أحدث الأخبار مع #جيل_Z


جريدة المال
منذ 8 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
أمين اتحاد أسواق المال: مليون مستثمر عربي في البورصات والسعودية تستحوذ على 40%
كشف رامي الدكاني، الأمين العام لاتحاد أسواق المال العربية، أن المنطقة العربية تضم حوالي مليون مستثمر في أسواق المال، مؤكدًا أن السوق السعودية وحدها تستحوذ على 40% بما يعادل نحو 400 ألف مستثمر فردي، وهو ما يعكس نجاحها في جذب قاعدة واسعة من المستثمرين. وفي كلمته خلال جلسة Capital Markets Outlook" بمؤتمر LSEG، شدد الدكاني على ضرورة إدخال المزيد من الأفراد للبورصات العربية، خاصة من جيل Z وجيل ألفا، باعتبارهم القوة الاستثمارية المستقبلية. كما لفت إلى وجود تحديات تقنية في بعض الأسواق، قائلًا: "معندناش e-Broker CTO"، في إشارة إلى غياب الكفاءات التقنية داخل شركات الوساطة المالية، ما يعيق التحول الرقمي ويحد من القدرة على جذب شرائح جديدة من المستثمرين الشباب.


جريدة المال
منذ 8 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
الدكانى: مليون مستثمر عربى فى البورصات والسعودية تستحوذ على 40%
كشف رامي الدكاني، الأمين العام لاتحاد أسواق المال العربية، أن المنطقة العربية تضم حوالي مليون مستثمر في أسواق المال، مؤكدًا أن السوق السعودية وحدها تستحوذ على نحو 400 ألف مستثمر فردي، وهو ما يعكس نجاحها في جذب قاعدة واسعة من المستثمرين. وفي كلمته خلال جلسة "Capital Markets Outlook" بمؤتمر LSEG، شدد "الدكاني" على ضرورة إدخال المزيد من الأفراد للبورصات العربية، خاصة من جيل Z وجيل ألفا، باعتبارهم القوة الاستثمارية المستقبلية. ولفت إلى وجود تحديات تقنية في بعض الأسواق، قائلًا: "معندناش e-Broker CTO"، في إشارة إلى غياب الكفاءات التقنية داخل شركات الوساطة المالية، مما يعيق التحول الرقمي ويحد من القدرة على جذب شرائح جديدة من المستثمرين الشباب.


الرجل
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الرجل
جودي فوستر من مهرجان كان: التمثيل ليس غاية.. بل وسيلة لنقل قصة حقيقية (فيديو)
في مقابلة حديثة أجرتها مع مجلة Variety على هامش مهرجان كان السينمائي 2025، أبدت النجمة الأمريكية جودي فوستر، البالغة من العمر 62 عامًا، دهشتها من اندفاع بعض الممثلين الشباب إلى القبول بأي دور، حتى إن كان في فيلم "سيئ" أو بمحتوى ضعيف، معتبرة أن التمثيل لا يجب أن يكون هدفًا بحد ذاته، بل وسيلة لنقل القصص القوية فقط. قالت فوستر: "أرى كثيرًا من الشباب يقولون: لا يهمني إن كان الحوار ضعيفًا أو الدور تافهًا. هم فقط يريدون الظهور". وأضافت بوضوح: "لو لم أمثل مجددًا، لن أهتم. ما أريده هو أن أكون أداة تُستخدم لصالح القصة". شغفها لا يزال قائمًا.. لكن بشروط رغم تاريخها الطويل في هوليوود، أشارت فوستر إلى أن شغفها بالتمثيل ما زال قائمًا، ولكن "بشروط صارمة". إذ أكدت أن مشاركتها في الفيلم الفرنسي الجديد Vie Privée جاءت فقط لأنه "المادة المناسبة" التي تحدثت إليها، مشيرة إلى أن الشخصية والدور كانا على مستوى من العمق يتناسب مع تطلعاتها الفنية. انتقادات لاذعة للجيل الجديد في جانب آخر من الحوار، لم تُخفِ فوستر انتقاداتها للجيل الجديد من الممثلين وخصوصًا جيل "Z"، موضحة أنهم "يفتقرون للانضباط"، وقالت: "أرسل إليهم ملاحظات على البريد الإلكتروني لأني أجد رسائلهم غير مدققة لغويًا، فيجيبون: 'لماذا أدقق؟ أليس ذلك تقييدًا لحريتي؟'". رغم ذلك، أوضحت فوستر أنها تبذل جهدًا للتواصل مع بعض المواهب الشابة مثل بيلا رامزي، لدعمهم وإرشادهم في مرحلة التكوين الفني، قائلة: "الأجمل من أن تكون بطلة القصة، هو أن تساعد الآخرين على إيجاد صوتهم الخاص". من النجومية المبكرة إلى الإلهام يُذكر أن جودي فوستر بدأت رحلتها الفنية منذ الطفولة، ورُشحت لجائزة الأوسكار في سن الـ14 عن دورها في Taxi Driver، قبل أن تفوز لاحقًا بجائزتين عن The Accused وThe Silence of the Lambs. وقد نالت ترشيحًا جديدًا للأوسكار مؤخرًا عن فيلم Nyad، إلى جانب ترشيحها لإيمي عن دورها في مسلسل True Detective: Night Country.


رؤيا نيوز
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا نيوز
'ابتسامة' قد تُسيء فهمك.. احذر هذا 'الإيموجي'
تحولت الرموز التعبيرية إلى لغة عالمية، ووسيلة للتعبير عن المشاعر دون كلمات. لكن هل تعلم أن 'إيموجي' الوجه المبتسم قد يحمل معاني خفية تختلف تمامًا عما تعتقده؟. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة 'ديلي ميل'، فإن هذا الوجه المألوف الذي يستخدمه معظم الأشخاص للتعبير عن السعادة، قد يكون له دلالة أخرى تماماً لدى الجيل الأصغر. وبالنسبة إلى جيل الألفية والأجيال الأكبر سناً، الوجه المبتسم يعني ببساطة الفرح أو الود، لكن جيل Z، الجيل الرقمي الذي نشأ في عصر التواصل عبر الشاشات، يرون فيه إشارة للسخرية أو التهكم. هذا ما أكدته إيريكا داوان، مؤلفة كتاب 'لغة الجسد الرقمية'، التي أوضحت أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 30 عاماً يميلون إلى استخدام الرموز التعبيرية بمعانيها التقليدية، بينما الأجيال الشابة تمنحها معاني جديدة ومتعددة. وكشفت متدربة تُدعى حفيظة بيشي (21 عاماً) لصحيفة 'وول ستريت جورنال' أنها كانت تشعر ببرود من زملائها الأكبر سناً عندما يستخدمون هذا 'الإيموجي'، إذ تراه رمزاً للسخرية أو التهكم. وأضافت: 'كان عليّ أن أتذكر أنهم أكبر سناً، لأنني أستخدمها بشكل ساخر'. السبب في هذا التباين يعود إلى أن الرموز التعبيرية تطورت مع الأجيال الجديدة، وأصبحت تحمل دلالات اجتماعية متغيرة، ما يجعل التواصل الرقمي أحياناً ساحة لسوء الفهم. لذا، إذا كنت تراسل زملاء أصغر سناً، فقد يكون من الأفضل أن تفكر مرتين قبل أن ترسل ذلك الوجه المبتسم.


الرياض
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
الذائقة ليست حكراً على النخبةمن «بنات الرياض» إلى «أسامة المسلم»
ليست هي المرة الأولى التي يُثار فيها الجدل حول الدكتور عبد الله الغذامي، الناقد الذي لم يَحبس نفسه داخل أسوار النخبة. الهجوم الأخير على الغذامي بسبب تقبّله لظاهرة الروائي 'أسامة المسلم' وتفهمه لجماهيريته التي تجاوزت الحدود، الجدل يعيد إلى الأذهان موقفًا مشابهًا في بدايات الألفية، حين أثنى على رواية «بنات الرياض» للكاتبة «رجاء الصانع» بقوله إنها « فرضت نفسها» وكأن الواقع الثقافي يُملي على النقّاد التأمل لا الإنكار. الغذامي في لقائه الأخير قال: 'الذائقة متحركة ومتحولة، وعلينا احترامها'. وربما يكون أكثر ما ينقص هذا الجدل كله هو: الاحترام. فالبعض لا يحترم الكاتب، ولا جمهوره، بل يُمعن في التقليل من شأنهما، دون الانتباه إلى نجاح هذا الكاتب في الوصول إلى جيل Z وجيل ألفا، جيل الإنترنت والألعاب الإلكترونية التفاعلية والشبكات الاجتماعية. المسلم استطاع بذكاء على مدى عشر سنوات أن يمسك بهذا الجيل، ويجعله يقرأ كل ما يكتب فهو كما يصفه الغذامي: 'يكتب بلغة الأجيال الحديثة، لغة بسيطة يمكن تسميتها الفصحى المحكية، مصحوبة بإغراء الخيال البسيط'. وأضاف أن ظاهرة المسلم وجماهيره 'فرضت وجودها'. كل هذا يؤكد على أن الغذامي مهتم بالمنعطفات الثقافية والاجتماعية، فهو في الحقيقة لم يمتدح القيمة الفنية لروايات «أسامة المسلم» بقدر ما سلط الضوء على هذا الجيل وطريقته في التعبير، والتلقي والتخيّل. وكأن رسالته موجهة للمجتمع الثقافي كله؛ بأن ينتبهوا للغة كل جيل في حينه. اختلاف الأسلوب وتقاطع الصدمة حين صدرت رواية بنات الرياض قبل عشرين عامًا، لم تكن مجرد نص يكسر التابوهات ويتحدث عن الحب والممنوع في مجتمع مغلق؛ بل كانت كسرًا حادًا لهيبة السرد التقليدي، ومؤشرًا على ولادة جيل جديد من الكتّاب الشباب، الذين استفادوا من جماهيرية «بنات الرياض»، حيث عرف المجتمع «الرواية» وقرأها بجميع أطيافه. الغذامي رأى في «بنات الرياض» منعطفًا اجتماعيًا وأدبيًا، فكانت نصًّا يخاطب الشباب بلغتهم، ويتحدث عنهم ولهم. والأمر يتكرر اليوم مع «أسامة المسلم»، وإن اختلف السياق. فبدل أن تُتّهم بالجرأة الاجتماعية، اتُّهِمت روايات «المسلم» بسطحية موضوعاتها، وبأنها تعتمد على التشويق والغموض والأساطير بدلًا من العمق الأدبي. هذا الهجوم على الغذامي سببه الخوف من أن يصبح الجمهور هو مَن يُقرر القيمة، لا الناقد. لكن أليس من حقنا أن نتساءل: ما دور الناقد فعلًا؟ حتى حين يختار القارئ روايات الجوائز، يجد من يشكك بهذه الجوائز ويتهمها بالتحيّز. فإلى مَن يلجأ القارئ إذاً؟ الغذامي كناقد اجتماعي لا حارس بوابة أهمية الدكتور عبد الله الغذامي - سواء اتفقنا معه أو اختلفنا - تكمن في أنه لا يتحدث بصفته وصيًا على الذائقة، بل بصفته قارئًا للثقافة، مهتمًا بتحليل الظواهر لا بإدانتها. هو لا يُصفق لكل ما هو جديد، لكنه يفككه ويقرأ سياقه بذهن مفتوح. ما يُغضب البعض ليس رأيه، بل مرونته. فالنقد التقليدي يحب أن يرسم الحدود، بينما الغذامي يبدو كمن يعيد رسم الخريطة. إذا تغيّر الزمن، وتغيّر الجمهور، فمن الطبيعي أن تتغيّر الذائقة أيضًا. وفي زمن السرعة والتحولات، نحن لا نحتاج إلى ناقد يبني الأسوار حول 'الذائقة الرفيعة'، بل إلى مِن يضيء لنا طرق الفهم، ويطرح الأسئلة حول كل نص، مهما كان 'شعبويًا' أو 'نخبويًا'. وأخيراً الغذامي لم يمدح أو يذم، بل كان قارئًا جريئًا لما يحدث حوله. وهذا موقف ثقافي يستحق الاحترام.