أحدث الأخبار مع #حركة_أمل


LBCI
منذ 15 ساعات
- سياسة
- LBCI
الجيش الإسرائيلي: قتلنا أحد عناصر قوة الرضوان في حزب الله بغارة جوية على جنوب لبنان
ماكينة حركة أمل في بيروت: تم فرز أكثر من 35% من الأصوات والنتائج تظهر تقدم لائحة بيروت بتجمعنا وضمانها الفوز بالمقاعد كافة حتى الساعة السابق


LBCI
منذ يوم واحد
- سياسة
- LBCI
الحاج حسن: التحالف بين حزب الله وحركة أمل ثابت
أعلن مسؤول منطقة البقاع في حزب الله حسين النمر النتائج النهائية للإنتخابات البلدية والاختيارية في جولتها الثالثة، كاشفا عن فوز لوائح التنمية والوفاء بكامل اعضائها في مدينة بعلبك والبقاع. وتعليقا على النتائج هذه، أكد النائب حسين الحاج حسن ثبات التحالف بين حزب الله وحركة أمل. كما أشار الى أن هدف اللائحة المنافسة في بعلبك لم يكن إنمائياً بل إحداث تغيير سياسي، لكن الجواب جاء في صناديق الإقتراع.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
مصدر إسرائيلي: وضع "حزب الله" السياسي هو الأصعب منذ عقود
وأضاف المصدر أن " حزب الله يحاول أن ينحني أمام الرياح لذا هو يسكت على الضربات التي يتلقاها، وينتظر فرصة للعودة إلى ما كان عليه". وأكد المصدر أنه "مع الضربات التي تلقاها الحزب هناك فرصة تاريخية للدولة اللبنانية لتفكيك حزب الله كتنظيم عسكري". ولفت المصدر إلى أن حزب الله مرتبط "بحبل سري مع إيران"، ولا يستطيع العيش دونها. وتابع المصدر قائلا: "إذا انهار النظام الإيراني سينهار حزب الله، والذي يواجه مشكلة حقيقية في الحصول على الأموال الإيرانية". وأوضح المصدر أن "انهيار النظام السوري، وخطوات الحكومة اللبنانية، وزيادة مصاريف الحزب نتيجة الحرب، يصعّب من وضعه الاقتصادي". ووفق المصدر "نعرف ان حزب الله يحاول بناء مسارات جديدة لنقل الأموال الإيرانية ، ونحن مستمرون بالمراقبة وإحباط هذه المحاولات". واستخدم حزب الله بحسب المصدر "مؤسسة القرض الحسن لدفع تعويضات لناشطيه، ولذلك فهو يواجه صعوبة في دفع المستحقات للمقرضين". وأكمل المصدر: "حزب الله يعاني من أزمة ثقة ضخمة مع جمهوره لذا فأغلب جهوده الآن منصبة على تعويض جمهوره وهي أولويته الأولى، لكن هذا لا يعني أنه يحاول إعادة التسلح". وحذر المصدر من أن " حزب الله يريد من إعادة الإعمار، إعادة بناء بيوت ناشطيه وليس البنى التحتية للدولة، لذا لا يجب أن يكون حزب الله جزءً من إعادة الإعمار". ويقوم الحزب بحسب المصدر بإعاقة "قوانين الإصلاح المالي في البرلمان، وهي قوانين ضرورية للحكومة للتعامل مع الدول والمؤسسات الدولية لإعادة الإعمار". حركة أمل".


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
«حزب الله» يختبر شعبيته شرق لبنان بأول انتخابات بعد الحرب
تخطّت المعركةُ الانتخابية في البقاع، شرق لبنان، الجانبَ العائلي والمعاييرَ المحلية، إذ اكتسبت بُعداً سياسياً، تمثل في مساعي «حزب الله» لاختبار شعبيته بالبقاع الشمالي، في أول استحقاق انتخابي بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة، فيما كانت الأحزاب المسيحية تختبر تحالفاتها السياسية في مدينة زحلة. وانطلقت صباح الأحد الانتخابات البلدية والاختيارية في البقاع، وسط تدابير أمنية مشددة وانتشار كثيف للقوى الأمنية بمحيط مراكز الاقتراع، كما سجل انتشار كثيف للجيش اللبناني عند مستديرة المنارة وأمام سراي زحلة؛ تحضيراً لزيارة وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار. وتركزت الأنظار على المعركة الانتخابية في مدينة زحلة التي شكلت «أمّ المعارك الانتخابية وكُبْرَاها»، وفق ما تقول مصادر المدينة، التي ترى أن المنافسة تتخذ الطابع السياسي على المجلس البلدي المؤلف من 21 عضواً. لبنانية ترفع أصبعها بعد اقتراعها بالانتخابات البلدية في بيروت (إ.ب.أ) واشتدت حماوة المنافسة بين لائحة «قلب زحلة» المدعومة من حزب «القوات اللبنانية»، ولائحة «رؤية وقرار» المدعومة من ائتلاف سياسي وحزبي كبير تشكل من نواب من المنطقة وحزبَيْ «الكتائب» و«الأحرار»، و«الكتلة الشعبية»، إضافة إلى دعم غير معلن من «حزب الله» و«حركة أمل»، في وقت ترك فيه «التيار الوطني الحر» لمناصريه حرية الاختيار. وعادة ما تظهر في زحلة تحالفات تتخذ الطابع العائلي والسياسي، خصوصاً في ظل التنوع الطائفي الذي يشمل الموارنة والكاثوليك والأرثوذكس والأرمن والسنة والشيعة. ورغم الطابع السياسي البارز للمعركة في زحلة التي حشدت جميع القوى، فإنها أيضاً لا تخلو من بعض الحسابات العائلية والمناطقية، حيث قد يلعب بعض الشخصيات والعائلات المحلية دوراً مهماً في تحديد وجهة كثير من الأصوات. عناصر من الجيش اللبناني يؤمنون الحماية أمام مركز للاقتراع بالانتخابات المحلية في بيروت (أ.ب) وقال عضو تكتل «الجمهورية القوية» النائب إلياس إسطفان: «(حزب القوات) لا يستفرد بقرار زحلة»، وأضاف: «لا نريد أن تبقى زحلة كابوساً، ونشكر البلدية على ما قامت به في الفترة الماضية، لكنّنا بحاجة إلى التغيير وإلى فكر جديد». بدوره، قال عضو تكتل «لبنان القوي»، (الوطني الحر)، النائب سليم عون: «بخيارنا اليوم، هناك أمل بأن تؤمّن النتائج تنوعاً، ومصلحة زحلة هي بمجلس بلديّ يستطيع أن يعمل». وفي قضاء زحلة أيضاً سجل خلل ميثاقي كبير في بلدية رياق - حوش حالا، حيث أعلن المرشحون المسيحيون انسحابهم من المنافسة على عضوية المجلس البلدي المؤلف من 18 عضواً، الموزعين وفق الأعراف المحلية بـ10 مقاعد للمسيحيين، و8 للشيعة؛ مما أدى إلى فوز مجلسها البلدي بالتزكية مع خلل تمثيلي للطائفة المسيحية. إلى محافظة بعلبك - الهرمل بالبقاع الشمالي، حيث لم ينجح ثنائي «حركة أمل - حزب الله» في فرض إيقاعه على العملية الانتخابية في كثير من مدن وقرى المحافظة ذات الغالبية الشيعية، خصوصاً في مدينتي بعلبك والهرمل، وبدا واضحاً أن المعارك تخاض ضمن البيئة الشيعية بعناوين سياسية معارضة لـ«الثنائي». والمنطقة التي تعدّ خزاناً بشرياً لـ«حزب الله»، يخوض فيها «الحزب» معركته الانتخابية الأولى بعد الحرب الإسرائيلية، التي طالت صواريخها مناطق واسعة في البقاع الشمالي؛ مما أدى إلى نزوح عشرات الآلاف وتضرر وتدمير آلاف الوحدات السكنية. وتسعى القوى المعارضة لـ«الثنائي»، المؤلفة من تكتلات عشائرية وعائلية ومن المجتمع المدني، إلى منع «الثنائي» من السيطرة الكاملة على البلديات، وتحاول تحقيق اختراقات في بعض البلدات. وأكد عضو كتلة الحزب البرلمانية «الوفاء للمقاومة» النائب إبراهيم الموسوي بعد الإدلاء بصوته في النبي شيت، أن «هذه المعركة الانتخابية ديمقراطية، وكل من سيربح سيعمل في إطار الخدمة». بدوره، قال عضو الكتلة النائب إيهاب حمادة بعد الإدلاء بصوته في الهرمل: «دورنا في (حزب الله) كان رعاية التوافق؛ لأننا ننظر إلى هذه البيئة على أنها أشرف الناس». في بعلبك المدينة، لم تجر الرياح على هوى «الثنائي الشيعي» في الوصول إلى لائحة توافقية؛ مما أفضى إلى اشتداد حماوة المعركة سياسياً بين لائحة مدعومة من «الثنائي»، ولائحة أخرى تضم شخصيات عائلية من نسيج المدينة وعدداً من ناشطي المجتمع المدني، وحظيت هذه اللائحة بدعم سني ملحوظ. وفي مدينة الهرمل أيضاً، لم يستطع «حزب الله» التوصل إلى توافق أو تزكية، فتركزت المنافسة بين لائحتين: الأولى مدعومة من «الثنائي الشيعي»، والثانية مدعومة من علي حمادة نجل رئيس مجلس النواب الراحل صبري حمادة، وعدد من عشائر وعائلات المدينة. وفي البلدات والقرى المسيحية بالبقاع الشمالي (منطقة دير الأحمر وجوارها)، تمكن حزب «القوات اللبنانية»، الذي يحظى بالشعبية الكبرى ضمن هذه البيئة، من الوصول إلى توافقات في كثير من القرى والبلدات وفق معايير إنمائية وعائلية، وحيث تعذر التوافق ترك «القوات» الخيار للعائلات مع تأكيده الوقوف على مسافة واحدة من الجميع. لبنانية تدلي بصوتها بالانتخابات المحلية في بيروت (إ.ب.أ) أما في قرى البقاع الشرقي المسيحية، وتحديداً في القاع وراس بعلبك، فاختلف المشهد الانتخابي، حيث أخذت المعركة طابعاً سياسياً متقاطعاً مع بعض الاعتبارات المحلية والعائلية، خصوصاً بين «القوات» و«التيار الوطني الحر». وفي عرسال، ذات الغالبية السنية، طغى البعد العائلي على البعد السياسي في مسار تشكيل اللوائح. وعليه؛ فقد خاضت عرسال معركة انتخابية بين 3 لوائح تنافست فيها مختلف العائلات والمكونات والشخصيات الفاعلة في البلدة. في البقاع الغربي وراشيا، طغى الطابع العائلي في الانتخابات البلدية على التحالفات السياسية، واكتفت القوى والتيارات والأحزاب، بمختلف توجهاتها، بتسمية مرشحين من صفوفها ضمن العائلات في البلدات والقرى؛ مما خفف إلى حد كبير حدة التنافس الذي حُصر بين المكونات المحلية في هذه المنطقة التي يحكمها التنوع الديمغرافي والسياسي والحزبي. وبينما غاب «تيار المستقبل» عن المنافسة في القرى السنية، أعلن «الحزب التقدمي الاشتراكي» وقوفه على مسافة واحدة من جميع المرشحين واللوائح المتنافسة في قرى القضاء.


الأنباء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأنباء
تزكية مجالس بلدية واختيارية بالجملة عشية الاستحقاق «الهرمل وأخواتها»: تنافس «وجودي».. وعلى الإنماء
بيروت ـ عامر زين الدين حسم الثنائي الشيعي «حزب الله» وحركة «أمل» معركة الانتخابات البلدية والاختيارية في مدينة الهرمل البقاعية الشمالية، من خلال لائحة «التنمية والوفاء» المكتملة بـ21 عضوا، وأقفل الباب تماما أمام ممثلين عن الحزب «السوري القومي الاجتماعي» الذين أدى الخلاف مع الثنائي على عدد ممثليهم في المجلس إلى خروج «القومي» من اللائحة المرشحة للفوز، وكذلك الامر بالنسبة لـ«الشيوعيين»، الذين آثروا الانسحاب بدورهم ولكن لمصلحة اللائحة المنافسة «الهرمل للجميع». نحو 6 آلاف ناخب يقترعون بالعادة في مدينة الهرمل ذات الغالبية الشيعية الساحقة. وحاول «الثنائي» على غرار ما فعله في كل القرى على مستوى لبنان الوصول إلى تزكية وإبعاد المعارك الانتخابية، تحت مسميات الأوضاع والظروف التي تواجه الطائفة، والاعتداءات الاسرائيلية، ودماء الشهداء الذين سقطوا وغير ذلك.. الا أن مجموعة من المستقلين، بينهم شباب حاولوا اثبات وجودهم من خلال لائحة بدأت شبه مكتملة، وما لبثت ان بدأ عددها يتناقص حتى بلغت 14 مرشحا لـ 21 مقعدا. الشيوعيون في المدينة ومعهم القوميون الذين استبعدوا من اللائحة الأساسية سيدعمون اللائحة المنافسة، وان كان القومي لم يعلنها مباشرة الا ان الأجواء توحي بذلك، لتسجيل موقف اعتراضي. ويدرك الطرفان انه لا يمكن خرق لائحة الثنائي، ذلك أن المعركة غير متكافئة. وبلغ عدد المرشحين إلى المقاعد البلدية في القضاء 225 في 8 بلديات، يتنافسون على 114 مقعدا بلديا. أما عدد المرشحين للانتخابات الاختيارية، فبلغ 151 مرشحا يتنافسون على 63 مقعدا، في مختلف بلدات وأحياء قضاء الهرمل. وعشية اليوم الانتخابي في القضاء، سجل في قائمقامية الهرمل فوز كل من بلديات: مزرعة سجد، فيسان، جوار الحشيش والكواخ بالتزكية، ما يعني 4 بلديات من أصل 8 ضمن في قضاء الهرمل. كما فاز 27 مختارا بالتزكية و10 أعضاء اختياريين. الهرمل «هبة العاصي» وبلدة «القموع» التي تحوي عددا كبيرا من البيوت الأثرية، وأحد أقضية محافظة سهل البقاع الخمسة، وأكثرها نأيا عن التجمعات السكانية والمدن الكبرى. ويقتصر اتصالها ببقية المناطق على طريقين رئيسيين فقط،: الأول عبر قضاء بعلبك، والثاني محافظة الشمال عبر جرود قضاء عكار. ولأن القضاء ذو مناخ قاس وأراض شبه جرداء، فإنه الاقل كثافة سكانية، حيث لا تتجاوز نسبتها 66 شخصا في الكيلومتر المربع الواحد، يعيشون فوق 731 كيلومترا مربعا، أي ما نسبته 6.9 في المائة من مساحة لبنان الإجمالية. من اقصى الشمال ومن أعلى قمة في لبنان (القرنة السوداء) على ارتفاع 3080 مترا وعلى الحدود مع سورية، ارتبط اسمها بنهر العاصي وشلالاته. على هذا الأساس فإن المعركة الانتخابية في الهرمل تجري تحت شعارات تطويرية، بما يكتنزها من غنى طبيعي، كان من المفترض ان تكون اكثر تطورا وإنماء بنظر الأهالي. وبعيدا من السياسة، فإن الإنماء البلدي وعودة الأهالي إلى قراهم في غياب المشاريع التي ترسخ تمسكهم بمدينتهم وقراهم، هو العنوان الذي تخاض تحت جناحه معركة بلدية في اليوم الانتخابي المنتظر.