logo
#

أحدث الأخبار مع #حسنخالد،

اغتيل لأنه رفض الخضوع للوصاية... الحريري يستذكر "شهيد العيش المشترك"
اغتيل لأنه رفض الخضوع للوصاية... الحريري يستذكر "شهيد العيش المشترك"

القناة الثالثة والعشرون

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

اغتيل لأنه رفض الخضوع للوصاية... الحريري يستذكر "شهيد العيش المشترك"

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... في ذكرى استشهاد مفتي الجمهورية اللبنانية السابق الشيخ حسن خالد، أكّد رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، في منشور عبر منصة "اكس"، أن الشيخ خالد كان "قامة وطنية جسّدت الاعتدال والوحدة في مراحل صعبة مرّ بها لبنان". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المفتي خالد حمل رسالة وحدة لبنان
المفتي خالد حمل رسالة وحدة لبنان

بيروت نيوز

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بيروت نيوز

المفتي خالد حمل رسالة وحدة لبنان

كتب النائب فؤاد مخزومي على منصة 'إكس': 'في الذكرى الـ 36 لاستشهاد المفتي حسن خالد، نستذكر قامة دينية ووطنية حملت رسالة وحدة لبنان وتآخي شعبه، وبقيت حتى الرمق الأخير تعمل لنبذ الطائفية وتكريس العيش المشترك. لروحه الرحمة والسلام'.

في الذكرى الـ36 لاستشهاد المفتي حسن خالد... إشادات بدوره الوطني ودعوته للعيش المشترك
في الذكرى الـ36 لاستشهاد المفتي حسن خالد... إشادات بدوره الوطني ودعوته للعيش المشترك

المركزية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

في الذكرى الـ36 لاستشهاد المفتي حسن خالد... إشادات بدوره الوطني ودعوته للعيش المشترك

في ذكرى استشهاد سماحة المفتي الشيخ حسن خالد، كتب النائب بلال الحشيمي عبر منصة "إكس": "نستذكر القامة الوطنية والعالم الجليل الذي شكّل بصوته وموقفه صمّام أمان لوحدة لبنان. اغتالته يد الإجرام لأنه كان رمزاً للحق والاعتدال. رحم الله الشهيد حسن خالد ورفاقه وادخلهم فسيح جناته." في الذكرى 36 لاستشهاد المفتي حسن خالد، كتب النائب فؤاد مخزومي عبر منصة "إكس": "نستذكر قامة دينية ووطنية حملت رسالة وحدة لبنان وتآخي شعبه، وبقيت حتى الرمق الأخير تعمل لنبذ الطائفية وتكريس العيش المشترك. لروحه الرحمة والسلام." أشرف ريفي كتب النائب أشرف ريفي على منصة "إكس": "16 أيار عام 1989، امتدت يد الغدر الإجرامية لتغتال سماحة مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ حسن خالد في رسالة واضحة من نظام الأسد الاجرامي بأن مسلسل اغتيال وتهجير واعتقال قادة لبنان من كمال جنبلاط إلى حسن خالد، يسير وفق مخططها الهادف للهيمنة على لبنان بالتعاون مع عملاء الداخل. في هذه الذكرى، نرى إنطلاقة سوريا الجديدة، وقد تخلَّصت من إرث الفساد والتقسيم والتفتيت الذي زرعه وصنعه نظام الإجرام الأسدي، وانهيار منظومته في سوريا كما في لبنان. إن دماء الشهداء كافة ودم الشهيد سماحة المفتي حسن خالد، قد أزهَر نصراً وتغييراً وخلاصاً في لبنان كما في سوريا. في ذكرى اغتيال سماحته، نعاهد الله على متابعة مسيرته العطِرة وتعزيز التلاحم الوطني وحماية السلم الأهلي واستقرار لبنان وسيادته".

«زى النهارده«في 16 مايو 1989.. اغتيال مفتي لبنان حسن خالد
«زى النهارده«في 16 مايو 1989.. اغتيال مفتي لبنان حسن خالد

المصري اليوم

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

«زى النهارده«في 16 مايو 1989.. اغتيال مفتي لبنان حسن خالد

حظى الشيخ حسن خالد، المفتى الأسبق للبنان بالكثير من مظاهر التقدير والتكريم العربى واللبنانى، غير أن حياته انتهت نهاية مأساوية، على يد النظام البعثى العلوى باغتيال غيرمبرر، وهو مولود في بيروت سنة ١٩٢١ وتلقى علومه الأولى بمدرسة عمر الفاروق، التابعة لجمعية المقاصد الخيريّة الإسلاميّة في العاصمة وبعد حصوله على شهادة الابتدائيّة التحق بالكليّة الشرعيّة في بيروت (أزهر لبنان حاليًا)، وبقى فيها إلى أن تخرّج فيها سنة سنة ١٩٤٠وبعد تخرجه كلفته المديريّة العامة للأوقاف الإسلاميّة بوظيفة خطيب في بعض مساجد بيروت، ثم أرسله مفتى الجمهوريّة اللبنانيّة مع بعض زملائه إلى الجامع الأزهر في مصر لمتابعة تخصصه العالى في العلوم الدينيّة،فالتحق بكلية أصول الدين التي بقى فيها إلى أن تخرج فيها حاملاً شهادتها النهائيّة في سنة ١٩٤٦وبعد عودته عُيِّن كاتباً في المحكمة الشرعيّة في بيروت ثم ترقّى إلى درجة رئيس قلم وعندما أجرت الحكومة امتحانات لاختيارقضاة لبعض المحاكم الشرعيّة تقدم لامتحانات القبول التي اجتازها وتم تعيينه قاضياً في محكمة عكارالشرعيّة ثم نقل منها في عام ١٩٦٠ إلى محكمة محافظة جبل لبنان وأثناء عمله بالمحاكم الشرعيّة كان يمارس التدريس لمادتى المنطق والتوجيه في أزهر لبنان وإلقاء خطبة الجمعة في بعض مساجد بيروت وعندما استعفى الشيخ محمد علايا من منصب الإفتاءبسبب الشيخوخة تمّ انتخاب الشيخ حسن خالد بالإجماع مفتياً للجمهورية اللبنانية وذلك يوم السبت الحادى والعشرين من ديسمبر١٩٦٦، وهذا المنصب يشغله صاحبه مدى الحياة وكان ضيفا دائما على المحافل والمؤتمرات الدينية الدولية والعربية ،وكان مرجعاً لجميع الموظفين الدينيين والإداريين في دوائرالأوقاف الإسلامية ودوائر الافتاء في لبنان،وقد منحته جامعة الأزهر شهادة الدكتوراه الفخرية في مارس ١٩٦٧وكان يحمل الوشاح الأكبر للنهضة الأردنى من الدرجة الأولى، ووساماً رفيعاً من رئيس جمهورية تشاد تقديراً لجهوده·ولحسن خالد مؤلفات مهمة منها الإسلام والتكامل المادى في المجتمع وأحكام الأحوال الشخصيّةفى الشريعة الإسلامية والزواج بغير المسلم، والشهيد في الإسلام،والمسلمون في لبنان،والحرب الأهلية،وموقف الإسلام من الوثنية واليهودية والنصرانية و«زي النهارده» فى١٦مايو ١٩٨٩انفجرت بقرب عربته سيارة ملغومة بمواد ناسفة فلقى مصرعه وراح ضحية الانفجار ١٦ شخصاً واثنان من حراسه وقيد الحادث ضد مجهول! وتمّ دفنه بمقبرة الأوزاعى في اليوم التالى لوفاته.

قباني في ذكرى استشهاد المفتي حسن خالد: عهدك كان عملًا وبناءً ومواقفك ستظل نبراسًا للوطن والمسلمين
قباني في ذكرى استشهاد المفتي حسن خالد: عهدك كان عملًا وبناءً ومواقفك ستظل نبراسًا للوطن والمسلمين

المركزية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

قباني في ذكرى استشهاد المفتي حسن خالد: عهدك كان عملًا وبناءً ومواقفك ستظل نبراسًا للوطن والمسلمين

استذكر المفتي الشيخ الدكتور محمد رشيد راغب قباني، لمناسبة الذكرى ال 36 لاستشهاد المفتي الشيخ حسن خالد، "مواقفه الوطنية والعادلة" وقال في بيان: "في ذكراك السنوية ال 36 أيها المفتي الشهيد الشيخ حسن خالد رحمك الله تعالى، أستذكر مواقفك الصريحة الصادحة بالعدالة والحق ولكنني أستذكر أيضاً تلك المواقف والأفعال التي لم يشهد عليها إلا القلة المقربة التي كانت تحيط بك، تلك مواقف وأفعال تضاهي ما كان معلناً أضعافاً مضاعفةً بذلتها أيها الشهيد حماية للإسلام والمسلمين وللبنان واللبنانيين ولدار الفتوى ووحدة لبنان واللبنانيين جميعاً". اضاف: "وكذلك أستذكر جهدك غير المنقطع في تدبير شؤون الدار وأبنائها وبناء المؤسسات والمحافظة عليها ومواجهة الكارهين بالصدر الرحب وأخلاق الإسلام ومعالجة ما كانَ يُحاك ضدك وضدّ الدار مع مراعاة الحفاظ على وحدة الصف. لم يكن عهدك عهد مواقف وشعارات بل عهد عمل وبناء، وكنا من بعد استشهادك لإكمال المسيرة على القدر الذي وفقنا الله إليه. واليوم إذ نستذكرك ولم ننسك قط، ندعو الله لك بالرحمة وبمنازل الأبرار والمقربين أن يُنعمها المولى عزّ وجلّ عليك، وندعو أن يُهيء الله دوماً الصالحين من العلماء للمسلمين ليديروا شئونهم وليكملوا المسيرة التي ورثتموها وورثناها عنكم ليحفظ الله بهم المسلمين ودار الفتوى واللبنانيين ولبنان الحبيب". وختم: "دمتم في عليائكم أيها المفتي الشهيد رمزاً كبيراً نحتذي ويحتذى به، وهنيئاً لكم الشهادة وحسن الختام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store