أحدث الأخبار مع #حزبيشعتيد


النهار
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
الاحتجاجات الشعبية في إسرائيل تتواصل... الكنيست يقرّ قانونا يغيّر طريقة تعيين القضاة (صور)
أقرّ البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) الخميس قانونا يعزّز نفوذ السلطة السياسية في تعيين القضاة، في خطوة تعيد إلى الواجهة مشروعا لإصلاح القضاء انقسم حوله بشكل عميق الإسرائيليون الذين نزل آلاف منهم إلى الشارع مجددا للتظاهر. ومساء الخميس، تظاهر الآلاف في كلّ من تلّ أبيب والقدس ضدّ الحكومة، في احتجاجات قال منظموها إنّها تهدف لتسليط الضوء على "الخطر الذي يتهدد البلاد". ومن أصل 120 عضوا في الكنيست، أيد 67 الاقتراح فيما عارضه عضو واحد. وفي مطلع 2023 أطلقت حكومة بنيامين نتنياهو التي تعتبر الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، مشروعا لإصلاح القضاء، في خطوة أثارت يومها موجة احتجاجات عارمة ما لبثت أن خفتت إثر بدء الحرب في قطاع غزة في تشرين الأول/أكتوبر 2023. ويتزامن إقرار القانون مع تعليق المحكمة العليا قرارا أصدرته الحكومة وأقالت بموجبه رئيس جهاز الأمن الداخلي رونين بار، وبدء إجراءات عزل المدعية العامة غالي بهاراف-ميارا. ويتم حاليا اختيار القضاة، بما في ذلك قضاة المحكمة العليا، من قبل لجنة مكونة من تسعة أعضاء تضم قضاة ونوابا ومحامين من نقابة المحامين، تحت إشراف وزير العدل. ويقترح القانون الجديد إجراء تغييرات على ذلك تنص على تشكيل لجنة اختيار القضاة من تسعة أعضاء هم رئيس المحكمة العليا وقاضيان منها ووزير العدل ووزير آخر، وعضو كنيست من الائتلاف وعضو كنيست من المعارضة واثنان من ممثلي الجمهور تعين أحدهما كتل الائتلاف والآخر كتل المعارضة. وسيدخل التعديل الجديد حيز التنفيذ مع بداية الدورة البرلمانية المقبلة. أما المعارضة فتخشى من أن يزيل القانون الجديد بعض الضوابط على السلطة التشريعية والتنفيذية، قد تدفع الديموقراطية الإسرائيلية نحو نظام غير ليبرالي. وأعلن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد الخميس عن تقديم التماس للمحكمة العليا ضد القانون. وقال زعيم حزب "يش عتيد" ("يوجد مستقبل")عبر حسابه على منصة إكس إنه قدم الالتماس نيابة عن عدة أحزاب معارضة أخرى بعيد إقرار البرلمان للقانون. إلا أن وزير العدل ياريف ليفين رأى أن القانون يهدف إلى تحقيق "التوازن" بين السلطتين التشريعية والقضائية. وفي كلمته الختامية قبل التصويت، هاجم ليفين المحكمة العليا التي رأى أنها تسعى إلى "إلغاء الكنيست". وقال ليفين الذي يعتبر الشخص الذي يقف خلف تمرير القانون: "لقد أعطت نفسها (المحكمة العليا) سلطة إلغاء القوانين الأساسية، هذا أمر غير معهود في أي ديموقراطية في العالم". وأضاف: "لكن محكمتنا العليا لم تتوقف عند عدم احترام الكنيست، بل وضعت نفسها فوق الحكومة. يمكنها إلغاء أي تحرك للحكومة وإرغام الحكومة على القيام بأي تحرك". ورأى ليفين أنه "نفاق وتحيز أن يُقال إن الكنيست محظور من العمل بينما يمكن للمحكمة التحرك في خضم حرب". وجاء بيان لحزب يوجد مستقبل أن القانون سيمنح السياسيين إمكان اختيار القضاة "بناء على الأيديولوجية والولاء بدلا من المهنية". وإلى جانب حزب المعارضة، تقدمت كل من جمعية حقوق المواطن في إسرائيل والحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل، بالتماسين إلى المحكمة العليا ضد القانون. وقالت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل في بيان إن القانون سيؤدي إلى "تسييس النظام القضائي مما يعني تقويض نزاهة تعين القضاة". أما الحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل فأكدت أيضا أن الخطوة تمثل "تسييسا خطيرا للنظام القضائي". في المقابل، رحب وزير الأمن القومي اليمين المتطرف إيتمار بن غفير بإقرار الكنيست القانون. ونشر بن غفير عبر حسابه على تلغرام صورة له مصافحا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأرفقها بعبارة "تمرير قانون تغيير تشكيل لجنة تعيين القضاة هو جزء مهم من إعادة الدفة إلى الشعب وممثليه. هذا هو الحكم الديموقراطي". أما وزير المال يتسلئيل سموطريتش فرأى ان إقرار القانون يعني أن "المحكمة ستصبح مرة أخرى محكمة الشعب". وكان نتنياهو قال الأربعاء إن "الديموقراطية في إسرائيل ليست في خطر" واتهم المعارضة بإثارة "الفوضى". وخلال جلسة صاخبة في البرلمان، خاطب نتانياهو المعارضة، قائلا "تعيدون تكرار الشعارات المستهلكة والسخيفة نفسها حول نهاية الديموقراطية. حسنا، أقولها لمرة واحدة ولن أكررها: الديموقراطية ليست في خطر، بل قوة البيروقراطيين هي التي في خطر". وأضاف: "ربما يمكنكم التوقف عن إثارة الفتنة والكراهية والفوضى في الشوارع". ومساء الخميس، قال الجنرال المتقاعد نوام تيبون مخاطبا المتظاهرين في تل أبيب إنّ "الحكومة تريد منّا أن ننسى الرهائن، وتريد إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) [...] لكنّها لا تملك القوة للقيام بذلك إذا وقفنا معا مثل جدار". بدوره، قال قائد الشرطة السابق روني الشيخ مخاطبا الحشد "أنتم من ستنقذون دولة اسرائيل".


النهار
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
الاحتجاجات الشعبية في إسرائيل تتواصل... الكنيست يقرّ قانونا يغيّر طريقة تعيين القضاة
أقرّ البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) الخميس قانونا يعزّز نفوذ السلطة السياسية في تعيين القضاة، في خطوة تعيد إلى الواجهة مشروعا لإصلاح القضاء انقسم حوله بشكل عميق الإسرائيليون الذين نزل آلاف منهم إلى الشارع مجددا للتظاهر. ومساء الخميس، تظاهر الآلاف في كلّ من تلّ أبيب والقدس ضدّ الحكومة، في احتجاجات قال منظموها إنّها تهدف لتسليط الضوء على "الخطر الذي يتهدد البلاد". ومن أصل 120 عضوا في الكنيست، أيد 67 الاقتراح فيما عارضه عضو واحد. وفي مطلع 2023 أطلقت حكومة بنيامين نتنياهو التي تعتبر الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل، مشروعا لإصلاح القضاء، في خطوة أثارت يومها موجة احتجاجات عارمة ما لبثت أن خفتت إثر بدء الحرب في قطاع غزة في تشرين الأول/أكتوبر 2023. ويتزامن إقرار القانون مع تعليق المحكمة العليا قرارا أصدرته الحكومة وأقالت بموجبه رئيس جهاز الأمن الداخلي رونين بار، وبدء إجراءات عزل المدعية العامة غالي بهاراف-ميارا. ويتم حاليا اختيار القضاة، بما في ذلك قضاة المحكمة العليا، من قبل لجنة مكونة من تسعة أعضاء تضم قضاة ونوابا ومحامين من نقابة المحامين، تحت إشراف وزير العدل. ويقترح القانون الجديد إجراء تغييرات على ذلك تنص على تشكيل لجنة اختيار القضاة من تسعة أعضاء هم رئيس المحكمة العليا وقاضيان منها ووزير العدل ووزير آخر، وعضو كنيست من الائتلاف وعضو كنيست من المعارضة واثنان من ممثلي الجمهور تعين أحدهما كتل الائتلاف والآخر كتل المعارضة. وسيدخل التعديل الجديد حيز التنفيذ مع بداية الدورة البرلمانية المقبلة. أما المعارضة فتخشى من أن يزيل القانون الجديد بعض الضوابط على السلطة التشريعية والتنفيذية، قد تدفع الديموقراطية الإسرائيلية نحو نظام غير ليبرالي. وأعلن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد الخميس عن تقديم التماس للمحكمة العليا ضد القانون. وقال زعيم حزب "يش عتيد" ("يوجد مستقبل")عبر حسابه على منصة إكس إنه قدم الالتماس نيابة عن عدة أحزاب معارضة أخرى بعيد إقرار البرلمان للقانون. إلا أن وزير العدل ياريف ليفين رأى أن القانون يهدف إلى تحقيق "التوازن" بين السلطتين التشريعية والقضائية. وفي كلمته الختامية قبل التصويت، هاجم ليفين المحكمة العليا التي رأى أنها تسعى إلى "إلغاء الكنيست". وقال ليفين الذي يعتبر الشخص الذي يقف خلف تمرير القانون: "لقد أعطت نفسها (المحكمة العليا) سلطة إلغاء القوانين الأساسية، هذا أمر غير معهود في أي ديموقراطية في العالم". وأضاف: "لكن محكمتنا العليا لم تتوقف عند عدم احترام الكنيست، بل وضعت نفسها فوق الحكومة. يمكنها إلغاء أي تحرك للحكومة وإرغام الحكومة على القيام بأي تحرك". ورأى ليفين أنه "نفاق وتحيز أن يُقال إن الكنيست محظور من العمل بينما يمكن للمحكمة التحرك في خضم حرب". وجاء بيان لحزب يوجد مستقبل أن القانون سيمنح السياسيين إمكان اختيار القضاة "بناء على الأيديولوجية والولاء بدلا من المهنية". وإلى جانب حزب المعارضة، تقدمت كل من جمعية حقوق المواطن في إسرائيل والحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل، بالتماسين إلى المحكمة العليا ضد القانون. وقالت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل في بيان إن القانون سيؤدي إلى "تسييس النظام القضائي مما يعني تقويض نزاهة تعين القضاة". أما الحركة من أجل جودة الحكم في إسرائيل فأكدت أيضا أن الخطوة تمثل "تسييسا خطيرا للنظام القضائي". في المقابل، رحب وزير الأمن القومي اليمين المتطرف إيتمار بن غفير بإقرار الكنيست القانون. ونشر بن غفير عبر حسابه على تلغرام صورة له مصافحا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وأرفقها بعبارة "تمرير قانون تغيير تشكيل لجنة تعيين القضاة هو جزء مهم من إعادة الدفة إلى الشعب وممثليه. هذا هو الحكم الديموقراطي". أما وزير المال يتسلئيل سموطريتش فرأى ان إقرار القانون يعني أن "المحكمة ستصبح مرة أخرى محكمة الشعب". وكان نتنياهو قال الأربعاء إن "الديموقراطية في إسرائيل ليست في خطر" واتهم المعارضة بإثارة "الفوضى". وخلال جلسة صاخبة في البرلمان، خاطب نتانياهو المعارضة، قائلا "تعيدون تكرار الشعارات المستهلكة والسخيفة نفسها حول نهاية الديموقراطية. حسنا، أقولها لمرة واحدة ولن أكررها: الديموقراطية ليست في خطر، بل قوة البيروقراطيين هي التي في خطر". وأضاف: "ربما يمكنكم التوقف عن إثارة الفتنة والكراهية والفوضى في الشوارع". ومساء الخميس، قال الجنرال المتقاعد نوام تيبون مخاطبا المتظاهرين في تل أبيب إنّ "الحكومة تريد منّا أن ننسى الرهائن، وتريد إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) [...] لكنّها لا تملك القوة للقيام بذلك إذا وقفنا معا مثل جدار". بدوره، قال قائد الشرطة السابق روني الشيخ مخاطبا الحشد "أنتم من ستنقذون دولة اسرائيل".


موقع 24
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
وسط مقاطعة المعارضة.. الكنيست الإسرائيلي يقر قانوناً يغير تركيبة القضاة
أقر البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، اليوم الخميس، قانون تغيير تركيبة لجنة تعيين القضاة في إطار مشروع إصلاح القضاء، وسط مقاطعة المعارضة ولجوئها إلى المحكمة العليا. ومن أصل 120 عضواً في الكنيست، أيد 67 الاقتراح فيما عارضه عضو واحد. وكان مشروع الإصلاح القضائي الذي أطلقته الحكومة في بداية العام 2023، قد أثار موجة من الاحتجاجات في البلاد التي تراجعت على إثر بدء الحرب في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. Opposition boycotts final vote on changing makeup of judicial appointments committee — The Times of Israel (@TimesofIsrael) March 27, 2025 ويتزامن إقرار القانون مع تعليق المحكمة العليا، قرار الحكومة الذي يقضي بإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي رونين بار، وبدء إجراءات عزل المدعية العامة غالي بهاراف-ميارا. ويتم حالياً اختيار القضاة، بما في ذلك قضاة المحكمة العليا، من قبل لجنة مكونة من 9 أعضاء تضم قضاة ونواباً ومحامين من نقابة المحامين، تحت إشراف وزير العدل. ويقترح القانون الجديد إجراء تغييرات تتعلق بلجنة اختيار القضاة، تنص على تشكيل لجنة اختيار القضاة من 9 أعضاء: هم رئيس المحكمة العليا وقاضيان منها ووزير العدل ووزير آخر، وعضو كنيست من الائتلاف وعضو كنيست من المعارضة، واثنان من ممثلي الجمهور تعين أحدهما كتل الائتلاف والآخر كتل المعارضة. وسيدخل التعديل الجديد حيز التنفيذ مع بداية الدورة البرلمانية المقبلة. The Knesset approved a controversial bill proposal to amend the committee responsible for electing Israel's judges.@BreuerEliav — The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) March 27, 2025 أوما المعارضة، فتخشى من أن يزيل القانون الجديد بعض الضوابط على السلطة التشريعية والتنفيذية، قد تدفع الديمقراطية الإسرائيلية نحو نظام غير ليبرالي. وأعلن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد، اليوم الخميس، عن تقديم التماس للمحكمة العليا ضد القانون. وقال زعيم حزب "يش عتيد" (يوجد مستقبل)عبر حسابه على منصة إكس، إنه قدم الالتماس نيابة عن عدة أحزاب معارضة أخرى بعيد إقرار البرلمان للقانون. إلا أن وزير العدل ياريف ليفين فرأى أن القانون يهدف إلى تحقيق "التوازن" بين السلطتين التشريعية والقضائية.


جفرا نيوز
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
"الكنيست" يقر قانونًا يغير تركيبة القضاة وسط مقاطعة المعارضة
جفرا نيوز - أقر البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) الخميس، قانون تغيير تركيبة لجنة تعيين القضاة في إطار مشروع إصلاح القضاء وسط مقاطعة المعارضة ولجوئها إلى المحكمة العليا. ومن أصل 120 عضوا في الكنيست، أيد 67 الاقتراح فيما عارضه عضو واحد. وكان مشروع الإصلاح القضائي الذي أطلقته الحكومة في بداية 2023 قد أثار موجة من الاحتجاجات في البلاد التي تراجعت على إثر بدء الحرب في تشرين الأول/أكتوبر 2023. ويتزامن إقرار القانون مع تعليق المحكمة العليا قرار الحكومة الذي يقضي بإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي رونين بار، وبدء إجراءات عزل المدعية العامة غالي بهاراف-ميارا. ويتم حاليا اختيار القضاة، بما في ذلك قضاة المحكمة العليا، من قبل لجنة مكونة من تسعة أعضاء تضم قضاة ونوابًا ومحامين من نقابة المحامين، تحت إشراف وزير العدل. ويقترح القانون الجديد إجراء تغييرات تتعلق بلجنة اختيار القضاة، تنص على تشكيل لجنة اختيار القضاة من تسعة أعضاء هم رئيس المحكمة العليا وقاضيان منها ووزير العدل ووزير آخر، وعضو كنيست من الائتلاف وعضو كنيست من المعارضة واثنان من ممثلي الجمهور تعين أحدهما كتل الائتلاف والآخر كتل المعارضة. وسيدخل التعديل الجديد حيز التنفيذ مع بداية الدورة البرلمانية المقبلة. أما المعارضة فتخشى من أن يزيل القانون الجديد بعض الضوابط على السلطة التشريعية والتنفيذية، قد تدفع الديمقراطية الإسرائيلية نحو نظام غير ليبرالي. وأعلن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد الخميس عن تقديم التماس للمحكمة العليا ضد القانون. وقال زعيم حزب "يش عتيد" ("يوجد مستقبل") عبر حسابه على منصة إكس إنه قدم الالتماس نيابة عن عدة أحزاب معارضة أخرى بعيد إقرار البرلمان للقانون. إلا ان وزير العدل ياريف ليفين فرأى أن القانون يهدف إلى تحقيق "التوازن" بين السلطتين التشريعية والقضائية.


LBCI
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
المعارضة في إسرائيل تلجأ إلى المحكمة العليا ضد قانون جديد في إطار إصلاح القضاء
أعلن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد الخميس عن تقديم التماس للمحكمة العليا ضد قانون جديد يمنح المشرعين مزيدا من السلطة في تعيين القضاة. وقال زعيم حزب "يش عتيد" "يوجد مستقبل" يائير لبيد عبر حسابه على منصة إكس إنه قدم الالتماس نيابة عن عدة أحزاب معارضة أخرى بعيد إقرار البرلمان قانون تغيير تركيبة لجنة تعيين القضاة الذي أثار احتجاجات واسعة في البلاد.