أحدث الأخبار مع #حسامأبوصفية


صوت بيروت
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
رئيس كولومبيا يربط معاناة يسوع بآلام الفلسطينيين في غزة
طالب الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، تزامنا مع احتفالات 'الجمعة العظيمة'، إلى التفكير في الشعب الفلسطيني الرازح تحت إبادة جماعية دموية. جاء ذلك في منشور له بحسابه على منصة 'إكس' الجمعة، حيث نشر بيترو صورة لمدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية وهو محتجز من قبل جنود إسرائيليين. وقال الرئيس بيترو: 'دعونا نفكر في شعب فلسطين، موطن يسوع أثناء آلامه وموته، الذي يرزح الآن تحت إبادة جماعية دموية'. ويُعد 'الجمعة العظيمة' واحدا من أبرز الاحتفالات الدينية المسيحية التي 'تحيي ذكرى صلب السيد المسيح وموته'، وفقا للمعتقدات المسيحية. وكان بيترو نشر على حسابه لقطات لحظة سير أبو صفية نحو الدبابات الإسرائيلية وقال معلقاً عليها: 'الطبيب الفلسطيني حسام أبو صفية بطلٌ حقيقيٌّ في أخلاقيات الطب وخدمة شعبه. سجنه لا يُظهر إلا جبن النظام القاسي الذي اعتقله. حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، بطلٌ حقيقي'. وفي 3 مايو/ أيار 2024، أعلن بيترو قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل على خلفية هجماتها المستمرة على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وقال في بيان بتاريخ 30 مارس/ آذار الماضي: 'عندما يغادر (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، سنعيد العلاقات مع إسرائيل. سيدفع نتنياهو ثمن أفعاله أمام التاريخ كقاتل أطفال'. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


النهار
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
"فترة التحقيق قاسية"... الطبيب حسام أبو صفية: أعاني من ترويع نفسي وجسدي في السجن
يقول الطبيب حسام أبو صفية المعتقل في إسرائيل، إنه يتعرّض لـ"ترويع جسدي ونفسي" في "ظروف غير إنسانية"، وفق رواية محاميته لوكالة فرانس برس، متحدثة عن "رحلة عذاب" مدير مستشفى كمال عدوان في غزة. وأصبح أبو صفية البالغ من العمر 52 عاما معروفا على نطاق واسع منذ بدء العمليات العسكرية الإسرائيلية في محيط المستشفى الواقع في بيت لاهيا في شمال قطاع غزة، إذ كان يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي متحدثا عن معاناة المرضى والجرحى والنازحين داخل المستشفى ورافضا الإنذارات الإسرائيلية المتكررة بإخلائه. في 27 كانون الأول/ديسمبر، اقتحمت القوات الإسرائيلية المستشفى الذي قالت إنه يشكّل "مركزا إرهابيا" لحركة "حماس"، وأجبرت نزلاءه على إخلائه واعتقلت العشرات من العاملين في القطاع الطبي داخله، ومن بينهم أبو صفية. تقول المحامية غيد قاسم التي زارت أبو صفية في سجن عوفر في الضفة الغربية المحتلة في 19 آذار/مارس، إنه "يعاني كثيرا في الأسر ومُنهك بشدة نتيجة للتعذيب والتنكيل وتعرضه لضغوطات وإهانات ليعترف بأفعال لم يرتكبها". على مدى أسبوعين، احتجزت القوات الإسرائيلية أبو صفية في معسكر "سديه تيمان" الذي تحوّل بعد الحرب إلى مركز اعتقال للفلسطينيين من قطاع غزة، ومن ثم نقلته إلى سجن "عوفر" قرب رام الله في الضفة الغربية. ومن هناك بدأت كما تقول قاسم، "رحلة العذاب". وتتابع أن فترة التحقيق كانت "قاسية جدا وتخللها شتى أنواع الضرب والتنكيل والتعذيب"، مشيرة الى أنه "خضع لأربعة تحقيقات في هذا المعسكر، كل واحد منها استمرّ سبع الى ثماني ساعات". ومن هناك نُقل إلى سجن عوفر حيث أمضى 25 يوما في زنزانة لم تتعد مساحتها المترين، كما تقول، وخضع إلى تحقيقات، "امتدّ أحدها إلى 13 يوما". وتفيد قاسم أن السلطات الإسرائيلية أبلغت محامي أبو صفية أنه صُنّف كـ"مقاتل غير شرعي" لـ"فترة غير محددة". كذلك، أبلغت النيابة العامة الإسرائيلية طاقم محاميه بأن ملفه "سرّي ورفضت تسليمه لهم". حملة دولية وصدر قانون "المقاتلين غير الشرعيين" في العام 2002، في مسعى لوضع إطار قانوني لتصنيف المعتقلين من "قوى معادية" وفقا لتعريف القانون الإسرائيلي، فلا يتم التعامل مع هؤلاء وفق قواعد احتجاز أسرى الحروب المتعارف عليها. وتم إضفاء تعديلات على هذا القانون بعد اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، بحسب المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل "عدالة". ولم تتلق وكالة فرانس برس ردّا من الجيش الإسرائيلي عن ظروف اعتقال الطبيب حسام أبو صفية حتى الآن. في كانون الثاني/يناير، طالبت منظمة العفو الدولية غير الحكومية بالإفراج عن أبو صفية، مؤكدة أنها "جمعت شهادات عن الواقع المروع داخل السجون ومراكز الاحتجاز الإسرائيلية، حيث يواجه المعتقلون الفلسطينيون، بمن فيهم العاملون في مجال الصحة، التعذيب المنهجي وغيره من ضروب سوء المعاملة". وعبرت المنظمة في الرسالة عن "قلقها البالغ" على حياته. وضمن حملة دولية عبر مواقع التواصل، طالبت شخصيات ومنظمات دولية وأممية وعاملون بمجال الصحة بالإفراج عنه، من خلال التفاعل مع وسمي #الحرية للدكتور حسام أبو صفية و#إنهاء الإبادة الجماعية بغزة". ومن أبرز هؤلاء المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الذي طالب في منشور عبر منصة "إكس" بالإفراج الفوري عنه. مشاكل صحية وتقول قاسم إن حالة موكلها الصحية تدهورت كثيرا. فهو "يعاني من مشاكل في ضغط الدم، وعدم انتظام في دقات القلب، ومشاكل في العين وضعف في النظر"، مشيرة الى أنه خسر "أكثر من 20 كيلوغراما خلال شهرين، وكُسرت أربعة أضلاع في قفصه الصدري خلال فترة التحقيق ولم يحصل على العلاج". إلا أن قاسم تؤكد أن أبو صفية يتمسّك برباطة جأشه، رغم كل شيء، مع أنه لا يعرف شيئا عن مسألة الإفراج عنه التي تبقى، وفق قولها، "مبهمة وضبابية". وقالت إنه "يتساءل عن حقيقة الجرم الذي ارتكبه لكي يخضع للاعتقال القاسي والسَّجن بظروف لا إنسانية". وتشير الى أن القوات الإسرائيلية تريد منه أن يعترف "بأنه أجرى عمليات جراحية لعناصر في حماس أو مخطوفين إسرائيليين، لكنه "لم يلين"، ويعتبر هذه التهم "عارية عن الصحة". ويؤكد أنه طبيب أطفال و"جلّ ما فعله هو الثبات على موقفه الأخلاقي وواجبه المهني والإنساني تجاه مرضاه وجرحاه ورفض إخلاء المستشفى"، وفق ما تنقل عنه. وتتحدّث قاسم عن قيود على زيارات المحامين الى المعتقلين الفلسطينيين. وتقول إن المحامين "ممنوعون من نقل أي معلومة من العالم الخارجي إلى الداخل، مثل الوضع العام للحرب، توقفت أم لا"، "كما يمنعون من إخبارهم باليوم والتاريخ والوقت، ومكان تواجدهم الجغرافي". واعتقلت السلطات الإسرائيلية ما يقارب 5000 شخص من قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، أفرج عن قسم منهم لاحقا بعضهم في صفقات التبادل. وتوجه اليهم تهمة "الانتماء الى منظمة إرهابية"، أو "تشكيل تهديد على أمن دولة إسرائيل". وتندّد قاسم باعتقالات حصلت "من دون توجيه تهم أو من دون محاكمة ومن دون تمكين المحامين من معرفة أماكن تواجد المعتقلين خلال الشهور السبعة الأولى من الحرب". ولم تتجاوز زيارة المحامية لموكلها 17 دقيقة. وحصلت تحت "مراقبة الحرّاس".


Independent عربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
ترويع الطبيب حسام أبوصفية في سجن عوفر الإسرائيلي
يقول الطبيب حسام أبوصفية المعتقل في إسرائيل، إنه يتعرض لـ"ترويع جسدي ونفسي" في "ظروف غير إنسانية"، وفق رواية محاميته لوكالة "الصحافة الفرنسية"، متحدثة عن "رحلة عذاب" مدير مستشفى كمال عدوان في غزة. وأصبح أبوصفية، البالغ من العمر 52 سنة، معروفاً على نطاق واسع منذ بدء العمليات العسكرية الإسرائيلية في محيط المستشفى الواقع في بيت لاهيا في شمال قطاع غزة، إذ كان يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي متحدثاً عن معاناة المرضى والجرحى والنازحين داخل المستشفى ورافضاً الإنذارات الإسرائيلية المتكررة بإخلائه. في الـ27 من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقتحمت القوات الإسرائيلية المستشفى الذي قالت إنه يشكل "مركزاً إرهابياً" لحركة "حماس"، وأجبرت نزلاءه على إخلائه واعتقلت العشرات من العاملين في القطاع الطبي داخله، ومن بينهم أبوصفية. تقول المحامية غيد قاسم التي زارت أبوصفية في سجن عوفر في الضفة الغربية المحتلة في الـ19 من مارس (آذار) الماضي، إنه "يعاني كثيراً في الأسر، ومنهك بشدة نتيجة للتعذيب والتنكيل وتعرضه لضغوط وإهانات ليعترف بأفعال لم يرتكبها". على مدى أسبوعين، احتجزت القوات الإسرائيلية أبوصفية في معسكر "سديه تيمان" الذي تحول بعد الحرب إلى مركز اعتقال للفلسطينيين من قطاع غزة، ومن ثم نقلته إلى سجن عوفر قرب رام الله في الضفة الغربية، ومن هناك بدأت كما تقول قاسم، "رحلة العذاب". وتتابع أن فترة التحقيق كانت "قاسية جداً وتخللتها شتى أنواع الضرب والتنكيل والتعذيب"، مشيرة إلى أنه "خضع لأربعة تحقيقات في هذا المعسكر، كل واحد منها استمر من سبع إلى ثماني ساعات". ومن هناك نقل إلى سجن عوفر حيث أمضى 25 يوماً في زنزانة لم تتعد مساحتها المترين، كما تقول، وخضع إلى تحقيقات، "امتد أحدها إلى 13 يوماً". وتفيد قاسم أن السلطات الإسرائيلية أبلغت محامي أبوصفية أنه صنف كـ"مقاتل غير شرعي" لـ"فترة غير محددة"، كذلك، أبلغت النيابة العامة الإسرائيلية طاقم محاميه بأن ملفه "سري ورفضت تسليمه لهم". وصدر قانون "المقاتلين غير الشرعيين" في عام 2002، في مسعى لوضع إطار قانوني لتصنيف المعتقلين من "قوى معادية" وفقاً لتعريف القانون الإسرائيلي، فلا يتم التعامل مع هؤلاء وفق قواعد احتجاز أسرى الحروب المتعارف عليها، وتم إضفاء تعديلات على هذا القانون بعد اندلاع الحرب في غزة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، بحسب المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل "عدالة". ولم تتلق وكالة "الصحافة الفرنسية" رداً من الجيش الإسرائيلي عن ظروف اعتقال الطبيب حسام أبوصفية حتى الآن. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في يناير (كانون الثاني) الماضي، طالبت منظمة العفو الدولية غير الحكومية بالإفراج عن أبوصفية مؤكدة أنها "جمعت شهادات عن الواقع المروع داخل السجون ومراكز الاحتجاز الإسرائيلية، حيث يواجه المعتقلون الفلسطينيون، بمن فيهم العاملون في مجال الصحة، التعذيب المنهجي وغيره من ضروب سوء المعاملة"، وعبرت المنظمة في الرسالة عن "قلقها البالغ" على حياته. وضمن حملة دولية عبر مواقع التواصل، طالبت شخصيات ومنظمات دولية وأممية وعاملون بمجال الصحة بالإفراج عنه، من خلال التفاعل مع وسمي "#الحرية للدكتور حسام أبو صفية و#إنهاء الإبادة الجماعية بغزة". ومن أبرز هؤلاء المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الذي طالب في منشور عبر منصة "إكس" بالإفراج الفوري عنه. وتقول قاسم، إن حالة موكلها الصحية تدهورت كثيراً، فهو "يعاني مشكلات في ضغط الدم، وعدم انتظام في دقات القلب، ومشكلات في العين وضعفاً في النظر"، مشيرة إلى أنه خسر "أكثر من 20 كيلوغراماً خلال شهرين، وكسرت أربعة أضلاع في قفصه الصدري خلال فترة التحقيق ولم يحصل على العلاج". إلا أن قاسم تؤكد أن أبوصفية يتمسك برباطة جأشه، رغم كل شيء، مع أنه لا يعرف شيئاً عن مسألة الإفراج عنه التي تبقى، وفق قولها، "مبهمة وضبابية"، وقالت إنه "يتساءل عن حقيقة الجرم الذي ارتكبه لكي يخضع للاعتقال القاسي والسجن بظروف لا إنسانية". وتشير إلى أن القوات الإسرائيلية تريد منه أن يعترف بأنه أجرى عمليات جراحية لعناصر في "حماس" أو مخطوفين إسرائيليين، لكنه "لم يلين"، ويعد هذه التهم "عارية عن الصحة"، ويؤكد أنه طبيب أطفال و"جل ما فعله هو الثبات على موقفه الأخلاقي وواجبه المهني والإنساني تجاه مرضاه وجرحاه ورفض إخلاء المستشفى"، وفق ما تنقل عنه. وتتحدث قاسم عن قيود على زيارات المحامين إلى المعتقلين الفلسطينيين، وتقول إن المحامين "ممنوعون من نقل أي معلومة من العالم الخارجي إلى الداخل، مثل الوضع العام للحرب، توقفت أم لا"، "كما يمنعون من إخبارهم باليوم والتاريخ والوقت، ومكان وجودهم الجغرافي". واعتقلت السلطات الإسرائيلية ما يقارب 5 آلاف شخص من قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، أفرج عن قسم منهم لاحقاً بعضهم في صفقات التبادل، وتوجه إليهم تهمة "الانتماء إلى منظمة إرهابية"، أو "تشكيل تهديد على أمن دولة إسرائيل". وتندد قاسم باعتقالات حصلت "من دون توجيه تهم أو من دون محاكمة ومن دون تمكين المحامين من معرفة أماكن وجود المعتقلين خلال الأشهر السبعة الأولى من الحرب"، ولم تتجاوز زيارة المحامية لموكلها 17 دقيقة، وحصلت تحت "مراقبة الحراس".


أخبار ليبيا
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
اقتحام وإخلاء كلية بـ«جامعة كولومبيا» في نيويورك.. ما السبب!
أخلت شرطة نيويورك، كلية برنارد التابعة لجامعة كولومبيا، بعد تلقيها بلاغا عن 'تهديد بوجود قنبلة'، وذلك بعد ساعات من اقتحام متظاهرين مؤيدين لفلسطين مكتبة ميلشتاين داخل الكلية. وجاء في بيان الشرطة على منصة 'إكس': 'تتعامل شرطة نيويورك مع التهديد بوجود قنبلة في كلية برنارد، ويتم تنفيذ عملية الإخلاء.. وسيتم اعتقال أي شخص يرفض مغادرة المبنى'. وكان متظاهرون مناصرون للقضية الفلسطينية، 'اقتحموا مكتبة في كلية برنارد بجامعة كولومبيا احتجاجا على طرد ثلاثة طلاب بسبب نشاطهم الداعم لفلسطين داخل الحرم الجامعي، وأطلقوا عليها اسم الدكتور حسام أبو صفية مدير مشفى كمال عدوان بغزة وذلك تكريما له مطالبين إسرائيل بإطلاق سراحه فورا'. BREAKING: Protesters have staged a SECOND sit-in inside Barnard's Milstein Library, declaring it the Dr. Hussam Abu Safiya Liberated Zone. — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 وأطلق المتظاهرون على المكتبة اسم منطقة 'الدكتور حسام أبو صفية المحررة'، وهو مدير مشفى كمال عدوان بغزة، مطالبين إسرائيل بإطلاق سراحه فورا. وبحسب فرع قناة ABC في نيويورك، 'خلال التظاهرة ورد بلاغ عن وجود قنبلة في المبنى ما ادى لتدخل الشرطة التي بدأت بإخلاء الكلية'. وأخلت شرطة نيويورك المبنى وقالت: 'إن أي شخص يرفض مغادرة المكان سيتعرض للاعتقال'. وأصدرت الكلية بيانا يتناول الاضطرابات التي حدثت في المكتبة قالت فيه: 'إن إدارة برنارد وفريق الأمن في الكلية يراقبون الوضع عن كثب'. وأصدرت عميدة الكلية لورا روزنبيري بيانا قالت في جزء منه: 'سنتابع بقوة الإجراءات التأديبية وغيرها من سبل الانتصاف ضد أولئك الذين دخلوا المبنى بالقوة وبشكل غير مشروع، وألحقوا الضرر بالممتلكات أو دمروها، وتجاهلوا توقعات مجتمعنا، وانتهكوا العديد من السياسات والقواعد.. تم إغلاق ميلشتاين حتى إشعار آخر بسبب النشاط الاحتجاجي وتم نقل جميع الفصول الدراسية'. ولاحقا أصدرت الكلية بيانا محدثا قالت فيه: 'يجب ألا نسمح لأفعال القليلين بالتدخل في مهمتنا.. تستمر أنشطة الحرم الجامعي خارج ميلشتاين وفي بقية أنحاء الحرم الجامعي كالمعتاد'. this is what @preslrosenbury and @BarnardCollege have decided will be normal. — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 The post اقتحام وإخلاء كلية بـ«جامعة كولومبيا» في نيويورك.. ما السبب! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


سواليف احمد الزعبي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
نيويورك.. متظاهرون يقتحمون مكتبة جامعة كولومبيا ويسمونها 'منطقة الدكتور أبو صفية المحررة' (فيديوهات)
#سواليف اقتحم #متظاهرون #مؤيدون_لفلسطين مكتبة ميلشتاين في #جامعة_كولومبيا وأطلقوا عليها اسم الدكتور حسام أبو صفية مدير مشفى كمال عدوان بغزة وذلك تكريما له مطالبين إسرائيل بإطلاق سراحه فورا. وقد اقتحم المحتجون مكتبة ميلشتاين التابعة لكلية برنارد في جامعة كولومبيا بعد ظهر يوم الأربعاء، مرددين شعار 'الحرية لفلسطين' وبدأوا اعتصامهم، معلنين أنها 'منطقة #الدكتور_حسام_أبو_صفية المحررة'. وكان الدكتور حسام أبو صفية يعمل كمدير مستشفى كمال عدوان في غزة قبل أن يتم اختطافه من قبل القوات الإسرائيلية في ديسمبر الماضي. وقالت مجموعة 'طلاب كولومبيا من أجل العدالة لفلسطين' في حسابها على منصة 'إكس': 'لقد أعدنا تسمية مكتبة ميلشتاين تكريما للدكتور حسام أبو صفية للمطالبة بأن يوجه المجتمع الدولي أنظاره إلى احتجازه واتخاذ إجراءات لضمان إطلاق سراحه الفوري بينما لا يزال بإمكاننا إنقاذه'. كما طالبت المجموعة الكلية بالتراجع عن طرد الطلاب الثلاثة المتظاهرين هذا الأسبوع، قائلة إن هذا الطرد سبقه طرد اثنين من موظفي كلية برنارد المتحولين جنسيا مؤخرا أحدهما أمين مكتبة والآخر موظف استقبال طبي بسبب مطالبتهما بتحرير فلسطين'. — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 وأضاف البيان: 'يعكس القمع المتصاعد في كلية برنارد الذي يمارس ضد الطلاب الناشطين حملة قمع أكبر ضد الخطاب المؤيد لفلسطين'. وقالت جامعة كولومبيا في بيان: 'نحن على تواصل مع عمادة كلية برنارد والفريق الأمني يعمل لديهم ويتعامل مع الوضع، وسنواصل مراقبته عن كثب'. BREAKING: Terror supporting students and faculty at Columbia have broken into the library and are currently occupying it. Watch as students who are just trying to study have to flee. How many more violent building occupations need to happen before Columbia starts expulsions? — Eyal Yakoby (@EYakoby) March 5, 2025 وأضافت: 'إن تعطيل الأنشطة الأكاديمية ليس سلوكا مقبولا.. نحن ملتزمون بدعم طلاب جامعة كولومبيا ومجتمعنا الجامعي خلال هذا الوقت الصعب'. وسمحت الجامعة لشرطة نيويورك بالدخول إلى الحرم الجامعي ومكتبة ميلشتاين التي استولى عليها الطلاب وهم يرتدون أقنعة كاملة. من جانبه، أدان فرع نيويورك لمنظمة مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) الطرد 'التمييزي' للطلاب في كلية برنارد. Today @BarnardCollege of @Columbia university welcomed the NYPD on campus to brutalize their brave students. Despite their cowardly attempts to shut us down, the Dr. Hussam Abu Safiya Liberated Zone will live on because we will never stop fighting for our prisoners and a… — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 وقالت عفاف ناشي، المديرة التنفيذية للفرع: 'طرد كلية برنارد للطلاب بسبب احتجاجهم ضد الإبادة الجماعية في فلسطين ليس مجرد هجوم على حقوق الطالب فحسب، بل هو جزء من جهد أكبر ومنهجي لإسكات ومعاقبة أي شخص يجرؤ على التنديد بالفصل العنصري والإبادة الجماعية الإسرائيلية'. وأضافت أن 'هذه الحملة ذات الدوافع السياسية تكشف عن العداء العميق الذي تكنه إدارة الجامعة لأصوات الطلاب الذين ينادون بحقوق الإنسان والعدالة'. 🚨HAPPENING NOW: Fully masked Free PaIestine students (and maybe faculty) have taken over the Milstein Library on the @Columbia University campus. Do not negotiate with these entitled petulant useful idiots!! — Manhattan Mingle (@ManhattanMingle) March 5, 2025 وكانت وزارة العدل الأمريكية قد أعلنت الأسبوع الماضي أن جامعة كولومبيا ستكون من بين 10 جامعات ستزورها فرقة عمل فيدرالية لتحديد ما إذا كانت هذه الجامعات 'انتهكت القانون الفيدرالي وفشلت في حماية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس اليهود من التمييز غير القانوني' خلال المظاهرات الحاشدة التي جرت العام الماضي ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. Protesters in Barnard yell shut up at the woman trying to ask them to move so that students can use the library and go to class. She says they have given warnings and will soon begin identifying students, but the protesters sing over her. — Eliana Goldin (@Eliana_Goldin) March 5, 2025 وتم إنشاء فريق العمل بأمر تنفيذي من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير الماضي، الذي هدد هذا الأسبوع الجامعات بقطع التمويل الفيدرالي إذا سمحت 'بالاحتجاجات غير القانونية' في حرمها الجامعي. ولم يحدد ترامب أنواع الاحتجاجات الطلابية التي يعتبرها 'غير قانونية'، لكن التحذير جاء بعد أن وصف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين بـ'المعادين للسامية' في الأمر التنفيذي الذي أصدره في يناير. 🚨BREAKING: @Columbia University has finally allowed the NYPD on campus and into the Milstien Library which has been taken over by fully masked Free PaIestine students (and maybe faculty). — Manhattan Mingle (@ManhattanMingle) March 5, 2025 وقال ترامب في ملف مرفق بأمره التنفيذي: 'إلى جميع الأجانب المقيمين الذين شاركوا في الاحتجاجات المؤيدة للجهاديين، نضعكم في اعتبارنا: في عام 2025، سنجدكم وسنقوم بترحيلكم. كما سأقوم بسرعة بإلغاء تأشيرات جميع الطلاب المؤيدين لحركة حماس في الجامعات التي امتلأت بالتطرف كما لم يحدث من قبل'.