أحدث الأخبار مع #جيمس_ماديسون


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
جراحة تبعد كولوسيفسكي عن نهائي «الدوري الأوروبي»
قال توتنهام هوتسبير المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، الأربعاء، إن لاعب الوسط ديان كولوسيفسكي خضع لجراحة في الركبة قبل نهائي الدوري الأوروبي المقرر الأسبوع المقبل. وتعرض الدولي السويدي البالغ من العمر 25 عاماً للإصابة خلال خسارة توتنهام على ملعبه 2 - صفر أمام كريستال بالاس يوم الأحد الماضي، ولم يعلن النادي عن موعد عودته. وقال توتنهام في بيان: «يمكننا إعلان أن ديان كولوسيفسكي أصيب في ركبته اليمنى خلال مباراتنا بالدوري الممتاز أمام كريستال بالاس». «بعد مزيد من المشاورات مع الاختصاصيين، خضع لاعب الوسط لجراحة اليوم وسيبدأ عملية إعادة تأهيله تحت إشراف طاقمنا الطبي على الفور». ويفتقد توتنهام أيضاً جهود لاعب الوسط جيمس ماديسون بسبب إصابة في الركبة أنهت موسمه. ويمكن لتوتنهام أن ينهي صياماً عن الألقاب استمر 17 عاماً عندما يواجه مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي يوم 21 مايو (أيار) في بيلباو. ويحتل توتنهام المركز الـ17 في الدوري الممتاز برصيد 38 نقطة، وسيحل ضيفاً على أستون فيلا يوم الجمعة قبل أن يستضيف برايتون آند هوف ألبيون في 25 مايو (أيار) في مباراته الأخيرة بالموسم.


العربية
منذ 7 أيام
- رياضة
- العربية
ضربة موجعة لتوتنهام قبل ملاقاة يونايتد في النهائي الأوروبي
سيغيب المهاجم الدولي السويدي ديان كولوسيفسكي لاعب توتنهام الإنجليزي عن المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم ضد مانشستر يونايتد بعد خضوعه لعملية جراحية في ركبته في ضربة موجعة لآمال النادي اللندني الستهي إلى إنهاء صيامه عن الألقاب. رياضة مدرب توتنهام يكشف تفاصيل "مسرّب" المعلومات في النادي وتعرض كولوسيفسكي الى الإصابة في المباراة التي خسرها توتنهام على أرضه أمام جاره كريستال بالاس الأحد 0-2 في المرحلة السادسة والثلاثين بعد تدخل من المدافع الدولي مارك غيهي، وتم استبداله في الدقيقة 19. وقدم المدرب الاسترالي للنادي اللندني أنجي بوستيكوغلو تقييما متباينا لحالته بعد المباراة، لكن فحوصات أخرى أظهرت أن الجناح السويدي يحتاج إلى عملية جراحية. وصرح نادي توتنهام في بيان: تعرض ديان كولوسيفسكي لإصابة في رضفة ركبته اليمنى خلال مباراتنا في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد كريستال بالاس نهاية الأسبوع الماضي، وبعد مزيد من الاستشارات الطبية، خضع لاعب خط الوسط لعملية جراحية يوم الأربعاء وسيبدأ برنامجه التأهيلي مع طاقمنا الطبي فورا. وهذه هي ثاني ضربة موجعة لتوتنهام بعد إصابة صانع ألعابه الدولي جيمس ماديسون الأسبوع الماضي في ركبته بعد تسجيله هدفا في الفوز على ضيفه بودو غليمت النرويجي 3-1 في ذهاب نصف نهائي المسابقة القارية والتي ستبعده حتى نهاية الموسم. ويواجه توتنهام، صاحب المركز السابع عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز، مانشستر يونايتد الذي يتقدم عليه بمركز واحد، في المباراة النهائية للدوري الاوروبي في مدينة بلباو الإسبانية في 21 مايو الحالي. ولم يفز توتنهام بأي لقب منذ تتويجه بكأس الرابطة عام 2008، ولم يذق طعم المجد الأوروبي منذ إحرازه كأس الاتحاد الأوروبي عام 1984.


الإمارات اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
استراتيجيون يرسمون سيناريوهات «غير مرجّحة» لحرب بين أميركا وكندا
على مدار القرن الماضي، كانت الولايات المتحدة وكندا أفضل صديقين، وبدا أن نشوب حرب بينهما ضرباً من الخيال، لكن قبل ذلك كان هذا الاحتمال وارداً دائماً لدى الاستراتيجيين العسكريين على جانبي الحدود، ويعود ذلك جزئياً إلى أن البلدين خاضا حروباً من قبل، أما اليوم فقد تفاقمت المخاوف، عندما تحدث الرئيس، دونالد ترامب، صراحة عن توسيع حدود الولايات المتحدة، حتى أعالي القطب الشمالي، مُصّراً على أن غرينلاند ستكون أكثر أماناً كإقليم أميركي، وتستطيع كندا الانضمام إلى الاتحاد الأميركي كولاية رقم 51، ويصر ترامب على أن هذا سيحدث بالوسائل السلمية. الكنديون لا يريدون ذلك، فبعد تنصيب ترامب بفترة وجيزة، في يناير الماضي، ارتفعت عمليات البحث على «غوغل» لعبارة «غزو كندا» بشكل كبير. ويدعو الكنديون المتحمسون إلى ضرورة تسليح مواطنيهم تحسباً لأي طارئ، لكن لايزال احتمال نشوب حرب بين الحليفين ضئيلاً للغاية، ومع ذلك يبحث المفكّرون الاستراتيجيون على جانبي الحدود في شكل هذا الصراع. التخطيط للحرب في نهاية المطاف، فإن التخطيط للحرب والطوارئ لا يعني أن ذلك سيقع بالتأكيد، لكن يأتي التخطيط تحسباً لكلِ سيناريو متصوّر، بما في ذلك السيناريو غير المرجَّح، فالمرة الوحيدة التي خاضت فيها الولايات المتحدة حرباً مع جارتها كانت في عام 1812، عندما دخلت القوات الأميركية في معركة فوضوية ومضطربة ضد بريطانيا العظمى وأراضيها. وبلغت الحرب ذروتها المأساوية عندما أبحرت القوات البريطانية عبر خليج «تشيسابيك»، ودخلت واشنطن العاصمة، واقتحمت البيت الأبيض المهجور، وأكل الجنود عشاء الرئيس، جيمس ماديسون، وشربوا نبيذه، ثم أشعلوا النار في معظم أنحاء العاصمة. وعندما التقى الطرفان في بلجيكا لإجراء محادثات سلام، اتهم البريطانيون الولايات المتحدة بإعلان الحرب، والسعي إلى «غزو كندا وضمها بشكل دائم للولايات المتحدة»، ونفى ممثلو الولايات المتحدة هذا الاتهام، لكن تصريحات جنرالاتهم قوضت موقفهم، وأعادت اتفاقية السلام الحدود إلى ما كانت عليه قبل الحرب، وتضاءلت المخاوف بمرور الوقت، لكن احتمال نشوب حرب أخرى ظلّ مرجحاً للغاية طوال معظم القرن الـ19. وفي حين التزمت بريطانيا رسمياً الحياد خلال الحرب الأهلية، تورطت في أزمة دبلوماسية عندما احتجزت مبعوثَين كونفيدراليين، كانا متجهين إلى لندن على متن سفينة إنجليزية عام 1861، وكان احتمال نشوب الحرب حاداً، لدرجة أن حاكم كندا نقل قواته وإمداداته إلى الحدود. وفي النهاية ساد الهدوء، لكن الأمور عادت إلى التوتر بعد سلسلة من الغارات، واغتيالات لمسؤولين بريطانيين كبار، نفذتها «جماعة الإخوان الفينيين» بمدينة نيويورك في ستينات وسبعينات القرن الـ19، وتعد «جماعة الإخوان الفينيين» هي المقابل الأميركي لجماعة الإخوان الجمهوريين الإيرلندية، وهي منظمة أخوية سرية كُرست لإنشاء جمهورية ديمقراطية مستقلة في إيرلندا بين عامي 1858 و1924. وكان احتمال الغزو حاضراً بقوة لدى رئيس الوزراء، جون أ. ماكدونالد، أول زعيم للاتحاد الكندي الجديد، فشرع فوراً في إعداد كندا لمثل هذا الغزو، وبدأ بإنشاء خط سكة حديد يربط بين الشرق والغرب، مصمم لنقل القوات من ساحل إلى آخر عند الحاجة. كما أسس شرطة الخيالة الشمالية الغربية، التي أصبحت لاحقاً شرطة الخيالة الملكية الكندية، لتكون بمثابة «ميليشيا» دائمة للحماية من مجرمي البراري، وقمع سيادة السكان الأصليين، والحماية من أي غزو محتمل من قِبل القوات الأميركية. «خطة الدفاع 1» وفي عام 1921، بدأ المقدم الكندي، جيمس باستر ساذرلاند براون، بإعداد «خطة الدفاع رقم 1»، ورغم أن هذه الاستراتيجية صدرت بأمر من رؤسائه، إلا أنها لم تكن خطة معتمدة رسمياً لأسباب واضحة، ووفقاً للخطة فإن القوات الكندية، مستغلة الحدود الطويلة ضعيفة الدفاع، ستنظم هجوماً على خمس جبهات جنوباً، بهدف الاستيلاء على خطوط السكك الحديدية والاتصالات الحيوية، وتدميرها، لإضعاف قدرة الولايات المتحدة على شن الحرب. ومن هناك ستتراجع القوات الكندية بسرعة، وتعيد تنظيم صفوفها خلف خطوط دفاعية، وكانت استراتيجية لكسب الوقت لوصول تعزيزات بريطانية من جميع أنحاء العالم، إلا أن الخطط كانت مثيرة للجدل، لدرجة صدور أوامر بإلغائها بعد وقت قصير من كتابتها. وبعد أقل من عقد من الزمان، بدأ الاستراتيجيون الأميركيون في تطوير نسخة طبق الأصل من هذه الخطط، سُميت الخطة الحربية «الحمراء»، ودرست صراعاً عالمياً بين الولايات المتحدة «الزرقاء»، والمملكة المتحدة «الحمراء»، وفي هذه الخطة أُطلق على كندا الاسم الرمزي «القرمزي»، وتتناول الخطة تفاصيل مخاطر مثل هذا الغزو، وستكون بحيرات نوفا سكوشا العديدة مفيدة لخطوط الدفاع الكندية، ومدينة «سولت سانت ماري» الحدودية في أونتاريو، قليلة السكان وضعيفة التطور، ومدينة «فانكوفر» في كولومبيا البريطانية، تتمتع بشبكة اتصالات وسكك حديدية كافية لتسهيل وصول التعزيزات البريطانية، وما إلى ذلك، لكن في السنوات التالية، تضاءل احتمال الحرب شيئاً فشيئاً، وأثارت سلسلة من النزاعات التجارية في أواخر القرن الـ19 احتمال استخدام واشنطن الإكراه الاقتصادي لفرض اتحاد مع كندا، على الرغم من أن فكرة اندلاع حرب جديدة أصبحت مثيرة للسخرية بشكل متزايد. وتوضح خطط الحرب أنه إذا كانت أميركا تأمل في كسب حرب ضد الإمبراطورية البريطانية، فإن الاستيلاء على كندا أمر لا مفر منه، وخلص الاستراتيجيون الأميركيون إلى أنه يمكن تحقيق ذلك من خلال الاستيلاء على المنطقة الواقعة بين مدينتي كيبيك وتورنتو، ما قد يؤدي فعلياً إلى فصل البلاد إلى قسمين، وتعطيل الاتصالات، وتسهيل السيطرة على العاصمة، أوتاوا، والإبحار للاستيلاء على ميناء «هاليفاكس»، وفي حين أن الخطط متفائلة بتحقيق النصر الأميركي، إلا أن هيئة الأركان المشتركة سلّطت الضوء على نقطة ضعف محتملة للولايات المتحدة، وهي قناة بنما. حرب «غير واردة» لكن يبدو أن احتمالات حرب بين البلدين لم يعد وارداً، عندما وقّعت كل من الولايات المتحدة وكندا اتفاقية في نيويورك، عام 1940، ألزمت كلا الجانبين بتحمل مسؤولية مشتركة في «الدفاع عن النصف الشمالي من الكرة الأرضية»، وأنشأت مجلس دفاع مشتركاً دائماً، مسؤولاً عن الإدارة المشتركة للأمن القاري. ومنذ ذلك الحين، تكاملت جيوش الولايات المتحدة وكندا وصناعاتها الحربية واقتصاداتها وتوجهاتها الاستراتيجية تكاملاً عميقاً ومدروساً، وفي السنوات التالية، شكّل هذا التكامل إنشاء قيادة الدفاع الجوي الفضائي لأميركا الشمالية (نوراد)، وحلف شمال الأطلسي (الناتو). وطوال الحرب الباردة، دأبت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، ومراكز الأبحاث، مثل مؤسسة «راند»، على وضع استراتيجيات ومحاكاة احتمال سقوط الدول الأوروبية في قبضة النفوذ السوفييتي، لكن العلاقات الأميركية الكندية كانت متينة للغاية خلال تلك الحقبة، لدرجة أنه لم يكن وارداً أن تُصبح كندا عبئاً، أو حتى تهديداً للولايات المتحدة. لكن خلال تلك الفترة، عقّدت منطقة واحدة الأمور وهي القطب الشمالي، فمنذ نشأتها كدولة، لم تُعر كندا اهتماماً يُذكر للشمال الأقصى، ودفعت الحرب الباردة، وقرب روسيا منها، إلى تركيب شبكة من رادارات الإنذار المبكر في جميع أنحاء أراضيها الشمالية، كما أشار تقرير أصدرته وزارة الدفاع الوطني الكندية عام 1980، إلى أنه في حين يعتبر القطب الشمالي جزءاً أساسياً من الأمن القاري، وكان هناك خلاف جوهري بين الولايات المتحدة وكندا، حول المسؤول الفعلي عنه، وفي حين اعتبرت كندا أن المياه الممتدة بين الأرخبيل الصخري لأراضيها الشمالية هي مياهها السيادية الحصرية، تعتبرها الولايات المتحدة «مضايق دولية». منطق ترامب وحذّر التقرير الكندي لعام 1980 من أن «أكبر تهديد للسلطة الكندية في القطب الشمالي قد يأتي من الولايات المتحدة»، فبعد خمس سنوات، أبحرت كاسحة الجليد «بولار سي» التابعة لخفر السواحل الأميركي عبر الممر الشمالي الغربي دون إبلاغ كندا، ما أثار خلافاً دبلوماسياً، وتم حسم هذه القضية عام 1988، عندما وافقت الولايات المتحدة على طلب الإذن من كندا قبل الإبحار عبر القطب الشمالي، لكن الاتفاق لم يحسم مسألة ما إذا كانت المياه إقليماً تابعاً لكندا أم لا، فإذا تزايدت التوترات بين كندا والولايات المتحدة في السنوات المقبلة، فمن المرجح أن يكون ذلك حول مسألة السيادة على القطب الشمالي. ويقول أحد المحللين إنه «إذا كانت غرينلاند والقطب الشمالي مهمين استراتيجياً، ولم تستطع الدنمارك الدفاع عن غرينلاند، فإن مسؤولية الدفاع عن غرينلاند تقع على عاتق أميركا، وليست جهة أخرى»، ويستخدم ترامب منطقاً مشابهاً لكندا، فهو يعتقد اعتقاداً راسخاً أن الدولة التي لا تستطيع الدفاع عن نفسها ليست دولة حقيقية. والاعتقاد السائد هو أنه إذا كانت هناك خطط حربية لصراع مفاجئ بين الولايات المتحدة وكندا، فمن غير المرجح أن تُبصر النور في هذا العقد، وربما حتى في هذا القرن. عن «فورين بوليسي» . الولايات المتحدة قد لا تُخطط لغزو شامل لكندا، إلا أن هناك سبباً للاعتقاد بأن البيت الأبيض قد يُدبّر محاولة جديدة لفرض سيطرته على الممرات الملاحية الحيوية.


صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
الإصابة تُبعد ماديسون عن توتنهام حتى نهاية الموسم
لندن - أ ف ب أكد المدرب الأسترالي لتوتنهام الإنجليزي أنج بوستيكوغلو، أن لاعب وسطه الدولي جيمس ماديسون سيغيب حتى نهاية الموسم، وذلك عشية مواجهة بودو غليمت النرويجي في إياب الدور نصف النهائي لمسابقة «يوروبا ليغ» لكرة القدم. وتعرض ماديسون (28 عاماً) لإصابة في ركبته بعد تسجيله هدفاً في الفوز 3-1 خلال مباراة الذهاب. وبعد خضوعه للفحوص، تبين للاعب الدولي أنه لن يتمكن من اللعب مجدداً هذا الموسم. ويُعد غياب ماديسون ضربة جديدة في موسم عانى فيه توتنهام كثرة الإصابات. ويغيب عن الفريق أيضاً قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون بسبب إصابة في القدم، بينما أُعلن عن جاهزية المهاجم دومينيك سولانكي للمشاركة في مباراة الإياب في النرويج. وقال بوستيكوغلو للصحفيين، الأربعاء: «ماديرز تعرّض لالتواء في الركبة خلال مباراة الذهاب وسيغيب عن بقية الموسم. إنه أمر محبط بالنسبة له، لأنه كان جزءاً مهماً في الفترة الأخيرة من الموسم، خصوصاً في أوروبا». وأضاف: «سيغيب، لكن هذا كان سمة متكررة لهذا الموسم. كل من شارك في مباراة الذهاب سافر معنا وجاهز للعب». وتابع عن سون «من المحبط غيابه أيضاً. تحسنت حالته وهناك احتمال لمشاركته في مباراة نهاية الأسبوع (أمام كريستال بالاس في المرحلة 36 من الدوري)، لكنه لم يتدرب مع الفريق بعد». ويأمل توتنهام في التتويج بأول لقب أوروبي منذ فوزه بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984، وأول لقب على الإطلاق منذ 17 عاماً. ويقبع الفريق اللندني في المركز السادس عشر بالدوري، وسط تقارير تفيد بأن بوستيكوغلو قد يواجه خطر الإقالة بنهاية الموسم. وقال حارس مرماه الدولي الإيطالي غولييلمو فيكاريو: «اعتدنا على التعامل مع الإصابات خلال هذا الموسم الصعب. لن نملك سوني ولا ماديرز غداً، لكن المسؤولية تقع علينا نحن اللاعبين. أهمية الفريق ككل ستكون حاسمة».