logo
#

أحدث الأخبار مع #حسنعبدالغني،

وفد أممي يصل إلى الساحل السوري ....هل يحصل العلويين والمسيحيين على حماية دولية؟
وفد أممي يصل إلى الساحل السوري ....هل يحصل العلويين والمسيحيين على حماية دولية؟

الديار

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

وفد أممي يصل إلى الساحل السوري ....هل يحصل العلويين والمسيحيين على حماية دولية؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وصل وفد من الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، إلى الساحل السوري، بالتزامن مع إعلان وزارة الدفاع السورية عن انتهاء العمليات العسكرية ضد فلول النظام السابق في المنطقة. وفقًا لما أفاد به تلفزيون سوريا، قام وفد الأمم المتحدة بجولة في عدد من المدن والبلدات الساحلية في الساحل السوري، بما في ذلك القرداحة وطرطوس، حيث اطلع على الأوضاع الإنسانية والميدانية في المنطقة. فهل سيحصل العلويين والمسيحيين على حماية دولية بعد المجازر التي نفذت بحقهم؟ تزامنا، أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية، حسن عبد الغني، انتهاء العملية العسكرية في غرب البلاد، بعد تصعيد عسكري دامٍ في منطقة الساحل السوري، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية سانا. وقال عبد الغني: 'نعلن انتهاء العملية العسكرية بعد نجاح قواتنا في تحقيق جميع الأهداف المحددة لها. تمكنا من امتصاص هجمات فلول النظام البائد وضباطه، وأفشلنا عنصر المفاجأة لديهم، وأبعدناهم عن المراكز الحيوية.' وأضاف: 'مع تحقيق هذا الإنجاز، نعلن انتهاء العملية العسكرية، حيث باتت المؤسسات العامة قادرة على استئناف عملها وتقديم الخدمات الأساسية للمواطنين، تمهيدًا لعودة الحياة إلى طبيعتها وترسيخ الأمن والاستقرار.' وشهدت مناطق متفرقة من الساحل السوري اشتباكات عنيفة، في إطار ملاحقات أمنية نفذتها السلطات الجديدة ضد من تصفهم بـ'فلول النظام'. وفي هذا السياق، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، يوم الاثنين، أن العمليات العسكرية منذ 6 مارس أسفرت عن مقتل 973 مدنيًا على يد قوات الأمن السورية والمجموعات المسلحة الموالية لها.

بعد أيام دامية..  وزارة الدفاع السورية تعلن انتهاء "العملية العسكرية" في الساحل
بعد أيام دامية..  وزارة الدفاع السورية تعلن انتهاء "العملية العسكرية" في الساحل

يورو نيوز

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

بعد أيام دامية.. وزارة الدفاع السورية تعلن انتهاء "العملية العسكرية" في الساحل

بقلم: يورونيوز بعد أيام من التصعيد العنيف، أعلنت وزارة الدفاع السورية يوم الاثنين عن انتهاء "العملية العسكرية" في غرب البلاد. اعلان وكانت الاشتباكات التي بدأت في 6 مارس/آذار بين موالين للرئيس السابق بشار الأسد والحكام الإسلاميين الجدد قد أسفرت عن مقتل أكثر من 1300 شخص، معظمهم من المدنيين، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان. وفي بيان نشره المتحدث باسم وزارة الدفاع، حسن عبد الغني، عبر منصة إكس، أكد أن المؤسسات العامة في المناطق المتأثرة أصبحت الآن قادرة على استئناف عملها وتقديم الخدمات الأساسية. وأضاف أن السلطات تمهد الطريق لعودة الحياة إلى طبيعتها وتعزيز الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى أن الخطط جاهزة لمواصلة مكافحة بقايا الحكومة السابقة والقضاء على أي تهديدات مستقبلية. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع عن تشكيل لجنة وطنية مستقلة للتحقيق في أحداث الساحل السوري. وذكرت الرئاسة السورية أن اللجنة، التي تتكون من سبعة أعضاء، ستتولى الكشف عن الأسباب والظروف التي أدت إلى هذه الأحداث، كما ستتحقق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون، وتحديد المسؤولين عنها. وتتمثل مهمة اللجنة أيضًا في التحقيق في الاعتداءات على المؤسسات العامة ورجال الأمن والجيش، على أن ترفع تقريرها إلى رئاسة الجمهورية في غضون 30 يومًا. المتحدث باسم وزارة الدفاع يُعلن إنتهاء العملية الأمنية على الساحل السوري وقال عبد الغني إن قوات الأمن السورية تمكنت من امتصاص الهجمات من بقايا النظام السابق وضباطه، مؤكدًا أن الهجمات فشلت في تحقيق أهدافها. وأوضح أن قوات الأمن نجحت في دفع القوات المعادية بعيدًا عن المراكز الحيوية وتأمين معظم الطرق الرئيسية. ورغم الهدوء النسبي الذي تلى الإطاحة ببشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول، تصاعد العنف في الأيام الأخيرة بعد اتخاذ القوات المرتبطة بالحكام الإسلاميين الجدد إجراءات صارمة ضد التمرد المتزايد من الطائفة العلوية التي تشكّل 9% من سكان سوريا. هذا التصعيد تحوّل إلى عمليات قتل انتقامية ضد العلويين، الذين يشكلون فرعًا من الشيعية. أقارب وجيران يشاركون في تشييع جنازة أربعة من عناصر قوات الأمن السورية الذين قتلوا في اشتباكات في الساحل السوري، في قرية الجانودية غرب إدلب، السبت 8 مارس/آذار 2025 Omar Albam/ AP وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، "شهدت مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية عمليات تصفية طائفية ومناطقية، أسفرت عن مقتل مئات المدنيين، بينهم نساء وأطفال، وسط ارتكاب قوات الأمن وعناصر وزارة الدفاع والقوات الرديفة لها لجرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان". وأشار المرصد إلى أن "39 مجزرة حدثت في تلك المناطق منذ تصعيد 6 مارس/آذار، مع استهداف مسلحين من الطائفة العلوية لقوات وزارتي الداخلية والدفاع السورية"، ولفت إلى أنه "منذ السابع من مارس، بدأت عمليات القتل والإعدامات الميدانية والتطهير العرقي، والتي لا تزال مستمرة".

دفع لإنجاز التعيينات الأمنيّة هذا الأسبوع... وإسم توافقي للأمن العام عكار ملاذ العلويين الفقراء الفارين من المجازر
دفع لإنجاز التعيينات الأمنيّة هذا الأسبوع... وإسم توافقي للأمن العام عكار ملاذ العلويين الفقراء الفارين من المجازر

الديار

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

دفع لإنجاز التعيينات الأمنيّة هذا الأسبوع... وإسم توافقي للأمن العام عكار ملاذ العلويين الفقراء الفارين من المجازر

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعدما تأمل اللبنانيون خيرا بأن سوريا تتجه بعد التطورات الكبيرة التي شهدتها اثر سقوط النظام السابق، الى استقرار ينعكس على لبنان، ويؤدي لعودة مئات آلاف النازحين الى بلادهم، بيّنت الاحداث الاخيرة وبخاصة المجازر التي شهدها الساحل السوري، ان النيران السورية كامنة تحت الرماد، وان الانفجار في حال حصل سيكون كبيرا ويودي بالمنطقة ككل. نازحون جدد.. ولعل اولى الانعكاسات السلبية للتطورات السورية على المشهد اللبناني، هي توافد آلاف النازحين السوريين الجدد الى شمال لبنان، هربا من المجازر والقتل والتنكيل، خاصة بعدما تحولت الحدود بين البلدين مشرعة، مع تدمير «اسرائيل» المعابر الشرعية، وعدم قدرة الجيش المنهمك في اكثر من مهمة ، على التصدي لموجات النزوح الكبيرة، التي تهدد باغراق البلدات اللبنانية ذي الغالبية العلوية ، بغياب اي دور لمفوضية اللاجئين والمؤسسات والمنظمات الدولية الانسانية. وتقول مصادر نيابية معنية بالملف لـ «الديار» ان «التصدي بالقوة للهاربين من ابشع المجازر، وعمليات الاعدام التي تحصل على الهوية غير وارد. فالوافدون راهنا ليسوا نازحين اقتصاديين، انما فقراء علويّون يحاولون انقاذ حياتهم حيث يلجأون الى عكار ، وهو ما يستدعي تحمل المنظمات الانسانية مسؤولياتها لاغاثة الآلاف، الذين باتوا من دون مأوى، بحيث بات نحو 60 شخصا يسكنون في بيت واحد». وتشير المصادر الى انه «في الوقت عينه لا يمكن للاجهزة الأمنية التخلي عن مسؤولياتها، بحيث ان هناك خشية حقيقية من انتقال التوتر الامني والطائفي الى المجتمع السوري النازح في لبنان، وليس ما حصل في مدينة طرابلس نهاية الاسبوع من اشكالات وتوترات، الا عينة مصغرة عما ينتظرنا، اذا لم يتم الضرب بيد من حديد من قبل الجيش اللبناني». الوضع في سوريا وبمحاولة منها لاستيعاب تداعيات ما حصل، أعلنت الرئاسة السورية امس الأحد أنه «بناءً على مقتضيات المصلحة الوطنيّة العليا، والتزامًا بتحقيق السّلم الأهلي وكشف الحقيقة، قرّر رئيس الجمهوريّة تشكيل لجنة وطنية مستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث السّاحل السّوري، الّتي وقعت بتاريخ 06/03/2025»، فيما أفاد تلفزيون سوريا بتجدد الاشتباكات بين قوات الأمن ومناصرين للنظام السابق في ريف اللاذقية. وأعلنت وزارة الداخلية السورية أن إدارة الأمن العام أرسلت تعزيزات إضافية إلى منطقة القدموس بريف طرطوس، بهدف ضبط الأمن وتعزيز الاستقرار وإعادة الهدوء إلى المنطقة، في وقت نقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر بوزارة الدفاع قوله إن اشتباكات عنيفة تجري بمحيط قرية بتعنيتا بريف اللاذقية، وتحدثت عن «عناصر مسلحة تنتمي للنظام السابق، نفذت هجوما على محطة غاز بانياس بهدف تخريبها، لكن قوات الأمن العام تصدت لهم». من جهته، أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية حسن عبد الغني، استعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل السوري. ونقلت وكالة الأنباء السورية عن عبد الغني قوله: «قواتنا بدأت تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية، لملاحقة فلول وضباط النظام السابق في الأرياف والجبال». اما بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للرّوم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي ، فتوجه خلال ترؤّسه قدّاس الأحد في دمشق إلى الرّئيس السّوري أحمد الشرع قائلا:»أوقفوا المجازر بالساحل السوري فورا، وادفعوا باتجاه المصالحة الوطنية والسلم الأهلي». التعيينات على نار حامية اما بالشأن السياسي الداخلي، يفترض بحسب معلومات «الديار» ان يتم بت ملف التعيينات الأمنية والعسكرية هذا الاسبوع، وان يكون هذا الملف بندا رئيسيا على جدول اعمال اول جلسة تعقد لمجلس الوزراء. وتقول مصادر مطلعة لـ «الديار» ان «اسم قائد الجيش حُسم منذ فترة، بحيث ستؤول القيادة للعميد رودولف هيكل، اما المشاورات فلا تزال جارية بحسم اسم مدير عام قوى الامن الداخلي ومدير عام الامن العام». وتضيف المصادر:»بات محسوما ان اسم الاول سيحسمه رئيس الحكومة نواف سلام ،حتى ولو لم يكن هناك تفاهم كلي على الاسم مع الرئيس عون. بالمقابل، فان اسم مدير عام الامن العام سيكون توافقيا ويرضى عنه الـ رؤساء الـ٣ ، مع ترجيح ان يستمر شد الحبال بشأنه حتى الربع ساعة الاخيرة التي تسبق جلسة التعيينات».

قرب القرداحة..اكتشاف مقبرة جماعية لقوات الأمن في غرب سوريا
قرب القرداحة..اكتشاف مقبرة جماعية لقوات الأمن في غرب سوريا

موقع 24

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

قرب القرداحة..اكتشاف مقبرة جماعية لقوات الأمن في غرب سوريا

أعلن مصدر أمني سوري اليوم الأحد، العثور على مقبرة جماعية تضم جثث عدد من عناصر قوات الأمن العام والشرطة قرب مدينة القرداحة في ريف اللاذقية بشمال غرب البلاد، وفق وكالة الأنباء السورية. مصدر أمني باللاذقية لـ سانا: العثور على مقبرة جماعية تضم عدداً من قوات الأمن العام وعناصر الشرطة قرب مدينة القرداحة.#سانا — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) March 9, 2025 وقالت الوكالة على موقعها: "مجزرة مروعة ارتكبتها فلول النظام البائد بحق القوى الشرطية والأمنية بعد غدرها بمدينة القرداحة"، لافتة إلى "العثور على جثامين الشهداء ضمن مقبرة جماعية بأحد وديان المدينة". وبثت الوكالة مجموعة صور لانتشال عدد من الجثث بالزي العسكري ونقل بعضها على سيارة.ووفق تلفزيون سوريا، اكتشفت المقبرة خلال تمشيط الجيش السوري والأمن العام للمدينة. وأشار إلى أن تلك القوات تلقت بلاغاً من الأهالي عن دفن فلول النظام السابق عناصر من الشرطة والأمن، بعد تصفيتهم خلال الهجمات الأخيرة، قرب طريق فرعي في منطقة جبلية.وبدأت إدارة الأمن العام البحث لانتشال جثث الضحايا، وسط أنباء أولية عن استخراج أربع جثث حتى الآن. وأعلنت وزارة الدفاع السورية بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية ضد فلول النظام المخلوع في منطقة الساحل. وقال المتحدث باسم الوزارة، العقيد حسن عبد الغني، عبر إكس: "في صباح اليوم التاسع من رمضان، وبعد استعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل، بدأت قواتنا العسكرية والأجهزة الأمنية تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية، التي تهدف إلى ملاحقة فلول وضباط النظام المخلوع في الأرياف والجبال". وجاء الإعلان بعد إرسال إدارة الأمن العام تعزيزات إضافية إلى منطقة الساحل، وتعزيز انتشارها في مدينتي طرطوس واللاذقية وأريافهما، لبسط الأمن والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة.

ماذا يحدث في سوريا الآن؟.. توسع عمليات الساحل والتحالف يدفع بتعزيزات
ماذا يحدث في سوريا الآن؟.. توسع عمليات الساحل والتحالف يدفع بتعزيزات

العين الإخبارية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

ماذا يحدث في سوريا الآن؟.. توسع عمليات الساحل والتحالف يدفع بتعزيزات

تصاعد التوترات في الساحل السوري مع استمرار العمليات العسكرية ضد من يطلق عليهم «فلول النظام السابق». وأعلنت وزارة الدفاع بدء المرحلة الثانية من العمليات في الأرياف والجبال، بينما أرسلت وزارة الداخلية تعزيزات أمنية إلى طرطوس لتعزيز الأمن والاستقرار. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع العقيد حسن عبد الغني، في تصريحات لوكالة الأنباء السورية: "بعد استعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل، البدء في المرحلة الثانية التي تهدف إلى ملاحقتهم في الأرياف والجبال». تصعيد في الساحل في تطور ميداني جديد، شهد ريفا طرطوس واللاذقية قصفًا مكثفًا بمختلف الأسلحة، حيث استهدفت طائرات مسيرة المناطق الجبلية والحرشية في ريف بانياس، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان. كما تعرضت عدة مناطق أخرى لقصف بالدبابات والطائرات المسيّرة، لا سيما طريق بانياس القدموس، ومناطق تعنيتا، بارمايا، الرويمية، المزيرعة، والرميلة. وواصلت القوات الأمنية عمليات التمشيط بحثًا عن من يطلق عليهم «فلول النظام السابق». وفي سياق متصل، رُصد دخول قوات وزارتي الدفاع والداخلية إلى مدينة القرداحة بعد اشتباكات استمرت 24 ساعة مع مجموعات مسلحة، استخدمت خلالها الأسلحة الرشاشة والمدفعية الثقيلة، إلى جانب استقدام دبابات ومصفحات. وتندرج هذه التطورات ضمن الحملة الأمنية الواسعة التي أطلقتها الحكومة لاستعادة السيطرة على المناطق المضطربة في الساحل السوري. التحالف يعزز تواجده في ظل التوترات المتصاعدة في سوريا، يواصل التحالف الدولي بقيادة أمريكا تعزيز وجوده العسكري في شمال شرق البلاد. ودخل رتل عسكري تابع للتحالف الدولي الأراضي السورية عبر معبر الوليد الحدودي، قادمًا من إقليم كردستان العراق، متجهًا نحو قاعدة قسرك في ريف الحسكة الشمالي. ويتألف الرتل من 24 شاحنة تحمل صهاريج وقود ومواد عسكرية ولوجستية، في خطوة تعكس استمرار التحالف في دعم قواعده شمال شرق سوريا. كما استقدمت قوات التحالف طائرتي شحن عسكريتين برفقة مروحيات إلى قاعدة خراب الجير بريف رميلان، محملتين بمعدات عسكرية، في إطار تعزيز الوجود الأمريكي في المنطقة. جاء ذلك بعد أيام من هبوط طائرة شحن عسكرية في قاعدة الشدادي جنوب الحسكة، بالتزامن مع تحليق مكثف للطيران المسيّر، ما يشير إلى تكثيف الأنشطة العسكرية في ظل المستجدات الأمنية في البلاد. دعوة للوحدة الوطنية وسط الاشتباكات التي أسفرت عن مئات القتلى، وفقًا لتقارير حقوقية، دعا الرئيس السوري أحمد الشرع إلى الوحدة الوطنية، مشددًا على ضرورة التكاتف في مواجهة التحديات. وفي محاولة لاحتواء التصعيد، فرضت السلطات حظر تجول في مدينتي اللاذقية وطرطوس، بعد توثيق المرصد السوري مقتل مئات الأشخاص في اللاذقية وطرطوس منذ اندلاع الأحداث يوم الخميس الماضي. aXA6IDQ2LjIwMy4xODUuMTk4IA== جزيرة ام اند امز UA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store