logo
#

أحدث الأخبار مع #حسناليداك،

هل يجوز ارتداء الكمامة والنظارة أثناء الإحرام؟ دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي
هل يجوز ارتداء الكمامة والنظارة أثناء الإحرام؟ دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي

الصباح العربي

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • الصباح العربي

هل يجوز ارتداء الكمامة والنظارة أثناء الإحرام؟ دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي

أكد حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء، جواز استخدام الكمامة الطبية، أو النظارات الشمسية، أو قناع العين خلال الإحرام، دون أن يُعد ذلك مخالفة شرعية. وخلال ظهوره في برنامج "فتاوى الناس" الذي تقدمه الإعلامية زينب سعد الدين عبر قناة "الناس"، أوضح اليداك أن تلك الأدوات لا تدخل ضمن المحظورات الشرعية للمحرم، ولا تنقض صحة الإحرام. وأشار إلى أن استخدام هذه الوسائل للحماية من العدوى، أو لتفادي أشعة الشمس، أو لتسهيل النوم، لا يُعد من ضمن اللباس المحيط المنهي عنه شرعًا، لذلك يُعد مباحًا ولا يفسد الإحرام. وأضاف أن ارتداء الساعة أو أي وسيلة لقياس الوقت وتنظيم اليوم، لا يتعارض مع متطلبات الإحرام، ويمكن للحجاج استخدامها خلال المناسك دون حرج، مشددًا على ضرورة الاهتمام بالإجراءات الوقائية مع الطمأنينة في أداء الشعائر. ودعا الحجاج والمعتمرين إلى أداء النسك بيسر وسكينة، مع مراعاة التعليمات الوقائية عند الحاجة، مؤكدًا أن الشريعة مبنية على التيسير، وأن الله لا يُحمّل الإنسان ما يفوق طاقته. وفيما يتعلق بمحظورات الإحرام، أوضح أن من بينها ارتداء ما خُيط على مقاس الجسم أو أحد أجزائه، وتغطية الرأس للرجل أو الوجه للمرأة، إلا للضرورة، إلى جانب حلق الشعر أو دهنه، واستخدام الطيب في الجسم أو الثياب، وتقليم الأظافر، وقتل الصيد. كما تشمل المحظورات عقد الزواج سواء للنفس أو للغير، مع كراهة الخطبة، إضافة إلى اللمس أو التقبيل المصحوب بالشهوة.

أمين الفتوى: سماع سورة البقرة لا يغني عن قراءتها من المصحف وتلاوتها بركة ووقاية من السحر
أمين الفتوى: سماع سورة البقرة لا يغني عن قراءتها من المصحف وتلاوتها بركة ووقاية من السحر

مصراوي

timeمنذ 7 أيام

  • منوعات
  • مصراوي

أمين الفتوى: سماع سورة البقرة لا يغني عن قراءتها من المصحف وتلاوتها بركة ووقاية من السحر

قال الدكتور حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الإستماع إلى سورة البقرة لا يغني عن تلاوتها من المصحف، مشيرًا إلى أن قراءة السورة يوميًا عبادة عظيمة، وتركها والاكتفاء بالسماع فقط يُعدّ نقصًا في الأجر والثواب. وأضاف اليداك، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن النبي ﷺ قال:" اقرأوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة (أي السحرة)"، مؤكدًا أن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ثلاثة أيام، وأنها تأتي يوم القيامة شفيعة لأصحابها، لما تحمله من أسرار عظيمة وفضل كبير. وأوضح أمين الفتوى: أن القرآن نزل ليُقرأ ويُعمل به، والاستماع وحده لا يفي بالغرض، تمامًا كما لا يمكن الاكتفاء بالنظر إلى دواء دون تناوله؛ لذلك، أنصح من كان يداوم على قراءة السورة ألا يكتفي بالسماع، بل يواصل التلاوة قدر استطاعته. وفي رده على سؤال حول تشغيل صوت أحد القراء أثناء القراءة معه من المصحف، قال: "ده أجر أعظم، لأن الإنسان وقتها بيشغل أكثر من جارحة: البصر مع النظر في المصحف، والسمع مع صوت الشيخ، والنطق مع التلاوة، فيعيش مع القرآن بكل حواسه، وده بيفتح أبواب لفهم وتدبر أعظم". كما أشار إلى أن الدعاء بعد تلاوة سورة البقرة – أو أي عبادة – هو من مواطن استجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن "الدعاء بعد العبادة له خصوصية، ولذلك يُستحب الدعاء بعد الصلاة، وبعد ختم القرآن، وفي أوقات الصيام والحج"، مؤكدًا أن قراءة سورة البقرة والدعاء بعدها باب عظيم من أبواب الرجاء والطلب من الله عز وجل.

هل سماع سورة البقرة يغني عن قراءتها من المصحف وهل تقي من السحر؟
هل سماع سورة البقرة يغني عن قراءتها من المصحف وهل تقي من السحر؟

أخبار اليوم المصرية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أخبار اليوم المصرية

هل سماع سورة البقرة يغني عن قراءتها من المصحف وهل تقي من السحر؟

قال الدكتور حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، إن الاستماع إلى سورة البقرة لا يغني عن تلاوتها من المصحف ، مشيرًا إلى أن قراءة السورة يوميًا عبادة عظيمة، وتركها والاكتفاء بالسماع فقط يُعدّ نقصًا في الأجر والثواب. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن النبي ﷺ قال:"اقرأوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة (أي السحرة)"، مؤكدًا أن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ثلاثة أيام، وأنها تأتي يوم القيامة شفيعة لأصحابها، لما تحمله من أسرار عظيمة وفضل كبير. وأضاف: "القرآن نزل ليُقرأ ويُعمل به، والاستماع وحده لا يفي بالغرض، تمامًا كما لا يمكن الاكتفاء بالنظر إلى دواء دون تناوله؛ لذلك، أنصح من كان يداوم على قراءة السورة ألا يكتفي بالسماع، بل يواصل التلاوة قدر استطاعته". اقرأ أيضاً| وفي رده على سؤال حول تشغيل صوت أحد القراء أثناء القراءة معه من المصحف، قال: "ده أجر أعظم، لأن الإنسان وقتها بيشغل أكثر من جارحة: البصر مع النظر في المصحف، والسمع مع صوت الشيخ، والنطق مع التلاوة، فيعيش مع القرآن بكل حواسه، وده بيفتح أبواب لفهم وتدبر أعظم". كما أشار إلى أن الدعاء بعد تلاوة سورة البقرة – أو أي عبادة – هو من مواطن استجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن "الدعاء بعد العبادة له خصوصية، ولذلك يُستحب الدعاء بعد الصلاة، وبعد ختم القرآن، وفي أوقات الصيام والحج"، مؤكدًا أن قراءة سورة البقرة والدعاء بعدها باب عظيم من أبواب الرجاء والطلب من الله عز وجل.

أمين الفتوى يوضح أهمية قراءة سورة البقرة
أمين الفتوى يوضح أهمية قراءة سورة البقرة

مصرس

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

أمين الفتوى يوضح أهمية قراءة سورة البقرة

قال الدكتور حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الاستماع إلى سورة البقرة لا يغني عن تلاوتها من المصحف، مشيرًا إلى أن قراءة السورة يوميًا عبادة عظيمة، وتركها والاكتفاء بالسماع فقط يُعدّ نقصًا في الأجر والثواب. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"اقرأوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة (أي السحرة)"، مؤكدًا أن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ثلاثة أيام، وأنها تأتي يوم القيامة شفيعة لأصحابها، لما تحمله من أسرار عظيمة وفضل كبير.وأضاف: "القرآن نزل ليُقرأ ويُعمل به، والاستماع وحده لا يفي بالغرض، تمامًا كما لا يمكن الاكتفاء بالنظر إلى دواء دون تناوله؛ لذلك، أنصح من كان يداوم على قراءة السورة ألا يكتفي بالسماع، بل يواصل التلاوة قدر استطاعته".وفي رده على سؤال حول تشغيل صوت أحد القراء أثناء القراءة معه من المصحف، قال: "ده أجر أعظم، لأن الإنسان وقتها بيشغل أكثر من جارحة: البصر مع النظر في المصحف، والسمع مع صوت الشيخ، والنطق مع التلاوة، فيعيش مع القرآن بكل حواسه، وده بيفتح أبواب لفهم وتدبر أعظم".كما أشار إلى أن الدعاء بعد تلاوة سورة البقرة – أو أي عبادة – هو من مواطن استجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن "الدعاء بعد العبادة له خصوصية، ولذلك يُستحب الدعاء بعد الصلاة، وبعد ختم القرآن، وفي أوقات الصيام والحج"، مؤكدًا أن قراءة سورة البقرة والدعاء بعدها باب عظيم من أبواب الرجاء والطلب من الله عز وجل.

هل سماع سورة البقرة يغني عن قراءتها من المصحف وهل تقي من السحر؟
هل سماع سورة البقرة يغني عن قراءتها من المصحف وهل تقي من السحر؟

مصرس

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

هل سماع سورة البقرة يغني عن قراءتها من المصحف وهل تقي من السحر؟

قال الدكتور حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الاستماع إلى سورة البقرة لا يغني عن تلاوتها من المصحف، مشيرًا إلى أن قراءة السورة يوميًا عبادة عظيمة، وتركها والاكتفاء بالسماع فقط يُعدّ نقصًا في الأجر والثواب. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"اقرأوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة (أي السحرة)"، مؤكدًا أن البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ثلاثة أيام، وأنها تأتي يوم القيامة شفيعة لأصحابها، لما تحمله من أسرار عظيمة وفضل كبير.وأضاف: "القرآن نزل ليُقرأ ويُعمل به، والاستماع وحده لا يفي بالغرض، تمامًا كما لا يمكن الاكتفاء بالنظر إلى دواء دون تناوله؛ لذلك، أنصح من كان يداوم على قراءة السورة ألا يكتفي بالسماع، بل يواصل التلاوة قدر استطاعته".اقرأ أيضاً| فوائد عظيمة للتقويم الهجري.. رئيس جامعة الأزهر يوضحهاوفي رده على سؤال حول تشغيل صوت أحد القراء أثناء القراءة معه من المصحف، قال: "ده أجر أعظم، لأن الإنسان وقتها بيشغل أكثر من جارحة: البصر مع النظر في المصحف، والسمع مع صوت الشيخ، والنطق مع التلاوة، فيعيش مع القرآن بكل حواسه، وده بيفتح أبواب لفهم وتدبر أعظم".كما أشار إلى أن الدعاء بعد تلاوة سورة البقرة – أو أي عبادة – هو من مواطن استجابة الدعاء، مشيرًا إلى أن "الدعاء بعد العبادة له خصوصية، ولذلك يُستحب الدعاء بعد الصلاة، وبعد ختم القرآن، وفي أوقات الصيام والحج"، مؤكدًا أن قراءة سورة البقرة والدعاء بعدها باب عظيم من أبواب الرجاء والطلب من الله عز وجل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store