logo
#

أحدث الأخبار مع #حرمةالله،

منتدى تاراغونا يفتح آفاق التعاون الاقتصادي بين المغرب وكتالونيا
منتدى تاراغونا يفتح آفاق التعاون الاقتصادي بين المغرب وكتالونيا

زنقة 20

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • زنقة 20

منتدى تاراغونا يفتح آفاق التعاون الاقتصادي بين المغرب وكتالونيا

زنقة20| متابعة في إطار فعاليات مهرجان المغرب في تاراغونا، الذي تشهده جهة كتالونيا بإسبانيا، شاركت أميرة حرمة الله، رئيسة اتحاد المقاولات المغربية بجهة الداخلة وادي الذهب، في المنتدى الإقتصادي المنظم من طرف غرفة التجارة في مدينة ريوس، والذي خُصص لاستكشاف آفاق التعاون الاقتصادي وفرص الاستثمار بين المغرب وإسبانيا. وجاءت مشاركة أميرة حرمة الله لتعكس الحضور المتزايد لطاقات نسائية من الأقاليم الجنوبية في المحافل الدولية، ولتؤكد على الدينامية الاقتصادية التي تعرفها جهة الداخلة وادي الذهب، باعتبارها واحدة من الأقاليم المغربية الواعدة في مجالات الفلاحة المستدامة، الطاقات المتجددة، واللوجستيك. وعرف المنتدى حضور شخصيات سياسية واقتصادية بارزة، إلى جانب رجال أعمال وممثلين عن مؤسسات استثمارية من جهة كتالونيا، حيث نوه الحاضرون بالإصلاحات الاقتصادية الجارية في المغرب، وبجاذبية السوق المغربية، خصوصاً في ظل الاستقرار والموقع الاستراتيجي الذي يجعل من المملكة بوابة نحو إفريقيا. كما شكل اللقاء فرصة لممثلة الأقاليم الجنوبية للمملكة لإستعراض المؤهلات الاقتصادية التي تزخر بها جهة الداخلة، والجهود المبذولة لتعزيز مناخ الأعمال بها، مشيرة إلى أهمية تعزيز الشراكات الثنائية وتمكين النساء والشباب من الاندماج الفعال في المنظومة الاستثمارية. ويذكر ان هذا النجاح يُضاف إلى الجهود المتواصلة التي تقودها القنصل العامة للمملكة في تاراغونا، إكرام شاهين، التي استطاعت أن تحول العمل القنصلي إلى منصة دبلوماسية اقتصادية فاعلة، من خلال خلق فضاءات للتقارب والتعاون بين المغرب وجهة كتالونيا. واختُتم المنتدى بتأكيد كافة الأطراف على أهمية ترجمة نتائج هذا اللقاء إلى مشاريع ملموسة وشراكات حقيقية تعود بالنفع على الطرفين، في أفق تعزيز التعاون جنوب-شمال، وفتح آفاق جديدة للاستثمار والتنمية المشتركة.

لشبونة.. إجماع إفريقي حول حماية التراث البحري للساحل الأطلسي
لشبونة.. إجماع إفريقي حول حماية التراث البحري للساحل الأطلسي

هبة بريس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • هبة بريس

لشبونة.. إجماع إفريقي حول حماية التراث البحري للساحل الأطلسي

هبة بريس – لشبونة احتضن المتحف الوطني البحري بالعاصمة البرتغالية لشبونة ندوة دولية حول موضوع حماية التراث البحري للساحل الأطلسي الإفريقي'، بمشاركة واسعة لوفود رسمية وممثلين عن مؤسسات ثقافية وعلمية من المغرب، السنغال، موريتانيا، الرأس الأخضر، ودول غرب أوروبا، إلى جانب حضور ممثلين عن مؤسسات حكومية وبرلمانية برتغالية مختصة في التراث البحري. الندوة، التي نظمتها جمعية السلام لحماية التراث البحري بتنسيق مع المتحف الوطني البحري البرتغالي، شكلت محطة علمية واستراتيجية هامة لتدارس سبل تعزيز التنسيق الإقليمي لحماية التراث البحري المشترك، وتسليط الضوء على 'المبادرة الأطلسية للتراث البحري' التي انطلقت من مدينة الداخلة جنوب المملكة المغربية في نونبر 2024، كإطار إقليمي مشترك لتبادل الخبرات وتكثيف الجهود العلمية والثقافية في هذا المجال الحيوي. وقد مثّل المغرب وفد رسمي هام ترأسه رئيس المجلس الجماعي للداخلة، السيد الراغب حرمة الله، الذي أكد في كلمته الافتتاحية على أن هذه المبادرة تندرج في إطار الرؤية الإفريقية الأطلسية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الرامية إلى جعل التراث الثقافي رافعة للتنمية والتعاون الإقليمي. من جانبه، عبّر القبطان أوغوستو سالغادو، مدير المتحف الوطني البحري بلشبونة، عن اعتزازه بالشراكة مع جمعية السلام، مشيدًا بمستوى الحضور والتعاون غير المسبوق الذي جمع لأول مرة ممثلين عن المغرب، موريتانيا، السنغال والرأس الأخضر حول قضية التراث البحري المشترك. وفي كلمته، أبرز الشيخ المامي أحمد بزيد، رئيس جمعية السلام، أن الندوة تمثل محطة مفصلية ضمن مسار إقليمي ودولي للاعتراف بالتراث البحري كإرث مشترك بين شعوب الساحل الأطلسي، يستدعي حمايته وفق مقاربة علمية وتشاركية. وقد تم خلال الندوة تقديم معطيات علمية دقيقة حول التراث البحري المغمور بالمياه الذي تزخر به سواحل الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، خاصة جهة الداخلة – وادي الذهب، إلى جانب مناطق واسعة من غرب إفريقيا، ما يعكس الإمكانات الكبيرة الكامنة في هذه السواحل، ويفتح آفاقًا واعدة لتحويل الداخلة إلى مركز إقليمي محوري لحفظ وتثمين هذا التراث. كما أعلنت جمعية السلام، بهذه المناسبة، عن تحديد تسعة مواقع بحرية أولية ضمن قائمة مرشحة للتصنيف، وهو ما يبرز جدية وتقدم الجهود الميدانية المبذولة على مستوى التوثيق والحماية. وقد تميزت الندوة بمداخلات علمية وازنة من قبل مسؤولين وخبراء في مجال التراث البحري، من أبرزهم: * عمر باديان، مدير التراث في السنغال، الذي شدد على أهمية تنمية القدرات وتوحيد المبادرات الإفريقية. * آنا بيساو، رئيسة المعهد الوطني للتراث الثقافي في الرأس الأخضر، التي دعت إلى تعزيز التنسيق الإقليمي. * بحام ولد شيخنا، مدير التراث الوطني بموريتانيا، الذي أبرز أهمية تبادل الخبرات كرافعة لتحسين السياسات الثقافية. * أحمد مولود ايده هلال، رئيس قسم التاريخ بجامعة نواكشوط، الذي أشار إلى الأبعاد التاريخية العميقة للتعاون الإفريقي في هذا المجال. * نجاة الحافي، خبيرة مغربية في التراث المغمور، التي شددت على دور علم الآثار الوقائية في حماية هذا النوع من التراث. * رودولف، ممثل المركز البرتغالي للآثار البحرية، الذي نوه بدور جمعية السلام كمثال ناجح للتعاون الإقليمي البنّاء. * الدكتور جون إيف بلوب، الذي أشاد بالمبادرة، معتبرًا أنها استجابة فعلية بعد 40 سنة من اكتشافه لسفينة 'لاميدوز' في سواحل موريتانيا. وقد ركزت جميع المداخلات على أهمية المبادرة الأطلسية والتوصية بتفعيل برامج علمية جديدة من شأنها تعزيز البحث والكشف عن مزيد من المعطيات حول التراث البحري المغمور في إفريقيا. وتندرج هذه الندوة ضمن سلسلة من المبادرات المشتركة التي انطلقت من مدينة الداخلة، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الإفريقي الأوروبي في مجال حماية التراث المغمور بالمياه، وإبراز الدينامية الكبيرة التي تعرفها فعاليات المجتمع المدني بالأقاليم الجنوبية للمملكة، في إطار الدبلوماسية الموازية التي تسعى إلى التعريف بالمؤهلات التنموية والثقافية والتراثية للصحراء المغربية، وعلى رأسها التراث البحري.

إحداث سوق لبيع السمك بالداخلة يكلف 9 مليون درهم
إحداث سوق لبيع السمك بالداخلة يكلف 9 مليون درهم

عبّر

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

إحداث سوق لبيع السمك بالداخلة يكلف 9 مليون درهم

صادق المجلس الجماعي للداخلة، خلال دورته العادية لشهر ماي المنعقدة، الثلاثاء، على اتفاقية شراكة بشأن إحداث وتجهيز سوق لبيع الأسماك بالتقسيط بالداخلة، بتكلفة إجمالية تقدر ب 9 مليون درهم، منها 1,5 مليون درهم ممولة من طرف الجماعة. وخلال هذه الدورة، التي ترأس أشغالها رئيس المجلس الجماعي، الراغب حرمة الله، صادق أعضاء المجلس، على عدد من النقاط تهم بالأساس، اتفاقيات تتعلق بمجالي التأهيل الحضري، والبنية التحتية المخصصة لتثمين منتجات الصيد البحري، وكذا المجال الجمعوي. وتمت المصادقة على اتفاقية تهم تمويل وتفعيل نظام المراقبة بالفيديو على مستوى الفضاءات العمومية، بما في ذلك الصيانة والبنية التحتية الكهربائية ذات الصلة، وذلك بشراكة مع وزارة الداخلية، والمديرية العامة للأمن الوطني، وولاية الجهة. وتمت المصادقة، من جهة أخرى، على اتفاقية تهم إحداث مركز استقبال مخصص لجمعيات المجتمع المدني بالداخلة. ويتم تمويل هذا المشروع، الذي خصص له غلاف مالي يقدر ب 20 مليون درهم، من طرف الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة، المكلفة بالعلاقات مع البرلمان، وبشراكة مع جماعة الداخلة، وولاية الجهة. كما صادق أعضاء المجلس خلال هذه الدورة، على مشروع اتفاقية توأمة بين جماعة الداخلة، وجماعة بوبو ديولاسو (بوركينا فاصو)، تروم تقوية الروابط الاجتماعية والاقتصادية، وتعزيز تبادل التجارب. وتمت المصادقة أيضا على اتفاقية أخرى للتعاون مع جماعة كانيفينغ (غامبيا). وتم بالمناسبة، تقديم عرض حول تقدم أشغال التأهيل الحضري للمدينة، تمحور بالخصوص، حول إعادة تأهيل شبكة التطهير السائل، وعصرنة شبكة الإمداد بالماء الصالح للشرب، وكذا إعادة استخدام المياه المستعملة المعالجة لسقي الفضاءات الخضراء، وذلك بهدف استدامة وتحسين إطار عيش الساكنة.

الأمين حرمة الله: أخنوش يمارس السياسة بأخلاق أولاد الناس
الأمين حرمة الله: أخنوش يمارس السياسة بأخلاق أولاد الناس

أخبارنا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

الأمين حرمة الله: أخنوش يمارس السياسة بأخلاق أولاد الناس

شدد محمد الأمين حرمة الله، النائب البرلماني عن حزب "التجمع الوطني للأحرار" ومنسقه بجهة الداخلة واد الذهب، على أن رئيس الحكومة عزيز أخنوش يمارس الفعل السياسي بأخلاق أولاد الناس، وبمنطق أغاراس أغاراس"، مشددا في الوقت ذاته على أن الشغل الشاغل لبعض أطراف المعارضة هو تعقب منجزاته بغرض تبخيسها لدى الرأي العام. حرمة الله، وفي كلمة له اليوم السبت في افتتاح الجولة التواصلية التي أطلقها الحزب تحت إسم "مسار الإنجازات"، أثنى على النتائج الأخيرة التي حققها حزب "الأحرار" في الانتخابات الجماعية الجزئية الأخيرة، مؤكدا أن تلك النتائج تؤكد استمرار تصدر "الأحرار" للمشهد السياسي المغربي. وأثنى الأمين حرمة الله على المنجزات الكبيرة التي تم تحقيقها في الأقاليم الجنوبية للمملكة، وقال: "سيدنا الله ينصرو عطا للصحراء الحكم الذاتي.. سيدنا دار الطاقة المتجددة وميناء الداخلة..". وفي مقابل ذلك أشار حرمة الله بالمنجزات التي حققتها الحكومة على المستوى الوطني، وخاصة ما يتعلق بتنزيل ورش الدولة الاجتماعية.

الرياضات المائية.. وفد فرنسي يستكشف فرص الاستثمار بجهة الداخلة-وادي الذهب
الرياضات المائية.. وفد فرنسي يستكشف فرص الاستثمار بجهة الداخلة-وادي الذهب

عبّر

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عبّر

الرياضات المائية.. وفد فرنسي يستكشف فرص الاستثمار بجهة الداخلة-وادي الذهب

حل وفد فرنسي أمس الجمعة بالداخلة، من أجل استكشاف فرص الأعمال بجهة الداخلة-وادي الذهب، وبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات. ومكنت هذه الزيارة الوفد الفرنسي ، الذي يقوده عمدة مونبلييه، ميكائيل ديلافوس، من الاطلاع على المشاريع الهيكلية الكبرى، واستكشاف فرص الاستثمار والمؤهلات الاقتصادية التي تزخر بها الجهة. كما أتاحت هذه الزيارة الفرصة لبحث سبل تعزيز التعاون بين جماعة الداخلة ومدينة مونبلييه، من خلال التوقيع المرتقب على بروتوكول تعاون وصداقة. وفي تصريح للصحافة، أشاد ديلافوس بدينامية التنمية الملحوظة التي تشهدها هذه الجهة تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وفي هذا الصدد، أكد أن العلاقات العريقة بين المغرب وفرنسا تشهد اليوم زخمًا متجددا، مدفوعة بالإرادة المشتركة لقائدي البلدين، مشيرًا إلى أن التعاون الثنائي سيتعزز أكثر من خلال الجماعات المحلية والفاعلين في المجالات الاقتصادية والثقافية والرياضية. وفي هذا السياق، أعلن عمدة مونبلييه أنه سيتم قريبا توقيع بروتوكول تعاون وصداقة مع جماعة الداخلة، موضحًا أنه سيركز بشكل خاص على تعزيز الرياضات المائية وتثمين التبادل الثقافي من خلال تنظيم المهرجانات، بالإضافة إلى تعزيز المشاريع الاقتصادية المستدامة، لا سيما في مجال الطاقات المتجددة. من جانبه، أشار رئيس جماعة الداخلة، الراغب حرمة الله، إلى أن الهدف من هذه الزيارة يتمثل في توطيد العلاقات الثنائية بشكل ملموس، لا سيما بين المنتخبين المحليين، بهدف ضخ نفس جديد في المبادرات المشتركة وتعزيز الشراكات من أجل التنمية المشتركة. كما أشار حرمة الله إلى أنه سيتم توقيع بروتوكول تعاون وصداقة بين المدينتين، مسجلا أن هذا البروتوكول يندرج في إطار تعزيز العلاقات الثنائية، وذلك في أعقاب الاعتراف الفرنسي بسيادة المغرب على صحرائه. وخلال هذه الزيارة، عقد أعضاء الوفد لقاءات مع الكاتب العام لولاية جهة الداخلة وادي الذهب، عبد الرزاق الكورجي، ورئيس جماعة الداخلة، الراغب حرمة الله، ونائب رئيس مجلس الجهة، مولاي بوتال لمباركي، ومدير المركز الجهوي للاستثمار، منير الهواري. ومكنت اللقاءات الوفد من الاطلاع على مسيرة التنمية بالجهة في مختلف المجالات، ومشاريع البنية التحتية الكبرى الجاري تنفيذها لربط الجهة وتعزيز إمكاناتها. كما استكشفوا فرص الاستثمار والمزايا والتسهيلات المتاحة للمستثمرين والفاعلين الاقتصاديين. خلال هذه الزيارة، قام أعضاء الوفد الفرنسي بزيارات ميدانية إلى العديد من المشاريع، من بينها ورش ميناء الداخلة الأطلسي، والمعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما، والموقع الذي سيحتضن مجموعة MGH Energie المتخصصة في إنتاج الطاقة الخضراء والوقود الإلكتروني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store