أحدث الأخبار مع #جيلبلاحدود

مصرس
منذ 3 ساعات
- علوم
- مصرس
الشباب وتحديات اكتساب المهارات الخضراء لمواجهة تغير المناخ
كشف تقرير حديث، عن قلق متزايد بين الشباب العالمي، بشأن امتلاكهم للمهارات الخضراء اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. ويُظهر التقرير الصادر عن معهد كابجيميني للأبحاث، بالشراكة مع مبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف، بعنوان "وجهات نظر الشباب حول المناخ: الاستعداد لمستقبل مستدام"، أن ستة من كل عشرة شباب، تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عامًا حول العالم، يعتقدون أن تطوير هذه المهارات يمكن أن يفتح آفاقًا مهنية جديدة أمامهم. ومع ذلك، فإن أقل من النصف (44%) منهم فقط يمتلكون المهارات المطلوبة لسوق العمل الأخضر اليوم، مما يسلط الضوء على فجوة مقلقة في المهارات.اقرأ أيضًا | «معلومات المناخ» يزف بشرى للمزارعين بشأن الطقس والتعامل مع المحاصيل- قلق متصاعد وأمل في الحلولويعرب أكثر من ثلثي الشباب عالميًا عن قلقهم من تأثيرات تغير المناخ على مستقبلهم، بزيادة ملحوظة مقارنة بعام 2023. ويُلاحظ أن مستويات القلق البيئي أعلى في الشمال العالمي (76%) مقارنة بالجنوب العالمي (65%)، كما يبرز تفاوت بين المناطق الحضرية والريفية، حيث يعبر 72% من الشباب المقيمين في المدن عن قلقهم، مقابل 58% فقط في المناطق الريفية.وعلى الرغم من هذا القلق، يؤمن غالبية الشباب بوجود فرصة لإصلاح آثار تغير المناخ، حيث وافق61% منهم على أن تطوير المهارات الخضراء، قد يمنحهم فرصًا مهنية جديدة. كما أبدى أكثر من نصف الشباب عالميًا (53%)، وما يقارب الثلثين في الشمال العالمي (64%)، اهتمامًا بالعمل في وظائف مرتبطة بالبيئة والاستدامة.- فجوة المهارات وتعزيز الشراكةوتؤكد ساريكا نايك، الرئيس التنفيذي للمسؤولية المؤسسية في كابجيميني العالمية، أن الشباب "متحمسون للإسهام في الحل" وأن من واجب الجميع مساعدتهم في تحويل شغفهم إلى تأثير ملموس من خلال الاستثمار في تنمية مهاراتهم الخضراء. وأضافت أن التعاون بين قطاع الأعمال والحكومات والقطاع التعليمي أمر حيوي لسد فجوة المهارات وتمكين الشباب.من جانبه، أشار الدكتور كيفن فري، الرئيس التنفيذي لمبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف، إلى أن "الشباب هم من يصنعون الحلول المناخية"، مؤكدًا على دور مبادرة Green Rising في تزويد الشباب بالمهارات والفرص اللازمة لاتخاذ إجراءات فعالة، وإنشاء شركات خضراء، والحصول على وظائف مستدامة.- توصيات للعمل المشتركويدعو التقرير القادة المجتمعيين إلى دعم الشباب في تطوير حلول مناخية وتنمية مهاراتهم الخضراء. ويشدد على أن دمج التعليم البيئي الأخضر، وتوسيع فرص التدريب، وربط أهداف المناخ باستراتيجيات توظيف الشباب يجب أن تكون من أولويات صانعي السياسات.ويُمكن لقادة القطاع الخاص المساهمة من خلال المشاركة في تصميم مسارات وظيفية خضراء، والاستثمار في المبادرات الشبابية، وإشراك أصوات الشباب في استراتيجيات المسؤولية الاجتماعية والحوكمة البيئية والمناخية، مما يعزز الثقة ويقود الابتكار المستدام.هذا وتهدف مبادرات عالمية مثل "Green Rising" إلى دعم 20 مليون شاب بحلول عام 2026 لقيادة تحركات بيئية، من خلال إتاحة فرص للتطوع، والمناصرة، والعمل المأجور، وريادة الأعمال.


الدولة الاخبارية
منذ 15 ساعات
- علوم
- الدولة الاخبارية
الشباب يشعرون بالقلق من عدم امتلاكهم المهارات الخضراء اللازمة لمواجهة تغيّر المناخ
الخميس، 22 مايو 2025 09:03 صـ بتوقيت القاهرة أصدر معهد كابجيميني للأبحاث بالشراكة مع مبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف تقريرًا جديدًا بعنوان "وجهات نظر الشباب حول المناخ: الاستعداد لمستقبل مستدام"، والذي يستعرض آراء الشباب حيال أزمة المناخ. ويتناول التقرير مفهوم "التأهيل الأخضر" والانتقال إلى وظائف صديقة للبيئة، بالإضافة إلى سُبل التعاون بين الشباب والحكومات وقطاع الأعمال لتعزيز دورهم في الدفاع عن المناخ. ورغم تصاعد مشاعر القلق من تغيّر المناخ، إلا أن الغالبية العظمى من الشباب لا تزال تأمل في إمكانية معالجة المشكلات البيئية وإيجاد حلول لها. ويُظهر التقرير رغبة واضحة لدى شباب الجنوب والشمال العالمي في الإسهام في الحل، إذ يُبدي الكثير منهم اهتمامًا بصياغة السياسات البيئية والسعي نحو وظائف خضراء، إلا أن التقرير يسلّط الضوء على نقص مقلق في المهارات الخضراء اللازمة لتحقيق ذلك. وتُظهر نتائج البحث أن معظم الشباب يشعرون بالقلق من تغيّر المناخ، إذ أعرب أكثر من ثلثي الشباب عالميًا عن قلقهم من تأثيرات تغيّر المناخ على مستقبلهم، بزيادة ملحوظة مقارنة بعام 2023، حين أشار استطلاع أجرته اليونيسف في الولايات المتحدة إلى أن 57% من الشباب عالميًا يعانون من "القلق البيئي" . كما أظهر التقرير أن مستويات القلق البيئي أعلى في الشمال العالمي (76%) مقارنة بالجنوب العالمي (65%). ويبرز أيضًا تفاوت واضح بين المناطق الحضرية والريفية، حيث عبّر 72% من الشباب المقيمين في المدن والمناطق شبه الحضرية عن قلقهم من آثار تغيّر المناخ على مستقبلهم، مقابل 58% فقط في المناطق الريفية. الشباب يؤمنون بوجود فرصة لإصلاح آثار تغيّر المناخ رغم القلق البيئي، يرى معظم الشباب أن المهارات الخضراء هي مفتاح لمستقبل أفضل، إذ وافق 61% منهم على أن تطوير هذه المهارات قد يمنحهم فرصًا مهنية جديدة. ويحرص الشباب على مواءمة وظائفهم مع قِيَمهم البيئية، حيث أبدى أكثر من نصفهم عالميًا (53%)، وما يقارب الثلثين في الشمال العالمي (64%)، اهتمامًا بالعمل في وظائف مرتبطة بالبيئة والاستدامة. وقالت ساريكا نايك، الرئيس التنفيذي للمسؤولية المؤسسية في مجموعة كابجيميني:"يدرك الشباب حول العالم، لا سيما في الولايات المتحدة، تمامًا حجم التحديات المناخية المُلحة. ومن الواضح أنهم متحمسون للإسهام في الحل. ومن واجبنا أن نساعدهم في تحويل شغفهم إلى تأثير ملموس من خلال الاستثمار في تنمية مهاراتهم الخضراء. ويبيّن هذا التقرير مدى أهمية التعاون بين قطاع الأعمال والحكومات والقطاع التعليمي لسد فجوة المهارات وتمكين الشباب وخلق مسارات حقيقية نحو وظائف خضراء ذات مغزى." وأضاف الدكتور كيفن فري، الرئيس التنفيذي لمبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف: "الشباب هم من يصنعون الحلول المناخية، فهم يبتكرون وينفذون حلولًا جديدة تتماشى مع واقع التحديات البيئية التي تواجه مجتمعاتهم. ومن خلال مبادرة Green Rising وشركائها من القطاعين العام والخاص، نعمل على تزويد الشباب بالمهارات والفرص التي يحتاجونها لاتخاذ إجراءات فعالة، وإنشاء شركات خضراء، والحصول على وظائف مستدامة، وقيادة الحلول البيئية." الشباب يفتقرون إلى المهارات الخضراء اللازمة يشكل الشباب قوة عاملة أساسية في مواجهة تغيّر المناخ، لكن الانتقال نحو الاقتصاد الأخضر يتطلب قوى عاملة تمتلك المهارات المناسبة. ووفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، فإن الكفاءة في الاستدامة البيئية تتطلب أساسًا متينًا في العلوم، وفهمًا عميقًا لتغيّر المناخ، والتزامًا بحماية البيئة، وقدرة على شرح القضايا البيئية، ودافعًا قويًا للعمل بطريقة مستدامة . ومع ذلك، يُظهر التقرير أن أقل من نصف الشباب عالميًا (44%) يعتقدون أنهم يمتلكون المهارات الخضراء اللازمة للنجاح في سوق العمل الحالي. ويزداد هذا التفاوت في المناطق الريفية مقارنة بالمناطق الحضرية وشبه الحضرية، كما تختلف النسب بين المناطق الجغرافية. ففي حين يرى نحو 60% من الشباب في البرازيل أنهم يمتلكون المهارات الخضراء، لا تتجاوز هذه النسبة 5% فقط بين الشباب الإثيوبي. ومنذ إصدار تقرير معهد كابجيميني عام 2023، شهدت معرفة الشباب بالمهارات الخضراء في عدد من دول الشمال العالمي تراجعًا. وبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا في أستراليا وفرنسا وألمانيا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، تظل مهارة إعادة التدوير وتقليل النفايات هي الأكثر انتشارًا، بينما انخفضت نسبة الشباب المطلعين على التصميم المستدام والطاقة المستدامة والنقل المستدام بشكل كبير. أما في الجنوب العالمي، فيُظهر الشباب معرفة أكبر بإعادة التدوير وتوفير الطاقة والمياه، لكنهم الأقل دراية بالتقنيات المناخية وتحليل البيانات والتصميم المستدام. لا بد من تجاوز الفجوة بين الأجيال لإيجاد الحلول يعتقد معظم الشباب حول العالم (71%) أنه ينبغي أن يكون لهم تأثير قوي على السياسات والتشريعات البيئية. إلا أن الغالبية ترى أن قادة الأعمال والسياسة لا يؤدون دورهم كما ينبغي، ويجب عليهم بذل مزيد من الجهد في مواجهة تغيّر المناخ. وعلى الرغم من أن قرابة ثلثي الشباب يشعرون بأنهم منخرطون بما يكفي للتحدث إلى قادتهم المحليين بشأن العمل المناخي، فإن أقل من نصفهم فقط يعتقدون أن آراءهم تُؤخذ بعين الاعتبار من قبل القادة المجتمعيين. ويدعو التقرير القادة المجتمعيين إلى دعم الشباب في تطوير حلول مناخية وتنمية مهاراتهم الخضراء. ويؤكد التقرير أن دمج التعليم البيئي الأخضر، وتوسيع فرص التدريب، وربط أهداف المناخ باستراتيجيات توظيف الشباب يجب أن تكون من أولويات صانعي السياسات. كما يمكن لقادة القطاع الخاص أن يساهموا من خلال المشاركة في تصميم مسارات وظيفية خضراء، والاستثمار في المبادرات الشبابية، وإشراك أصوات الشباب في استراتيجيات المسؤولية الاجتماعية والحوكمة البيئية والمناخية، بما يعزز الثقة ويقود الابتكار المستدام. ومع سعي الشباب لتطوير مهاراتهم، تهدف مبادرات عالمية مثل "Green Rising" إلى دعم 20 مليون شاب بحلول عام 2026 لقيادة تحركات بيئية من القاعدة إلى القمة، من خلال إتاحة فرص للتطوع، والمناصرة، والعمل المأجور، وريادة الأعمال. وتُعد هذه المبادرة إحدى مشروعات "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف، وتحظى بدعم من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك شركة كابجيميني.


تحيا مصر
منذ 20 ساعات
- علوم
- تحيا مصر
الشباب يشعرون بالقلق من عدم امتلاكهم المهارات الخضراء اللازمة لمواجهة تغيّر المناخ
أصدر معهد كابجيميني للأبحاث بالشراكة مع مبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف تقريرًا جديدًا بعنوان "وجهات نظر وتُظهر نتائج البحث أن معظم الشباب يشعرون بالقلق من تغيّر المناخ، إذ أعرب أكثر من ثلثي الشباب عالميًا عن قلقهم من تأثيرات تغيّر المناخ على مستقبلهم، بزيادة ملحوظة مقارنة بعام 2023، حين أشار استطلاع أجرته اليونيسف في الولايات المتحدة إلى أن 57% من الشباب عالميًا يعانون من "القلق البيئي" . كما أظهر التقرير أن مستويات القلق البيئي أعلى في الشمال العالمي (76%) مقارنة بالجنوب العالمي (65%). ويبرز أيضًا تفاوت واضح بين المناطق الحضرية والريفية، حيث عبّر 72% من الشباب المقيمين في المدن والمناطق شبه الحضرية عن قلقهم من آثار تغيّر المناخ على مستقبلهم، مقابل 58% فقط في المناطق الريفية. الشباب يؤمنون بوجود فرصة لإصلاح آثار تغيّر المناخ رغم القلق البيئي، يرى معظم الشباب أن المهارات الخضراء هي مفتاح لمستقبل أفضل، إذ وافق 61% منهم على أن تطوير هذه المهارات قد يمنحهم فرصًا مهنية جديدة. ويحرص الشباب على مواءمة وظائفهم مع قِيَمهم البيئية، حيث أبدى أكثر من نصفهم عالميًا (53%)، وما يقارب الثلثين في الشمال العالمي (64%)، اهتمامًا بالعمل في وظائف مرتبطة بالبيئة والاستدامة. وقالت ساريكا نايك، الرئيس التنفيذي للمسؤولية المؤسسية في مجموعة كابجيميني:"يدرك الشباب حول العالم، لا سيما في الولايات المتحدة، تمامًا حجم التحديات المناخية المُلحة. ومن الواضح أنهم متحمسون للإسهام في الحل. ومن واجبنا أن نساعدهم في تحويل شغفهم إلى تأثير ملموس من خلال الاستثمار في وأضاف الدكتور كيفن فري، الرئيس التنفيذي لمبادرة "جيل بلا حدود" التابعة لليونيسف: "الشباب هم من يصنعون الحلول المناخية، فهم يبتكرون وينفذون حلولًا جديدة تتماشى مع واقع التحديات البيئية التي تواجه مجتمعاتهم. ومن خلال مبادرة Green Rising وشركائها من القطاعين العام والخاص، نعمل على تزويد الشباب بالمهارات والفرص التي يحتاجونها لاتخاذ إجراءات فعالة، وإنشاء شركات خضراء، والحصول على وظائف مستدامة، وقيادة الحلول البيئية." الشباب يفتقرون إلى المهارات الخضراء اللازمة يشكل الشباب قوة عاملة أساسية في مواجهة تغيّر المناخ، لكن الانتقال نحو الاقتصاد الأخضر يتطلب قوى عاملة تمتلك المهارات المناسبة. ووفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، فإن الكفاءة في الاستدامة البيئية تتطلب أساسًا متينًا في العلوم، وفهمًا عميقًا لتغيّر المناخ، والتزامًا بحماية البيئة، وقدرة على شرح القضايا البيئية، ودافعًا قويًا للعمل بطريقة مستدامة . ومع ذلك، يُظهر التقرير أن أقل من نصف الشباب عالميًا (44%) يعتقدون أنهم يمتلكون المهارات الخضراء اللازمة للنجاح في سوق العمل الحالي. ويزداد هذا التفاوت في المناطق الريفية مقارنة بالمناطق الحضرية وشبه الحضرية، كما تختلف النسب بين المناطق الجغرافية. ففي حين يرى نحو 60% من الشباب في البرازيل أنهم يمتلكون المهارات الخضراء، لا تتجاوز هذه النسبة 5% فقط بين الشباب الإثيوبي. ومنذ إصدار تقرير معهد كابجيميني عام 2023، شهدت معرفة الشباب بالمهارات الخضراء في عدد من دول الشمال العالمي تراجعًا. وبين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا في أستراليا وفرنسا وألمانيا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، تظل مهارة إعادة التدوير وتقليل النفايات هي الأكثر انتشارًا، بينما انخفضت نسبة الشباب المطلعين على لا بد من تجاوز الفجوة بين الأجيال لإيجاد الحلول يعتقد معظم الشباب حول العالم (71%) أنه ينبغي أن يكون لهم تأثير قوي على السياسات والتشريعات البيئية. إلا أن الغالبية ترى أن قادة الأعمال والسياسة لا يؤدون دورهم كما ينبغي، ويجب عليهم بذل مزيد من الجهد في مواجهة تغيّر المناخ. وعلى الرغم من أن قرابة ثلثي الشباب يشعرون بأنهم منخرطون بما يكفي للتحدث إلى قادتهم المحليين بشأن العمل المناخي، فإن أقل من نصفهم فقط يعتقدون أن آراءهم تُؤخذ بعين الاعتبار من قبل القادة المجتمعيين. ويدعو التقرير القادة المجتمعيين إلى دعم الشباب في تطوير حلول مناخية وتنمية مهاراتهم الخضراء. ويؤكد التقرير أن دمج ومع سعي الشباب لتطوير مهاراتهم، تهدف مبادرات عالمية مثل "Green Rising" إلى دعم 20 مليون شاب بحلول عام 2026 لقيادة تحركات بيئية من القاعدة إلى القمة، من خلال إتاحة فرص للتطوع، والمناصرة، والعمل المأجور، وريادة الأعمال. وتُعد هذه المبادرة إحدى لقراءة التقرير كاملًا: منهجية التقرير أجرى معهد كابجيميني للأبحاث دراسة شاملة حول آراء الشباب في تغيّر المناخ واهتمامهم بالمهارات الخضراء والوظائف البيئية، وذلك خلال شهري فبراير ومارس من عام 2025. شملت الدراسة استطلاعًا عبر الإنترنت استهدف 5,100 شاب وشابة تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عامًا في 21 دولة من إفريقيا والأمريكيتين وآسيا والمحيط الهادئ وأوروبا. وقد شمل الاستطلاع 4,394 شابًا تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا، و706 من الفئة العمرية 16–17 عامًا. وبالنسبة لـ14% من العينة ممن تقل أعمارهم عن 18 عامًا، تم الحصول على موافقة أولياء الأمور (706 ولي أمر). ويُقيم غالبية المشاركين في الاستطلاع (83%) في بلدان من الجنوب العالمي (الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط)، فيما يقيم الباقون في بلدان من الشمال العالمي أو دول ذات دخل مرتفع.


العين الإخبارية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
إنجاز مصري.. «رشا راغب» ضمن القيادات النسائية الأبرز على قائمة فوربس
تم تحديثه السبت 2025/2/15 08:50 م بتوقيت أبوظبي حققت مصر إنجازًا جديدًا على الساحة الدولية بتكريم الدكتورة المصرية رشا راغب، المديرة التنفيذية للأكاديمية الوطنية للتدريب، ضمن قائمة «أقوى 20 سيدة عربية في القطاع الحكومي» التي أصدرتها مجلة «فوربس الشرق الأوسط» لعام 2024. وجاءت راغب في المركز السادس، تقديرًا لدورها البارز في تطوير الكوادر الشبابية والقيادات المستقبلية من خلال الأكاديمية. مسيرة حافلة بالإنجازات وتشغل الدكتورة رشا راغب منصب المديرة التنفيذية للأكاديمية الوطنية للتدريب منذ عام 2018، وهي مؤسسة حكومية تأسست عام 2017 بهدف تأهيل الكوادر الشابة وتعزيز مهاراتهم القيادية والمهنية. وخلال فترة قيادتها، أطلقت الأكاديمية العديد من المبادرات الاستراتيجية وبرامج التعاون الدولي التي ساهمت في تطوير قدرات الشباب المصري وتأهيلهم لتولي مناصب قيادية. وفي مارس/آذار 2024، وقعت الأكاديمية بروتوكول تعاون مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، بهدف تبادل الخبرات وتعزيز المهارات التقنية من خلال برامج تدريبية متخصصة. وتمتلك راغب خبرة أكثر من 20 عامًا في مجالات التنمية البشرية والقيادة، حيث شغلت مناصب قيادية في منظمات دولية مرموقة مثل: - برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP". - جامعة إسلسكا الأوروبية لتطوير الأعمال. - شركة ماكنزي آند كومباني "McKinsey & Company". كما تتولى منصب المديرة التنفيذية لمنتدى شباب العالم، وهو منصة شبابية دولية تستضيفها مصر لتعزيز الحوار والتعاون بين الشباب من مختلف دول العالم. وبالإضافة إلى ذلك، تشغل عضوية المجلس الاستشاري لمبادرة "شباب بلد" التابعة للأمم المتحدة، وهي النسخة المصرية من مبادرة "جيل بلا حدود" العالمية. تكريم مستحق وتأثير واضح وتختار مجلة "فوربس" قائمتها السنوية لأقوى النساء في القطاع الحكومي بناءً على عدة معايير، من بينها: - التأثير في صنع السياسات العامة. - الدور القيادي في المؤسسات الحكومية. - الإنجازات التي تحققت خلال العام 2024. - الخبرة وعدد السنوات في المنصب. - إطلاق مبادرات ومشاريع جديدة. وركزت قائمة هذا العام على النساء اللواتي تركن بصمة في مجالات الدبلوماسية، والثقافة، والإعلام، والتكنولوجيا، والتنمية. إنجاز نسائي مصري بارز ولم تكن الدكتورة رشا راغب المصرية الوحيدة في القائمة، إذ ضمت التصنيف أيضًا: - آمال عمار، رئيسة المجلس القومي للمرأة، التي احتلت المركز الـ16. - داليا الباز، الرئيس التنفيذي للبريد المصري، التي جاءت في المركز الـ19. ويأتي هذا التكريم ليؤكد التقدم الكبير الذي تحققه النساء المصريات في مختلف القطاعات، لا سيما في المناصب الحكومية والقيادية، حيث أصبح لهن دور محوري في تشكيل مستقبل التنمية والإصلاح المؤسسي في مصر. السيدات المصريات في قائمة "أقوى 100 سيدة أعمال" وبالتوازي مع إنجازات المرأة في القطاع الحكومي، برزت سيدات الأعمال المصريات أيضًا في قائمة "فوربس" لأقوى 100 سيدة أعمال لعام 2025، حيث تضمنت القائمة 18 سيدة مصرية، من بينهن: - داليا خورشيد، الرئيس التنفيذي لشركة بلتون القابضة، التي احتلت المركز 12. - هند الشربيني، الرئيس التنفيذي لمجموعة التشخيص المتكاملة، في المركز 42. - منى ذو الفقار، رئيسة مكتب ذو الفقار وشركاه للمحاماة، في المركز 48. - ميرنا عارف، مدير عام مايكروسوفت مصر، في المركز 66. ويعكس هذا الإنجاز تصاعد الدور القيادي للمرأة المصرية في مختلف القطاعات، سواء الحكومية أو الاقتصادية، مما يعزز مكانة مصر في قائمة الدول الداعمة لتمكين المرأة. aXA6IDIzLjI3Ljg5LjUwIA== جزيرة ام اند امز US


الوطن
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
القمة العالمية للحكومات.. ابتكارات الواقع المعزز تبشر برؤية ثورية لمستقبل التعليم والمجتمعات
عقدت في اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2025، التي انطلقت في دبي تحت شعار 'استشراف حكومات المستقبل'، وتختتم فعالياتها اليوم 'الخميس'، جلسات عدة ضمن محور 'مستقبل التعليم والمجتمعات'. وقال فخامة تيودورو أو بيانغ نغيما مباسوغو رئيس جمهورية غينيا الإستوائية، خلال كلمة رئيسية في مستهل جلسات المحور، ألقاها بالنيابة عنه معالي سيميون أويونو ايسونو أنغي وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي وشؤون المغتربين في جمهورية غينيا الإستوائية، إن مستقبل التعليم والمجتمعات هو محور نقاش يستند على ثلاث ركائز أساسية لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة لخّصها في الطاقة و القدرة على التكيّف مع المناخ و نهج يستثمر في الإنسان. وأكد أنّ النهوض بالمجتمعات يبدأ من الاستثمار في الإنسان من خلال تطوير قدرات الأفراد وإعداد أجيال قادرة على قيادة التغيير. وأشار إلى أنّ أفريقيا تمتلك إمكانات هائلة للنمو شريطة الاستثمار في التعليم ، والصحة، وتوفير فرص العمل ، لافتا إلى أهمية مواكبة التحوّل نحو الطاقة النظيفة. وتطرّق فخامة إلى أهمية تمكين المرأة من خلال توفير فرص متساوية في التعليم والتمويل، ودعم المجتمعات الريفية، مشددًا على أنّ التعاون بين الحكومات والمنظمات الدولية ضروري لتحقيق مستقبل مزدهر ومستدام. من جهتها ناقشت جينيفر بارك ستاوت، نائبة الرئيس للسياسة العامة العالمية في 'سناب إنكوربريتد'، التكنولوجيا والتعليم في عصر الواقع المعزّز في جلسة 'قفزة نحو المستقبل.. التكنولوجيا الإيجابية في مجتمع رقمي'، مشيرة إلى أنّ الواقع المعزّز يمكن من إحداث نقلة نوعية في التعليم، إذ يتيح للطلاب التفاعل مع المواد الدراسية بطرق مبتكرة. وفي جلسة حملت عنوان 'بناء قادة الغد.. هل يبدأ من المجتمع أم المدرسة؟'، قدّمت معالي جريتشين ويتميز حاكمة ولاية ميشيغان الأمريكية، رؤيتها حول الابتكار في التعليم ودوره في ضمان تكافؤ الفرص بين الطلاب وأهمية التعاون الدولي لإعداد قادة المستقبل، داعية إلى توسيع نطاق التعاون بين بلادها والإمارات لتعزيز النمو الاقتصادي المشترك والاستفادة من الابتكار والتكنولوجيا الحديثة في بناء مستقبل أكثر استدامة. واستضافت جلسة 'التعليم وبناء مجتمعات المستقبل' الدكتور براديب كوسلا رئيس جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، وماداهاف نارايان الرئيس التنفيذي لـ'مؤسسة الأبحاث الدولية التابعة للمعهد الهندي للتكنولوجيا 'مِدراس'، وكيفين فراي الرئيس التنفيذي لمبادرة 'جيل بلا حدود' التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة 'اليونيسيف'، وأليسون بيركلي واجونفليد نائبة الرئيس للتسويق في 'Google Cloud'، حيث ناقشوا ضرورة إعادة هيكلة أنظمة التعليم والتدريب مع التقدّم السريع في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب إعادة تصميم مناهج دراسية تشمل المهارات العملية و التكنولوجية وتعزيز دور المؤسسات الأكاديمية والتكنولوجية في دعم التحول الرقمي.وام