أحدث الأخبار مع #جيلسنجر


عرب هاردوير
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
جيلسنجر: استثمار TSMC الضخم لن يعيد ريادة أمريكا لصناعة أشباه الموصلات
حذر بات جيلسنجر، الرئيس التنفيذي السابق لشركة إنتل، من أن استثمار شركة TSMC الضخم والبالغ 165 مليار دولار في أراضي الولايات المتحدة الأمريكية لن يعيد لأمريكا ريادة أشباه الموصلات. أمريكا لن تستطيع استعادة ريادتها حذر بات جيلسنجر، الرئيس التنفيذي السابق لشركة إنتل، من أن استثمارات شركة TSMC الضخمة في الولايات المتحدة لن تكون كافية لاستعادة ريادة أمريكا في صناعة أشباه الموصلات. ووفقًا لجيلسنجر، فإن الريادة الحقيقية تتطلب أكثر من مجرد بناء مصانع، بل تتطلب أيضًا استثمارات كبيرة في قسم البحث والتطوير داخل الولايات المتحدة. وتحدث بات جيلسنجر في مقابلة مع صحيفة فاينانشيال تايمز قائلًا إن خطة شركة TSMC لإنفاق 165 مليار دولار لتطوير القدرات التصنيعية وإنشاء منشأة البحث والتطوير في الولايات المتحدة الأمريكية ستزيد بالتأكيد من حصة سوق إنتاج أشباه الموصلات الأمريكية، لكنها لا تضمن أن تستعيد البلاد الريادة في تقنيات المعالجة. وقال جيلسنجر: "إذا لم يكن لديك قسم للبحث والتطوير في أمريكا، فلن يكون لديك ريادة في أشباه الموصلات في الولايات المتحدة. كل أعمال البحث والتطوير لشركة TSMC موجودة في تايوان، ولم يصدروا أي تأكيد لنقل ذلك إلى أراضي الولايات المتحدة". ساعدت تهديدات التعريفات الجمركية، التي أطلقها الرئيس دونالد ترامب، صناعة أشباه الموصلات الأمريكية إلى تحفيز شركة TSMC على بناء منشآت مختلفة وإضافية في أراضي الولايات المتحدة الأمريكية. مع ذلك، فقد أشار جيلسنجر إلى أن هذه الخطوة لا تكفي دون بدء عمليات البحث والتطوير في الولايات المتحدة. كما أكد جيلسنجر بأن عمليات التصنيع وحدها لا تكفي لاستعادة الريادة التكنولوجية، مع أن هذا سيحسن بلا شك سلسلة توريد أشباه الموصلات في أمريكا، إذ لا يمكن للولايات المتحدة أن تقود هذا المجال دون تصميم تقنيات المعالجة من الجيل التالي محليًا بنسبة 100%. خطة TSMC تستدعي بناء المزيد من المصانع في أمريكا بموجب الخطة الحالية، تخطط TSMC لبناء ست وحدات في منشأة Fab 21 لمعالجة الرقاقات باستخدام تقنيات التصنيع المختلفة، واثنين من مرافق التعبئة والتغليف المتقدمة، ومركز للبحث والتطوير في أراضي الولايات المتحدة الأمريكية. المؤكد أن مركز البحث والتطوير التابع لـ TSMC مخطط لبنائه في أراضي الولايات المتحدة، لكن هدفه لا يزال غير واضح حتى الآن. ومع ازدياد تعقيد تقنيات التصنيع وتطلبها لمدة بحث ودراسة أطول مع كل جيل، قد تقوم TSMC بنقل جزء من عمليات البحث والتطوير الخاصة بها من منشآتها في تايوان إلى أمريكا. تميل شركات تصنيع الرقاقات، مثل TSMC، إلى تطوير إصدارات محسنة من تقنيات المعالجة الخاصة بها لعملائها الرئيسيين مثل دقة تصنيع N3 بالإضافة إلى إصدارات أحدث للعملاء الذين يفضلون استخدام دقة تصنيع ناضجة مثل N4. هذه الاستراتيجية تضمن لشركة TSMC أن تلبي مصانعها كل الطلبات مهما كان حجمها. تجدر الإشارة إلى أن TSMC قد أكدت أن مرحلة الاستثمار الأولى في الولايات المتحدة ستركز فقط على تحسين عمليات الإنتاج الحالية، ولاحقًا ستتوسع مرحلة الإستثمار وفقًا للخطة التي وضعتها الشركة.


خبرني
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
رئيس جديد لشركة انتل .. هل ينجح في إعادتها لصدارة سوق الرقائق؟
خبرني - أعلنت شركة إنتل، عملاقة أشباه الموصلات، عن تعيين ليب بو تان رئيسًا تنفيذيًا جديدًا، في خطوة تأتي بعد ثلاثة أشهر من مغادرة بات جيلسنجر منصبه وتولي ديفيد زينسنر وميشيل جونستون هولثاوس قيادة الشركة مؤقتًا. يعود تان، الذي كان يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة كادينس ديزاين سيستمز، إلى "إنتل" في وقت حرج من تاريخها، حيث تواجه الشركة تحديات متزايدة في سباق أشباه الموصلات، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". فعند تولي جيلسنجر القيادة عام 2021، كانت "إنتل" متأخرة عن منافسيها مثل "AMD" و"TSMC"، وعانت من إخفاقات في تصنيع الرقائق، مما أثّر سلبًا على موقعها في السوق. أطلق جيلسنجر استراتيجية IDM لإنعاش الشركة، تضمنت استثمارات ضخمة، أبرزها 20 مليار دولار لبناء مصانع رقائق جديدة في أريزونا. لكن هذه الإصلاحات واجهت عراقيل، أبرزها فشل صفقة الاستحواذ على "Tower Semiconductor" بسبب عقبات تنظيمية، إضافة إلى خسائر في سوق الأسهم وتسريح 15% من موظفي الشركة، ما زاد من تعقيد الأمور. بداية جديدة مع تان مع تولي تان القيادة، بدأت "إنتل" في استعادة بعض الزخم، حيث حصلت على منحة حكومية بقيمة 7.86 مليار دولار لدعم التصنيع المحلي لأشباه الموصلات، كما شهدت بطاقتها الرسومية Arc B580 نجاحًا لافتًا في السوق.


العربية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
رئيس جديد.. هل ينجح "تان" في إعادة "إنتل" لصدارة سوق الرقائق؟
أعلنت شركة إنتل، عملاقة أشباه الموصلات، عن تعيين ليب بو تان رئيسًا تنفيذيًا جديدًا، في خطوة تأتي بعد ثلاثة أشهر من مغادرة بات جيلسنجر منصبه وتولي ديفيد زينسنر وميشيل جونستون هولثاوس قيادة الشركة مؤقتًا. يعود تان، الذي كان يشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة كادينس ديزاين سيستمز، إلى "إنتل" في وقت حرج من تاريخها، حيث تواجه الشركة تحديات متزايدة في سباق أشباه الموصلات، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". فعند تولي جيلسنجر القيادة عام 2021، كانت " إنتل" متأخرة عن منافسيها مثل "AMD" و"TSMC"، وعانت من إخفاقات في تصنيع الرقائق، مما أثّر سلبًا على موقعها في السوق. أطلق جيلسنجر استراتيجية IDM لإنعاش الشركة، تضمنت استثمارات ضخمة، أبرزها 20 مليار دولار لبناء مصانع رقائق جديدة في أريزونا. لكن هذه الإصلاحات واجهت عراقيل، أبرزها فشل صفقة الاستحواذ على "Tower Semiconductor" بسبب عقبات تنظيمية، إضافة إلى خسائر في سوق الأسهم وتسريح 15% من موظفي الشركة، ما زاد من تعقيد الأمور. بداية جديدة مع تان مع تولي تان القيادة، بدأت "إنتل" في استعادة بعض الزخم، حيث حصلت على منحة حكومية بقيمة 7.86 مليار دولار لدعم التصنيع المحلي لأشباه الموصلات، كما شهدت بطاقتها الرسومية Arc B580 نجاحًا لافتًا في السوق. وينتظر تان تحدي كبير يتمثل في إعادة "إنتل" إلى الصدارة في ظل إرث متراكم من العثرات.