أحدث الأخبار مع #جيميلGmail


شبكة عيون
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة عيون
حملة إقالات تهز البيت الأبيض بعد لقاء ترامب بناشطة يمينية
مباشر: كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجرى حملة تطهير داخل مجلس الأمن القومي الذي تعصف به فضائح التسريبات مؤخراً، وذلك بعد يوم من زيارة للناشطة اليمينية المعتنقة لنظريات المؤامرة لورا لومر مع سيد البيت الأبيض، استغرقت 30 دقيقة. واعتبر مسؤول أمريكي لموقع "إكسيوس" أن عمليات الفصل داخل مجلس الأمن القومي "خطوة مناهضة للمحافظين الجدد"، ومرتبطة بزيارة لورا لومر، صاحبة نظرية المؤامرة، للمكتب البيضاوي، وحثّها ترامب على فصل موظفين محددين داخل مجلس الأمن القومي، وفقا لموقع "الخليج". وقال المسؤول الأمريكي، إن لومر كانت غاضبة من "إفلات المحافظين الجدد" من عملية التدقيق في التعيينات الإدارية، في إشارة إلى آراء السياسة الخارجية المتشددة التي ارتبطت عادةً بإدارة جورج بوش. وقال المسؤول: "ذهبت إلى البيت الأبيض أمس وقدمت لهم أبحاثها وأدلتها". وذكر المسؤول أن الأمر يتجه إلى أن يكون "مذبحة"، متحدثاً بالإجمال عن 10 أشخاص بينهم مديرون كبار. وأفادت التقارير، أن البيت الأبيض طرد ثلاثة على الأقل من موظفي مجلس الأمن القومي المتورطين في فضيحة تسريب سيجنال. وأفادت شبكة CNN، أن كلاً من المدير الأول للاستخبارات برايان والش، والمدير الأول للشؤون التشريعية توماس بودري، والمدير الأول المشرف على التكنولوجيا والأمن القومي ديفيد فيث، أُقيلوا من مناصبهم بعد الاجتماع. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" أول من كشف أن لومر، المعروفة بترويجها للعنصرية ونظريات مؤامرة 11 سبتمبر، شوهدت في اجتماع الأربعاء، حيث ورد أنها قدمت لترامب أبحاثاً معارضة حول مسؤولي مجلس الأمن القومي خلال اجتماع استمر 30 دقيقة في المكتب البيضاوي. وأفادت تلك المصادر للصحيفة، أن ترامب قد ينفذ بعض توصيات لومر، حيث ورد أن الناشطة انتقدت المسؤولين مباشرةً أمام رئيسهم، مستشار الأمن القومي المتعثر، مايكل والتز. واشتعلت عاصفة الانتقادات، بعدما أضاف والتز، عن طريق الخطأ، رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك، جيفري غولدبرغ، الذي وصفه حلفاء ترامب بأنه «محافظ جديد»، إلى دردشة على تطبيق «سيجنال» حول الضربات العسكرية في اليمن. وأكد موقع "إكسيوس"، أن ترامب فكّر في إقالة والتز في ذروة فضيحة "سيجنال جيت"، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وحرمان منتقديه من نصيبهم. وأنشأ والتز وفريقه ما لا يقل عن 20 محادثة جماعية مختلفة على تطبيق "سيجنال" لتنسيق أعمال الأمن القومي الحساسة، كما كشف لاحقاً أن فريق والتز كان يُجري أعمالاً حكومية من خلال حسابات شخصية على "جيميل Gmail". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات ترامب: إيران تريد محادثات مباشرة.. وماسك قد يغادر في غضون أشهر Page 2 الاثنين 31 مارس 2025 11:19 مساءً Page 3


مباشر
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مباشر
حملة إقالات تهز البيت الأبيض بعد لقاء ترامب بناشطة يمينية
مباشر: كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجرى حملة تطهير داخل مجلس الأمن القومي الذي تعصف به فضائح التسريبات مؤخراً، وذلك بعد يوم من زيارة للناشطة اليمينية المعتنقة لنظريات المؤامرة لورا لومر مع سيد البيت الأبيض، استغرقت 30 دقيقة. واعتبر مسؤول أمريكي لموقع "إكسيوس" أن عمليات الفصل داخل مجلس الأمن القومي "خطوة مناهضة للمحافظين الجدد"، ومرتبطة بزيارة لورا لومر، صاحبة نظرية المؤامرة، للمكتب البيضاوي، وحثّها ترامب على فصل موظفين محددين داخل مجلس الأمن القومي، وفقا لموقع "الخليج". وقال المسؤول الأمريكي، إن لومر كانت غاضبة من "إفلات المحافظين الجدد" من عملية التدقيق في التعيينات الإدارية، في إشارة إلى آراء السياسة الخارجية المتشددة التي ارتبطت عادةً بإدارة جورج بوش. وقال المسؤول: "ذهبت إلى البيت الأبيض أمس وقدمت لهم أبحاثها وأدلتها". وذكر المسؤول أن الأمر يتجه إلى أن يكون "مذبحة"، متحدثاً بالإجمال عن 10 أشخاص بينهم مديرون كبار. وأفادت التقارير، أن البيت الأبيض طرد ثلاثة على الأقل من موظفي مجلس الأمن القومي المتورطين في فضيحة تسريب سيجنال. وأفادت شبكة CNN، أن كلاً من المدير الأول للاستخبارات برايان والش، والمدير الأول للشؤون التشريعية توماس بودري، والمدير الأول المشرف على التكنولوجيا والأمن القومي ديفيد فيث، أُقيلوا من مناصبهم بعد الاجتماع. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" أول من كشف أن لومر، المعروفة بترويجها للعنصرية ونظريات مؤامرة 11 سبتمبر، شوهدت في اجتماع الأربعاء، حيث ورد أنها قدمت لترامب أبحاثاً معارضة حول مسؤولي مجلس الأمن القومي خلال اجتماع استمر 30 دقيقة في المكتب البيضاوي. وأفادت تلك المصادر للصحيفة، أن ترامب قد ينفذ بعض توصيات لومر، حيث ورد أن الناشطة انتقدت المسؤولين مباشرةً أمام رئيسهم، مستشار الأمن القومي المتعثر، مايكل والتز. واشتعلت عاصفة الانتقادات، بعدما أضاف والتز، عن طريق الخطأ، رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك، جيفري غولدبرغ، الذي وصفه حلفاء ترامب بأنه «محافظ جديد»، إلى دردشة على تطبيق «سيجنال» حول الضربات العسكرية في اليمن. وأكد موقع "إكسيوس"، أن ترامب فكّر في إقالة والتز في ذروة فضيحة "سيجنال جيت"، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وحرمان منتقديه من نصيبهم. وأنشأ والتز وفريقه ما لا يقل عن 20 محادثة جماعية مختلفة على تطبيق "سيجنال" لتنسيق أعمال الأمن القومي الحساسة، كما كشف لاحقاً أن فريق والتز كان يُجري أعمالاً حكومية من خلال حسابات شخصية على "جيميل Gmail". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي


البوابة العربية للأخبار التقنية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- البوابة العربية للأخبار التقنية
جوجل تعتزم التخلّص من رموز التحقق عبر الرسائل القصيرة في جيميل
تعتزم جوجل التخلّي عن استخدام الرموز المكونة من ستة أرقام التي تُرسل عبر الرسائل النصية (SMS) كأداة للتحقق الثنائي في خدمة البريد الإلكتروني 'جيميل Gmail'، على أن تحل محلها آلية التحقق عبر رموز القراءة السريعة QR Codes، وفقًا لما ذكره تقرير لمجلة فوربس. وأوضح المتحدث باسم جيميل، روس ريتشندرفر، أن هذا التغيير سوف يُنفذ تدريجيًا خلال الأشهر المقبلة بهدف 'تقليل تأثير إساءة استخدام الرسائل النصية القصيرة على مستوى العالم'. واعتمدت جوجل على رموز SMS للتحقق من هوية المستخدمين، وضمان ملكيتهم حسابات جيميل، بالإضافة إلى منع المجرمين من إنشاء آلاف الحسابات لنشر البريد العشوائي، والبرمجيات الضارة. ويُعد التحقق عبر الرسائل النصية أكثر أمانًا من عدم استخدام أي طبقة إضافية للحماية، لكنه يحمل أخطار أمنية، إذ يمكن للمحتالين خداع المستخدمين أو إجبارهم على مشاركة الرموز المُرسلة عبر SMS، كما أن هذه الطريقة تعتمد على أمان شبكات الاتصالات، وهو ما يجعلها عرضة لاختراقات مثل الاحتيال عبر استبدال شرائح الاتصالات SIM. وإلى جانب تحسين الأمان، سيساعد هذا التغيير جوجل في تجنّب عمليات الاحتيال المرتبطة بما يُسمى الاحتيال عبر ضخّ حركة المرور (Traffic Pumping) أو الاحتيال عبر الرسوم (Toll Fraud)، إذ يحاول المحتالون إجبار الشركات على إرسال كميات كبيرة من رسائل SMS إلى أرقام يسيطرون عليها، مما يحقق لهم أرباحًا مالية عند استلام هذه الرسائل. وبمجرد تفعيل النظام الجديد، لن يُطلب من المستخدمين إدخال رمز مكوّن من ستة أرقام، بل سيُعرض رمز QR يمكن مسحه باستخدام تطبيق الكاميرا في الهاتف الذكي.