أحدث الأخبار مع #جيشالتحريرالوطني


النهار
منذ 6 أيام
- سياسة
- النهار
ربيقة يعزي في وفاة المجاهد مواسة سماتي
تقدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة بأخلص عبارات التعازي لعائلة المجاهد الفقيد مواسة سماتي عضو جيش التحرير الوطني، الذي وافته المنية. وجاء في نص التعزية 'ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد الفقيد مواسة سماتي. عضو جيش التحرير الوطني رحمات الله تعالى عليه'. واضاف 'ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلاّ أن أتقدّم إلى عائلته الكريمة ورفاقه في الجهاد والكفاح بأخلص التعازي. داعيا الله أن يتغمّده برحمته الواسعة ويتقبّله إلى جوار النبئيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا'. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور


المساء
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المساء
المستعمر الفرنسي استعمل ذخيرة وغازات محرّمة دوليا
يعود المجاهد علي برينيس في شهادته الحيّة بتفاصيل تختزنها ذاكرته القوية عن الجرائم ضد الإنسانية الأكثر بشاعة التي ارتكبها المستعمر الفرنسي في معركة "إمزي" بالنعامة في ماي 1960 باستخدامه للأسلحة المحظورة (قنابل النابالم). يحتفظ ذات المجاهد الذي تجاوز من العمر 92 سنة في وصفه لمراحل تلك المعركة بمشاهد بطولية تعكس روح التضحية وتقديم مجاهدي جيش التحرير الوطني للنفس والنفيس من أجل تحرير الوطن في مواجهة جرائم المستعمر الفرنسي البشعة التي لا يمكن أن تنسى أو تمحى ولا تسقط بالتقادم. وأشار برينيس، الذي التحق بصفوف جيش التحرير الوطني سنة 1958، إلى كيفية نجاحه في تنفيذ مهمة رفقة مجموعة من أبناء المنطقة لدرايتهم بمسالك مرتفعاتها الوعرة بقيادة قوافل من الإبل المحمّلة بالمؤونة إلى رفقائهم في الكفاح بجبل "مكثر" جنوب عين الصفراء، حيث تواجدت ثلاث كتائب لجيش التحرير الوطني حاصرتها القوات الاستعمارية الفرنسية وتمّ عزلها بسبب الطوق الذي فرضه العدو بإنشاء خط "موريس" المكهرب والملغّم. وتحدث المجاهد عن إعطاء أوامر من قائد الولاية الخامسة التاريخية العقيد لطفي (بن علي بودغن) إلى قائد المنطقة محمد بن أحمد عبد الغاني بتحرّك ثلاثة فيالق عبر ثلاثة محاور وكيف كان انضمامه إلى الفيلق الثاني الذي كان يقوده حميدي بولنوار وينوبه قطيب محمد والذي حدّدت وجهته إلى "جبل إمزي" ليتفاجأ الفيلق بتواجد قوات هائلة للجيش الاستعماري الفرنسي مدجّجة بالأسلحة. ويعبر المجاهد برينيس علي قائلا "لقد كانت مواجهة غير متكافئة منذ اليوم الأول للمعركة في 6 ماي 1960، غير أن ثبات وصمود مجاهدي جيش التحرير الوطني بالرغم من قلة عدّتهم وعتادهم مكنهم من الاشتباك بالرصاص، وجها لوجه مع قوات العدو، ليسقط عدد كبير من شهداء الثورة التحريرية في ساحة الوغى، غير أن المجاهدين قضوا أيضا على أعداد كبيرة من الجنود الفرنسيين". وأضاف المتحدث "بدأ العدو في إنزال رجال الكوموندوس الذين قتل المجاهدون عددا كبيرا منهم ليشرع في القصف المروحي للمنطقة وأيضا بالهاون والمدفعية بصورة مكثفة ودون انقطاع لتتبع في مرحلة موالية باستعمال قنابل النابالم المحرّمة دوليا". وأردف قائلا "لقد اخترقت رصاصة كتفي وأصبت بشظايا في رأسي وفقدت الوعي، حيث كانت مواجهة شديدة الوطأة علينا واستشهد خلالها معظم مجاهدي الفليق الثاني، فيما استطاع عدد قليل منهم مغادرة الموقع ووقع عدد آخر في الأسر وكنت من بينهم وتمّ نقلنا إلى ثكنة عين الصفراء وتحويلنا بعدها إلى معتقل عين الديس بمنطقة درمل، حيث تعرضنا لأشد أنواع التعذيب الوحشي إلى غاية وقف إطلاق النار، حيث وضعنا في محتشد قلعة الشيخ بوعمامة". وأبرزت شهادة المجاهد برينيس مدى فظاعة الجريمة التي ارتكبها العدو الفرنسي في معركة "إمزي" حيث عبر عن ذلك قائلا "لا تزال مشاهد وصور الشهداء عالقة في ذهني بعدما احترقت أجسادهم وتفحمت كلية نتيجة القصف بالنابالم واستعمال ذخيرة محرمة دوليا، تطلق غازات سامة، أفرغتها طائرات العدو بتلك المنطقة الجبلية". وذكر في الختام "لقد أمطرت الطائرات كل مكان وبطريقة عشوائية بهذه القنابل لمحاصرتنا والتضييق علينا، كنا نشاهد أجساد رفقاء السلاح تشتعل نارا في مظهر لا يمكن أن تمحوه السنين من ذاكرتنا".


أخبار اليوم الجزائرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم الجزائرية
تفاصيل جديدة عن جرائم فرنسية
في شهادة للمجاهد برينيس علي تفاصيل جديدة عن جرائم فرنسية يعود المجاهد برينيس علي في شهادته الحية بتفاصيل تختزنها ذاكرته القوية عن الجرائم ضد الإنسانية الأكثر بشاعة التي إرتكبها المستعمر الفرنسي في معركة إمزي (النعامة) في ماي 1960 بإستخدامه للأسلحة المحظورة (قنابل النابالم). ويحتفظ ذات المجاهد الذي تجاوز من العمر الـ92 سنة في وصفه لمراحل تلك المعركة بمشاهد بطولية تعكس روح التضحية وتقديم مجاهدي جيش التحرير الوطني للنفس والنفيس من أجل تحرير الوطن في مواجهة جرائم المستعمر الفرنسي البشعة التي لا يمكن أن تنسى أو تمحى ولا تسقط بالتقادم. وأشار برينيس علي الذي التحق بصفوف جيش التحرير الوطني سنة 1958 إلى كيفية نجاحه في تنفيذ مهمة رفقة مجموعة من أبناء المنطقة لدرايتهم بمسالك مرتفعاتها الوعرة بقيادة قوافل من الإبل المحملة بالمؤونة إلى رفقائهم في الكفاح بجبل مكثر جنوب عين الصفراء حيث تواجدت ثلاث كتائب لجيش التحرير الوطني حاصرتها القوات الإستعمارية الفرنسية وتم عزلها بسبب الطوق الذي فرضه العدو بإنشاء خط موريس المكهرب والملغم. وتحدث هذا المجاهد عن إعطاء أوامر من قائد الولاية الخامسة التاريخية العقيد لطفي (بن علي بودغن) إلى قائد المنطقة محمد بن أحمد عبد الغاني بتحرك ثلاثة فيالق عبر ثلاثة محاور وكيف كان إنضمامه إلى الفيلق الثاني الذي كان يقوده حميدي بولنوار وينوبه قطيب محمد والذي حددت وجهته إلى جبل إمزي ليتفاجأ الفيلق بتواجد قوات هائلة للجيش الإستعماري الفرنسي مدججة بالأسلحة. ويعبر المجاهد برنيس علي قائلا: لقد كانت مواجهة غير متكافئة منذ اليوم الأول للمعركة في 6 ماي 1960 غير أن ثبات وصمود مجاهدي جيش التحرير الوطني بالرغم من قلة عدتهم وعتادهم مكنهم من الإشتباك بالرصاص وجها لوجه مع قوات العدو ليسقط عدد كبير من شهداء الثورة التحريرية في ساحة الوغى غير أن المجاهدين قضوا أيضا على أعداد كبيرة من الجنود الفرنسيين . وأضاف ذات المتحدث: بدأ العدو في إنزال رجال الكوموندوس الذين قتل المجاهدون عدد كبير منهم ليشرع في القصف المروحي للمنطقة وأيضا بالهاون والمدفعية وبصورة مكثفة ودون إنقطاع لتتبع في مرحلة موالية بإستعمال قنابل النابالم المحرمة دوليا . وأردف قائلا لقد إخترقت رصاصة كتفي وأصبت بشظايا في رأسي وفقدت الوعي حيث كانت مواجهة شديدة الوطأة علينا وإستشهد خلالها معظم مجاهدي الفليق الثاني فيما إستطاع عدد قليل منهم مغادرة الموقع ووقع عدد آخر في الأسر وكنت من بينهم وتم نقلنا إلى ثكنة عين الصفراء وتحويلنا بعدها إلى معتقل عين الديس بمنطقة درمل حيث تعرضنا لأشد أنواع التعذيب الوحشي إلى غاية وقف إطلاق النار أين وضعنا في محتشد قلعة الشيخ بوعمامة . وأبرزت شهادة المجاهد برينيس مدى فضاعة الجريمة التي ارتكبها العدو الفرنسي في معركة إمزي حيث عبر عن ذلك قائلا لا تزال مشاهد وصور الشهداء عالقة في ذهني بعدما إحترقت أجسادهم وتفحمت كلية نتيجة القصف بالنابالم وإستعمال ذخيرة محرمة دوليا تطلق غازات سامة أفرغتها طائرات العدو بتلك المنطقة الجبلية . وذكر في الختام لقد أمطرت الطائرات كل مكان وبطريقة عشوائية بهذه القنابل لمحاصرتنا والتضييق علينا. كنا نشاهد أجساد رفقاء السلاح تشتعل نارا في مظهر لا يمكن أن تمحوه السنين من ذاكرتنا . وتجدر الإشارة إلى أن جبل إمزي بولاية النعامة قد شهد عشرات المعارك والكمائن والاشتباكات كما زرع مسبلو وفدائيو جيش التحرير الوطني أراضيه بالعبوات الناسفة التي أربكت المستعمر الفرنسي وجعلته يعد خطواته قبل أي توغل به. كما يؤرخ هذا الجبل لقوافل الشهداء الذين سقوا أراضيه بدمائهم الطاهرة من أجل الاستقلال. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


الجمهورية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
عيد الفطر: رئيس الجمهورية يهنئ أفراد الجيش الوطني الشعبي والاسلاك النظامية وعمال الصحة
هنأ رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, اليوم الإثنين, أفراد الجيش الوطني الشعبي والأسلاك النظامية وكذا عمال قطاع الصحة, بمناسبة عيد الفطر المبارك. وكتب رئيس الجمهورية على حسابه الخاص عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "أتقدم بتهاني إلى كل أفراد الجيش الوطني الشعبي, سليل جيش التحرير الوطني, ضباطا وضباط صف وجنودا, و مستخدمين مدنيين شبيهين, عبر كافة النواحي العسكرية, خاصة المغاوير المرابطين على حدودنا .. كل عام وأنتم بخير". كما تمنى رئيس الجمهورية عيدا مباركا لأفراد سلاح الدرك الوطني والشرطة والحماية المدنية والجمارك قائلا: "بالتوفيق في مهامكم , إن شاء الله, وكل عام وأنتم بخير". وخص رئيس الجمهورية أيضا عمال قطاع الصحة بالتهاني قائلا: "تهاني, بمناسبة عيد الفطر المبارك, للأطباء ولكل عمال القطاع, الساهرين على الصحة العمومية. كل عام وأنتم بخير وعافية, إن شاء الله".


التلفزيون الجزائري
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التلفزيون الجزائري
وزير المجاهدين يعزي في وفاة عضو جيش التحرير الوطني المجاهد محمد نصيب – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
قدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة تعازيه إثر وفاة المجاهد محمد نصيب المدعو الفدائي عضو جيش التحرير الوطني. حيث جاء في نص التعزية: 'ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد محمد نصيب المدعو الفدائي عضو جيش التحرير الوطني رحمات الله تعالى عليه'. وأضاف الوزير 'ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلاّ أن أتقدّم إلى عائلته الكريمة ورفاقه في الجهاد والكفاح بأخلص التعازي، داعيا الله أن يتغمّده برحمته الواسعة ويتقبّله إلى جوار النبئيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا. وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون'.