logo
#

أحدث الأخبار مع #حربترامب،

ترامب يكشف عن أمر يهمه… أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات
ترامب يكشف عن أمر يهمه… أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات

الكنانة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الكنانة

ترامب يكشف عن أمر يهمه… أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات

ترامب يكشف عن أمر يهمه… أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات صفاء مصطفي….الكنانة نيوز قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في تعليقه على الاستثمارات بمليارات الدولارات التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، إن 'المال لا يهمني ما يهم الآن هو وقف الحرب بأوكرانيا'. وذكّر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالاستثمارات والأموال التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، موضحا أن 'ما يهم هو وقف الحرب في أوكرانيا وليس المال'. وأشار إلى أن 'هذه ليست حرب ترامب'، قائلا: 'أنا هنا فقط من أجل شيء واحد – لأرى ما إذا كان بإمكاني إنهاؤها، لإنقاذ 5000 حياة أسبوعيا'. وأضاف ترامب: 'هذه ليست حربي، هذه حرب بايدن، وحرب زيلينسكي، هذه ليست حرب ترامب'. وقال ترامب: 'المال أقل أهمية بكثير لأنني كسبت هذا المال.. ذهبت إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات وعدنا بـ5.1 تريليون دولار، لذا فقد كسبت هذا المال في حوالي ساعتين'. كما ذكر ترامب: 'فكروا في الأمر، 300 مليار دولار أنفقناها. بدون شيكات، بدون أرصدة، يرسلون النقود فقط.. يمكنكم أن تتخيلوا ما حدث لتلك الأموال، لم أر شيئا كهذا في حياتي'. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق، بأن الولايات المتحدة تتوقع أن يتضح خلال نحو أسبوعين كيفية سير المفاوضات بشأن التسوية في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه 'مستعد إذا لزم الأمر لعقد اجتماع ثلاثي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي'. هذا وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في وقت سابق، أن الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية ستعقد بتاريخ 2 يونيو في إسطنبول، داعيا جميع الأطراف المهتمة بإنجاح العملية السلمية لدعم الجولة الجديدة من المفاوضات.

ترامب يكشف عن أمر يهمه أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات
ترامب يكشف عن أمر يهمه أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • مصرس

ترامب يكشف عن أمر يهمه أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في تعليقه على الاستثمارات بمليارات الدولارات التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، إن "المال لا يهمني ما يهم الآن هو وقف الحرب بأوكرانيا". وذكّر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالاستثمارات والأموال التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، موضحًا أن "ما يهم هو وقف الحرب في أوكرانيا وليس المال".وأشار إلى أن "هذه ليست حرب ترامب"، قائلا: "أنا هنا فقط من أجل شيء واحد - لأرى ما إذا كان بإمكاني إنهاؤها، لإنقاذ 5000 حياة أسبوعيا".وأضاف ترامب: "هذه ليست حربي، هذه حرب بايدن، وحرب زيلينسكي، هذه ليست حرب ترامب".وقال ترامب: "المال أقل أهمية بكثير لأنني كسبت هذا المال.. ذهبت إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات وعدنا ب5.1 تريليون دولار، لذا فقد كسبت هذا المال في نحو ساعتين".كما ذكر ترامب: "فكروا في الأمر، 300 مليار دولار أنفقناها. دون شيكات، دون أرصدة، يرسلون النقود فقط.. يمكنكم أن تتخيلوا ما حدث لتلك الأموال، لم أر شيئا كهذا في حياتي".وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق، بأن الولايات المتحدة تتوقع أن يتضح خلال نحو أسبوعين كيفية سير المفاوضات بشأن التسوية في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه "مستعد إذا لزم الأمر لعقد اجتماع ثلاثي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي".هذا وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في وقت سابق، أن الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية ستعقد بتاريخ 2 يونيو في إسطنبول، داعيا جميع الأطراف المهتمة بإنجاح العملية السلمية لدعم الجولة الجديدة من المفاوضات.

ترامب يكشف عن أمر يهمه أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات
ترامب يكشف عن أمر يهمه أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات

بوابة الفجر

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • بوابة الفجر

ترامب يكشف عن أمر يهمه أكثر من 5.1 تريليون دولار عاد بها من السعودية وقطر والامارات

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في تعليقه على الاستثمارات بمليارات الدولارات التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، إن "المال لا يهمني ما يهم الآن هو وقف الحرب بأوكرانيا". وذكّر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالاستثمارات والأموال التي عاد بها من زيارته إلى دول الخليج، موضحًا أن "ما يهم هو وقف الحرب في أوكرانيا وليس المال". وأشار إلى أن "هذه ليست حرب ترامب"، قائلا: "أنا هنا فقط من أجل شيء واحد - لأرى ما إذا كان بإمكاني إنهاؤها، لإنقاذ 5000 حياة أسبوعيا". وأضاف ترامب: "هذه ليست حربي، هذه حرب بايدن، وحرب زيلينسكي، هذه ليست حرب ترامب". وقال ترامب: "المال أقل أهمية بكثير لأنني كسبت هذا المال.. ذهبت إلى المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات وعدنا بـ5.1 تريليون دولار، لذا فقد كسبت هذا المال في نحو ساعتين". كما ذكر ترامب: "فكروا في الأمر، 300 مليار دولار أنفقناها. دون شيكات، دون أرصدة، يرسلون النقود فقط.. يمكنكم أن تتخيلوا ما حدث لتلك الأموال، لم أر شيئا كهذا في حياتي". وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق، بأن الولايات المتحدة تتوقع أن يتضح خلال نحو أسبوعين كيفية سير المفاوضات بشأن التسوية في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه "مستعد إذا لزم الأمر لعقد اجتماع ثلاثي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي". هذا وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في وقت سابق، أن الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية ستعقد بتاريخ 2 يونيو في إسطنبول، داعيا جميع الأطراف المهتمة بإنجاح العملية السلمية لدعم الجولة الجديدة من المفاوضات.

ترامب نفد صبره على "المجنون"… لكن بوتين ليس مستعجلاً
ترامب نفد صبره على "المجنون"… لكن بوتين ليس مستعجلاً

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • النهار

ترامب نفد صبره على "المجنون"… لكن بوتين ليس مستعجلاً

ومع تعثّر المحادثات التي يقودها الأميركيون بين الطرفين المتحاربين، بدأ ترامب يسرّب تململه من هذه الحرب التي ما كانت لتقع لولا رئاسة جو بايدن. لكنه، مع ذلك، مصرّ على أن اللقاء شخصياً مع بوتين سيكون كفيلاً بوضع حدّ للحرب. لقاء لم يعوّض عنه الاتصال الهاتفي الأخير بينهما، والذي استمرّ لساعات، خرج بعدها الرئيس الأميركي بأن الأمور أكثر تعقيداً ممّا كان يظنّ. لكن التعقيدات نفسها صناعة ترامبية في الأساس. فهو من البداية لوّح بالجزرة للروس، وبالعصا للأوكرانيين، ومن خلفهم الاتحاد الأوروبي. إدارته قالت إن أوكرانيا لن تنضم للناتو، وإن عليها أن تتخلّى عن حلم استعادة أراضيها المحتلة. وفي المقابل، وبعد محادثات مع الروس في السعودية، خرج هؤلاء بما وصف حينها أنه أجمل من أن يكون حقيقة، في إعادة العلاقات مع أميركا إلى طبيعتها ورفع العقوبات والمفاوضات مع الأوكرانيين من دون شروط مسبقة. كما أن ترامب لم يتردد يوماً في التعبير عن سخطه من التكلفة المادية لدعم أوكرانيا عسكرياً. ومنذ عودته إلى الرئاسة لم تتلقَ كييف أي مساعدة عسكرية عبر إدارته، كما أنه لم يفرج بعد عن المساعدات التي أقرها الكونغرس بقيمة 3.85 مليارات دولار. ومع أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي قدّم ما يشبه الاعتذار لأميركا عن الإهانات بالجملة التي تعرّض لها في المكتب البيضاوي، وانتهت بطرده من البيت الأبيض، ثم وافق على اتفاقية المعادن، إلا أن ترامب لم يرضَ عنه بعد. وعدم الرضا الترامبي ينعكس ضعفاً عسكرياً جلياً للقوات الأوكرانية، التي اعتمدت في صمودها ضد روسيا على السلاح والتكنولوجيا الأميركيين؛ وإذا انتهى مخزونها من الصواريخ الاعتراضية، فهي عرضة لمزيد من الصواريخ البالستية الروسية والمسيّرات في ترسانة آخذة بالتطور والتحديث. وبينما يكتشف الرئيس الأميركي فجأة أن هذه ليست "حرب ترامب"، بمعنى أنها في نهاية المطاف تجري بين بلدين بعيدين عن حدوده، ولا تأثير مباشراً على مشروعه بإدخال أميركا في "العصر الذهبي" الموعود، فإن بوتين لديه متّسع من الوقت للدفع بالأمور إلى الحافّة لتحقيق أكبر قدر من المكاسب على الأرض، وتالياً على أيّ طاولة مفاوضات. إلى حينه، يُمكن للروس تحمّل المزيد من العقوبات التي ليس واضحاً ما إذا كان ترامب سيلجأ إليها أصلاً، كما ابتلاع المزيد من غضب الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعي، وتطييب خاطره بالتضامن مع انفعاله العاطفي، لأن "الجميع" تحت وطأة هذا الضغط، مع أن لا شيء يوحي بأنه يمكن الاقتناع بأن الرجل ذا الوجه الفولاذي، الذي يقطن في الكرملين، يمكن أن يتأثر بأي ضغط، مهما بلغت قوّته العاطفية.

7 خيارات أمام ترامب للتعامل مع روسيا
7 خيارات أمام ترامب للتعامل مع روسيا

الديار

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الديار

7 خيارات أمام ترامب للتعامل مع روسيا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استعرض تقرير لصحيفة التايمز البريطانية خيارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب للتأثير على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بين "العصا والجزرة". وأوضح التقرير أن هناك 7 خيارات تقع بين الترغيب برفع العقوبات وعقد لقاء مباشر بين الرئيسين وعودة روسيا إلى مجموعة السبع، والترهيب بتغليظ العقوبات، وتزويد كييف بالأسلحة، واستهداف البنوك الروسية، علاوة على فرض رسوم جمركية تصل إلى 500%. ورغم أن المسؤولين الأميركيين وضعوا خططًا، نسقها وحللها مجلس الأمن القومي الأميركي، تُساعد الرئيس في التأثير على بوتين، وحتى الضغط عليه ومعاقبته، فإن ما يلوح في الأفق هو ببساطة احتمال انسحاب ترامب. وتراوح ترسانة ترامب من الإجراءات الخطابية البحتة إلى تلك التي قد تهدد وجود النظام المصرفي الروسي، بالإضافة إلى المعدات العسكرية التي سترحب بها أوكرانيا سواء للهجوم أو للدفاع عن البلاد. وبينما اقترنت تصريحات ترامب حول بوتين "المجنون" يوم الأحد بتكرار مألوف مفاده أن الحرب "هي حرب زيلينسكي وبوتين وبايدن، وليست حرب ترامب"، يوحي ذلك بأنه قد ينفض يديه من الأمر برمته. وبحسب الصحيفة، فإن أسلوب ترامب المفضل للضغط هو استخدام خطاب مُفرط وغير مُقيد للتحذير من عواقب وخيمة، على أمل أن يكون الترهيب كافيا لتحقيق نتائج. ويرى ترامب في هذا خطوة أولى مجانية نحو العمل، رغم الضرر الدبلوماسي الذي قد يُسببه. وقد جرب ترامب الخطاب المُفرط في مواقف مُختلفة، وبنتائج مُتفاوتة على نطاق واسع، وضمن تعهدات بمليارات الدولارات كنفقات دفاعية إضافية من حلفاء الناتو عبر التهديد بالانسحاب من الحلف، وحقق نجاحا طفيفا في بنما عبر التهديد بالسيطرة على قناتها، لكنه حشد كندا ضده بمطالباته بضمها كالولاية رقم 51. وأضافت الصحيفة أن خيارات الترغيب التي أعدها المسؤولون الأميركيون تتلخص في رفع سلسلة من العقوبات الأميركية لإقناع بوتين أو مكافأته بنتائج إيجابية، ولإظهار أن التهدئة الروسية يُمكن أن تُحقق عودة تدريجية لروسيا إلى الأنظمة الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية العالمية. وفي حين يُعد عقد لقاء مباشر بين ترامب وبوتين إشارة واضحة على عودة عالية المستوى في تطبيع العلاقات بين البلدين، تُمثل دعوة روسيا للعودة إلى مجموعة السبع خيارا آخر للترغيب. وتابعت الصحيفة أن الرئيس الأميركي يملك خطوات عديدة لترهيب الرئيس بوتين؛ أولها، تزويد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة؛ وثانيها، استهداف البنوك الروسية وقطاعات الطاقة، حيث يُعتقد أن مسؤولي الخزانة الأميركية قد أعدوا عقوبات اقتصادية جديدة ضد روسيا، تشمل إجراءات مصرفية وأخرى متعلقة بالطاقة، وهي متاحة على نطاق تأثير متدرج. وأشارت إلى أن ثالث الإجراءات العقابية يتمثل بملاحقة "أسطول الظل" الروسي، حيث يُمكن لأمريكا بذل المزيد من الجهود لكبح وتعطيل أسطول الظل الروسي من ناقلات النفط الأجنبية التي تحمل نفطها حول العالم، وذلك من خلال استهداف الدول التي تحمل أعلامها بشكل مباشر، أو الناقلات نفسها، أو من خلال فرض عقوبات ثانوية على المشترين. وقد استخدم ترامب العقوبات الثانوية لقمع مبيعات الطاقة الإيرانية السرية، لكنه امتنع حتى الآن عن اتخاذ إجراءات مماثلة ضد روسيا. وذكرت الصحيفة أن "العصا الرابعة" ستكون فرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط والمنتجات البترولية والغاز الطبيعي واليورانيوم الروسي بنسب قد تصل إلى 500%. وقد يشمل الإجراء الأخير الصين والهند، وقد يمثل ذلك تصعيدا كبيرا للحرب التجارية التي بدأها ترامب بالفعل، لكن الرئيس الأميركي حريص على ما يبدو على تخفيف حدة الحرب التجارية بعد اضطرابات السوق الدولية. وأشارت الصحيفة إلى توقعات جون بولتون، أحد مستشاري ترامب للأمن القومي في ولايته الأولى، الذي ذهب إلى أن ترامب سيتخلى في النهاية عن السلام بدلًا من تعميق المواجهة الأميركية مع روسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store