logo
#

أحدث الأخبار مع #جيغابت

معركة كسر عظم هذه الأيام بين عمالقة الشركات المغربية لهذا السبب؟
معركة كسر عظم هذه الأيام بين عمالقة الشركات المغربية لهذا السبب؟

أريفينو.نت

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

معركة كسر عظم هذه الأيام بين عمالقة الشركات المغربية لهذا السبب؟

مع تزايد الطلب على الإنترنت عالي السرعة، أصبحت المنافسة بين شركات الاتصالات في المغرب أكثر شراسة، خاصة في مجال الألياف البصرية. تُظهر المقارنة الحديثة عروض 'اتصالات المغرب'، 'أورنج' و'Inwi'، من حيث السرعات والأسعار. تركز 'اتصالات المغرب' على تقديم سرعات عالية مع عرضين فقط: 200 ميغابت في الثانية بسعر 500 درهم، و1 جيغابت في الثانية بسعر 1000 درهم، دون توافر عروض بسرعات أقل أو متوسطة. وفي الجانب الآخر، تقدم 'أورنج' خيارات متنوعة تبدأ من 20 ميغابت في الثانية مقابل 249 درهم، و100 ميغابت بسعر 349 درهم، وتصل إلى 500 ميغابت بسعر 749 درهم، لكنها لا توفر خيار 1 جيغابت. إقرأ ايضاً من جهة أخرى، تميزت 'Inwi' بتنوع عروضها كذلك، حيث تبدأ من 20 ميغابت بسعر 249 درهم وتصل إلى 200 ميغابت بسعر 649 درهم، دون وجود عروض لسرعات 500 ميغابت أو 1 جيغابت.

مفاجأة كبيرة تنتظر المغاربة بخصوص سرعة الأنترنت في منازلهم؟
مفاجأة كبيرة تنتظر المغاربة بخصوص سرعة الأنترنت في منازلهم؟

أريفينو.نت

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

مفاجأة كبيرة تنتظر المغاربة بخصوص سرعة الأنترنت في منازلهم؟

الرباط – تستعد شركة اتصالات المغرب لإحداث تغييرات جوهرية على عروضها المتعلقة بالإنترنت المنزلي عبر الألياف البصرية، وذلك في خطوة استباقية تأتي في أعقاب قرار السلطات بتقاسم البنية التحتية للألياف على الصعيد الوطني بين الفاعلين في قطاع الاتصالات. وأكدت مصادر مطلعة أن التعديلات المرتقبة ستشمل شريحتي المشتركين الحاليين والجدد على حد سواء. واعتباراً من يوم السبت 20 أبريل الجاري، سيتم تفعيل مضاعفة تلقائية لسرعات صبيب الإنترنت لفائدة جميع الزبناء، وذلك دون أي تغيير في الرسوم الشهرية الحالية التي يدفعونها. وفي هذا السياق، سيرتفع صبيب عرض 100 ميغابت في الثانية ليصبح 200 ميغابت، بينما سيتحول عرض 200 ميغابت إلى سرعة فائقة تبلغ 1 جيغابت في الثانية. وفي مرحلة لاحقة، ستدخل التعريفات السعرية الجديدة للعروض حيز التنفيذ ابتداءً من فاتح ماي المقبل. وفي تفاصيل هذه التعريفات، كشفت مصادر لموقع 'العمق' أن عرض 100 ميغابت الجديد سيُقترح بسعر شهري قدره 400 درهم. أما عرض 200 ميغابت، فسيكون متاحاً بسعر 500 درهم شهرياً، في حين سيصل سعر العرض الأقصى بسرعة 1 جيغابت إلى 1000 درهم شهرياً. وبغض النظر عن العرض السعري الذي سيختاره المشتركون، سيستفيدون من مزايا المكالمات المرفقة التي تشمل مكالمات غير محدودة نحو الخطوط الثابتة الوطنية، بالإضافة إلى تخصيص عدد معين من الساعات للمكالمات نحو الهواتف المحمولة الوطنية. وتندرج هذه المراجعة الشاملة لعروض الألياف البصرية في إطار استراتيجية اتصالات المغرب الرامية إلى مواكبة التطور التقني وتلبية الحاجيات المتزايدة للأسر المغربية من خدمات الإنترنت عالي السرعة جداً، وذلك في سياق التحول الرقمي المتسارع الذي تعرفه المملكة والتطورات التنظيمية في قطاع الاتصالات. إقرأ ايضاً

"اعتماد الجيل الخامس خطوة طبيعية في مسار التطور التكنولوجي"
"اعتماد الجيل الخامس خطوة طبيعية في مسار التطور التكنولوجي"

الخبر

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

"اعتماد الجيل الخامس خطوة طبيعية في مسار التطور التكنولوجي"

أكد الخبير في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال، يونس ڤرار، أن اعتماد تقنية الجيل الخامس أمر طبيعي ويندرج ضمن سيرورة التطور التكنولوجي في مجال الاتصالات التي يتعين مسايرتها، حيث تتيح إحداث نقلة في مجال الاتصالات والرقمنة، مشددا على عدم تعطيل مسار الانتقال إلى الجيل الخامس، بما يتضمنه من مزايا عديدة. وأوضح الخبير يونس ڤرار لـ"الخبر": "لقد رأينا كيف تبنت واعتمدت الدول تقنية الجيل الخامس بما في ذلك تونس الجارة، ومن ثم وجب عدم التأخير ويتعين القيام بالدراسات وتحضير الأرضية لتحضير السوق الجزائري وكذا تحضير الشروط الضرورية، بداية بتحرير الترددات ورفع النطاق الترددي الدولي والتغطية الكافية مقارنة بتقنية الجيل الرابع"، مشيرا إلى أن متوسط معدلات تنزيل البيانات ارتفع بنسبة 17% خلال عام 2023، إذ وصل المتوسط إلى 207.42 ميغابت في الثانية الواحدة ومتوسط معدل رفع البيانات في حدود 19.90 ميغابت في الثانية الواحدة ومتوسط معدل التأخير في الاتصال عند 44 مللي ثانية، وهو الرقم الذي يظل ثابتا لدى معظم مستخدمي شبكات الجيل الخامس حول العالم. ويقدم الجيل الخامس مستويات فائقة من السرعة والأداء، إذ تصل سرعة نقل البيانات إلى أزيد من 1 جيغابت في الثانية، مع خفض معدلات التأخير في نقل البيانات بشكل ملحوظ وتحسين كبير في أداء شبكات إنترنت الأشياء IoT، ما سيساهم في رفع كفاءة خطوط الإنتاج الصناعية. وبخصوص المزايا التي توفرها تقنية الجيل الخامس، أشار ڤرار إلى ضمان تدفق عال وتوسيع دائرة التغطية، مع مضاعفة عدد الهوائيات وكذا سرعة البيانات بنحو 10 مرات أي الانتقال من 1 جيغابت إلى 10 جيغابت، مشيرا إلى حاجة العديد من التطبيقات إلى سرعة التفاعل، فضلا عن متطلبات الرقمنة والمدن الذكية والتجارة الإلكترونية والحوكمة الإلكترونية والتي تشترط اتصالا موثوقا، مع ضمان توسيع دائرة الاستخدامات مثل التسيير الذاتي وتطوير أنترنت الأشياء. وشدد ڤرار على أنه مع الجيل الخامس يمكن ضمان تغطية مثلى وتدفق أعلى وأن المتعاملون مطالبون بتوفير الخدمة والمعدات الضرورية، فيما يتعين على سلطة الضبط تحضير دفتر الشروط والأعباء المؤطرة بالتشاور مع المتعاملين، مشيرا أهمية تحرير الترددات واقتناء العتاد وتسهيل عمليات الجمركة وإقامة الهوائيات، بما يوفر الظروف المثلى لإنجاع وتجسيد المشروع.

إطلاق خدمة "الجيل 5 " قريبا
إطلاق خدمة "الجيل 5 " قريبا

الخبر

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • الخبر

إطلاق خدمة "الجيل 5 " قريبا

يشهد العالم تحولا رقميا متسارعا، حيث أصبحت تقنيات الاتصال الحديثة عنصرا أساسيا في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وفي هذا الإطار، تعد تقنية الجيل الخامس (5G) نقلة نوعية في عالم الاتصالات، حيث تقدم سرعات اتصال غير مسبوقة وقدرات فائقة على نقل البيانات ودعما لتطبيقات متقدمة مثل إنترنت الأشياء (IoT) والذكاء الاصطناعي والمدن الذكية. وفي الجزائر، يجري التحضير لإطلاق شبكة الجيل الخامس كجزء من إستراتيجية وطنية تهدف إلى تعزيز البنية التحتية التكنولوجية ودعم السيادة الرقمية، على خلفية مخرجات اجتماع الحكومة. وقد تم التأكيد خلال اجتماع الحكومة، الذي ترأسه الوزير الأول نذير العرباوي، أنه يجري التحضير لإطلاق شبكة الجيل الخامس (5G) للهاتف النقال في الجزائر، وهو مشروع استراتيجي يهدف إلى دعم التنمية الاقتصادية والصناعية وتحسين الوصول إلى الخدمات العمومية الرقمية، وتعد هذه الخطوة جزءا من جهود أوسع لتطوير البنية التحتية التكنولوجية في الجزائر وتعزيز السيادة الرقمية الوطنية. ويؤكد خبراء الاتصالات أنه قبل إدخال شبكة الجيل الخامس إلى الجزائر، يجب أولا تحضير مناخ ملائم لأجل الولوج إلى هذه التكنولوجيا الجديدة التي تعد بمثابة قفزة تكنولوجية في مجال الاتصال مقارنة بشبكة الجيل الرابع. وتتمثل الشروط الضرورية لإطلاق شبكة الجيل الخامس في تحرير الترددات ورفع النطاق الترددي الدولي وتغطية كافية للجيل الرابع في كامل التراب الوطني، كون ذلك سيشكل دعامة لهذه التكنولوجيا الحديثة. أهمية تقنية الجيل الخامس تعتبر تقنية الجيل الخامس حجر الزاوية في التحول الرقمي، حيث توفر العديد من المزايا التي تجعلها ضرورية للتنمية الاقتصادية والصناعية. من بين هذه المزايا سرعات اتصال فائقة، حيث تصل سرعات الجيل الخامس إلى 10 جيغابت في الثانية، ما يسمح بتنزيل الملفات الكبيرة وتدفق الفيديو بدقة عالية دون أي تأخير، إلى جانب زمن استجابة منخفض، حيث يتميز الجيل الخامس بزمن استجابة يقل عن مللي ثانية، ما يجعله مثاليا للتطبيقات الحساسة للوقت مثل الألعاب عبر الإنترنت والمركبات ذاتية القيادة والجراحة عن بعد، فضلا عن زيادة سعة الشبكة، إذ تدعم تقنية الجيل الخامس عددا أكبر من الأجهزة المتصلة في نفس الوقت، ما يسهل تطبيقات إنترنت الأشياء والمدن الذكية، ناهيك عن تحسين كفاءة الطاقة، حيث تقلل تقنية الجيل الخامس من استهلاك الطاقة مقارنة بالأجيال السابقة، ما يساهم في تحقيق أهداف الاستدامة البيئية. وسيكون لإطلاق شبكة الجيل الخامس في الجزائر تأثير إيجابي على عدة قطاعات، منها القطاع الاقتصادي، حيث ستسهم تقنية الجيل الخامس في تعزيز النمو الاقتصادي من خلال تمكين الشركات من تحسين عملياتها الإنتاجية وزيادة الإنتاجية ودعم الابتكار، إلى جانب القطاع الصحي، حيث ستتيح هذه التقنية تطبيقات طبية متقدمة مثل التشخيص عن بعد والجراحة الروبوتية ومراقبة المرضى في الوقت الفعلي، إلى جانب القطاع التعليمي على أساس أن الشبكة ستساعد في تحسين جودة التعليم عن بعد من خلال توفير اتصال سريع وموثوق للطلاب والمعلمين. وبالنسبة للقطاع الحكومي ستسهم تقنية الجيل الخامس في تحسين الخدمات العمومية الرقمية، ما يزيد من كفاءة الإدارة الحكومية ويرفع مستوى رضا المواطنين. شروط التحضير لإطلاق تقنية الجيل الخامس قبل إطلاق شبكة الجيل الخامس في الجزائر، يجب توفير عدة شروط لضمان نجاح هذه التقنية منها تحرير الترددات، إذ يتطلب إطلاق الجيل الخامس تخصيص نطاقات ترددية جديدة، ما يتطلب تحرير الترددات الحالية وإعادة توزيعها بشكل فعال ورفع النطاق الترددي الدولي، إذ يجب تعزيز النطاق الترددي الدولي لضمان اتصال سلس وسريع مع الشبكات العالمية، فضلا عن ضمان تغطية كافية للجيل الرابع. ويعد انتشار شبكة الجيل الرابع (4G) بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد شرطا أساسيا لدعم تقنية الجيل الخامس، حيث ستكون بمثابة الدعامة الأساسية لهذه التكنولوجيا الجديدة. ويتطلب إطلاق الجيل الخامس استثمارات في البنية التحتية، بما في ذلك تركيب أبراج اتصال جديدة وتحديث المحطات القائمة، وتقع على عاتق متعاملي الهاتف النقال بالدرجة الأولى، كما يتعين وضع إطار تشريعي واضح لدعم إطلاق الجيل الخامس، بما في ذلك قوانين حماية البيانات وضمان الأمن السيبراني ودفتر الشروط المؤطر لتقنية الجيل الخامس، ناهيك عن تدريب الكوادر البشرية على استخدامها بشكل فعال. مثلا أعلنت شركة "جازي" عن إجرائها تجارب ناجحة على تقنية الجيل الخامس بالشراكة مع كل من شركتي "هواوي" و"نوكيا"، وذلك من أجل التأكد من قدرة شبكتها على تحمل نشر هذه التقنية الجديدة على نطاق واسع. وسمحت التجارب التي أجريت في كل من الجزائر العاصمة ووهران وعنابة بالوصول إلى سرعة ربط تتجاوز 1.5 جيغابت في الثانية في المدن الثلاث. ومن المقرر إجراء اختبارات أخرى قريبا مع شركة "زاد تي أو" في ولاية تلمسان. واستثمرت الجزائر خلال الأعوام الثلاثة الماضية مليار دولار سنويا لتطوير شبكتها، وهو ما مكنها من رفع سعة النطاق الترددي الدولي إلى 10 تيرابايت في الثانية حاليا من 1.5 تيرابايت في الثانية عام 2020. ويعد إطلاق تقنية الجيل الخامس في الجزائر خطوة استراتيجية نحو تحقيق التحول الرقمي وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ومع ذلك، يتطلب هذا المشروع تحضيرات دقيقة وتوفير الشروط اللازمة لضمان نجاحه، من خلال توفير البنية التحتية المناسبة وتعزيز التشريعات وزيادة الوعي بأهمية هذه التقنية، ما يمكن الجزائر من أن تصبح لاعبا رئيسيا في مجال الاتصالات الحديثة وتسخير إمكانات الجيل الخامس لتحقيق رؤيتها التنموية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store