logo
#

أحدث الأخبار مع #حرييت

بسبب "هدية مُهينة".. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتقاضي زوجها
بسبب "هدية مُهينة".. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتقاضي زوجها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 18 ساعات

  • ترفيه
  • القناة الثالثة والعشرون

بسبب "هدية مُهينة".. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتقاضي زوجها

رفعت عارضة ومصممة أزياء تركية سابقة، دعوى قضائية ضد زوجها تطلب فيها الطلاق والتعويض المادي الكبير بسبب هدية مهينة تلقتها بعد فقدانها لرشاقتها. وقدمت العارضة السابقة "ميلتيم" للمحكمة، وصل اشتراك في نادٍ رياضي قدمه لها زوجها في عيد ميلادها، وطلب منها المواظبة على الرياضة لتخفيف وزنها، معتبرةً الهدية إهانة. وتطالب الزوجة بالطلاق، وإلزام الزوج بدفع تعويض إجمالي لها، قدره عشرة ملايين ليرة تركية (أكثر من 250 ألف دولار)، نصفه عن إهانته لها، وفق صحيفة "حرييت" التركية. وتتضمن الدعوى التي تنظرها محكمة الأسرة في إسطنبول، المطالبة بإلزام الزوج بدفع نفقة زوجية قدرها 100 ألف ليرة (نحو 2600 دولار) لزوجته وتوفير منزل لها وحقها في حضانة طفلهما. وارتبط الزوجان في العام 2008 عندما كانت "ميلتيم" عارضة أزياء رشيقة أُعجب بها "فرات"، المدير في إحدى الشركات، ليثمر زواجهما عن ابنهما وقد صار عمره 14 عاماً. لكن الزوج لم يكن راضياً عن زيادة وزن زوجته بعد ولادتها، وطلب منها تخفيف وزنها مراراً، ليدخل الزوجان في خلاف منذ ذلك الحين شهد محاولات حثيثة من الزوجة لتلبية رغبة زوجها دون جدوى. وتعتقد ميلتيم أن طريقة زوجها في معاملتها كانت السبب في زيادة وزنها وعدم قدرتها على استعادة رشاقتها، حيث زاد وزنها بسبب الضغوط النفسية التي تعرضت لها بسبب الزوج الذي ظل يشتكي من بطنها. وحتى عملية "تكميم" أو "قص" المعدة التي أجرتها، لم تُجد نفعاً، قبل أن تقرر الزوجة طلب الطلاق والتعويض، بالتزامن مع قيام الزوج بطرد والدة زوجته من المنزل وهي بعمر (72 عاماً) مع تصاعد الخلافات بين الزوجين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بسبب «هدية مهينة».. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتعويضا ماليا
بسبب «هدية مهينة».. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتعويضا ماليا

العين الإخبارية

timeمنذ 18 ساعات

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

بسبب «هدية مهينة».. عارضة أزياء تركية تطلب الطلاق وتعويضا ماليا

رفعت عارضة الأزياء التركية ومصممة الملابس السابقة "ميلتيم" دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة تطالب فيها بالطلاق والتعويض من زوجها. جاء ذلك بعد أن تلقت منه ما وصفته بـ"الهدية المهينة" في عيد ميلادها، وهي اشتراك في نادٍ رياضي، رافقته رسالة منه يطالبها بممارسة التمارين لإنقاص وزنها. وقالت ميلتيم في أوراق الدعوى، إنها شعرت بالإهانة الشديدة، معتبرة أن هذه الهدية لم تكن سوى إشارة قاسية إلى مظهرها، خصوصا بعد معاناتها لفترة طويلة مع زيادة الوزن عقب الحمل والولادة. وتطالب الزوجة بتعويض مالي قدره 10 ملايين ليرة تركية (أكثر من 250 ألف دولار)، نصفه بسبب الإهانة المعنوية التي تعرضت لها، وفق ما أوردت صحيفة "حرييت" التركية. وتعود بداية العلاقة بين ميلتيم وزوجها "فرات" إلى عام 2008، عندما كانت عارضة أزياء بارزة بجسد رشيق، قبل أن يتزوجا وينجبا طفلًا أصبح اليوم في عمر الرابعة عشرة. وتشير الوثائق إلى أن الزوج، الذي يشغل منصب مدير في إحدى الشركات، أبدى تذمره مرارًا من تغير مظهر زوجته وزيادة وزنها، مطالبًا إياها بتخفيف وزنها باستمرار، ما شكّل ضغطًا نفسيًا شديدًا عليها. وذكرت ميلتيم أن أسلوب زوجها في الحديث عن جسدها ومعاملته القاسية كان أحد الأسباب المباشرة لتدهور حالتها النفسية والجسدية، مشيرة إلى أنها حاولت مرارًا إرضاءه، حتى خضعت لعملية "تكميم المعدة"، لكنها لم تحقق النتيجة المرجوة. وفي ظل تصاعد الخلافات، أقدم الزوج أيضًا على طرد والدة زوجته من المنزل، رغم أن عمرها 72 عامًا، وهو ما اعتبرته الزوجة تجاوزًا لا يمكن السكوت عنه. وتتضمن الدعوى أيضًا مطالبة بإلزام الزوج بدفع نفقة شهرية قدرها 100 ألف ليرة تركية (نحو 2600 دولار)، إضافة إلى توفير منزل مستقل لها ولطفلهما، ومنحها حق الحضانة الكاملة. aXA6IDgyLjI1LjI1NS4xNTgg جزيرة ام اند امز FR

بسبب هدية "مُهينة".. عارضة أزياء تطلب الطلاق وتقاضي زوجها!
بسبب هدية "مُهينة".. عارضة أزياء تطلب الطلاق وتقاضي زوجها!

ليبانون 24

timeمنذ 19 ساعات

  • ليبانون 24

بسبب هدية "مُهينة".. عارضة أزياء تطلب الطلاق وتقاضي زوجها!

رفعت عارضة ومصممة أزياء تركية سابقة، دعوى قضائية ضد زوجها تطلب فيها الطلاق والتعويض المادي الكبير بسبب هدية مهينة تلقتها بعد فقدانها لرشاقتها. وقدمت العارضة السابقة "ميلتيم" للمحكمة، وصل اشتراك في نادٍ رياضي قدمه لها زوجها في عيد ميلادها، وطلب منها المواظبة على الرياضة لتخفيف وزنها، معتبرةً الهدية إهانة. وتطالب الزوجة بالطلاق، وإلزام الزوج بدفع تعويض إجمالي لها، قدره عشرة ملايين ليرة تركية (أكثر من 250 ألف دولار)، نصفه عن إهانته لها، وفق صحيفة "حرييت" التركية. وتتضمن الدعوى التي تنظرها محكمة الأسرة في اسطنبوم ، المطالبة بإلزام الزوج بدفع نفقة زوجية قدرها 100 ألف ليرة (نحو 2600 دولار) لزوجته وتوفير منزل لها وحقها في حضانة طفلهما. وارتبط الزوجان في العام 2008 عندما كانت "ميلتيم" عارضة أزياء رشيقة أُعجب بها "فرات"، المدير في إحدى الشركات، ليثمر زواجهما عن ابنهما وقد صار عمره 14 عاماً. لكن الزوج لم يكن راضياً عن زيادة وزن زوجته بعد ولادتها، وطلب منها تخفيف وزنها مراراً، ليدخل الزوجان في خلاف منذ ذلك الحين شهد محاولات حثيثة من الزوجة لتلبية رغبة زوجها دون جدوى. وتعتقد ميلتيم أن طريقة زوجها في معاملتها كانت السبب في زيادة وزنها وعدم قدرتها على استعادة رشاقتها، حيث زاد وزنها بسبب التي تعرضت لها بسبب الزوج الذي ظل يشتكي من بطنها. وحتى عملية "تكميم" أو "قص" المعدة التي أجرتها، لم تُجد نفعاً، قبل أن تقرر الزوجة طلب الطلاق والتعويض، بالتزامن مع قيام الزوج بطرد والدة زوجته من المنزل وهي بعمر (72 عاماً) مع تصاعد الخلافات بين الزوجين.

عارضة أزياء تقيم دعوى طلاق ضد زوجها بسبب هدية مهينة
عارضة أزياء تقيم دعوى طلاق ضد زوجها بسبب هدية مهينة

صدى الالكترونية

timeمنذ 19 ساعات

  • ترفيه
  • صدى الالكترونية

عارضة أزياء تقيم دعوى طلاق ضد زوجها بسبب هدية مهينة

أقامت عارضة ومصممة أزياء تركية سابقة، دعوى قضائية ضد زوجها تطلب فيها الطلاق والتعويض المادي الكبير بسبب هدية مهينة تلقتها بعد فقدانها لرشاقتها. وعرضت العارضة السابقة 'ميلتيم' للمحكمة، وصل اشتراك في نادٍ رياضي قدمه لها زوجها في عيد ميلادها، وطلب منها المواظبة على الرياضة لتخفيف وزنها، معتبرةً الهدية إهانة. وترغب الزوجة في الطلاق، وإلزام الزوج بدفع تعويض إجمالي لها، قدره عشرة ملايين ليرة تركية (أكثر من 250 ألف دولار)، نصفه عن إهانته لها، وفق صحيفة 'حرييت' التركية. وتشمل الدعوى التي تنظرها محكمة الأسرة في إسطنبول، المطالبة بإلزام الزوج بدفع نفقة زوجية قدرها 100 ألف ليرة (نحو 2600 دولار) لزوجته وتوفير منزل لها وحقها في حضانة طفلهما.

هل يطوي النصيري صفحة تركيا بنهاية الموسم؟
هل يطوي النصيري صفحة تركيا بنهاية الموسم؟

الجريدة 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجريدة 24

هل يطوي النصيري صفحة تركيا بنهاية الموسم؟

يعيش نادي فنربخشة التركي مرحلة من الترقب، في ظل الأنباء التي تؤكد اقتراب المهاجم المغربي يوسف النصيري من مغادرة الفريق مع نهاية الموسم الجاري، في تطوّر يُهدّد أحد أبرز مشاريع النادي الكروية لهذا العام. ووفقًا لتقارير صحافية تركية، فإن اللاعب الدولي المغربي اتخذ قراره بالرحيل، بعد تجربة لم ترق إلى مستوى التطلعات، سواء من الناحية الفنية أو النفسية، وسط موجة من الانتقادات الحادة التي تعرّض لها من جماهير الفريق ووسائل الإعلام. وبحسب ما أوردته صحيفة "حرييت" التركية، فإن النصيري لم يُخفِ شعوره بعدم الراحة داخل أروقة النادي، وهو ما ترجمه بإقدامه على إغلاق حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، في خطوة قرأها كثيرون على أنها تعبير مباشر عن حجم الضغط الذي يرزح تحته اللاعب منذ التحاقه بالفريق مطلع الموسم. وتأتي هذه الخطوة لتُضاف إلى سلسلة من المؤشرات التي ترجّح مغادرته الوشيكة، رغم أن التوقعات كانت تُشير إلى دور محوري ينتظره تحت قيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو. النصيري، الذي انضم إلى فنربخشة في صفقة بلغت قيمتها 19.5 مليون يورو قادمًا من نادي إشبيلية الإسباني، شكّل أحد أبرز الأسماء التي راهن عليها النادي لإعادة بناء خطه الهجومي. وشهدت الفترة الممتدة من دجنبر إلى مارس انتفاضة هجومية من اللاعب، إذ نجح في تسجيل 13 هدفًا، أعادت الثقة لنفسه وجعلته محط إشادة نسبية. إلا أن هذا النسق التصاعدي، حسب التقارير الصحفية، لم يدم طويلًا، حيث تراجع مستواه مجددًا عقب شهر رمضان، وسط تقارير تحدثت عن زيادة في وزنه وانخفاض في جاهزيته البدنية. وأكدت المصادر ذاتها، أن المدرب مورينيو لم يُخفِ استياءه من الوضع، وأشار إلى أن اللاعب "فقد لياقته خلال رمضان"، مؤكدًا في الوقت نفسه أن العمل جارٍ على استعادتها خلال ما تبقى من مباريات الموسم. رغم ذلك، غاب النصيري عن التهديف في خمس مباريات متتالية، كما بقي على مقاعد البدلاء خلال مواجهة طرابزون سبور، رغم تواجده في القائمة. وتُعد هذه التطورات بمثابة نكسة لإدارة فنربخشة، التي استثمرت مبالغ طائلة في صفقة النصيري، بناءً على توصية مباشرة من مورينيو، الذي كان يرى فيه رأس الحربة المثالي لقيادة المشروع الجديد للنادي. ومع اقتراب نهاية الموسم، بات واضحًا أن العلاقة بين الطرفين وصلت إلى طريق مسدود، في ظل عدم وجود مؤشرات جدية على إمكانية استمرار اللاعب ضمن صفوف الفريق لموسم إضافي. ويبقى النصيري أمام مفترق طرق حاسم، إذ تشير تقارير إلى اهتمام عدد من الأندية الخليجية والأوروبية بالتعاقد معه، خلال الميركاتو الصيفي المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store