أحدث الأخبار مع #جينيفرلورانس

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- ترفيه
- القناة الثالثة والعشرون
عرض أول لفيلم "Die My Love" بمشاركة جينيفر لورانس في "كان"
في عرضه العالمي الأول ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي بدورته الـ78، جذب فيلم "Die My Love" الأنظار، ليس فقط لموضوعه الحساس، بل أيضًا لحضور نجمتيه اللامعتين، جينيفر لورانس وروبرت باتينسون، إلى جانب المخرجة لين رامزي. وتصدر الفيلم التغطيات الصحفية بمؤتمر جمع أبطاله، الذين كشفوا عن أجواء التصوير وتحديات الأداء في فيلم يمزج بين الكوميديا السوداء والرعب والدراما النفسية. وصفت جينيفر لورانس تجربتها في الفيلم بأنها الأصعب في مسيرتها، إذ تؤدي دور أم تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، لتواجه حالة من الذُهان والقلق والانعزال. وصرّحت: لا شيء يُضاهي شعور ما بعد الولادة... عزلة قاسية، ومشاعر غريبة، كأنك كائن فضائي. لورانس، التي كانت حاملاً في شهرها الخامس أثناء التصوير، قالت إن التغيرات الهرمونية ساعدتها على أداء الشخصية بصدق، مشيرة إلى أن إنجاب الأطفال جعلها أكثر حساسية كممثلة، وأضافت: أنصح كل ممثلة بخوض تجربة الأمومة، فهي تعمّق الأداء وتفتح بابًا جديدًا للإبداع. روبرت باتينسون، الذي يشارك بدور الزوج "جاكسون"، تحدّث عن معضلة الشريك في مواجهة مرض نفسي: الأصعب ليس مجرد الدعم، بل فهم العزلة والصمت، خاصة حين لا توجد لغة مشتركة للتعامل مع ما يحدث. وأضاف أن تجربة الأبوة التي خاضها مؤخرًا أعادت إليه الإلهام، مشيرًا إلى أن الفيلم سمح له باستكشاف مستويات جديدة من التعبير الإنساني. المخرجة الاسكتلندية لين رامزي أوضحت أن الفيلم مستوحى من رواية الكاتبة الأرجنتينية أريانا هارويتز، وسعت من خلاله إلى تفكيك المفهوم الرومانسي للأمومة، واستكشاف حدودها النفسية والجسدية في ظل السياق المعاصر. وأضافت رامزي أن الفيلم يجمع بين التوتر النفسي والجمال البصري ليجعل المشاهد أمام تجربة شعورية مكثفة. في خامس أيام المهرجان، خطف أبطال "Die My Love" الأنظار عند وصولهم إلى قصر المهرجانات، حيث التقطوا الصور أمام عدسات الإعلام والجمهور المحتشد. ظهرت لورانس بإطلالة بيضاء أنيقة، وانضمت إلى زملائها من فريق الفيلم: روبرت باتينسون، سيسي سبيسك، ليكيث ستانفيلد، جوستين سياروتشي، أندريا كالدروود، مولي سميث، والمغني الفرنسي كريستين ذا كوينز. عقب العرض الأول للفيلم مساء السبت، شهدت القاعة تصفيقًا حارًا دام تسع دقائق، في مشهد يعكس التأثر الجماعي بقوة الأداء والموضوع. النقاد أشادوا بجرأة الطرح وإبداع المخرجة رامزي، مؤكدين أن الفيلم استطاع أن يعكس الجانب المظلم من الأمومة دون أن يفقد صدقه الإنساني. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
جينيفر لورانس وروبرت باتينسون في العرض الأول لـ «Die My Love» بمهرجان كان
شهد مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الثامنة والسبعين، في عرضه العالمي الأول، مشاركة فيلم Die My Love ضمن المسابقة الرسمية. جذب فيلم Die My Love الانتباه بحضوره الفني والإنساني العالي، سواء من خلال موضوعه الذي يتناول قضايا الأمومة والصحة النفسية، أو من خلال طاقمه المشارك، وفي مقدمته النجمة جينيفر لورانس والممثل روبرت باتينسون، تحت إدارة المخرجة الاسكتلندية لين رامزي. عرض عالمي في المسابقة الرسمية أُقيم العرض الأول للفيلم في اليوم الخامس من المهرجان داخل قصر المهرجانات، بحضور فريق العمل الذي ضم إلى جانب لورانس وباتينسون، النجوم سيسي سبيسك، ليكيث ستانفيلد، جوستين سياروتشي، أندريا كالدروود، مولي سميث، والمغني الفرنسي كريستين ذا كوينز، حيث التقط الجميع الصور أمام عدسات الإعلام وسط ترحيب من الجمهور المحتشد. وقد ظهرت جينيفر لورانس مرتديةً فستانًا أبيض أنيقًا، لتتألق على السجادة الحمراء رفقة زملائها في العمل، الذي حظي لاحقًا بتصفيق حاد دام تسع دقائق عقب انتهاء العرض، في إشارة واضحة إلى الأثر الذي تركه الفيلم في نفوس الحاضرين. لورانس: شعور ما بعد الولادة كأنه انتماء إلى عالم آخر في المؤتمر الصحفي الذي أعقب العرض، تحدّثت جينيفر لورانس عن تجربتها في أداء دور أم تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، وهي الشخصية التي وصفتها بالأكثر تعقيدًا في مشوارها الفني. وقالت: "لا شيء يُشبه عزلة ما بعد الولادة، الأمر يشبه أنك أصبحتِ كائنًا من عالم آخر، حيث تتصارع المشاعر والتغيرات في الوقت ذاته." وأشارت لورانس إلى أنها كانت في شهرها الخامس من الحمل أثناء التصوير، ما ساعدها على تمثيل الدور بصدق. واعتبرت أن خوض تجربة الأمومة منحها حساسية مضاعفة كممثلة، قائلة: "أنصح كل من تعمل في هذا المجال أن تعيش تجربة الأمومة، فهي تفتح نوافذ جديدة في التمثيل". روبرت باتينسون: الدعم لا يكفي عند غياب لغة الفهم من جانبه، قدّم روبرت باتينسون شخصية "جاكسون"، زوج البطلة، والذي يواجه صعوبة في التعامل مع الانعزال النفسي لزوجته. وقال في كلمته: "التحدي الحقيقي لا يكمن فقط في الدعم، بل في الفهم، خصوصًا حين تغيب اللغة التي توصل الشعور." وأضاف باتينسون أن تجربته الحديثة كأب أثّرت عليه في فهم المشهد الداخلي للشخصية، مؤكدًا أن الفيلم وفّر له مساحة للتعبير عن مشاعر إنسانية غالبًا ما تُهمَل في الدراما. لين رامزي: تفكيك الصورة النمطية للأمومة المخرجة لين رامزي أوضحت أن الفيلم مستند إلى رواية للكاتبة الأرجنتينية أريانا هارويتز، وهدفه مقاربة الأمومة من زاوية مختلفة، بعيدًا عن التصورات الرومانسية الشائعة، عبر التركيز على هشاشتها وحدودها النفسية والجسدية في عالم اليوم. وأشارت رامزي إلى أنها حاولت الجمع بين الكثافة الشعورية والبعد البصري، لإيصال تجربة الأمومة كصراع داخلي قائم بين الرغبة في العطاء والشعور بالاختناق. وقد حرصت على جعل الكاميرا مرافقة لنَفَس الشخصيات دون افتعال. إشادة نقدية وجمهور متفاعل لاقى Die My Love بعد عرضه إشادة كبيرة من النقاد الذين أثنوا على إخراج رامزي وقدرتها على معالجة موضوع الأمومة من زاوية صادقة وقاسية في آن. واعتبر النقاد أن الفيلم تميز بمزج بارع بين عناصر الكوميديا السوداء والرعب والدراما النفسية، إلى جانب الأداء القوي من لورانس وباتينسون، حيث وصفوهما بأنهما قدّما شخصيات "معذبة ولكنها حيّة ومتّقدة بالمشاعر." ولم تقتصر ردود الفعل على النقاد فقط، إذ تفاعل الحضور داخل القاعة مع لحظات الفيلم، من خلال الصمت التام أثناء المشاهد الأكثر حدة، قبل أن تنفجر القاعة بالتصفيق عند إسدال الستار، في لحظة أكّدت أن هذا العمل سيكون من بين أبرز أفلام الدورة الحالية لمهرجان كان السينمائي، المُقامة في مايو/ أيار الجاري. aXA6IDgyLjI2LjIyNy4xODkg جزيرة ام اند امز CA


الأسبوع
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الأسبوع
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
جينيفر لورانس أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love» في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة. كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم. قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ». في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً. وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.

مصرس
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصرس
بالصور.. جينيفر لورانس وروبرت باتينسون يخطفان الأنظار في مهرجان كان السينمائي
خطفت النجمة العالمية الحائزة على الأوسكار جينيفر لورانس الأنظار من ظهورها الطاغي على "الريد كاربت" بمهرجان كان السينمائي في دورته ال78. وحظى حضور النجمة العالمية جينيفر لورانس والنجم العالمي روبرت باتينسون والمخرجة لين رامزي، على السجادة الحمراء بمهرجان كان، اهتمام عالمي وتغطية واسعة من وسائل الإعلام العالمية في مهرجان كان، خلال العرض العالمي الأول للفيلم في Grand Théâtre Lumière.ويتنافس في الدورة الجديدة من مهرجان كان السينمائي هذا العام 22 فيلمًا على جائزة السعفة الذهبية، وهي أرفع جوائز المهرجان، ومن المقرر أن تختتم فعاليات المهرجان يوم 24 مايو الجاري. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes)


مصراوي
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مصراوي
بالصور.. جينيفر لورانس وروبرت باتينسون يخطفان الأنظار في مهرجان كان السينمائي
خطفت النجمة العالمية الحائزة على الأوسكار جينيفر لورانس الأنظار من ظهورها الطاغي على "الريد كاربت" بمهرجان كان السينمائي في دورته الـ78. وحظى حضور النجمة العالمية جينيفر لورانس والنجم العالمي روبرت باتينسون والمخرجة لين رامزي، على السجادة الحمراء بمهرجان كان، اهتمام عالمي وتغطية واسعة من وسائل الإعلام العالمية في مهرجان كان، خلال العرض العالمي الأول للفيلم في Grand Théâtre Lumière. ويتنافس في الدورة الجديدة من مهرجان كان السينمائي هذا العام 22 فيلمًا على جائزة السعفة الذهبية، وهي أرفع جوائز المهرجان، ومن المقرر أن تختتم فعاليات المهرجان يوم 24 مايو الجاري. View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes)