أحدث الأخبار مع #حسان


جفرا نيوز
منذ 17 ساعات
- سياسة
- جفرا نيوز
هندسة التعديل الوزاري الأول.. موعده والأسماء!
خاص مع فائض التقديرات والأخبار حول إجراء تعديل وزاري سيكون الأول على حكومة الدكتور جعفر حسان؛ فإن مصادر "جفرا نيوز" وبمعلومات مختلفة، تقول إن التعديل الأول سيكون في شهر أيلول المقبل، أي بالتزامن مع إنهاء العام الأول للحكومة التي تشكلت في 18 سبتمبر/ أيلول 2024. التعديل الذي اكتسب سمة الإلحاح "والزن"، لن يكون في القريب العاجل؛ لأن الرئيس يريد إعطاء فرصة أكبر للوزراء لتقييم أدائهم، خاصة بعد فض الدورة العادية لمجلس النواب؛ وهو ما يتيح لكل وزير أن يقدم ما في جعبته من ملفات وجولات وغيره. وما استشعرت به "جفرا نيوز" خلال جمع معلوماتها حول التعديل الوزاري الأول؛ أن الرئيس يريد رؤية إنجازات وقرارات فعالة على أرض الواقع تلامس المواطنين مباشرة، وهو ما يعني أن الهمسات الكثيرة من هنا وهناك بشأن إزاحة أسماء معينة من الوزراء "الكسولين"، لم تؤثر في الرئيس الذي يسمع الجميع لكنه يفعل ما فيه المصلحة العامة هذا شق، فيما الشق الآخر يرتكز على فكرة أن حسان لا يحب الإنشغال عن الميدان وإحداث "عجقة" ليست بمكانها وفق رؤيته الخاصة في هندسة الدوار الرابع.


أخبارنا
منذ 20 ساعات
- صحة
- أخبارنا
عصام قضماني : كلام في اقتصاديات الصحة
أخبارنا : من يشاهد بأم العين حجم الضغط على أقسام مستشفيات القطاع العام "البشير وحمزة" خصوصا تترسخ لديه قناعة بان العاصمة لا يكفيها عدد المستشفيات الموجودة. لنلتمس العذر ونقول أعان الله كوادر هذه المستشفيات فحجم الضغوط من المراجعين وطالبي العلاج كبير جدا وربما سيحتاج إلى كوادر اكبر عددا والى مساحات اكثر سعة. لكن بظني ان المشكلة ليست مشكلة تمويل بقدر ما تحتاج العملية فيه إلى تنظيم ولا نستطيع هنا ان نقارن مع ما تتميز به مستشفيات القطاع الخاص في هذا المجال لان المقارنة ظالمة لمستشفيات وكوادر القطاع العام. النجاحات التي سجلتها وزارة الصحة كانت نجاحات ادارية لان النجاحات الطبية موجودة ومتميزة بالنظر إلى حجم الضغوط مرة أخرى. هذا يعود بنا إلى أهمية التوسع في إنشاء المراكز الصحية الشاملة او المتكاملة التي توفر عيادات وغرف عمليات صغرى ووسطية تخفف الضغوط عن المستشفيات الكبرى التي تحتاج لان تلتقط انفاسها لتنفيذ عمليات صيانة وتطوير وتنظيم. يقال ان الاردن ينفق على الخدمات الصحية بقدر ما تنفق دول اوروبية!. لكن لماذا لا يلمس المواطن مستوى هذا الانفاق. قد يكون الاختراق في فاتورة المعالجات الطبية المعفاة وهي التي تترجم نفسها ديونا تتكبدها الخزينة علاجات وادوية وهو ما لم تستطع اية حكومة تنظيمه بحيث يصل الى من يحتاجه فعلا من غير المؤمنين من بسطاء الناس او توجيهه الى الخدمات الصحية العامة من ضمن موازنة الصحة العامة. ننقل هنا بعض الاحصائيات ومنها:- - بلغت موازنة وزارة الصحة نحو 807 ملايين دينار لعام ٢٠٢٥ بنمو نحو 12 بالمئة وبقيمة 88 مليون دينار، وبلغت نسبة النفقات الرأسمالية 12.5بالمئة وبقيمة نحو 101 مليون دينار، ونفقات جارية بقيمة 706 ملايين دينار. - يستحوذ القطاع الصحي على نحو 44 بالمئة من النفقات التشغيلية والتي تشكل المستلزمات الطبية والأدوية الحيز الأكبر منها. القطاع الصحي المستقبلي سيعتمد إلى حد كبير على التكنولوجيا، والتخطيط لمستشفى عادي ما ولوضع أرقام الميزانية، فالتكلفة لكل سرير تكون بحدود 40 إلى 50 ألف دولار، لكن في مستشفيات تحتضن تقنيات حديثة ومتقدمة هذه التكلفة ترتفع إلى 100 ألف دولار لكل سرير، أي الضعف وهو فرق شاسع. التحدي الرئيسي الذي يواجه القطاع الصحي في الأردن لا يتمثل في عدم كفاية الموارد، بل في كيفية إدارة وتخصيص تلك الموارد المتاحة وتوظيفها. الأردن ينفق حوالي (8% إلى 9%) من الناتج المحلي الإجمالي على القطاع الصحي سنويًا، وان كانت هذه النسبة تدعو الى اطمئنان بعض واضعي السياسة الصحية لكنها لا تكفي لتوفير بنية صحية عامة تغني كثيرا من الشرائح متوسطة ومتدنية الدخل عن اللجوء الى القطاع الخاص المكلف فما بالك ان ارادت وزارة الصحة تجهيز مستشفى بمواصفات تكنولوجية حديثة تبلغ تكلفة السرير الواحد فيه ١٠٠ ألف دولار. استراتيجية وزارة الصحة للأعوام (2023–2025)، تقوم على توفير منظومة صحية متكاملة تتكون من 8 محاور رئيسية تتواءم مع البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي. الحقيقة أن رؤية التحديث الاقتصادي وضعت بعض النقاط على حروف المشكلة لكنها كانت دائما تصطدم بالتمويل والحقيقة أيضا أن قطاعات اقل اهمية تستنزف نفقات اكبر، ما سيحتاج الى اجراءات جراحية حقيقية في بناء الموازنة نحو توزيع أفضل للإنفاق. ما زال بعض ممن يحتاجون الى جراحات صغيرة او متوسطة يضطرون للانتظار لأشهر وهي المواعيد التي تحددها لهم بعض مستشفيات القطاع العام! القطاع الصحي ليس مهملا فهو ينال تركيزا لافتا من الرئيس حسان خلال جولاته الميدانية كما انه مزود بكوادر كفؤة، الأمر يحتاج إلى توظيف أمثل للموارد ولمسة من التنظيم، إدارة الموارد اهم من توفيرها. ــ الراي


Amman Xchange
منذ 20 ساعات
- صحة
- Amman Xchange
كلام في اقتصاديات الصحة*عصام قضماني
الراي من يشاهد بأم العين حجم الضغط على أقسام مستشفيات القطاع العام "البشير وحمزة" خصوصا تترسخ لديه قناعة بان العاصمة لا يكفيها عدد المستشفيات الموجودة. لنلتمس العذر ونقول أعان الله كوادر هذه المستشفيات فحجم الضغوط من المراجعين وطالبي العلاج كبير جدا وربما سيحتاج إلى كوادر اكبر عددا والى مساحات اكثر سعة. لكن بظني ان المشكلة ليست مشكلة تمويل بقدر ما تحتاج العملية فيه إلى تنظيم ولا نستطيع هنا ان نقارن مع ما تتميز به مستشفيات القطاع الخاص في هذا المجال لان المقارنة ظالمة لمستشفيات وكوادر القطاع العام. النجاحات التي سجلتها وزارة الصحة كانت نجاحات ادارية لان النجاحات الطبية موجودة ومتميزة بالنظر إلى حجم الضغوط مرة أخرى. هذا يعود بنا إلى أهمية التوسع في إنشاء المراكز الصحية الشاملة او المتكاملة التي توفر عيادات وغرف عمليات صغرى ووسطية تخفف الضغوط عن المستشفيات الكبرى التي تحتاج لان تلتقط انفاسها لتنفيذ عمليات صيانة وتطوير وتنظيم. يقال ان الاردن ينفق على الخدمات الصحية بقدر ما تنفق دول اوروبية!. لكن لماذا لا يلمس المواطن مستوى هذا الانفاق. قد يكون الاختراق في فاتورة المعالجات الطبية المعفاة وهي التي تترجم نفسها ديونا تتكبدها الخزينة علاجات وادوية وهو ما لم تستطع اية حكومة تنظيمه بحيث يصل الى من يحتاجه فعلا من غير المؤمنين من بسطاء الناس او توجيهه الى الخدمات الصحية العامة من ضمن موازنة الصحة العامة. ننقل هنا بعض الاحصائيات ومنها:- - بلغت موازنة وزارة الصحة نحو 807 ملايين دينار لعام ٢٠٢٥ بنمو نحو 12 بالمئة وبقيمة 88 مليون دينار، وبلغت نسبة النفقات الرأسمالية 12.5بالمئة وبقيمة نحو 101 مليون دينار، ونفقات جارية بقيمة 706 ملايين دينار. - يستحوذ القطاع الصحي على نحو 44 بالمئة من النفقات التشغيلية والتي تشكل المستلزمات الطبية والأدوية الحيز الأكبر منها. القطاع الصحي المستقبلي سيعتمد إلى حد كبير على التكنولوجيا، والتخطيط لمستشفى عادي ما ولوضع أرقام الميزانية، فالتكلفة لكل سرير تكون بحدود 40 إلى 50 ألف دولار، لكن في مستشفيات تحتضن تقنيات حديثة ومتقدمة هذه التكلفة ترتفع إلى 100 ألف دولار لكل سرير، أي الضعف وهو فرق شاسع. التحدي الرئيسي الذي يواجه القطاع الصحي في الأردن لا يتمثل في عدم كفاية الموارد، بل في كيفية إدارة وتخصيص تلك الموارد المتاحة وتوظيفها. الأردن ينفق حوالي (8% إلى 9%) من الناتج المحلي الإجمالي على القطاع الصحي سنويًا، وان كانت هذه النسبة تدعو الى اطمئنان بعض واضعي السياسة الصحية لكنها لا تكفي لتوفير بنية صحية عامة تغني كثيرا من الشرائح متوسطة ومتدنية الدخل عن اللجوء الى القطاع الخاص المكلف فما بالك ان ارادت وزارة الصحة تجهيز مستشفى بمواصفات تكنولوجية حديثة تبلغ تكلفة السرير الواحد فيه ١٠٠ ألف دولار. استراتيجية وزارة الصحة للأعوام (2023–2025)، تقوم على توفير منظومة صحية متكاملة تتكون من 8 محاور رئيسية تتواءم مع البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي. الحقيقة أن رؤية التحديث الاقتصادي وضعت بعض النقاط على حروف المشكلة لكنها كانت دائما تصطدم بالتمويل والحقيقة أيضا أن قطاعات اقل اهمية تستنزف نفقات اكبر، ما سيحتاج الى اجراءات جراحية حقيقية في بناء الموازنة نحو توزيع أفضل للإنفاق. ما زال بعض ممن يحتاجون الى جراحات صغيرة او متوسطة يضطرون للانتظار لأشهر وهي المواعيد التي تحددها لهم بعض مستشفيات القطاع العام! القطاع الصحي ليس مهملا فهو ينال تركيزا لافتا من الرئيس حسان خلال جولاته الميدانية كما انه مزود بكوادر كفؤة، الأمر يحتاج إلى توظيف أمثل للموارد ولمسة من التنظيم، إدارة الموارد اهم من توفيرها.


خبرني
منذ 3 أيام
- سياسة
- خبرني
حسّان يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية
خبرني - وصل رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان إلى مقر القصر الحكومي في بغداد للمشاركة بأعمال القمة العربية ويشارك حسان مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، في مؤتمر القمة العربية بدورته العادية الرابعة والثلاثين ومؤتمر القمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية بدورته الخامسة اللذين تستضيفهما بغداد. وتنعقد الدورة 34 من القمة العربية السبت، في العاصمة العراقية بغداد، في وقت يشهد تحولات إقليمية مصيرية، ليس آخرها التبدّل الجذري في سوريا، والعدوان العنيف على غزة، وانكفاء إيران وأدواتها في المنطقة.


الموجز
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الموجز
بدء التقديم لمسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي بالقومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية
أعلن المخرج عادل حسان، مدير عام المركز، عن فتح باب التقدم لمسابقة 'توفيق الحكيم للتأليف المسرحي' في دورتها الرابعة لعام 2025، وذلك خلال الفترة من 1 وحتى 10 مايو 2025، بمقر المركز '9 شارع حسن صبري بالزمالك'، وذلك تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتحت إشراف المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، وفي إطار دور لا يفوتك تفاصيل مسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي وقال حسان إن المسابقة تأتي تأكيدًا على حرص المركز على تشجيع الكتاب المسرحيين، وفتح آفاق جديدة للمبدعين الشباب، مشيرًا إلى أن التقديم مفتوح أمام كل من يرغب بالمشاركة، بشرط ألا يكون النص قد فاز مسبقًا في مسابقات أخرى أو سبق إنتاجه، كما يجب ألا يكون مأخوذًا عن وسيط إبداعي آخر. وأضاف أن ولفت إلى ضرورة تسليم أربع نسخ ورقية من النص، مرفق بها أسطوانة مدمجة تحتوي على نسخة إلكترونية بصيغة (Word)، مع ملء استمارة التقديم المتوفرة بمقر المركز، وإرفاق صورة ضوئية من بطاقة الرقم القومي. وأشار إلى أن التقديم يتم يدويًا بمكتب مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية في الزمالك، خلال الفترة من 1 حتى 10 مايو 2025، على أن تُعلَن النتائج في الأسبوع الأول من يونيو. وأكد حسان أن الفائزين الثلاثة سيحصلون على جوائز مالية قيمة، حيث ينال الفائز الأول 10 آلاف جنيه، والثاني 8 آلاف جنيه، والثالث 6 آلاف جنيه، فضلًا عن نشر النصوص الفائزة ضمن إصدارات المركز، مع ترشيحها للإنتاج في إطار خطة البيت الفني للمسرح. اقرأ أيضًا: