أحدث الأخبار مع #حاتمالبدوي،


24 القاهرة
منذ 6 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
بعد دعوة رئيس هيئة الدواء لإنشاء صيدليات بيطرية.. تصاعد الخلاف بين الصيادلة والبيطريين حول تبعية سوق الدواء البيطري
تصاعد الجدل في الأوساط البيطرية والدوائية، عقب تصريحات الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء، التي دعا فيها إلى ضرورة ضبط سوق الأدوية البيطرية وإنشاء صيدليات بيطرية متخصصة لضمان جودة المستحضرات والحد من الغش الدوائي، في خطوة أثارت ردود فعل متباينة بين ممثلي الصيادلة والأطباء البيطريين. دعوة لضبط سوق الأدوية البيطرية وإنشاء صيدليات متخصصة ورحّب الدكتور حاتم البدوي، أمين عام شعبة أصحاب الصيدليات بالغرفة التجارية، بهذه الدعوة، مطالبًا بقصر بيع الأدوية البيطرية على الصيدليات فقط، ومنع تداولها داخل العيادات البيطرية أو عبر منافذ الأعلاف. وأكد حاتم البدوي، لـ القاهرة 24، أن السوق يشهد انتشارًا كبيرًا للأدوية المغشوشة أو غير المرخصة، ما يُشكّل تهديدًا للثروة الحيوانية، ويستوجب تدخلًا مباشرًا من هيئة الدواء المصرية لتنظيم عملية البيع والتداول، مشيرًا إلى أن هذا القرار يدعم كذلك خريجي كليات الصيدلة في ظل تعديل منظومة التكليف وفقًا للاحتياج. ودعا أمين شعبة الصيدليات إلى إلغاء القرار القديم الصادر في عهد وزير الزراعة الأسبق يوسف والي، والذي سمح ببيع الأدوية البيطرية خارج الصيدليات، معتبرًا أن العودة إلى القواعد المنظمة السابقة ستحقق انضباطًا أكبر في السوق. خلاف بين الأطباء البيطريين والصيادلة عن تبعية سوق الأدوية البيطرية" width="1200" height="800">خلاف بين الأطباء البيطريين والصيادلة عن تبعية سوق الأدوية البيطرية"> خلاف بين الأطباء البيطريين والصيادلة عن تبعية سوق الأدوية البيطرية رفض نقابة الأطباء البيطريين وتأكيد دورها في السوق في المقابل، رفض الدكتور يوسف العبد، عضو مجلس نقابة الأطباء البيطريين، هذه التوجهات، مؤكدًا أن ما يخص هيئة الدواء والصيادلة لا يتعدى 25% فقط من سوق الدواء البيطري، في حين تخضع نسبة 75% من السوق لإشراف الأطباء البيطريين والهيئة العامة للخدمات البيطرية ووزارة الزراعة، وعلى رأسها قطاعا اللقاحات وإضافات الأعلاف. وقال يوسف العبد، لـ القاهرة 24، إن المستحضرات الصيدلانية –التي تقع ضمن اختصاص هيئة الدواء– هي الجزء الذي يعاني من أكثر مظاهر الغش وغياب الرقابة، مطالبًا بتعديل تشريعي يمنح الهيئة العامة للخدمات البيطرية سلطة الرقابة والتفتيش والتتبع الكامل على جميع الأدوية البيطرية. وأضاف أن اللقاحات البيطرية وإضافات الأعلاف تمثل العمود الفقري للوقاية والعلاج في قطاع الثروة الحيوانية، وأن أي محاولات لنقل تبعيتها لهيئة الدواء تمثل "خطًا أحمر"، خاصة في ظل الاتجاه الدولي المتزايد لتقليص استخدام المضادات الحيوية ومواجهة مقاومتها. اجتماع سابق بين نقيب البيطريين ورئيس هيئة الدواء" width="1200" height="802">اجتماع سابق بين نقيب البيطريين ورئيس هيئة الدواء"> اجتماع سابق بين نقيب البيطريين ورئيس هيئة الدواء مصدر بهيئة الدواء: توحيد آليات الرقابة لتحقيق التكامل لكن على الجانب الآخر، كشف مصدران بهيئة الدواء المصرية، لـ القاهرة 24 أن إضافات الأعلاف تخضع لإجراءات الهيئة في التسجيل والمراجعة، كما أن جزءًا من اللقاحات البيطرية يقع حاليًا تحت رقابة الهيئة. وأوضح المصدر أن هناك نقاشات سابقة جرت بشأن نقل تبعية باقي اللقاحات البيطرية إلى هيئة الدواء، بهدف توحيد آليات الرقابة وتنظيم السوق وفق معايير موحدة، مع التأكيد على أن الخطوة لا تهدف إلى تقليص دور الأطباء البيطريين، بل لتكامل الأدوار.


البشاير
منذ 7 أيام
- أعمال
- البشاير
شعبة الصيدليات: تصنيع الدواء في مصر وتصديره يُغني عن دخل قناة السويس
أكد حاتم البدوي، أمين شعبة الصيدليات، أن صناعة الدواء في مصر تواجه منذ سنوات طويلة معوقات متعددة تعرقل تطورها، مشيراً إلى أن من أبرز هذه العقبات البيروقراطية وصعوبة تسجيل الأصناف الدوائية، إضافة إلى عشوائية اختيار الأدوية التي يُسمح بتسجيلها محلياً. وقال خلال لقائه على قناة صدى البلد، إن مصر تُعد من الدول الرائدة عربياً في مجال صناعة الدواء، حيث بدأت هذه الصناعة منذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، ما يستدعي وجود مراكز بحثية قوية وتيسيرات أكبر في إنشاء المصانع وتسجيل وتسعير الأدوية. وأضاف: لو تم دعم صناعة الدواء بشكل حقيقي، فإن صادرات القطاع قادرة على تعويض دخل قناة السويس، نحن نملك المقومات، لكننا بحاجة إلى إرادة حقيقية لتفعيلها، فإنتاج الدواء المحلي يكفي السوق المصري ويمكن أن يفتح الباب أمام التصدير للأسواق الخارجية. وأشار إلى أن هناك نقصاً في بعض الأدوية داخل السوق المحلي، رغم الجهود المبذولة لحل هذه الأزمة، وهو ما يطرح تساؤلات حول جدية الإجراءات الحالية لتطوير الصناعة. واختتم: إسرائيل تصدر أدوية بما يزيد عن 11 مليار دولار سنوياً، والأردن تصدر بأكثر من 7 مليارات، بينما لا تتجاوز صادرات مصر من الأدوية 600 مليون دولار سنوياً، وهذا رقم لا يليق بحجم مصر ولا بإمكانياتها. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

مصرس
منذ 7 أيام
- أعمال
- مصرس
«شعبة الصيدليات»: تصنيع الدواء في مصر وتصديره يغنينا عن دخل قناة السويس
أكد حاتم البدوي، أمين شعبة الصيدليات، أن صناعة الدواء في مصر تواجه منذ سنوات طويلة معوقات متعددة تعرقل تطورها، مشيراً إلى أن من أبرز هذه العقبات البيروقراطية وصعوبة تسجيل الأصناف الدوائية، إضافة إلى عشوائية اختيار الأدوية التي يُسمح بتسجيلها محلياً. وقال خلال لقائه ببرنامج «صباح البلد»، مع نهاد سمير وأحمد دياب على قناة صدى البلد، إن مصر تُعد من الدول الرائدة عربياً في مجال صناعة الدواء، حيث بدأت هذه الصناعة منذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، ما يستدعي وجود مراكز بحثية قوية وتيسيرات أكبر في إنشاء المصانع وتسجيل وتسعير الأدوية.اقرأ أيضاً| «إكسترا نيوز» تعرض تقرير حول المشروعات القومية فى قطاع الصحةوأضاف، " لو تم دعم صناعة الدواء بشكل حقيقي، فإن صادرات القطاع قادرة على تعويض دخل قناة السويس، نحن نملك المقومات، لكننا بحاجة إلى إرادة حقيقية لتفعيلها، فإنتاج الدواء المحلي يكفي السوق المصري ويمكن أن يفتح الباب أمام التصدير للأسواق الخارجية".وأشار أمين شعبة الصيدليات إلى أن هناك نقصاً في بعض الأدوية داخل السوق المحلي، رغم الجهود المبذولة لحل هذه الأزمة، وهو ما يطرح تساؤلات حول جدية الإجراءات الحالية لتطوير الصناعة.واختتم: " إسرائيل تصدر أدوية بما يزيد عن 11 مليار دولار سنوياً، والأردن تصدر بأكثر من 7 مليارات، بينما لا تتجاوز صادرات مصر من الأدوية 600 مليون دولار سنوياً، وهذا رقم لا يليق بحجم مصر ولا بإمكانياتها".


بوابة الفجر
منذ 7 أيام
- أعمال
- بوابة الفجر
شعبة الصيدليات: تصنيع الدواء في مصر وتصديره يعوض دخل قناة السويس
أكد حاتم البدوي، أمين شعبة الصيدليات، أن صناعة الدواء في مصر تواجه منذ سنوات طويلة معوقات متعددة تعرقل تطورها، مشيرًا إلى أن من أبرز هذه العقبات البيروقراطية وصعوبة تسجيل الأصناف الدوائية، إضافة إلى عشوائية اختيار الأدوية التي يُسمح بتسجيلها محليًا. وقال خلال لقائه ببرنامج "صباح البلد"، مع نهاد سمير وأحمد دياب على قناة صدى البلد، إن مصر تُعد من الدول الرائدة عربيًا في مجال صناعة الدواء، حيث بدأت هذه الصناعة منذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، ما يستدعي وجود مراكز بحثية قوية وتيسيرات أكبر في إنشاء المصانع وتسجيل وتسعير الأدوية. وأضاف: لو تم دعم صناعة الدواء بشكل حقيقي، فإن صادرات القطاع قادرة على تعويض دخل قناة السويس، نحن نملك المقومات، لكننا بحاجة إلى إرادة حقيقية لتفعيلها، فإنتاج الدواء المحلي يكفي السوق المصري ويمكن أن يفتح الباب أمام التصدير للأسواق الخارجية. وأشار إلى أن هناك نقصًا في بعض الأدوية داخل السوق المحلي، رغم الجهود المبذولة لحل هذه الأزمة، وهو ما يطرح تساؤلات حول جدية الإجراءات الحالية لتطوير الصناعة. واختتم: إسرائيل تصدر أدوية بما يزيد عن 11 مليار دولار سنويًا، والأردن تصدر بأكثر من 7 مليارات، بينما لا تتجاوز صادرات مصر من الأدوية 600 مليون دولار سنويًا، وهذا رقم لا يليق بحجم مصر ولا بإمكانياتها.


البوابة
منذ 7 أيام
- أعمال
- البوابة
شعبة الصيدليات: تصنيع الدواء في مصر وتصديره يغنينا عن دخل قناة السويس
أكد حاتم البدوي، أمين شعبة الصيدليات، أن صناعة الدواء في مصر منذ سنوات طويلة تواجه معوقات متعددة تعرقل تطورها، مشيرا إلى أن من أبرز هذه العقبات البيروقراطية وصعوبة تسجيل الأصناف الدوائية، إضافة إلى عشوائية اختيار الأدوية التي يُسمح بتسجيلها محلياً. وقال خلال لقائه ببرنامج «صباح البلد»، على قناة صدى البلد، إن مصر تُعد من الدول الرائدة عربيا في مجال صناعة الدواء، حيث بدأت هذه الصناعة منذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، ما يستدعي وجود مراكز بحثية قوية وتيسيرات أكبر في إنشاء المصانع وتسجيل وتسعير الأدوية. وأضاف، إذ تم دعم صناعة الدواء بشكل حقيقي، فإن صادرات القطاع قادرة على تعويض دخل قناة السويس، نحن نملك المقومات، لكننا بحاجة إلى إرادة حقيقية لتفعيلها، فإنتاج الدواء المحلي يكفي السوق المصرية ويمكن أن يفتح الباب أمام التصدير للأسواق الخارجية. وأشار إلى أن هناك نقصًا في بعض الأدوية داخل السوق المحلية، رغم الجهود المبذولة لحل هذه الأزمة، وهو ما يطرح تساؤلات حول جدية الإجراءات الحالية لتطوير الصناعة. واختتم، إسرائيل تصدر أدوية بما يزيد عن 11 مليار دولار سنويا، والأردن يصدر بأكثر من 7 مليارات، بينما لا تتجاوز صادرات مصر من الأدوية 600 مليون دولار سنويا، وهذا رقم لا يليق بحجم مصر ولا بإمكانياتها.