#أحدث الأخبار مع #حجّاجالرجاء،المركزيةمنذ 3 أياممنوعاتالمركزيةسويف: العالم اليوم ينتظركم أيها الشبيبةنظّمت لجنة راعويّة الشبيبة في أبرشيّة طرابلس المارونيّة، برعايةرئيس أساقفة أبرشيّة طرابلس المارونيّة المطران يوسف سويف وحضوره، لقاءً يوبيليًّا لشبيبة الأبرشيّة تحت عنوان: "Hope on, Fear off"، في مدرسة الفرير – ددّه، بمشاركة أكثر من ٥٥٠ شابًّا وشابّةً من مختلف أنحاء الأبرشيّة. استُهلّ اللقاء بكلمة ترحيبيّة بالشبيبة الآتين من قطاعات الأبرشيّة كافّة: الزاوية، الوسط، الجرد، الساحل، الكورة، طرابلس وعكار، وبالجمعيّات والحركات الرسوليّة والكشفيّة، وأعضاء اللجان ومكاتب الأبرشيّة، إضافة إلى ممثّلي مكتب راعويّة الشبيبة في الدائرة البطريركيّة – بكركي. تلا ذلك عرض "فيديو" عن علامات الرجاء التي أشار إليها البابا فرنسيس في رسالته "حجّاج الرجاء"، بينها أهمّيّة نقل الحياة من خلال الدعوة إلى الحياة الزوجيّة، أو التكرّس، أو عيش حياة علمانيّة منفتحة على الربّ، إلى جانب الرجاء المُقدَّم للمرضى، للمسنّين، وللّاجئين، وأهمّيّة عيش السلام. بعدها، شارك الشبيبة في مشاغل ركّزت على كلمة "الرجاء" ومعناها في الكتاب المقدّس، إضافة إلى اللقاء الشخصيّ مع يسوع. ومن ثمّ استُكمل اللقاء بمسيرة حجّ، تأمّل خلالها المشاركون في رمزيّة كلّ عنصر من عناصر لوغو "حجّاج الرجاء"، حيث توقّفوا عند أربع شخصيّات ترمز إلى البشريّة الآتية من جهات الأرض الأربع، والصليب الذي يتحوّل إلى مرساة، والأمواج التي تعبّر عن الاختبارات الشخصيّة التي تهزّ إيماننا. وفي ختام المسيرة، احتفل راعي الأبرشيّة المطران يوسف سويف بالقدّاس الإلهيّ، بمشاركة لفيف من الكهنة. وخلال عظته، شكر صاحب السيادة الربّ على هذا اليوبيل، وشكر لجنة راعويّة الشبيبة في الأبرشيّة، التي حضّرت هذا الاحتفال المهيب، وإدارة مدرسة الفرير التي استضافت هذا الحدث، وكلّ الرعايا والحركات الرسوليّة التي شاركت. ومن ثمّ تكلّم عن اختبار الرجاء الذي يعيشه الإنسان الذي، رغم الخوف واليأس والخيبة، امتلأ بالمسيح الذي هو مصدر كلّ رجاء. وأردف: "هذا الاختبار نعيشه الآن من خلال هذا النهار ومحطّاته الروحيّة والترفيهيّة المتنوّعة، مع المسيح الذي صالحنا معه وجعل منّا عائلة واحدة. إذًا، نحن اليوم مدعوّون إلى أن نكون شهودًا للحياة الجديدة، رسل المسيح نحمل بشارته وحياته إلى كلّ إنسان نلتقي به. وبهذا الباب المقدّس الذي دخلناه معًا اليوم، ودخلنا به يوبيلنا، نتقدّس مع المسيح وبه، ونكون علامة رجاء بلقائنا الشخصيّ معه". أضاف: "العالم اليوم ينتظركم أيّها الشبيبة، لكي تؤدّوا شهادة الرجاء وتكونوا مؤثّرين في غيركم. فتعالوا نخرج من هذا اليوم متجدّدين بالروح القدس حتّى، بقوّة الروح القدس وبنعمة القائم من بين الأموات، نكون حقيقةً ناسًا تبني الغفران، تبني المحبّة. آمين". وخلال فترة بعد الظهر، شارك الشبيبة في طاولة مستديرة مع الإعلاميّة باسكال بطرس، التي استضافت صانعة المحتوى بيرت واكد وصانع المحتوى جو نصّار. وقد شارك المؤثّران اختبارهما الإيمانيّ مع الشبيبة، والتحدّيات التي واجهاها. واختُتم اللقاء بلعبة روحيّة صغيرة، تخلّلها توزيع هدايا على الرابحين.
المركزيةمنذ 3 أياممنوعاتالمركزيةسويف: العالم اليوم ينتظركم أيها الشبيبةنظّمت لجنة راعويّة الشبيبة في أبرشيّة طرابلس المارونيّة، برعايةرئيس أساقفة أبرشيّة طرابلس المارونيّة المطران يوسف سويف وحضوره، لقاءً يوبيليًّا لشبيبة الأبرشيّة تحت عنوان: "Hope on, Fear off"، في مدرسة الفرير – ددّه، بمشاركة أكثر من ٥٥٠ شابًّا وشابّةً من مختلف أنحاء الأبرشيّة. استُهلّ اللقاء بكلمة ترحيبيّة بالشبيبة الآتين من قطاعات الأبرشيّة كافّة: الزاوية، الوسط، الجرد، الساحل، الكورة، طرابلس وعكار، وبالجمعيّات والحركات الرسوليّة والكشفيّة، وأعضاء اللجان ومكاتب الأبرشيّة، إضافة إلى ممثّلي مكتب راعويّة الشبيبة في الدائرة البطريركيّة – بكركي. تلا ذلك عرض "فيديو" عن علامات الرجاء التي أشار إليها البابا فرنسيس في رسالته "حجّاج الرجاء"، بينها أهمّيّة نقل الحياة من خلال الدعوة إلى الحياة الزوجيّة، أو التكرّس، أو عيش حياة علمانيّة منفتحة على الربّ، إلى جانب الرجاء المُقدَّم للمرضى، للمسنّين، وللّاجئين، وأهمّيّة عيش السلام. بعدها، شارك الشبيبة في مشاغل ركّزت على كلمة "الرجاء" ومعناها في الكتاب المقدّس، إضافة إلى اللقاء الشخصيّ مع يسوع. ومن ثمّ استُكمل اللقاء بمسيرة حجّ، تأمّل خلالها المشاركون في رمزيّة كلّ عنصر من عناصر لوغو "حجّاج الرجاء"، حيث توقّفوا عند أربع شخصيّات ترمز إلى البشريّة الآتية من جهات الأرض الأربع، والصليب الذي يتحوّل إلى مرساة، والأمواج التي تعبّر عن الاختبارات الشخصيّة التي تهزّ إيماننا. وفي ختام المسيرة، احتفل راعي الأبرشيّة المطران يوسف سويف بالقدّاس الإلهيّ، بمشاركة لفيف من الكهنة. وخلال عظته، شكر صاحب السيادة الربّ على هذا اليوبيل، وشكر لجنة راعويّة الشبيبة في الأبرشيّة، التي حضّرت هذا الاحتفال المهيب، وإدارة مدرسة الفرير التي استضافت هذا الحدث، وكلّ الرعايا والحركات الرسوليّة التي شاركت. ومن ثمّ تكلّم عن اختبار الرجاء الذي يعيشه الإنسان الذي، رغم الخوف واليأس والخيبة، امتلأ بالمسيح الذي هو مصدر كلّ رجاء. وأردف: "هذا الاختبار نعيشه الآن من خلال هذا النهار ومحطّاته الروحيّة والترفيهيّة المتنوّعة، مع المسيح الذي صالحنا معه وجعل منّا عائلة واحدة. إذًا، نحن اليوم مدعوّون إلى أن نكون شهودًا للحياة الجديدة، رسل المسيح نحمل بشارته وحياته إلى كلّ إنسان نلتقي به. وبهذا الباب المقدّس الذي دخلناه معًا اليوم، ودخلنا به يوبيلنا، نتقدّس مع المسيح وبه، ونكون علامة رجاء بلقائنا الشخصيّ معه". أضاف: "العالم اليوم ينتظركم أيّها الشبيبة، لكي تؤدّوا شهادة الرجاء وتكونوا مؤثّرين في غيركم. فتعالوا نخرج من هذا اليوم متجدّدين بالروح القدس حتّى، بقوّة الروح القدس وبنعمة القائم من بين الأموات، نكون حقيقةً ناسًا تبني الغفران، تبني المحبّة. آمين". وخلال فترة بعد الظهر، شارك الشبيبة في طاولة مستديرة مع الإعلاميّة باسكال بطرس، التي استضافت صانعة المحتوى بيرت واكد وصانع المحتوى جو نصّار. وقد شارك المؤثّران اختبارهما الإيمانيّ مع الشبيبة، والتحدّيات التي واجهاها. واختُتم اللقاء بلعبة روحيّة صغيرة، تخلّلها توزيع هدايا على الرابحين.