أحدث الأخبار مع #جينيتشابمان،

مصرس
منذ 19 ساعات
- سياسة
- مصرس
بريطانيا تتعهد بتقديم مساعدات لغزة بقيمة 4 ملايين جنيه إسترليني
أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الأربعاء، أنها تعهدت بتقديم 4 ملايين جنيه إسترليني (5.37 ملايين دولار) مساعدات إنسانية لقطاع غزة، من أجل توفير الغذاء والدواء والمياه للمدنيين في القطاع المحاصر منذ أكثر من شهرين. وقالت الحكومة البريطانية، في بيان اليوم الأربعاء، إن وزيرة التنمية البريطانية جيني تشابمان، تجري اليوم أول زيارة لها إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة منذ توليها هذا المنصب.وشنت بريطانيا موجة من الانتقادات اللاذعة للاحتلال الإسرائيلي، تمثلت في تصريحات العديد من الوزراء والتي كان أهمها ما قاله وزير الخارجية ديفيد لامي، أمس الثلاثاء، إن توسيع إسرائيل العملية العسكرية لا يمكن تبريره أخلاقيًا وهذه ليست طريقة لإعادة الأسرى، مستشهدًا بأن كل الأسرى تقريبًا في غزة أُفرِج عنهم عبر المفاوضات وليس بالقوة.وأعلن لامي تعليق المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاق التجارة الحرة معها، فمن غير الممكن المضي قدمًا في مناقشات بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة مع حكومة بنيامين نتنياهو التي "تنتهج سياسات فاضحة في الضفة الغربية وغزة"، مهددًا باتخاذ خطوات أخرى إذا واصلت تل أبيب نهجها.


مصراوي
منذ 19 ساعات
- سياسة
- مصراوي
بريطانيا تتعهد بتقديم مساعدات لغزة بقيمة 4 ملايين جنيه إسترليني
أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الأربعاء، أنها تعهدت بتقديم 4 ملايين جنيه إسترليني (5.37 ملايين دولار) مساعدات إنسانية لقطاع غزة، من أجل توفير الغذاء والدواء والمياه للمدنيين في القطاع المحاصر منذ أكثر من شهرين. وقالت الحكومة البريطانية، في بيان اليوم الأربعاء، إن وزيرة التنمية البريطانية جيني تشابمان، تجري اليوم أول زيارة لها إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة منذ توليها هذا المنصب. وشنت بريطانيا موجة من الانتقادات اللاذعة للاحتلال الإسرائيلي، تمثلت في تصريحات العديد من الوزراء والتي كان أهمها ما قاله وزير الخارجية ديفيد لامي، أمس الثلاثاء، إن توسيع إسرائيل العملية العسكرية لا يمكن تبريره أخلاقيًا وهذه ليست طريقة لإعادة الأسرى، مستشهدًا بأن كل الأسرى تقريبًا في غزة أُفرِج عنهم عبر المفاوضات وليس بالقوة. وأعلن لامي تعليق المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاق التجارة الحرة معها، فمن غير الممكن المضي قدمًا في مناقشات بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة مع حكومة بنيامين نتنياهو التي "تنتهج سياسات فاضحة في الضفة الغربية وغزة"، مهددًا باتخاذ خطوات أخرى إذا واصلت تل أبيب نهجها.


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
السعودية وبريطانيا تتعاونان لمكافحة الكوليرا في اليمن بتخصيص 10 ملايين دولار
في إطار مواجهة تفشي حالات الإصابة بأمراض الكوليرا في اليمن، وقَّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، د. عبدالله الربيعة، ووزيرة شؤون التنمية الدولية في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية جيني تشابمان، في العاصمة البريطانية لندن البيان المشترك بين الجانبين، لتوسيع نطاق الاستجابة للكوليرا في جميع أنحاء اليمن، إذ يستفيد منه نحو 3.5 مليون فرد، وذلك في إطار زيارة المستشار في الديوان الملكي إلى بريطانيا. إلى ذلك، سيقدم المركز مبلغ 5 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، فيما يقدم الجانب البريطاني مبلغ 5 ملايين دولار أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبذلك تعزز الاستجابة التي أبدت السعودية وبريطانيا تحقيقها تقليل الفجوة التمويلية التي يواجهها اليمن في الحد من تفشي الكوليرا، إذ تبلغ وفقاً للصحة العالمية نحو 20 مليون دولار. وتقول منظمة الصحة العالمية إن "اليمن يتحمل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا عالمياً، إذ عانى من انتشارها بصفة مستمرة لسنوات عديدة، فيما سجّل بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث". في إطار الإعلان المشترك بين السعودية - بريطانيا، فإنه يوثق دعم استجابة منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف لبرنامج الاستجابة الطارئ للكوليرا في اليمن، وكجزء من الاستجابة المشتركة، ستقوم اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية بعدة تدخلات للحد من انتشار الكوليرا والإسهال المائي الحاد في المحافظات الأكثر تضررًا في اليمن. كما سيقدم المركز الإعانة المالية لمنظمة الصحة العالمية لتقديم ركائز التدخل للاستجابة المتعددة لتفشي الكوليرا، بما في ذلك القيادة والتنسيق، والمراقبة والمختبرات وفرق الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، فضلا عن الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية والتواصل الاجتماعي، ولقاحات الكوليرا الفموية. وبذلك، تقدم الوزارة البريطانية من جانبها الإعانة المالية لمنظمة اليونيسيف لدعم المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب الأنشطة الصحية في المناطق الجغرافية الأكثر تلوثًا والأكثر خطورة، فيما يأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لدعم الفئات المتضررة والمحتاجة في اليمن، والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة للشعب اليمني. توسيع إطار الاستجابة الذي أعلنته السعودية وبريطانيا أخيراً جاء بفعل تقارير أممية تشير إلى توافر ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن، إذ تقول منظمة الصحة العالمية في أحدث تقاريرها إن إجمالي حالات الإصابة بالكوليرا بلغ نحو 249,900 حالة مشتبه في إصابتها، فيما ذهب ضحيتها نحو 861 ضحية مرتبطة بالكوليرا.


العربية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
السعودية وبريطانيا تكافحان الكوليرا في اليمن بـ 10 ملايين دولار
في إطار مواجهة تفشي حالات الإصابة بأمراض الكوليرا في اليمن، وقَّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة، ووزيرة شؤون التنمية الدولية في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية جيني تشابمان، في العاصمة البريطانية لندن البيان المشترك بين الجانبين، لتوسيع نطاق الاستجابة للكوليرا في جميع أنحاء اليمن، إذ يستفيد منه نحو 3.5 ملايين فرد، وذلك في إطار زيارة المستشار في الديوان الملكي إلى بريطانيا. #نشرة_الرابعة | المشرف العام لـ @KSRelief: لدينا برامج إنسانية بالشراكة مع بريطانيا في العديد من الدول، منها: مكافحة الكوليرا في اليمن. — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 1, 2025 إلى ذلك، سيقدم المركز مبلغ 5 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، فيما يقدم الجانب البريطاني مبلغ 5 ملايين دولار أخرى لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبذلك تعزز الاستجابة التي أبدت السعودية وبريطانيا تحقيقها تقليل الفجوة التمويلية التي يواجهها اليمن في الحد من تفشي الكوليرا، إذ تبلغ وفقاً للصحة العاليمة نحو 20 مليون دولار. وتقول منظمة الصحة العالمية إن "اليمن يتحمل العبء الأكبر من حالات الإصابة بالكوليرا عالمياً، إذ عانى من انتشارها بصفة مستمرة لسنوات عديدة، فيما سجّل بين عامي 2017 و2020 أكبر فاشية للكوليرا في التاريخ الحديث". حماية المحافظات المتضررة في إطار الإعلان المشترك بين السعودية - بريطانيا، فإنه يوثق دعم استجابة منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف لبرنامج الاستجابة الطارئ للكوليرا في اليمن، وكجزء من الاستجابة المشتركة، ستقوم اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية بعدة تدخلات للحد من انتشار الكوليرا والإسهال المائي الحاد في المحافظات الأكثر تضررًا في اليمن. منع زيادة الإصابات كما سيقدم المركز الإعانة المالية لمنظمة الصحة العالمية لتقديم ركائز التدخل للاستجابة المتعددة لتفشي الكوليرا، بما في ذلك القيادة والتنسيق، والمراقبة والمختبرات وفرق الاستجابة السريعة، بالإضافة إلى إدارة الحالات والوقاية من العدوى ومكافحتها، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، فضلا عن الإبلاغ عن المخاطر والمشاركة المجتمعية والتواصل الاجتماعي، ولقاحات الكوليرا الفموية. وبذلك، تقدم الوزارة البريطانية من جانبها الإعانة المالية لمنظمة اليونيسيف لدعم المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب الأنشطة الصحية في المناطق الجغرافية الأكثر تلوثًا والأكثر خطورة، فيما يأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لدعم الفئات المتضررة والمحتاجة في اليمن، والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة للشعب اليمني. 249 ألف إصابة توسيع إطار الاستجابة الذي أعلنته السعودية وبريطانيا أخيراً جاء بفعل تقارير أممية تشير إلى توافر ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن، إذ تقول منظمة الصحة العالمية في أحدث تقاريرها إن إجمالي حالات الإصابة بالكوليرا بلغ نحو 249,900 حالة مشتبه في إصابتها، فيما ذهب ضحيتها نحو 861 ضحية مرتبطة بالكوليرا.


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
الرياض ولندن تتحدان لمكافحة الكوليرا في اليمن بمنحة مشتركة قيمتها 10 ملايين دولار
في خطوة إنسانية تعكس التزامهما بمساندة الشعب اليمني، أعلنت المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة عن تقديم منحة مالية مشتركة بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي، موزعة بالتساوي بين البلدين، لدعم جهود احتواء تفشي وباء الكوليرا في اليمن. وجاء الإعلان عقب توقيع بيان مشترك في العاصمة البريطانية لندن، يوم الإثنين، بين الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والبارونة جيني تشابمان، وزيرة شؤون التنمية الدولية في وزارة الخارجية والتنمية البريطانية. وبحسب البيان، سيتم تخصيص الدعم السعودي لمنظمة الصحة العالمية، فيما تذهب المنحة البريطانية إلى منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). ومن المتوقع أن تُسهم هذه المنحة في تعزيز الخدمات الصحية الأساسية ومكافحة الوباء في المحافظات اليمنية الأكثر تضررًا، بما يخدم نحو 3.5 ملايين شخص. وتتضمن خطة التدخلات الممولة بالمنحة المشتركة جملة من الإجراءات المتكاملة، أبرزها دعم القيادة والتنسيق الميداني، وتعزيز نظم الرصد المختبري والاستجابة السريعة، بالإضافة إلى توفير العلاج وإدارة الحالات المصابة، وتطبيق إجراءات صارمة للوقاية من العدوى ومكافحتها. كما تشمل الجهود تعزيز خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة، إلى جانب أنشطة التوعية المجتمعية، وتوزيع لقاحات الكوليرا الفموية، وتنفيذ حملات صحية مكثفة في المناطق الأكثر عرضة لانتشار المرض. وتأتي هذه المبادرة في وقت حرج، حيث أظهرت أحدث إحصائيات منظمة الصحة العالمية تسجيل 11,507 حالة إصابة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في اليمن، إلى جانب تسع حالات وفاة، وذلك خلال الفترة الممتدة من 1 يناير حتى 30 مارس 2025.