أحدث الأخبار مع #جيهديسبورتس


24 القاهرة
منذ 12 ساعات
- أعمال
- 24 القاهرة
تراجع الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها خلال شهرين
أغلقت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء على تغير طفيف، حيث عاكست مكاسب الأسهم واسعة النطاق تراجعات في قطاعات السلع الفاخرة والتجزئة، بينما يترقب المستثمرون عن كثب تطورات مشروع قانون خفض الضرائب في الولايات المتحدة. المؤشر ستوكس 600 الأوروبي وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الجلسة على انخفاض طفيف، متأثرًا بشكل كبير بأداء أسهم التجزئة التي تراجعت بنسبة 0.8%. ومن أبرز الأسهم المتراجعة، سهم "جيه.دي سبورتس" في لندن بنسبة 10.6%، ليصبح في قاع مؤشر ستوكس 600، بعدما أعلنت الشركة انخفاضًا بنسبة 2% في المبيعات الأساسية للربع الأول، وحذرت من أن ارتفاع الأسعار في سوقها الرئيسي بالولايات المتحدة قد يؤثر على طلب العملاء. كما شهدت أسهم شركات السلع الفاخرة مثل "إل.في.إم.إتش"، و"إيرميس"، و"كيرينج" انخفاضات بأكثر من 2%، عقب إعلان مجموعة "شانيل" عن انخفاض بنسبة 4.3% في مبيعاتها السنوية. فيما كانت أسهم التكنولوجيا هي الرابح الأكبر في الجلسة، وارتفعت أسهم شركة "إنفينيون" الألمانية لصناعة الرقائق الإلكترونية بنسبة 2.3% بعد إعلانها عن تعاون مع "إنفيديا" لتطوير رقائق لأنظمة توصيل الطاقة الجديدة داخل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، مما أعطى دفعة قوية للقطاع. عدم إحراز تقدم في الصفقات التجارية بين الصين وأمريكا وفي غضون ذلك، أثارت المخاوف من عدم إحراز تقدم في الصفقات التجارية مع اقتراب نهاية مهلة 90 يومًا التي منحها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، لإلغاء الرسوم الجمركية التي فرضها على السلع والخدمات في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مشروع قانون الضرائب الأمريكي الشامل؛ مخاوف بشأن السلامة المالية للولايات المتحدة.


Independent عربية
منذ 19 ساعات
- أعمال
- Independent عربية
الطاقة والسكن يدفعان التضخم في بريطانيا إلى 3.5 في المئة خلال أبريل
قفز معدل التضخم في بريطانيا أكثر من المتوقع خلال الشهر الماضي ليصل إلى 3.5 في المئة، وهو أعلى مستوى له منذ أكثر من عام، مدفوعاً بزيادات حادة في فواتير المياه وكلف الطاقة وضريبة المجلس المحلي والسكن. وأسهم ارتفاع مساهمات التأمين الوطني على أصحاب العمل وزيادة الحد الأدنى الوطني للأجور في دفع الشركات إلى رفع الأسعار، متجاوزة توقعات محللي الأسواق في لندن. وأشارت هيئة الإحصاءات الوطنية البريطانية (ONS) إلى أن الشهر الماضي شهد ما وصفته وسائل الإعلام بـ"أبريل (نيسان) المروع"، نتيجة موجة من الزيادات في كلف المعيشة، شملت الغاز والكهرباء والمياه والنقل. وقال متحدث باسم الهيئة "الارتفاع الكبير في فواتير الأسر أدى إلى قفزة حادة في التضخم، فواتير الغاز والكهرباء ارتفعت هذا الشهر مقارنة بانخفاضات حادة في الفترة نفسها من العام الماضي نتيجة تعديلات في سقف أسعار الطاقة". وأضاف أن فواتير المياه ارتفعت بقوة هذا العام، إلى جانب ضريبة ترخيص المركبات، مما أسهم في رفع معدل التضخم إلى أعلى مستوى له منذ بداية عام 2024. وجاء هذا الارتفاع في مؤشر أسعار المستهلك بعدما انخفض المعدل إلى 2.6 في المئة في مارس (آذار) الماضي، مما أثار مخاوف من أن بنك إنجلترا (المركزي البريطاني) قد يرفض الدعوات إلى خفض أسرع وأعمق في أسعار الفائدة، لا سيما بعدما جاء التضخم أقوى مما توقعته الأسواق المالية. وكان استطلاع بين الاقتصاديين في لندن توقع تضخماً بنسبة 3.3 في المئة في أبريل الماضي، بينما توقع البنك المركزي أن يبلغ المعدل 3.4 في المئة. مجموعات الأعمال تشعر بخيبة أمل وعبرت مجموعات الأعمال في بريطانيا عن خيبة أملها من احتمال تأجيل خفض أسعار الفائدة، في وقت قالت فيه غرفة التجارة البريطانية (BCC) إن تصاعد الكلف وارتفاع فواتير الأسر يضع الشركات في مواجهة "عاصفة مثالية" من الضغوط. وقالت الغرفة في بيان "على رغم أن الارتفاع في أبريل الماضي كان متوقعاً، إلا أن الوصول إلى 3.5 في المئة يبعث على القلق. مع زيادة التأمين الوطني ورفع الحد الأدنى للأجور والرسوم الجمركية العالمية، تظهر أبحاثنا أن 55 في المئة من الشركات تتوقع رفع أسعارها خلال الأشهر المقبلة." وخفضت الأسواق المالية توقعاتها في شأن توقيت خفض أسعار الفائدة، إذ لا يتوقع أن يجري بنك إنجلترا خفضاً خلال اجتماعي يونيو (حزيران) وأغسطس (آب) المقبلين، مما يدفع بالتقديرات إلى أن الخفض التالي، من 4.25 في المئة إلى أربعة في المئة، سيكون في سبتمبر (أيلول) المقبل على الأرجح. أسهم أوروبا إلى ذلك تراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها في شهرين اليوم متأثرة بانخفاض سهم "جوليوس باير"، بعدما كشف البنك السويسري عن رسوم متعلقة بمحفظة الائتمان، في حين راقب المستثمرون تطورات السياسات التجارية الأميركية ومناقشة مشروع قانون الضرائب بالكونغرس الأميركي. وانخفض مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.2 في المئة، بقيادة قطاعي السيارات والتجزئة. وانخفض سهم شركة "جوليوس باير" 5.6 في المئة، بعدما أعلن البنك رسوماً قدرها 130 مليون فرنك سويسري (156.36 مليون دولار) من مراجعة محفظة الائتمان واستبدال كبير مسؤولي الأخطار. وهبط سهم "جيه دي سبورتس" 8.4 في المئة إلى قاع مؤشر "ستوكس 600" بعدما سجلت شركة بيع الملابس الرياضية البريطانية انخفاضاً بلغ اثنين في المئة في مبيعات الربع الأول الأساسية، وحذرت من أن ارتفاع الأسعار في سوقها الرئيسة بالولايات المتحدة قد يؤثر في طلب العملاء. ومما زاد من قلق المستثمرين أظهرت بيانات ارتفاع معدل التضخم السنوي في بريطانيا بأكثر من المتوقع في أبريل، مما قد يصعب مسار بنك إنجلترا نحو الخفوض التدريجية لأسعار الفائدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويشعر المستثمرون بقلق إزاء عدم إحراز تقدم على صعيد إبرام اتفاقات تجارية مع اقتراب انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب والبالغة 90 يوماً، فضلاً عن مشروع قانون الضرائب الشامل الذي أثار مخاوف في شأن القوة المالية للولايات المتحدة. وتراجعت أسهم شركة "ماركس أند سبنسر" 3.3 في المئة، بعدما قالت شركة التجزئة البريطانية إن هجوماً إلكترونياً "متطوراً للغاية" سيكلفها نحو 300 مليون جنيه استرليني (403 ملايين دولار) من الأرباح التشغيلية. الذهب عند أعلى مستوى على صعيد المعادن صعد الذهب نحو واحد في المئة اليوم إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع، مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن، وسط حال من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، إذ يناقش الكونغرس مشروع قانون شامل للضرائب. وارتفع الذهب في التعاملات الفورية 0.9 في المئة إلى 3319.51 دولار للأونصة (الأونصة)، بعدما سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو (أيار) في وقت سابق من الجلسة، وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.1 في المئة إلى 3320.30 دولار. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى منذ السابع من مايو الجاري، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أرخص لحائزي العملات الأخرى. وسيواجه مشروع القانون الذي يقضي بخفض الضرائب والإنفاق اختباراً حاسماً في وقت لاحق من اليوم، إذ سيحاول الجمهوريون في مجلس النواب الأميركي التغلب على الانقسامات الداخلية في شأن تقليص برنامج الرعاية الصحية (ميديكيد) والخفوض الضريبية في الولايات الساحلية. ويميل الذهب، الذي يعد ملاذاً آمناً في حالات الضبابية السياسية والاقتصادية، إلى الانتعاش في ظل أسعار الفائدة المنخفضة. وقال كبير محللي السوق في "كيه سي أم تريد" تيم ووترر، إن من المرجح أن يشهد الذهب مزيداً من الارتفاع في الأجلين المتوسط إلى الطويل، لكن إذا ظهرت أي أخبار رئيسة إيجابية عن صفقات تجارية، فقد يكون ذلك عقبة أمام الذهب في محاولة استعادة مستوى 3500 دولار. وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، انخفض البلاديوم في التعاملات الفورية 0.8 في المئة إلى 1005.11 دولار، لكنه سجل أعلى مستوى منذ الرابع من فبراير (شباط) في وقت سابق من الجلسة. وقال تاي وونج، وهو تاجر معادن مستقل، إن "البلاديوم متعطش للأخبار الجيدة، وتحرك هوندا بصورة أكبر نحو السيارات الهجينة وليس الكهربائية هو سبب وجيه". يستخدم مصنعو السيارات كلاً من البلاتين والبلاديوم في تقليل انبعاثات العوادم. وارتفعت الفضة 0.2 في المئة إلى 33.14 دولار للأونصة، ونزل البلاتين واحداً في المئة إلى 1043.35 دولار.


الوئام
منذ يوم واحد
- أعمال
- الوئام
تراجع أسهم أوروبا بعد صعود استثنائي دام شهرين
تراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها في شهرين، اليوم الأربعاء، متأثرة بانخفاض سهم جوليوس باير بعد أن كشف البنك السويسري عن رسوم متعلقة بمحفظة الائتمان في حين راقب المستثمرون تطورات السياسات التجارية الأمريكية ومناقشة مشروع قانون الضرائب بالكونجرس الأمريكي. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0721 بتوقيت جرينتش، بقيادة قطاعي السيارات والتجزئة. وانخفض سهم شركة جوليوس باير 5.6 بالمئة بعد أن أعلن البنك عن رسوم قدرها 130 مليون فرنك سويسري (156.36 مليون دولار) من مراجعة محفظة الائتمان واستبدال كبير مسؤولي المخاطر. وهبط سهم جيه.دي سبورتس 8.4 بالمئة إلى قاع مؤشر ستوكس 600 بعد أن سجلت شركة بيع الملابس الرياضية البريطانية انخفاضًا بلغ اثنين بالمئة في مبيعات الربع الأول الأساسية وحذرت من أن ارتفاع الأسعار في سوقها الرئيسية بالولايات المتحدة قد يؤثر على طلب العملاء. ومما زاد من قلق المستثمرين، أظهرت بيانات ارتفاع معدل التضخم السنوي في بريطانيا بأكثر من المتوقع في أبريل، مما قد يصعب مسار بنك إنجلترا 'المركزي' نحو التخفيضات التدريجية لأسعار الفائدة. ويشعر المستثمرون بقلق إزاء عدم إحراز تقدم على صعيد إبرام اتفاقات تجارية مع اقتراب انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والبالغة 90 يومًا، فضلاً عن مشروع قانون الضرائب الشامل الذي أثار مخاوف بشأن القوة المالية للولايات المتحدة. وارتفعت أسهم شركة صناعة الرقائق الألمانية إنفينيون 1.7 بالمئة بعد أن قالت إنها ستعمل مع إنفيديا لتطوير رقائق لأنظمة توصيل الطاقة الجديدة داخل مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي. وتراجعت أسهم شركة ماركس آند سبنسر 3.3 بالمئة بعد أن قالت شركة التجزئة البريطانية إن هجومًا إلكترونيًا 'متطورًا للغاية' سيكلفها نحو 300 مليون جنيه إسترليني (403 ملايين دولار) من الأرباح التشغيلية.