#أحدث الأخبار مع #حسام_تحسين_بيكالأنباءمنذ 16 ساعاتترفيهالأنباءحسام تحسين يتغنى بزوجته ويحضّر لمسلسل كوميديأكد الفنان حسام تحسين بيك لـ «الأنباء» أنه كتب أغنية جديدة لزوجته لكنه لم يلحنها بعد، وكلما بدأ بتلحينها تسبقه دموعه نظرا لمعانيها المؤثرة والعميقة بأحاسيس تذكرنا بروايات إحسان عبدالقدوس ومصطفى لطفي المنفلوطي عندما ترجم رواية «مجدولين» أو «تحت ظلال الزيزفون» للكاتب الألماني الفونس كار، ويقول بيك في قصيدته: «نتاليا لو حبي على عيني مسا وما مسيتي علي.. نام ليلي وعلى وجهي شحوب.. أنا لو مشيت درب أنتي مارديته.. أمشي وتنسد بوجهي الدروب.. آه منها.. آه عليا.. نتاليا من صمتك يحيي سؤالك.. توقع الكذبة مني وأنطق الحقيقة.. ربك يحبك يحمالك لأنك طيبة وبريئة». وردا على سؤال لـ «الأنباء» عن حب عاشه بمراهقته وشبابه، قال بيك: «لأول مرة أغوص بهذا الحديث، أكيد عشت هذه التجربة مثلي مثل أي شاب طبيعي، لكنني أعتبره ليس حبا يبني مستقبلا وأسرة، لأن هذا الحب يكون فيه الشاب والفتاة في حالة من التشوش والبحث عن الغريزة، ويكون حبا وقتيا ويتلاشى بعد ذلك». وعن زوجته التي تنتمي لجنسية وثقافة أوروبية وكيف أقنعته بالزواج منها، أوضح: «زوجتي نتاليا لا تشبه الناس، إنسانة كتير صح ما بتأذي بالكلام، ولا تستطيع المجاملة، إذا ما أحبت شيء بتحكيه فورا، تصوروا أنها كانت لا تحب الأعمال الكوميدية التي تضحك الناس إذا كانت على حساب الأخر، ولا تتقبل ذلك إطلاقا من دوافع إنسانية لهذه الدرجة هي شفافة ورصينة». وتطرق حسام تحسين بيك إلى جديده فنيا، قائلا: لدي مسلسل باسم «الزايغ» وهو مؤلف من 45 حلقة كوميدية، وعشارية كوميدية، ولم أتواصل حتى اللحظة مع أي شركة إنتاجية لأنني ما زلت مصدوما مما جرى معي من ضرب مسلسل «الكندوش»، وحاليا الظرف ليس مناسبا وأنا أشعر بالخوف، لأن شركة الإنتاج عندما تتبنى عملا ستدفع الملايين، والسؤال هنا «أين المخرج الذي تثق به وتضع أعمالك بين يديه؟» صراحة الرؤية ضبابية بالنسبة للتسويق وفيه صعوبة. وأردف: اشتغلت أعمالا صغيرة كما سبق وأعلنت، فقد ابتعدت عن الأعمال الطويلة بسبب العمر، وصحتي لا تحتمل الظروف الصعبة للتصوير بالبرد والحر، لكن انا حزين جدا على الأجور الزهيدة والاستغلال الذي يتعرض له الزملاء الفنانون فيضطر أغلبهم لقبولها بسبب المعيشة الصعبة والتزاماتهم بمتطلبات أسرهم. وختم الفنان حسام تحسين بيك، بالقول: أنا سعيد اليوم باستضافتكم لي في بيتي المتواضع وهذا الحديث الشفاف معكم، أنا بدأت بفرقة التلفزيون كمدرب لفرقة «أمية» الشهيرة، وبعدها استحدثت الدولة فرقة «زنوبيا»، أنا شكلتها ودربتها وأوصلتها إلى بر الأمان، وأسست فرقة خاصة بي كانت مؤلفة من نخبة الفنانات الراقصات أبرزهم الفنانة خديجة زوجة المخرج الفنان محمد الشيخ نجيب ووالدة الفنان والمخرج قيس الشيخ نجيب، والفنانة الراقصة أميرة خطاب، والفنانة كاريس بشار، والفنانة سوسن ميخائيل، والفنانة مها المصري. وردا على سؤال يتعلق بالفنانة نادين تحسين بيك وهل خضعت لعمليات تجميل، أجاب: الممثلات والممثلون «هيك عم اسمع» التجميل اصبح بالنسبة لهم ضرورة، خاصة المرأة بطبيعتها لا تريد أن تكبر لكنها بالشكل تحاول ان تبقى جميلة، ولنا في الفنانة منى واصف قدوة في هذا المجال فقد أعطت لكل عمر حقه، باختصار المهنة تفرض عليهم المحافظة على نضارتهم وشبابهم، وأنا أطلق عليه «تجميل مهنة»، وأنا راض عنه لكن بحدود، ولا أؤيد المبالغات لأنه ليس جميلا في النهاية.
الأنباءمنذ 16 ساعاتترفيهالأنباءحسام تحسين يتغنى بزوجته ويحضّر لمسلسل كوميديأكد الفنان حسام تحسين بيك لـ «الأنباء» أنه كتب أغنية جديدة لزوجته لكنه لم يلحنها بعد، وكلما بدأ بتلحينها تسبقه دموعه نظرا لمعانيها المؤثرة والعميقة بأحاسيس تذكرنا بروايات إحسان عبدالقدوس ومصطفى لطفي المنفلوطي عندما ترجم رواية «مجدولين» أو «تحت ظلال الزيزفون» للكاتب الألماني الفونس كار، ويقول بيك في قصيدته: «نتاليا لو حبي على عيني مسا وما مسيتي علي.. نام ليلي وعلى وجهي شحوب.. أنا لو مشيت درب أنتي مارديته.. أمشي وتنسد بوجهي الدروب.. آه منها.. آه عليا.. نتاليا من صمتك يحيي سؤالك.. توقع الكذبة مني وأنطق الحقيقة.. ربك يحبك يحمالك لأنك طيبة وبريئة». وردا على سؤال لـ «الأنباء» عن حب عاشه بمراهقته وشبابه، قال بيك: «لأول مرة أغوص بهذا الحديث، أكيد عشت هذه التجربة مثلي مثل أي شاب طبيعي، لكنني أعتبره ليس حبا يبني مستقبلا وأسرة، لأن هذا الحب يكون فيه الشاب والفتاة في حالة من التشوش والبحث عن الغريزة، ويكون حبا وقتيا ويتلاشى بعد ذلك». وعن زوجته التي تنتمي لجنسية وثقافة أوروبية وكيف أقنعته بالزواج منها، أوضح: «زوجتي نتاليا لا تشبه الناس، إنسانة كتير صح ما بتأذي بالكلام، ولا تستطيع المجاملة، إذا ما أحبت شيء بتحكيه فورا، تصوروا أنها كانت لا تحب الأعمال الكوميدية التي تضحك الناس إذا كانت على حساب الأخر، ولا تتقبل ذلك إطلاقا من دوافع إنسانية لهذه الدرجة هي شفافة ورصينة». وتطرق حسام تحسين بيك إلى جديده فنيا، قائلا: لدي مسلسل باسم «الزايغ» وهو مؤلف من 45 حلقة كوميدية، وعشارية كوميدية، ولم أتواصل حتى اللحظة مع أي شركة إنتاجية لأنني ما زلت مصدوما مما جرى معي من ضرب مسلسل «الكندوش»، وحاليا الظرف ليس مناسبا وأنا أشعر بالخوف، لأن شركة الإنتاج عندما تتبنى عملا ستدفع الملايين، والسؤال هنا «أين المخرج الذي تثق به وتضع أعمالك بين يديه؟» صراحة الرؤية ضبابية بالنسبة للتسويق وفيه صعوبة. وأردف: اشتغلت أعمالا صغيرة كما سبق وأعلنت، فقد ابتعدت عن الأعمال الطويلة بسبب العمر، وصحتي لا تحتمل الظروف الصعبة للتصوير بالبرد والحر، لكن انا حزين جدا على الأجور الزهيدة والاستغلال الذي يتعرض له الزملاء الفنانون فيضطر أغلبهم لقبولها بسبب المعيشة الصعبة والتزاماتهم بمتطلبات أسرهم. وختم الفنان حسام تحسين بيك، بالقول: أنا سعيد اليوم باستضافتكم لي في بيتي المتواضع وهذا الحديث الشفاف معكم، أنا بدأت بفرقة التلفزيون كمدرب لفرقة «أمية» الشهيرة، وبعدها استحدثت الدولة فرقة «زنوبيا»، أنا شكلتها ودربتها وأوصلتها إلى بر الأمان، وأسست فرقة خاصة بي كانت مؤلفة من نخبة الفنانات الراقصات أبرزهم الفنانة خديجة زوجة المخرج الفنان محمد الشيخ نجيب ووالدة الفنان والمخرج قيس الشيخ نجيب، والفنانة الراقصة أميرة خطاب، والفنانة كاريس بشار، والفنانة سوسن ميخائيل، والفنانة مها المصري. وردا على سؤال يتعلق بالفنانة نادين تحسين بيك وهل خضعت لعمليات تجميل، أجاب: الممثلات والممثلون «هيك عم اسمع» التجميل اصبح بالنسبة لهم ضرورة، خاصة المرأة بطبيعتها لا تريد أن تكبر لكنها بالشكل تحاول ان تبقى جميلة، ولنا في الفنانة منى واصف قدوة في هذا المجال فقد أعطت لكل عمر حقه، باختصار المهنة تفرض عليهم المحافظة على نضارتهم وشبابهم، وأنا أطلق عليه «تجميل مهنة»، وأنا راض عنه لكن بحدود، ولا أؤيد المبالغات لأنه ليس جميلا في النهاية.