logo
#

أحدث الأخبار مع #جيمسكوك

ما هو تأثير الموسيقى العاطفية على الصحة النفسية؟ اليكم آخر الدراسات
ما هو تأثير الموسيقى العاطفية على الصحة النفسية؟ اليكم آخر الدراسات

ليبانون 24

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

ما هو تأثير الموسيقى العاطفية على الصحة النفسية؟ اليكم آخر الدراسات

أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى موسيقى عاطفية تحت إشراف طبيب نفسي قد يُشجع الناس على طلب الدعم النفسي. وركزت الدراسة على ما إذا كانت تجربة الاستماع المُركّزة قد تُخفف من تأثير الوصمة الذاتية وتُشجع على طلب المساعدة. وقام الباحثون بتقييم لفاعلية فعالية "Listen Up" التي نظمها مشروع إنديغو في أستراليا ، حيث تفاعل المشاركون مع قائمة تشغيل موسيقية مُختارة بعناية (تعتمد على مقاطع متنوعة من الموسيقى التصويرية، والموسيقى التجريبية) إلى جانب توجيه شفهي من طبيب نفسي. اليقظة الذهنية وبحسب الدكتورة أماندا كراوس من جامعة جيمس كوك: "صُممت فعالية الاستماع المُركّز لدعم التأمل، ومعالجة المشاعر، واليقظة الذهنية، وقد أظهرت دراستنا أن المشاركة ساهمت في ذلك بالفعل، وعززت طلب المساعدة". ووفق "مديكال إكسبريس"، أكمل 270 شخصاً استطلاعاً بعد مشاركتهم في الفعالية، كما أُجريت عدة مقابلات فردية، أظهرت أن الفعالية شجعت المشاركين على التفكير في كيفية ممارسة الرعاية الذاتية. وقالت كراوس: "عندما أجرينا بعض التحليلات الإحصائية، وجد أن من قالوا إنهم اختبروا مستويات أعلى من اليقظة الذهنية نتيجةً لهذه الفعالية، قد خفف ذلك من وطأة وصمة العار الذاتية وطلب المساعدة." بمعنى آخر، كان الأشخاص الذين شعروا بممارسة اليقظة الذهنية من خلال جلسة الاستماع هذه أكثر ميلاً لطلب المساعدة في مشاكل الصحة النفسية. تحليل التأثير "إنها ليست مجرد تجربة استماع ممتعة لهؤلاء الأشخاص، بل هي بمثابة دوامة من المشاعر، حيث يمرّ الناس بتجربة عاطفية مكثفة تتضمن البكاء أحياناً. كما أنها تُعدّ أيضاً تفريغاً للذات، فحتى لو كانت المشاعر إيجابية وسلبية، فإن التجربة بأكملها منحتهم مساحة آمنة لبدء معالجة تلك المشاعر، وجعلها بمثابة الخطوة الأولى نحو دعم إضافي"، بحسب كراوس.

تحذير صحي عاجل في أستراليا.. ارتفاع إصابات مرض قاتل يهدد البشر والحيوانات الأليفة
تحذير صحي عاجل في أستراليا.. ارتفاع إصابات مرض قاتل يهدد البشر والحيوانات الأليفة

24 القاهرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

تحذير صحي عاجل في أستراليا.. ارتفاع إصابات مرض قاتل يهدد البشر والحيوانات الأليفة

تشهد أستراليا حالة من القلق المتزايد بين خبراء الصحة مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في حالات الإصابة بداء المليوئيدات الاستوائي، وهو مرض قاتل ينتقل عبر التربة ويهدد كلًا من البشر والحيوانات الأليفة. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، سجلت ولاية كوينزلاند هذا العام 211 حالة إصابة بالمرض، أدت إلى وفاة 28 شخصًا حتى الآن، وفقًا لما أكدته وزارة الصحة في كوينزلاند، وتمركزت معظم الحالات والوفيات في منطقتي كيرنز هينترلاند وتاونسفيل، وهما من المناطق التي تأثرت مؤخرًا بالطقس القاسي والأمطار الغزيرة. وأثار الخبراء مخاوف إضافية من إمكانية انتقال العدوى إلى الماشية والحيوانات المنزلية، دقت مالكة قطة تدعى تيارا ريتشاردسون ستيل ناقوس الخطر، بعدما تم تشخيص قطتها ميلو، البالغة من العمر عامين، بالإصابة بداء المليوئيدات، وأطلقت تيارا حملة جمع تبرعات عبر منصة GoFundMe للمساعدة في تغطية تكاليف العلاج البيطري، معربةً عن أملها في إنقاذ حياة قطتها الصغيرة. ما هو داء المليوئيدات؟ وأوضح الأطباء أن داء المليوئيدات مرض معدٍ وقاتل ينجم عن بكتيريا تعيش في التربة والمياه الراكدة، ويظهر عادةً في شمال أستراليا، خاصة خلال موسم الأمطار والفيضانات، وقد سُجل أول تفشٍ للمرض في أستراليا بين الأغنام عام 1949 بمدينة وينتون. ويُصاب البشر والحيوانات بالعدوى عبر جروح الجلد أو من خلال استنشاق أو ابتلاع مياه ملوثة، وتشير بيانات حكومة غرب أستراليا إلى أن الأغنام والماعز والخنازير من بين أكثر الحيوانات عرضة للمرض. وبالرغم من أن داء المليوئيدات لا يُعد مرضًا معديًا بشكل مباشر بين البشر، إلا أن انتقال العدوى من الحيوانات إلى الإنسان أو العكس ممكن عند التعرض لبيئة ملوثة. وتابع الأطباء أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري، السرطان، أمراض الرئة، أمراض الكلى، أو من يستهلكون الكحول بكثرة، يُعتبرون الأكثر عرضة لخطر الإصابة. أعراض الإصابة بالمرض لا تظهر أعراض واضحة في جميع الحالات، لكن في الحالات الشديدة قد يؤدي المرض إلى الإصابة بالتهاب رئوي أو تسمم دموي قاتل، أما الحيوانات فقد تظهر عليها علامات مثل الاكتئاب، الحمى، فقدان الوزن، صعوبة في التنفس، العرج، أو تورم المفاصل، وقد يؤدي المرض في بعض الحالات إلى الوفاة. ودعت حكومة كوينزلاند السكان إلى تجنب المياه الملوثة ما أمكن، مع ارتداء الملابس الواقية أثناء التعامل مع التربة الرطبة أو الطين، وتنظيف الجروح وتغطيتها بشكل جيد. كما شددت السلطات الصحية على ضرورة استشارة الطبيب عند الشعور بأي أعراض مقلقة أو عند التعرض لمياه ملوثة. تحذيرات من داء المليوئيدات وحذر الدكتور فيليب جادج من جامعة جيمس كوك من أن داء المليوئيدات غالبًا ما يكون قاتلًا للحيوانات إذا لم يتم علاجه في وقت مبكر. وأشار إلى أهمية استشارة الطبيب البيطري فور ظهور أعراض غير طبيعية على الحيوانات مثل السعال المستمر، الضعف، أو تغييرات سلوكية مفاجئة. وأكد أن بعض الحيوانات قد تتعافى إذا اقتصرت العدوى على الجلد، لكن في حال انتشار البكتيريا إلى الدماغ أو باقي الجسم تصبح فرص النجاة ضئيلة، مما يجعل المتابعة الطبية المستمرة أمرًا بالغ الأهمية. بعد 5 وفيات جديدة.. ارتفاع حصيلة وفيات داء المليوئيدات في أستراليا تحذيرات في المغرب من انتقال داء السل عبر الحليب غير المعقّم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store