logo
#

أحدث الأخبار مع #حزبالميثاقالوطني

«الميثاق» يبدأ احتفالات الاستقلال بمسار وطني يجوب محافظات المملكة
«الميثاق» يبدأ احتفالات الاستقلال بمسار وطني يجوب محافظات المملكة

الدستور

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الدستور

«الميثاق» يبدأ احتفالات الاستقلال بمسار وطني يجوب محافظات المملكة

عمان - احتفاءً بعيد الاستقلال الـ79 للمملكة، أطلق حزب الميثاق الوطني مسارًا وطنيًّا رمزيًا فريدًا من نوعه، انطلق من المقر الرئيسي للحزب في العاصمة عمّان وإلى كل معالم ومحافظات المملكة، حاملًا معه رسالة وفاء وولاء للوطن والقيادة، ومجسدًا روح الانتماء والاعتزاز بالهوية الأردنية.وقال الحزب، إن الحافلة الوطنية بدأت مسيرتها من عمّان، وتحديدًا من مقر الحزب الرئيسي، ثم اتجهت إلى جبل القلعة الذي يُعد من أبرز المعالم التاريخية في العاصمة، مرورًا بـميدان الجيش الذي يعكس رمزية التضحية والفداء، ومن ثم إلى قلعة الأزرق في محافظة الزرقاء، وهي قلعة ذات أهمية عسكرية وتاريخية.ثم حطت الحافلة رحالها في محافظة إربد، وتوقفت عند سرايا إربد، ثم توجهت إلى صرح الشهيد في الرمثا، حيث تمت قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الوطن.وواصلت المسيرة طريقها إلى قلعة عجلون في محافظة عجلون، ثم إلى قوس النصر في جرش، فالمرور بشجرة الرسول المباركة في منطقة الكتّة، إحدى رموز الذاكرة الدينية والتاريخية في الأردن، ثم اتجهت الحافلة إلى الشرق، نحو أم الجمال الأثرية في محافظة المفرق، ومن ثم إلى موقع المغطس على ضفاف نهر الأردن، فـعصا موسى وجبل نيبو في محافظة مادبا، حيث التاريخ المقدس والروحانية العميقة.وفي محافظة البلقاء، توقفت الحافلة في مدرسة السلط الأولى، أحد رموز التعليم والتنوير، ومن ثم أكملت طريقها جنوبًا نحو قلعة الكرك، ومقام الحارث، فقلعة عنيزة التاريخية، لتصل إلى البترا، جوهرة الجنوب وإحدى عجائب الدنيا. وبعدها، توجهت إلى الحميمة، فـوادي رم، حيث سحر الصحراء وأصالة المكان، قبل أن تصل إلى المحطة الختامية في العقبة، لؤلؤة البحر الأحمر، حيث ارتفعت الرايات الأردنية على شاطئها احتفاءً بهذه الذكرى المجيدة. وأكد الحزب، أن هذا المسار كان احتفالًا بالاستقلال التاسع والسبعين، هذه المناسبة العزيزة على قلب كل أردنية وأردني حيث جسد الحزب رؤيته في تعزيز الوعي الوطني ، مؤكدًا أن الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفل بها، بل مسيرة مستمرة نبني فيها الأردن و ونتطلع إلى الغد بثقة وانتماء. « بترا «

"الميثاق" يبدأ احتفالات الاستقلال بمسار وطني
"الميثاق" يبدأ احتفالات الاستقلال بمسار وطني

جفرا نيوز

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • جفرا نيوز

"الميثاق" يبدأ احتفالات الاستقلال بمسار وطني

جفرا نيوز - احتفاءً بعيد الاستقلال الـ79 للمملكة، أطلق حزب الميثاق الوطني مسارًا وطنيًّا رمزيًا فريدًا من نوعه، انطلق من المقر الرئيسي للحزب في العاصمة عمّان وإلى كل معالم ومحافظات المملكة، حاملًا معه رسالة وفاء وولاء للوطن والقيادة، ومجسدًا روح الانتماء والاعتزاز بالهوية الأردنية. وقال الحزب، إن الحافلة الوطنية بدأت مسيرتها من عمّان، وتحديدًا من مقر الحزب الرئيسي، ثم اتجهت إلى جبل القلعة الذي يُعد من أبرز المعالم التاريخية في العاصمة، مرورًا بـميدان الجيش الذي يعكس رمزية التضحية والفداء، ومن ثم إلى قلعة الأزرق في محافظة الزرقاء، وهي قلعة ذات أهمية عسكرية وتاريخية. ثم حطت الحافلة رحالها في محافظة إربد، وتوقفت عند سرايا إربد، ثم توجهت إلى صرح الشهيد في الرمثا، حيث تمت قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الوطن. وواصلت المسيرة طريقها إلى قلعة عجلون في محافظة عجلون، ثم إلى قوس النصر في جرش، فالمرور بشجرة الرسول المباركة في منطقة الكتّة، إحدى رموز الذاكرة الدينية والتاريخية في الأردن، ثم اتجهت الحافلة إلى الشرق، نحو أم الجمال الأثرية في محافظة المفرق، ومن ثم إلى موقع المغطس على ضفاف نهر الأردن، فـعصا موسى وجبل نيبو في محافظة مادبا، حيث التاريخ المقدس والروحانية العميقة. وفي محافظة البلقاء، توقفت الحافلة في مدرسة السلط الأولى، أحد رموز التعليم والتنوير، ومن ثم أكملت طريقها جنوبًا نحو قلعة الكرك، ومقام الحارث، فقلعة عنيزة التاريخية، لتصل إلى البتراء، جوهرة الجنوب وإحدى عجائب الدنيا. وبعدها، توجهت إلى الحميمة، فـوادي رم، حيث سحر الصحراء وأصالة المكان، قبل أن تصل إلى المحطة الختامية في العقبة، لؤلؤة البحر الأحمر، حيث ارتفعت الرايات الأردنية على شاطئها احتفاءً بهذه الذكرى المجيدة. وأكد الحزب، أن هذا المسار كان احتفالًا بالاستقلال التاسع والسبعين، هذه المناسبة العزيزة على قلب كل أردنية وأردني حيث جسد الحزب رؤيته في تعزيز الوعي الوطني ، مؤكدًا أن الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفل بها، بل مسيرة مستمرة نبني فيها الأردن و ونتطلع إلى الغد بثقة وانتماء.

الميثاق الوطني يبدأ احتفالات الاستقلال الـ79 بمسار وطني يجوب المملكة من شمالها إلى جنوبها
الميثاق الوطني يبدأ احتفالات الاستقلال الـ79 بمسار وطني يجوب المملكة من شمالها إلى جنوبها

سرايا الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

الميثاق الوطني يبدأ احتفالات الاستقلال الـ79 بمسار وطني يجوب المملكة من شمالها إلى جنوبها

سرايا - العقبة 23 احتفاءً بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، أطلق حزب الميثاق الوطني مسارًا وطنيًّا رمزيًا فريدًا من نوعه، انطلق من المقر الرئيسي للحزب في العاصمة عمّان وإلى كل معالم ومحافظات المملكة، حاملًا معه رسالة وفاء وولاء للوطن والقيادة، ومجسدًا روح الانتماء والاعتزاز بالهوية الأردنية. بدأت الحافلة الوطنية مسيرتها من عمّان، وتحديدًا من مقر الحزب الرئيسي، ثم اتجهت إلى جبل القلعة الذي يُعد من أبرز المعالم التاريخية في العاصمة، مرورًا بـميدان الجيش الذي يعكس رمزية التضحية والفداء. ومن هناك، تابعت المسار إلى قلعة الأزرق في محافظة الزرقاء، وهي قلعة ذات أهمية عسكرية وتاريخية. ثم حطت الحافلة رحالها في محافظة إربد، وتوقفت عند سرايا إربد، ثم توجهت إلى صرح الشهيد في الرمثا، حيث تمت قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الوطن. واصلت المسيرة طريقها إلى قلعة عجلون في محافظة عجلون، ثم إلى قوس النصر في جرش، فالمرور بـشجرة الرسول المباركة في منطقة الكتّة، إحدى رموز الذاكرة الدينية والتاريخية في الأردن. ثم اتجهت الحافلة إلى الشرق، نحو أم الجمال الأثرية في محافظة المفرق، ومن ثم إلى موقع المغطس على ضفاف نهر الأردن، فـ عصا موسى وجبل نيبو في محافظة مادبا، حيث التاريخ المقدس والروحانية العميقة. وفي محافظة البلقاء، توقفت الحافلة في مدرسة السلط الأولى، أحد رموز التعليم والتنوير، ومن ثم أكملت طريقها جنوبًا نحو قلعة الكرك، ومقام الحارث، فـقلعة عنيزة التاريخية، لتصل إلى البتراء، جوهرة الجنوب وإحدى عجائب الدنيا. وبعدها، توجهت إلى الحميمة، فـوادي رم حيث سحر الصحراء وأصالة المكان، قبل أن تصل إلى المحطة الختامية في العقبة، لؤلؤة البحر الأحمر، حيث ارتفعت الرايات الأردنية على شاطئها احتفاءً بهذه الذكرى المجيدة. هذا المسار كان احتفالًا بالإستقلال التاسع والسبعين، هذه المناسبة العزيزة على قلب كل اردنية وأردني حيث جسد من خلالها حزب الميثاق الوطني رؤيته في تعزيز الوعي الوطني ، مؤكدًا أن الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفل بها، بل مسيرة مستمرة نبني فيها الأردنو ونتطلع الى الغد بثقة وانتماء

الميثاق الوطني يبدأ احتفالات الاستقلال الـ79 بمسار وطني يجوب المملكة من شمالها إلى جنوبها
الميثاق الوطني يبدأ احتفالات الاستقلال الـ79 بمسار وطني يجوب المملكة من شمالها إلى جنوبها

صراحة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • صراحة نيوز

الميثاق الوطني يبدأ احتفالات الاستقلال الـ79 بمسار وطني يجوب المملكة من شمالها إلى جنوبها

صراحة نيوز ـ احتفاءً بعيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة الأردنية الهاشمية، أطلق حزب الميثاق الوطني مسارًا وطنيًّا رمزيًا فريدًا من نوعه، انطلق من المقر الرئيسي للحزب في العاصمة عمّان وإلى كل معالم ومحافظات المملكة، حاملًا معه رسالة وفاء وولاء للوطن والقيادة، ومجسدًا روح الانتماء والاعتزاز بالهوية الأردنية. بدأت الحافلة الوطنية مسيرتها من عمّان، وتحديدًا من مقر الحزب الرئيسي، ثم اتجهت إلى جبل القلعة الذي يُعد من أبرز المعالم التاريخية في العاصمة، مرورًا بـميدان الجيش الذي يعكس رمزية التضحية والفداء. ومن هناك، تابعت المسار إلى قلعة الأزرق في محافظة الزرقاء، وهي قلعة ذات أهمية عسكرية وتاريخية. ثم حطت الحافلة رحالها في محافظة إربد، وتوقفت عند سرايا إربد، ثم توجهت إلى صرح الشهيد في الرمثا، حيث تمت قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الوطن. واصلت المسيرة طريقها إلى قلعة عجلون في محافظة عجلون، ثم إلى قوس النصر في جرش، فالمرور بـشجرة الرسول المباركة في منطقة الكتّة، إحدى رموز الذاكرة الدينية والتاريخية في الأردن. ثم اتجهت الحافلة إلى الشرق، نحو أم الجمال الأثرية في محافظة المفرق، ومن ثم إلى موقع المغطس على ضفاف نهر الأردن، فـ عصا موسى وجبل نيبو في محافظة مادبا، حيث التاريخ المقدس والروحانية العميقة. وفي محافظة البلقاء، توقفت الحافلة في مدرسة السلط الأولى، أحد رموز التعليم والتنوير، ومن ثم أكملت طريقها جنوبًا نحو قلعة الكرك، ومقام الحارث، فـقلعة عنيزة التاريخية، لتصل إلى البتراء، جوهرة الجنوب وإحدى عجائب الدنيا. وبعدها، توجهت إلى الحميمة، فـوادي رم حيث سحر الصحراء وأصالة المكان، قبل أن تصل إلى المحطة الختامية في العقبة، لؤلؤة البحر الأحمر، حيث ارتفعت الرايات الأردنية على شاطئها احتفاءً بهذه الذكرى المجيدة. هذا المسار كان احتفالًا بالإستقلال التاسع والسبعين، هذه المناسبة العزيزة على قلب كل اردنية وأردني حيث جسد من خلالها حزب الميثاق الوطني رؤيته في تعزيز الوعي الوطني ، مؤكدًا أن الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفل بها، بل مسيرة مستمرة نبني فيها الأردنو ونتطلع الى الغد بثقة وانتماء. #الإستقلال_79 #الميثاق #حزب_الميثاق #ميثاق_بيننا_عهد_علينا

الميثاق الوطني : من الشمال إلى الجنوب، صلابة المواقف الوطنية في مواجهة كل من يحاول العبث بأمن الوطن.
الميثاق الوطني : من الشمال إلى الجنوب، صلابة المواقف الوطنية في مواجهة كل من يحاول العبث بأمن الوطن.

سرايا الإخبارية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

الميثاق الوطني : من الشمال إلى الجنوب، صلابة المواقف الوطنية في مواجهة كل من يحاول العبث بأمن الوطن.

سرايا - على قلب رجل واحد، اجتمع أعضاء حزب الميثاق الوطني من مختلف محافظات المملكة وبواديها ومخيماتها في وقفة وطنية تجسد وحدة الموقف وقوة الانتماء، لدعم الموقف الرسمي الأردني، والتأكيد على رفض كل محاولات زعزعة الأمن و الاستقرار أو المساس بوحدة الوطن. عضو حزب الميثاق، رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي شدد في تصريح له على: "لا حياد عندما يتعلق الأمر بالجيش، ولا وقوف عند المنتصف عندما يتعلق الأمر بالأردن." موقفه كان واضحًا وقويًا في دعم الجيش الأردني، مؤكدًا أن الوطن دائمًا في قلبهم. عضو الميثاق الوطني من البادية الوسطى الشاب، قدر حابس الفايز، ما قام ويقوم به البعض، من إساءات للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، تهدف لزعزعة الامن. عضو الميثاق الوطني من البادية الجنوبية الشيخ طالب العودات قال :الأردن الوطن العربي العروبي الهاشمي الذي ارتبط وتلازم مع البطولة والوفاء لكل قضايا أمته هو وأبنائه أهل الوفاء والبيوت العامرة بالكرم ..الأردن عرين سيد البلاد وقائدها جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله وأعز ملكه القائد الذي ما لانت له قناة ولا فتر له عزم حازما جازما وفياً لعهد الآباء والأجداد من بنو هاشم في حمل أمانة المسؤولية وصون كرامة الأمة وقضاياها. عضو الميثاق الوطني من الكرامة المحامي سلطان نايف العدوان كتب، حين تُختزل القضايا الكبرى بهتاف، وتُفرغ القيم من معناها في مقطعٍ عابر أو تعليقٍ مسموم، لا بد أن نقف، لا دفاعًا عن الجيش، فهو لا يحتاج إلى من يبرر حضوره، بل دفاعًا عن وعينا، عن ذاكرتنا، وعن ثوابتنا التي بات البعض يختبرها عبثًا. وفي ذات السياق، عضو الميثاق الوطني من العاصمة الشابّة رهف عطية ، وعينا درعنا.. وحدتنا سلاحنا... نؤمن أن الوقوف مع فلسطين لا يكون بإضعاف الأردن، ولن نحيد أبدا ولن يُخفض صوتنا حديث الحاقدين، سنظل صوت الأردن وأمله جنوده وحاملي راية الدفاع عنه." وعبَّر عضو الميثاق الوطني من معان ماجد الجازي عن موقفه الوطني قائلاً: "هذا الوطن بريء.. لم يشهد بالزور لكن شهدوا عليه." عضو كتلة الميثاق النيابية، النائب هيثم زيادين في كلمة باسم الكتلة في الجلسة الأخيرة للمجلس : "ألا شُلّت الأيادي والأطراف التي تحاول المساس بأمن واستقرار الوطن والعبث بمقدراته، إلا فلتُبتر كل يد غادرة تتجرأ على النيل من وحدتنا الوطنية. خاب درب من امتهنوا الإساءة والتشكيك سبيلاً. الغبار العالق على بساطير الجيش وتاريخه العظيم أطهر من أولئك الذين يحاولون التشكيك به، والحقيقة ماثلة أمام الجميع، وعلى صلابة الأردنيين ستنكسر كل آمال الطامعين." أما عضو الميثاق الوطني من العقبة الشابة هلا المواجدة، فقد أكدت على الأهمية الاستراتيجية للأردن، قائلة: "يُعتبر الأردن في منطقة حساسة جيوسياسياً، وهو محاط بعدد من الدول التي تشهد صراعات مستمرة، مما يجعله عنصرًا مهمًا في استقرار المنطقة." عضو الميثاق الوطني من البادية الشمالية المهندس موسى الحليل قائلاً: "نحن أبناء الوطن المخلصين لا نكون إلا في صف الوطن والملك والشعب، وبخندق الجيش العربي." من جهته، عضو الميثاق الوطني من جرش مثقال الشراري، عبّر عن انتمائه للقوات المسلحة قائلاً: "أن تكون منتمياً للقوات المسلحة، والجيش العربي والأجهزة الأمنية، هو أمر جيني، أمر فطري يسري في الدماء." أما عضو الميثاق الوطني من العاصمة راية غوبج فقد أكدت على أهمية ممارسة حرية التعبير ضمن الأطر السلمية، وقالت: "إن التعبير عن الرأي حق دستوري، يكفله القانون، ويؤكد عليه حزبنا كجزء من ثوابته، شريطة أن يُمارس هذا الحق ضمن الأطر السلمية والقانونية التي تحمي الوطن وتحفظ أمنه واستقراره." بدورها عضو الميثاق الوطني النائب تمارا ناصر الدين، رئيسة ملتقى البرلمانيات الأردنيات أشارت إلى استنكارها لما شهدته الساحة الأردنية من هتافات وشعارات مسيئة تمس وحدة الوطن وثوابته الراسخة، مؤكدة على رفض كل محاولات التفريق والإساءة. عضو الميثاق الوطني من مأدبا الدكتور إبراهيم البريزات أكد : "إننا نؤمن بحرية التعبير، ونحترم الاختلاف، لكننا نرفض الإساءة، ونقف بحزم أمام كل صوت يُقابل الوفاء بالجحود، والتضحية بالإهانة، والكرامة بالنكران." عضو الميثاق الوطني من الطفيلة الدكتورة بتول المحيسن، قالت : "نحن هنا"، مشيرة إلى تمسك الحزب بما ينادي به من مواقف وطنية ثابتة. عضو الميثاق الوطني من المفرق الدكتور سيف أخو ارشيدة قال : اختبرتم صبرنا بما تجاوزتم به الحد.. الجيش والمخابرات والأمن فوق الخط الأحمر ونحن معهم ضد كل وقالت عضو الميثاق الوطني من إربد الشابة حلا العلاونة : "لقد شاهدنا المستشفيات الميدانية التي أقيمت بأيدٍ أردنية وأطباء أردنيين نرفع رؤوسنا بهم فخرًا واعتزازًا، كما كانت أجهزتنا الأمنية التي حاول البعض النيل منها بهتافات لا تمثل إلا فئة مدسوسة، هي أول من حلّق في سماء غزة لإيصال المساعدات والدعم الإنساني." عضو الميثاق الوطني من الكرك الشاب عمر الحباشنة أكد ، أن الوطن ليس ساحة للعبث، ولا أرضًا مستباحة لكل حاقد؛ بل هو كرامتنا التي لن نسمح بتدنيسها، ورايتنا التي سنحميها بأرواحنا." وكتب عضو حزب الميثاق الوطني من لواء عين الباشا موسى أبو مريم، يجب أن نرفع جميعًا شعار: 'لا للتعدي على هيبة الدولة'، حفاظًا على كرامتنا، ومستقبل وطننا، واستمرارية أمننا." وقال عضو حزب الميثاق الوطني من البلقاء حمزة النهار: "احترام رجل الأمن ليس فقط واجبًا قانونيًا، بل هو دليل على وعينا، وانتمائنا، وحبنا لوطننا." وصرّح عضو الميثاق الوطني من عجلون الدكتور عدنان مقطش: "الجيش العربي خط أحمر" منذ نشأت المملكة الأردنية الهاشمية لم تتغير في يوم من الايام صورة الجيش العربي في قلوب الاردنيين صورة ناصعة مشرقة جعلتهم على الدوام رافعي الرأس شامخين بإنجازاته التي تملئ الوطن وتجوب العالم برؤى ملكية هاشمية حكيمة، كذلك تضحياتهم بأرواحهم من أجل حماية الوطن وصون أمنه. وجاء بيان شباب الميثاق في الجامعات ليعبر عن موقفهم الثابت، حيث ذكر البيان: "ندعو زملاءنا في مختلف الجامعات الأردنية للالتفاف حول خطابنا، نحن شباب الميثاق في الجامعات، نؤكد فيه على دعمنا لقضية الأردن الأولى، وموقف بلادنا الواضح الذي لا يقبل التشكيك، وعلى رفضنا لأي دعوات قد تضعف الداخل الأردني، أو تسيء إلى وحدة شعبه ومؤسساته." عضو الميثاق الوطني من الزرقاء الطبيب الشاب جهاد قاسم، كتب مؤكداً على ما جاء في البيان، موضحًا ضرورة نشر هذا الوعي بين طلبة الجامعات، وضرورة توحيد الصف والبنيان الأردني الواحد، مؤكدًا أن الجيش والمؤسسات الأمنية الأردنية خط أحمر ولا يمكن السماح بالمساس به، وأن الأردن كان الداعم الأول والدائم للقضية الفلسطينية، الأمر الذي لن يتغير البتة، وأن الشباب الأردنيين لن يتوقفوا عن التأكيد على موقف الأردن ودعمه، ودعم رؤى جلالة الملك والسير على خطى ولي عهده، للحفاظ على أمن الأردن واستقراره. إن هذا الالتفاف الواسع لأعضاء حزب الميثاق الوطني على امتداد مساحات الوطن، وعلى اختلاف أعمارهم وتنوع خلفياتهم المهنية، جاء ليرسم صورة وطنية واحدة في الانتماء والولاء، والوقوف خلف سيد البلاد وجيشه، صفًا واحدًا من أجل الحفاظ على الأردن آمنًا مستقرًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store