أحدث الأخبار مع #حزبالكتاب


اليوم 24
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليوم 24
بنعبد الله: مشروع توحيد اليسار مع الاتحاد الاشتراكي تبخر ولم يعد له أثر ولانفهم السبب (فيديو)
قال نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، إن مشروع توحيد اليسار الذي اتفق عليه مع حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، قد « تبخر » مضيفا « لانفهم السبب الحقيقي وراء ذلك ». وكشف بنعبد الله في حوار مع « اليوم 24″، (انظر الفيديو المرفق)، أن مبادرة توحيد جهود اليسار انتهت بإعداد وثيقة سياسية وصفها ب »القوية »، تضمنت انتقادا واضحا للحكومة، وتحمل بين طياتها بديلا ديمقراطيا تقدميا من صياغة الحزبين. وأضاف زعيم حزب الكتاب أنه تم الاتفاق على الذهاب بوثيقة توحيد اليسار إلى الرأي العام، عبر عقد ندوة صحفية نهاية السنة الماضية، وتقرر على إثر ذلك القيام بجولات في عدد من المدن، لكن كل ذلك توقف قائلا: » سبحان الله تبخر كل شيء ولم يعد هناك أي أثر لهذا المشروع »، محملا المسؤولية للإتحاد الاشتراكي وكاتبه الأول. بالنسبة لبنعبد الله، فقد استمرت محاولات توحيد صفوف اليسار، طيلة السنة الماضية، وكانت هناك مساع حقيقية لعب فيها حزب التقدم والاشتراكية أدوارا مهمة، » من أجل أن نشكل قطبا جديدا يعطي أملا جديدا في اليسار ». وكان كل من نبيل بن عبدالله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وإدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، قد وقعا في 2023، وثيقة التصريح السياسي المشترك، للعمل معا على توحيد جهودهما في عدد من القضايا مع الانفتاح على اليسار.


كش 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- كش 24
فريق التقدم والاشتراكية يشهر أرقاما مخيفة للهدر ويتهم حكومة أخنوش بالفشل في إصلاح التعليم
في تعقيب له على رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في جلسة المساءلة الشهرية المخصصة للتعليم، اليوم بمجلس النواب، اعتبر فريق التقدم والاشتراكية، أن الحكومة فشلت في تنزيل البرامج التي أعلنت عنها لإصلاح القطاع. وقال حسن أومريبط، عضو فريق التقدم والاشتراكية بالمجلس، إن الحكومة التزمت بتصنيف بلادنا ضمن أحسن 60 بلداً عالميا من حيثُ التعليم، لكنها أخفقت في ذلك بشكل ذريع. كما التزمت بإعادة النظر في البرامج والمناهج والمقررات الدراسية؛ لكنها لم تقترب من هذا الملف الإصلاحي الجوهري أبداً. كما لا تزالُ تغطية المدارس من حيثُ تدريسُ اللغة الأمازيغية ضعيفةً للغاية. والتزمت الحكومة بزيادة 2500 درهم صافية في أجرة نساء ورجال التعليم، منذ بداية مسارهم المهني، لكن فريق حزب "الكتاب" اعتبر أن الحكومة تنكرت لذلك ولم تستجب إلا جزئياًّ، بعد الاستخفافِ والارتباك أمام احتجاجاتٍ تاريخية. كما لجأت إلى تسقيفٍ إقصائي وغير علمي لِسِنِّ وُلوج مِهَنِ التدريس في 30 سنة. والتزمت الحكومة بتعميم المدارس الجماعاتية والنقل والمطعم المدرسييْن، لكن الأرقام المخيفة للهدر المدرسي، ولا سيما في العالَم القروي، وفي صفوف الفتيات، تُـــــعَرِّي الواقع الــــمُرّ . وذكر البرلماني أومريبط، في هذا الصدد، أن 295 ألف تلميذة وتلميذ يُغادرون الدراسة كل سنة، بما يشكِّلُ قنبلةً اجتماعية تُفَاقِمُ أوضاعَ Les NEET الذين يفوق عددهم أربعة ملايين. وفي قطاع التعليم العالي، أورد فريق التقدم والاشتراكية أن الحكومة تملصت من خيار الأنوية الجامعية ومن خيار المُركَّبات الجامعية معاً. وانتقد ارتفاع نسبة الهدر الجامعي والتي تُقارِب 50%، في ظل غياب كلية قريبة، وغياب المنحة أو هزالتها، وعدم توفُّر سرير بحيٍّ جامعي. وذكر ما يعانيه حاملو الباكالوريا مع نظام التوجيه؛ وارتفاع البطالة لدى خريجي الجامعات إلى نحو 30%؛ وتحدث أيضا عن الضُّعف الشديد في معدل التأطير الجامعي؛ وضُعف عدد الطلبة الباحثين (1400 لكل مليون نسمة)؛ وضُعف ميزانية البحث العلمي (0.75% من الناتج الداخلي الخام، في حين يجب أن يتراوح بين 1.5 و2.5 مثل التجارب المقارنة). وأكد فريق التقدم والاشتراكية بأنه لا يمكنُ أبداً تحقيقُ مجتمع المعرفة من دون تعليمٍ عمومي جيد، ومن دون اهتمامٍ حقيقي بمربيات ومربّي التعليم الأولي، ومن دون مَحوٍ حقيقي للأمية التي لا تزال تمسُّ رُبْعَ المغاربة البالغين من العمر أكثر من 10 سنوات، وثُلثَ النساء، و38% من ساكنة العالم القروي، وذلك حسب نتائجِ الإحصاء العام للسكان والسكنى الأخير.


كش 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
حزب 'الكتاب' يشهر الأوضاع الاجتماعية في وجه حكومة أخنوش ويتهمها بالتطبيع مع الفساد
استغل حزب التقدم والاشتراكية، الموجود في خانة المعارضة، احتفالات ماي ماي العمالية، ليجدد توجيه سهام نقده لحكومة أخنوش. وقال إن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، في عهد الحكومة الحالية، تتسم بتراجُع القدرة الشرائية؛ والغلاء الفاحش للأسعار؛ وتزايُد الفقر والهشاشة؛ وتفاقُم البطالة وفقدان مئات الآلاف من مناصب الشغل؛ وإفلاس آلاف المقاولات الصغرى والمتوسطة. وتحدث أيضا عن تعمُّق الاعتداء على الحريات النقابية وتدهور ظروف العمل؛ مع ميلٍ حكومي نحو تفكيك المرفق العمومي، ونحو تحريف ورش الحماية الاجتماعية، عبر تسخيره لخدمة لوبيات المال، ونهج مقارباتٍ تُقصي فئاتٍ واسعةً من الاستفادة من التغطية الصحية والدعم الاجتماعي المباشر. وذكر، في تصريح بالمناسبة، إلى أنه عوض أن تُبادِر الحكومةُ إلى اتخاذ إجراءاتٍ ذات أثر إيجابي ملموس، فإنها تُصِرُّ على خطاب التبرير، والتصرُّف باستعلاءٍ، والسعي نحو تكميم الأفواه، واللجوء إلى تحقير تقارير مؤسسات الحكامة، كما تستمر في تطبيعها مع الفساد والريع وتضارُب المصالح. وطالب حزب "الكتاب" الحكومة باتخاذ إجراءاتٍ قوية وملموسة دعماً للقدرة الشرائية، من خلال استخدام المداخيل الضريبية الإضافية الناتجة أساساً عن التضخم وارتفاع الأسعار. كما دعا الحكومة إلى احترام تعهداتها والتزاماتها، إزاء الطبقة العاملة، لجعل الحوار الاجتماعي، الوطني والقطاعي والترابي، مؤسسة للثقة والمصداقية الفعليتين. وأكد على ضرورة تشجيع المفاوضات والاتفاقيات الجماعية، وإصلاح البيئة القانونية والتنظيمية والميدانية للشغل، دون مساسٍ بحقوق وحريات العمال (منظومة التقاعد؛ صناديق التغطية؛ مدونة الشغل؛ قانون الوظيفة العمومية؛ قانون النقابات….). ودعا إلى الإفصاح عن منظورها لإصلاح منظومة التقاعد، وإخضاعه للحوار الاجتماعي، مشيرا إلى أن هذا الإصلاح ينبغي أن يكون إصلاحاً شاملاً وناجعاً ومُنصفاً للعمال والمتقاعدين، ومُعَزِّزاً لمكتسباتهم. ودعا، في السياق ذاته، الحكومة وأرباب العمل إلى تجويد ظروف الشغل في أماكن العمل، والارتقاء بأدوار العمال داخل المقاولة، والتقيُّد التام بقانون الشغل، وإصدار قانون خاص بالأمراض المهنية. وطالب أيضا بالمواجهة الفعَّالة لمعضلة البطالة، وبوقف نزيف فقدان مناصب الشغل، مع معالجة الهشاشة في الشغل والعمل الناقص، وتعميم التعويض عن فقدان الشغل؛ ودعم المقاولات الصغرى والمتوسطة، وإنصاف الفلاحين الصغار والعُــــمَّال الزراعيين.


حدث كم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- حدث كم
زعيم حزب 'الكتاب': رئيس حزب' الحمامة' قال امام نواب الامة: واش ماكاتعرفوش بابا؟
Facebook Twitter Messenger WhatsApp Email The post زعيم حزب 'الكتاب': رئيس حزب' الحمامة' قال امام نواب الامة: واش ماكاتعرفوش بابا؟ appeared first on حدث كم.


الأيام
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
حكومة التناوب وحقيقة احتجاز البصري يوم وفاة الحسن الثاني
في كتابه الذي نزل إلى الأسواق بداية شهر فبراير 2025 في حلة فاخرة تحت عنوان 'إسماعيل العلوي: نبل السياسية مسيرة حياة'، أماط مولاي إسماعيل العلوي الأمين العام السابق لحزب التقدم والاشتراكية، اللثام عن خفايا مشاركة حزب 'الكتاب' في حكومة التناوب، كما تحدث عن حقيقة احتجاز إدريس البصري وزير الداخلية آنذاك في حكومة عبد الرحمان اليوسفي يوم وفاة الحسن الثاني. وكشف العلوي، أنه 'بعد المؤتمر الخامس للحزب وإلى غاية وفاة الرفيق علي يعتة كانت الحياة السياسية الوطنية نشطة جدا، فالمناقشات جارية على قدم وساق، استعدادا للمراحل القادمة، منها الاستفتاء على دستور جدید وانتخابات تشريعية والمفاوضات للإعداد لحكومة التناوب التوافقي'. وأضاف أنه 'بعد وفاة علي يعتة استكملنا المفاوضات بناء على الوثائق التي صادق عليها المؤتمر الوطني الخامس، وبالتالي فقد اتبعنا طريقنا بالخط المرسوم سلفا في المؤتمر. ولم تحدث أي مشكلة تنظيمية، لأن وثائق الحزب حددت علاقاتنا الخارجية مع الحلفاء. كما نظمت شؤوننا الداخلية وعلاقتنا مع خصومنا. كان كل شيء واضحا، ولم يحتج الأمر أكثر من تفعيل تلك الوثائق'. وأوضح أنه 'تم وضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل مشاركتنا في حكومة التناوب التوافقي، ولا بد أن أشير هنا إلى أن آراءنا المعبر عنها في المفاوضات مع حلفائنا لم تتحكم فيها مسألة الأنا أو 'العدد'، إذ كنا نظن أن لوجودنا في الحكومة دلالة بالنسبة إلى التاريخ العام للبلاد ومستقبلها، كما له دلالة بالنسبة إلى حزبنا وتاريخه، وكذلك بالنسبة إلى مصلحة المستضعفين والكادحين'. وأفاد أنه 'في إطار توزيع الحقائب الوزارية كانت هناك صعوبة لدى الوزير الأول، السي عبدالرحمان اليوسفي، في أن يوفق بين مختلف توجهات الأحزاب المدعوة للمشاركة في الحكومة'، مردفا: أن 'الملاحظ في حكومة التناوب الأولى تولي إدريس البصري، بصفته وزير دولة، حقيبة وزارة الداخلية، بعد قبول اليوسفي بوجوده في الحكومة. كما انتفى شرط عدم استوزاره عند الاستقلاليين، الذين جلسوا إلى جانبه في مجلس الحكومة'. وسجل العلوي، أنه 'بعد حوالي سنة وأربعة أشهر من تنصيب حكومة التناوب التوافقي، تفاقم مرض الحسن الثاني. وفي صيف 1999، بعد عودته من فرنسا، حيث حضر احتفالات 14 يوليوز وتتبع مشاركة كتيبة من الحرس الملكي في الاستعراض العسكري الذي نظم بالمناسبة وترأسه الرئيس الفرنسي جاك شيراك والحسن الثاني…، أُعلنت وفاة الملك صبيحة يوم الجمعة 23 يوليوز، كنت يومئذ في بيتي عندما بلغني الخبر'. وتابع: 'كنا نعرف مسبقا أنه تم نقل الملك إلى المستشفى، إنما كنا نظن أنه سيتعافى ويعود إلى ممارسة حياته الطبيعية'، مضيفا: 'تلقيت خبر الوفاة من خالي الدكتور عبدالكريم الخطيب وبعد ذلك تم إخبارنا رسميا بصفتنا وزراء، وطلب منا أن نحضر مراسم البيعة في عشية اليوم نفسه في القصر الملكي بالرباط'. وزاد: 'حضرت مراسم البيعة بصفتين، الأولى كوني أمينا عاما لحزب التقدم والاشتراكية، والثانية كوني وزيرا في الحكومة وقد مرت مراسم البيعة بسلاسة وهدوء'، مبينا: 'لم ألاحظ أي شيء غير عادي قبل المراسم أو بعدها، مما ورد في بعض الصحف بخصوص احتجاز وزير الداخلية إدريس البصري ودور الجنرال حسني بنسليمان في ذلك'. وأردف العلوي قائلا: 'لم أسمع بهذا الكلام ولا بأي تفاصيل أخرى يومئذ، ولا أظن أن الواقعة التي نحن بصددها صحيحة، لأن إدريس البصري استمر وزيرا للداخلية إلى غاية اليوم الذي قرر فيه صاحب الجلالة محمد السادس إعفاءه من مهامه، ويوم إعفائه من وزارة الداخلية كنت طريح الفراش بعد أن أجريت عملية جراحية، واجتزت مرحلة صحية صعبة، إلى درجة أنني لم أكن أقوى على المشي أو الحركة'.