أحدث الأخبار مع #حسنفضلالله


المنار
منذ 6 أيام
- سياسة
- المنار
الناب فضل الله: لتخفيف العبء عن المتضررين من العدوان الإسرائيلي والبدء بإعادة الإعمار
أكد عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب حسن فضل الله أن 'ما يهمنا بالدرجة الأولى هو تخفيف العبء عن المتضررين مباشرة من العدوان الاسرائيلي على لبنان، من خلال إعفائهم من الضرائب والرسوم واقتراح القانون الذي تم التصويت عليه يشمل من تهدمت بيوتهم أو تضررت على امتداد الاراضي اللبنانية وأصحاب المحال التجارية والمؤسسات وأصحاب السيارات، ويتضمن اعفاء من رسم الانتقال لذوي الشهداء، وهو قانون شامل يطال كل متضرر على مساحة لبنان، وهناك بند خاص بالقرى الحدودية لاعفاء المكلفين فيها لأنها لا تزال قرى مهجرة. وقال فضل الله في حديث له من مجلس النواب الاربعاء 'ما يهمنا تحقيق الهدف، وهو الاعفاءات، وهذا ما حصل فعليا بمعزل عن السجالات والمواقف التي صدرت، لأن الاقتراح الذي تقدمنا به جرى اعداده بالتعاون مع وزارة المال في الحكومة السابقة، وهو شامل لكل المناطق ولطبيعة الأضرار'، واضاف 'لكن رئيس الحكومة قال إنه أرسل مشروع قانون مشابه إلى المجلس النيابي، والمشروع إلى اليوم لم يصل مع أن المسافة من السراي إلى المجلس مئات الامتار'، وتابع 'مع ذلك لم نمانع في أن نناقش مشروع الحكومة بعدما حصلنا على التزام بتجميد تحصيل الضرائب، بانتظار اقرار المجلس مشروع الحكومة خلال شهر، واقتراحنا نال الاغلبية النيابية وأقر وفق الاصول رغم تصويت بعض النواب ضد القانون، ومحاولات التشويش واطلاق عبارات غير لائقة، وكل جهة تصوت كما تريد، ولكن يفترض في القضايا الوطنية أن لا تكون هناك انقسامات وسجالات مثل ما نراه بين حين وآخر'. وأشار فضل الله إلى أن 'الحكومة من خلال الجهات الرسمية المعنية هي من تحدد القرى الحدودية المشمولة بالاعفاءات، وأيضا أصحاب البيوت ونسبة الضرر في كل المناطق، لأن الاقتراح لا يختص بالجنوب فقط'، وأضاف ان 'جميع من تضرر مباشرة من العدوان سينال هذه الاعفاءات وهذا لا علاقة له بإعادة البناء أو تمويل اعادة الاعمار'، واوضح ان 'هناك لجنة شكلتها الحكومة ونحن سنتابع معها للمباشرة بهذا الملف الحيوي'، واضاف 'اننا نتحدث عن أمور ثلاثة وهي: الاعفاءات للمتضررين، القوانين التي ترعى إعادة الاعمار والتمويل'. المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام


المنار
منذ 6 أيام
- سياسة
- المنار
الناب فضل الله: لتخفيف العبء عن المتضررين من العدوان الإسرائيلي والبدء بإعادة الإعمار
أكد عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب حسن فضل الله أن 'ما يهمنا بالدرجة الأولى هو تخفيف العبء عن المتضررين مباشرة من العدوان الاسرائيلي على لبنان، من خلال إعفائهم من الضرائب والرسوم واقتراح القانون الذي تم التصويت عليه يشمل من تهدمت بيوتهم أو تضررت على امتداد الاراضي اللبنانية وأصحاب المحال التجارية والمؤسسات وأصحاب السيارات، ويتضمن اعفاء من رسم الانتقال لذوي الشهداء، وهو قانون شامل يطال كل متضرر على مساحة لبنان، وهناك بند خاص بالقرى الحدودية لاعفاء المكلفين فيها لأنها لا تزال قرى مهجرة. وقال فضل الله في حديث له من مجلس النواب الاربعاء 'ما يهمنا تحقيق الهدف، وهو الاعفاءات، وهذا ما حصل فعليا بمعزل عن السجالات والمواقف التي صدرت، لأن الاقتراح الذي تقدمنا به جرى اعداده بالتعاون مع وزارة المال في الحكومة السابقة، وهو شامل لكل المناطق ولطبيعة الأضرار'، واضاف 'لكن رئيس الحكومة قال إنه أرسل مشروع قانون مشابه إلى المجلس النيابي، والمشروع إلى اليوم لم يصل مع أن المسافة من السراي إلى المجلس مئات الامتار'، وتابع 'مع ذلك لم نمانع في أن نناقش مشروع الحكومة بعدما حصلنا على التزام بتجميد تحصيل الضرائب، بانتظار اقرار المجلس مشروع الحكومة خلال شهر، واقتراحنا نال الاغلبية النيابية وأقر وفق الاصول رغم تصويت بعض النواب ضد القانون، ومحاولات التشويش واطلاق عبارات غير لائقة، وكل جهة تصوت كما تريد، ولكن يفترض في القضايا الوطنية أن لا تكون هناك انقسامات وسجالات مثل ما نراه بين حين وآخر'. وأشار فضل الله إلى أن 'الحكومة من خلال الجهات الرسمية المعنية هي من تحدد القرى الحدودية المشمولة بالاعفاءات، وأيضا أصحاب البيوت ونسبة الضرر في كل المناطق، لأن الاقتراح لا يختص بالجنوب فقط'، وأضاف ان 'جميع من تضرر مباشرة من العدوان سينال هذه الاعفاءات وهذا لا علاقة له بإعادة البناء أو تمويل اعادة الاعمار'، واوضح ان 'هناك لجنة شكلتها الحكومة ونحن سنتابع معها للمباشرة بهذا الملف الحيوي'، واضاف 'اننا نتحدث عن أمور ثلاثة وهي: الاعفاءات للمتضررين، القوانين التي ترعى إعادة الاعمار والتمويل'.


المنار
منذ 6 أيام
- سياسة
- المنار
الناب فضل الله: لتخفيف العبء عن المتضررين من العدوان الإسرائيلي والبدء بإعادة الإعمار
أكد عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب حسن فضل الله أن 'ما يهمنا بالدرجة الأولى هو تخفيف العبء عن المتضررين مباشرة من العدوان الاسرائيلي على لبنان، من خلال إعفائهم من الضرائب والرسوم واقتراح القانون الذي تم التصويت عليه يشمل من تهدمت بيوتهم أو تضررت على امتداد الاراضي اللبنانية وأصحاب المحال التجارية والمؤسسات وأصحاب السيارات، ويتضمن اعفاء من رسم الانتقال لذوي الشهداء، وهو قانون شامل يطال كل متضرر على مساحة لبنان، وهناك بند خاص بالقرى الحدودية لاعفاء المكلفين فيها لأنها لا تزال قرى مهجرة. وقال فضل الله في حديث له من مجلس النواب الاربعاء 'ما يهمنا تحقيق الهدف، وهو الاعفاءات، وهذا ما حصل فعليا بمعزل عن السجالات والمواقف التي صدرت، لأن الاقتراح الذي تقدمنا به جرى اعداده بالتعاون مع وزارة المال في الحكومة السابقة، وهو شامل لكل المناطق ولطبيعة الأضرار'، واضاف 'لكن رئيس الحكومة قال إنه أرسل مشروع قانون مشابه إلى المجلس النيابي، والمشروع إلى اليوم لم يصل مع أن المسافة من السراي إلى المجلس مئات الامتار'، وتابع 'مع ذلك لم نمانع في أن نناقش مشروع الحكومة بعدما حصلنا على التزام بتجميد تحصيل الضرائب، بانتظار اقرار المجلس مشروع الحكومة خلال شهر، واقتراحنا نال الاغلبية النيابية وأقر وفق الاصول رغم تصويت بعض النواب ضد القانون، ومحاولات التشويش واطلاق عبارات غير لائقة، وكل جهة تصوت كما تريد، ولكن يفترض في القضايا الوطنية أن لا تكون هناك انقسامات وسجالات مثل ما نراه بين حين وآخر'. وأشار فضل الله إلى أن 'الحكومة من خلال الجهات الرسمية المعنية هي من تحدد القرى الحدودية المشمولة بالاعفاءات، وأيضا أصحاب البيوت ونسبة الضرر في كل المناطق، لأن الاقتراح لا يختص بالجنوب فقط'، وأضاف ان 'جميع من تضرر مباشرة من العدوان سينال هذه الاعفاءات وهذا لا علاقة له بإعادة البناء أو تمويل اعادة الاعمار'، واوضح ان 'هناك لجنة شكلتها الحكومة ونحن سنتابع معها للمباشرة بهذا الملف الحيوي'، واضاف 'اننا نتحدث عن أمور ثلاثة وهي: الاعفاءات للمتضررين، القوانين التي ترعى إعادة الاعمار والتمويل'.


ليبانون 24
منذ 6 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
فضل الله: إعفاءات للمتضررين من العدوان الإسرائيلي أُقرت رسمياً
أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله ، أن الأولوية في هذه المرحلة هي التخفيف من معاناة المتضررين مباشرة من العدوان الإسرائيلي ، عبر إعفائهم من الضرائب والرسوم. وأوضح أن اقتراح القانون الذي تم التصويت عليه يشمل المتضررين على كامل الأراضي اللبنانية ، سواء من تهدمت منازلهم أو تضررت مصالحهم التجارية أو سياراتهم، كما يتضمن إعفاء ذوي الشهداء من رسم الانتقال، بالإضافة إلى بند خاص بالقرى الحدودية المهجّرة. وفي تصريح له من مجلس النواب، شدد فضل الله على أن الهدف الأساسي قد تحقق عبر إقرار الإعفاءات، مشيراً إلى أن الاقتراح الذي تقدمت به كتلته أُعد بالتعاون مع وزارة المال في الحكومة السابقة، وهو قانون شامل لا يقتصر على منطقة معينة، بل يراعي طبيعة الأضرار في مختلف المناطق اللبنانية. وتوقف فضل الله عند إعلان رئيس الحكومة عن إرسال مشروع قانون مماثل إلى مجلس النواب، قائلاً: "حتى الآن، لم يصل المشروع رغم قرب المسافة بين السراي والمجلس". وأضاف: "رغم ذلك، لم نمانع مناقشة مشروع الحكومة بعد حصولنا على التزام بتجميد تحصيل الضرائب إلى حين إقراره خلال شهر، وإلا يصبح اقتراحنا نافذاً، بعد أن نال أغلبية الأصوات وأُقر وفق الأصول، رغم محاولات التشويش والسجالات التي لا تخدم القضايا الوطنية". وأكد فضل الله أن الحكومة، من خلال الجهات المعنية، هي من ستحدد القرى والمناطق المشمولة بالإعفاءات، إضافة إلى تقييم حجم الأضرار، مشدداً على أن "هذه الإعفاءات لا علاقة لها بملف إعادة الإعمار أو تمويله، بل هي جزء من ثلاثية نعمل عليها: الإعفاءات، تشريعات إعادة الإعمار، والتمويل". وختم بالقول: "نواصل العمل مع رئيس الحكومة لدفع هذا الملف إلى الأمام، ونأسف لبعض المواقف الشعبوية التي تُطلق في المجلس أو عبر الإعلام. فالبعض يرفع الشعارات، لكنه يرفض تحويلها إلى قوانين نافذة، كما رأينا في اقتراحنا المتعلق بحماية أموال المودعين".


الديار
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
فضل الله : الإدارة الأميركيّة تمنع إعادة الإعمار
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور حسن فضل الله مؤتمرا صحافيا في مجلس النواب، أشار في مستهله الى "أن لبنان هو ضحيَّة دائمة للعدوان الاسرائيلي على شعبه وأرضه واقتصاده، وقد تسبب هذا العدوان بسقوط عشرا ت آلاف الضحايا من نساء وأطفال وشيوخ على مدى عمر الكيان الصهيوني الذي ارتكب المجازر واحتلَّ الأرض، واعتقل الأبرياء، وسلب الخيرات، ودمر الاقتصاد قبل نشأة حزب الله بعشرات السنين، وكل ذلك كان يحصل ضد بلدنا بدعم أميركي كامل تمويلا وتسليحا وتغطية سياسية، ليكون لبنان واحدا من أبرز ضحايا السياسات الأميركية المتعاقبة". أضاف: "إن حزب الله الذي ولد من بين عذابات الشعب اللبناني ليقاوم الاحتلال ويحرر الأرض ، قدم التضحيات الجسام دفاعا عن وطنه وفي سبيل حرية شعبه وكرامته، ودفاعا عن المقهورين بفعل السياسات الأميركية الظالمة، وكان قادته شهداء وعلى رأسهم الشخصية التاريخية المحبوبة من شرفاء وأحرار العالم السيد حسن نصر الله". واكد "إن الموقف الأميركي من حزب الله هو بسبب مقاومته للاحتلال الاسرائيلي وللهيمنة على المنطقة"، أضاف إن حزب الله المقاوم "هو جزء أساسي من الشعب اللبناني، ولا يمكن لأي قوة في العالم مهما تغطرست وتجبرت، أن تؤثر في حضوره في لبنان". وتابع فضل الله :"إن من تسبب بمآسي الشعب اللبناني هو الاحتلال الاسرائيلي خصوصا في حربه الأخيرة، وبعد كل ارتكاباته لا يزال يمارس عدوانه واحتلاله ويخرق يوميا وقف اطلاق النار، على مرأى ومسمع من لجنة الاشراف على آلية تطبيقه التي ترأسها الولايات المتحدة الأميركية، إذ رغم ما قدَّمته الادارة الأميركية من تعهدات إلى الحكومة اللبنانية بشأن تطبيق هذا الاتفاق، فإنها لم تف بأي منها، وتسمح للعدو الاسرائيلي بمواصلة أعمال القتل ضد المنيين اللبنانيين، وهو ما يتمادى به العدو يوميا وليس آخره ما يحصل الآن على أرض الجنوب". واكد ان "الادارة الأميركية نفسها هي من تسهم بشكل كبير في منع اعادة الاعمار، من خلال ضغوطها على الدول الراغبة في تقديم المساعدة إلى لبنان". وأشار الى "الحملة الدعائية التي ترافق بعض الاجراءات في مطار بيروت الدولي"، فقال: "فبعد أن سقطت التوظيفات السياسية حيال الحدود الشرقية، لأنَّ المروجين للأكاذيب لم يعد لديهم ما يفبركونه، مع أن شيئا فعليا لم يتغير، سوى ما حصل على الجانب الآخر على الحدود، وبعد انكشاف كذبة تهريب السلاح عبر مرفأ بيروت، ولأنَّ حجم التضليل الاعلامي الذي مورس في المرفأ لا يمكن له أن يصدَّق في المطار، جرى اختراع عنوان آخر، وهو تهريب الذهب بدل تلفيق تهمة تهريب السلاح، وهو ما رأيناه من خلال ربط احباط محاولة تهريب كميات من الذهب بحزب الله، والادعاء أنَّ هناك تغييرات تطال موظفين لهم علاقة بجهة معينة". واكد "إن كل هذا التضليل للرأي العام هو بهدف المس بمعنويات الناس ولكن شعبنا دائما معنوياته عالية ولن تؤثر عليه الأكاذيب". وردا على سؤال حول الموقف الرسمي اللبناني من تصريحات الرئيسين الأميركي والفرنسي ضد حزب الله، قال: "للأسف هناك ازدواجية في المعايير في البلد، وهذا ما لا يجعل الدولة تطمئن جميع فئات الشعب اللبناني. حينما تكون المؤسسات الرسمية، أي الدولة من خلال مؤسساتها،لأننا حين نقول "الدولة" فنحن جميعا الدولة، لكننا نتحدث هنا عن السلطة، ونحن دائما نميز بين الدولة والسلطة". وشدد على "ان السلطة الرسمية في لبنان، حين تصدر تصريحات سواء من الرئيس الأميركي أو الرئيس الفرنسي، تمس فئة كبيرة من الشعب اللبناني وتمس بسيادة البلد، نرى صمتا. بينما إذا كان هناك تغريدة، نجد أن الديبلوماسية الحزبية تستنفر، لأن لدينا في البلد ديبلوماسية حزبية، للأسف. هذا لا يعطي للناس صورة إيجابية عن الدولة". وعن اجراء الانتخابات البلدية في قرى الجنوب الحدودية، قال" وزارة الداخلية تقوم ببعض الإجراءات من أجل تأمين سلامة الانتخابات في المنطقة الحدودية، وإن شاء الله، أهل الجنوب على قدر التحدي".