أحدث الأخبار مع #حسينالحاجحسن،
الديار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
حزب الله أعلن لائحة "التنمية والوفاء" في بعلبك الحاج حسن: البعض كان يراهن على تراجع قوة المقاومة في أول محطة للانتخابات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار رئيس "تكتل بعلبك الهرمل" النائب حسين الحاج حسن، خلال كلمة حزب الله في إعلان لائحة "التنمية والوفاء في مدينة بعلبك، الى أن "المقاومة صمدت وثبتت، وثبت أهلها وبيئتها، وصمد أبطال المقاومة على مدى شهرين ونيف، وبعضهم ما زال جثمانهم مفقود الأثر على أرض المعركة، وامهاتهم يذهبن إلى قرى الحافه يبحثون عن الرفات، لا حزنا ولا كمدا، بل تعلقا ووفاء وولاء"، لافتا الى أن "رجالنا ثبتوا في الميدان وقيادتنا ثبتت في المنازلة حتى اضطر العدو إلى وقف القتال، وتم التوصل الى اتفاق وقف الأعمال العدائية في 27 تشرين الثاني 2024، ومنذ ذلك اليوم بدأت الحملة على مستويات عديدة، حملة أمنية وعسكرية إسرائيلية لم تتوقف". ولفت الى أنه "لقد تمسكنا بنقطتين بعد الإيمان بالله، والتوكل عليه، والإنابة إليه، والتفويض له، أولا وحدة الموقف للمقاومة والمؤمنين بالمقاومة، وعلى رأسهم الثنائي الوطني بقيادة الرئيس نبيه بري والشيخ نعيم قاسم، وهذا الموقف سيتجذر ويزداد قوة وعزيمة وإرادة، والنقطة الثانية شاهدناها في محطة شهر شباط يوم التشييع المبارك للأمين العام السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين". ورأى الحاج حسن أن "البعض كان يراهن على تراجع قوة المقاومة في أول محطة للانتخابات البلدية والاختيارية في جبل لبنان في 4 أيار، وبالخصوص في الضاحية الجنوبية، لأن أهل الوفاء أشرف وأنبل وأطهر الناس، كانوا على مواعيد طوال السنوات الماضية معك يا سيد حسن ويا الرئيس نبيه بري، كانوا على موعد مع فوز كل لوائح التنمية والوفاء في محافظة جبل لبنان". وأكد أن "لائحة التنمية والوفاء هي التي تمثل المقاومة، واللائحه الثانية تريد ان تنافس في الانتخابات، وجمهور المقاومة من الطبيعي انه سيعطي صوته لهذه اللائحة ويريد لها ان تربح وتفوز لنقول لكتاب التقارير والمقالات ان بعلبك كانت على عهد السيد موسى وستبقى، وكانت على عهد السيد عباس والسيد نصر الله وستبقى".
السوسنة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
لبنان: شهيدان في غارتين إسرائيليتين على ميس الجبل
وكالات - السوسنة استشهد مواطنان لبنانيان وأُصيب أربعة آخرون، بينهم سوريان، الخميس، جراء غارتين نفذتهما طائرات مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي على بلدة ميس الجبل جنوب لبنان، في تصعيد جديد لانتهاكات وقف إطلاق النار المستمر منذ نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، أن الغارة الأولى استهدفت سيارة مدنية داخل البلدة، ما أدى إلى استشهاد مواطن لبناني وإصابة سوريين اثنين بجروح، بينما أسفرت الغارة الثانية عن استشهاد لبناني آخر وإصابة شخص ثالث.ووفقًا للوكالة الوطنية للإعلام، فإن الطائرة المسيّرة الإسرائيلية قصفت سيارة "بيك آب" مخصصة لجمع الخردة، في حين سُجّل تحليق للطائرات المعادية في أجواء مدينة الهرمل وقرى البقاع الشمالي.وفي ميس الجبل، خيّم الحزن على الأهالي عقب تشييع الشهيد أسامة بهيج فرحات، المتطوع في الدفاع المدني اللبناني، الذي ارتقى خلال أداء واجبه الإنساني إثر الغارة الأولى. ونعته فعاليات البلدة وأهلها، معبّرين عن غضبهم من استهداف المدنيين والمؤسسات الإنسانية.تأتي هذه الغارات في سياق التصعيد المتواصل من جانب الاحتلال، الذي يواصل خرق اتفاق وقف الأعمال العدائية الموقع في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. وقد تخطّى عدد الانتهاكات حتى اليوم 2740 خرقًا، أسفرت عن استشهاد أكثر من 190 شخصًا وإصابة 490 آخرين.وكانت الضاحية الجنوبية لبيروت قد تعرّضت، الأحد الماضي، لغارة إسرائيلية، هي الثالثة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار، ما يعكس تجاهلًا مستمرًا للترتيبات الدولية.من جهته، اعتبر النائب عن "حزب الله"، حسين الحاج حسن، خلال كلمة في حفل تأبيني، أن "مسؤولية الدولة أساسية في التصدي للعدوان الإسرائيلي وفرض الانسحاب والإعمار"، داعيًا الجهات الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار إلى التحرك الفوري للضغط على الاحتلال، ومحمّلًا الولايات المتحدة المسؤولية عن دعم هذا العدوان.بدوره، أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، في تصريح الثلاثاء الماضي، أن ما جرى في الضاحية الجنوبية يشكّل خرقًا صارخًا لترتيبات وقف الأعمال العدائية، وشدّد على أهمية تفعيل آلية المراقبة الدولية، مؤكدًا التزام لبنان بالاتفاق ومحذرًا من تداعيات استمرار الانتهاكات على استقرار البلاد . إقرأ المزيد :
لبنان اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- لبنان اليوم
طرد النائب حسين الحاج حسن من بريتال.. ما القصة؟
شهدت بلدة بريتال في قضاء بعلبك – البقاع، مشهدًا سياسيًا لافتًا توترت فيه الأجواء إلى درجة غير مسبوقة، بعد أن أقدم عدد من الأهالي على طرد النائب عن حزب الله، حسين الحاج حسن، من البلدة، على خلفية خلافات حادّة حول التحالفات الانتخابية المقبلة، وفقًا لما أفادت به مصادر لقناة 'الحدث'. وبحسب القناة, ذكرت المصادر أن اللقاء الذي جمع الحاج حسن بعدد من وجهاء وأهالي البلدة تحوّل إلى ساحة اعتراض، حيث عبّر الحاضرون عن رفضهم الصريح للتحالفات التي يسعى حزب الله إلى تشكيلها، خصوصًا مع شخصيات محلية سبق أن وُجّهت إليها اتهامات بالتطرف. وصف الأهالي النهج الذي يتبعه الحزب بأنه «تجاهل للإرادة الشعبية»، معتمدًا على «سياسة القطيع»، بحسب تعبيرهم، دون الأخذ بعين الاعتبار للخصوصية الاجتماعية والسياسية التي تتميّز بها بريتال. خلافات داخلية تخرج إلى العلن مصادر محلية أوضحت أن الاعتراض الأبرز جاء من مرشحين مستقلين، رفضوا توافق حزب الله مع حركة أمل لتشكيل لائحة انتخابية تضم عباس ذكي، الرئيس السابق للبلدية، المعروف بقربه من الشيخ صبحي الطفيلي، الأمين العام الأول للحزب والذي بات من أبرز معارضيه اليوم. المرشحون المستقلون اعتبروا أن هذه اللائحة لا تعبّر عن التوازن الحقيقي داخل البلدة، بل تعيد إنتاج تحالفات غير مرحّب بها شعبيًا، على حدّ وصفهم. الحزب يردّ: لا إشكال مباشر مع النائب في المقابل، نفت مصادر قريبة من حزب الله وقوع أي إشكال مباشر مع النائب الحاج حسن، مشيرةً إلى أن ما جرى لا يتعدّى كونه نقاشًا صاخبًا خلال كلمة كان يُلقيها، وقد تطوّر إلى صراخ متبادل مع أحد الحاضرين، ما دفعه إلى التوقف عن الحديث ومغادرة المكان.
المردة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المردة
الحاج حسن: الانتخابات البلدية ثم النيابية ستكون خير شاهد على صدق بيئة المقاومة
أشار رئيس 'تكتل بعلبك الهرمل' النائب الدكتور حسين الحاج حسن، خلال احتفال تأبيني في حسينية بلدة يونين لمناسبة ذكرى أربعين الشهيد حسن محمد درة، إلى أن 'العدوان الذي شنته الطائرات الحربية الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية، بربري وهمجي، وذرائع العدو الصهيوني هي حجج واهية، والعدوان هو خرق جديد لما تم الاتفاق عليه بتنفيذ القرار 1701 الذي أعلن في 27 تشرين الثاني من العام الماضي. العدو الصهيوني منذ ذلك الحين ولغاية اليوم يخرق هذا الاتفاق يوميا عشرات المرات، ويقتل، وارتقى عشرات الشهداء، وأصيب عشرات الجرحى، ودمر مئات المنازل، ويجرف البيوت والبساتين، ويقصف بيوتا جاهزة في القرى الأمامية، يعتدي على الجيش اللبناني وعلى اليونيفيل، وعلى الطواقم الطبية والإعلاميين'. وتابع : 'أنا لا أقول أن اللجنة الخماسية نائمة، بل هي واعية جدا، وتحديدا رئيسها، فهو يعرف تماما ما يجري، ويغطي ما يجري، فالولايات المتحدة الأميركية شريكة كاملة في العدوان على لبنان'. أضاف: 'الطرف اللبناني يحاول أن يفعل شيئا من خلال الاتصالات، من خلال بيانات الإستنكار والإدانة التي صدرت اليوم، ومن خلال الضغط الدبلوماسي. حتى الآن هذا الضغط لم ينجح، والإتصالات لم تؤدِ إلى نتيجة، العدو ماضٍ في عدوانه وغيه. المطلوب من المسؤولين اللبنانيين أن يفتشوا عن وسائل أخرى للدفاع عن أرواح اللبنانيين وأملاكهم وأمنهم، ونحن في المقاومة نقول لهم هذه مسؤوليتكم، ومن واجبكم أن تصلوا إلى نتائج في متابعة هذه المسؤولية لتمنعوا العدو من الإستمرار في غيه وعدوانه، أما المقاومة، فهي تراقب وتتابع وسيكون لها الموقف المناسب في الوقت المناسب'. ودعا 'أهل المقاومة وبيئتها وشعيها' إلى 'الحفاظ على نقاط أساسية: كلما اشتدت المحن يجب أن يتصلب إيماننا ويقيننا، وتزداد قناعتنا، لأن طريقنا هو الطريق الصحيح، ويجب أن نحبط كل أهداف العدو والذين يتناغمون معه في تغريداتهم، فهناك من يبررون للعدو عدوانه، ويضعون المشكلة عند المقاومة، عند المحتلة أرضه وليس عند محتل الأرض، عند الضحية وليس عند القاتل، هناك أبواق تضع نفسها في خدمة العدو لتحبطكم، ونقول لهؤلاء نحن أهل المقاومة بعد الحرب أكثر تمسكا بالثنائي الوطني وبالمقاومة، وأكثر ثباتا مع الثنائي ومع المقاومة'. وختم الحاج حسن معتبرا أن 'الانتخابات البلدية المقبلة، ثم النيابية، ستكون مصداقا وخير شاهد على صدق بيئة المقاومة بثباتها مع الثنائي ومع المقاومة إن شاء الله'.
الوطنية للإعلام
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
الحاج حسن: المطلوب من المسؤولين البحث عن وسائل للدفاع عن أرواح اللبنانيين وأمنهم وأملاكهم
وطنية - بعلبك - أشار رئيس "تكتل بعلبك الهرمل" النائب الدكتور حسين الحاج حسن، خلال احتفال تأبيني في حسينية بلدة يونين لمناسبة ذكرى أربعين الشهيد حسن محمد درة، إلى أن "العدوان الذي شنته الطائرات الحربية الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية، بربري وهمجي، وذرائع العدو الصهيوني هي حجج واهية، والعدوان هو خرق جديد لما تم الاتفاق عليه بتنفيذ القرار 1701 الذي أعلن في 27 تشرين الثاني من العام الماضي. العدو الصهيوني منذ ذلك الحين ولغاية اليوم يخرق هذا الاتفاق يوميا عشرات المرات، ويقتل، وارتقى عشرات الشهداء، وأصيب عشرات الجرحى، ودمر مئات المنازل، ويجرف البيوت والبساتين، ويقصف بيوتا جاهزة في القرى الأمامية، يعتدي على الجيش اللبناني وعلى اليونيفيل، وعلى الطواقم الطبية والإعلاميين". وتابع : "أنا لا أقول أن اللجنة الخماسية نائمة، بل هي واعية جدا، وتحديدا رئيسها، فهو يعرف تماما ما يجري، ويغطي ما يجري، فالولايات المتحدة الأميركية شريكة كاملة في العدوان على لبنان". أضاف: "الطرف اللبناني يحاول أن يفعل شيئا من خلال الاتصالات، من خلال بيانات الإستنكار والإدانة التي صدرت اليوم، ومن خلال الضغط الدبلوماسي. حتى الآن هذا الضغط لم ينجح، والإتصالات لم تؤدِ إلى نتيجة، العدو ماضٍ في عدوانه وغيه. المطلوب من المسؤولين اللبنانيين أن يفتشوا عن وسائل أخرى للدفاع عن أرواح اللبنانيين وأملاكهم وأمنهم، ونحن في المقاومة نقول لهم هذه مسؤوليتكم، ومن واجبكم أن تصلوا إلى نتائج في متابعة هذه المسؤولية لتمنعوا العدو من الإستمرار في غيه وعدوانه، أما المقاومة، فهي تراقب وتتابع وسيكون لها الموقف المناسب في الوقت المناسب". ودعا "أهل المقاومة وبيئتها وشعيها" إلى "الحفاظ على نقاط أساسية: كلما اشتدت المحن يجب أن يتصلب إيماننا ويقيننا، وتزداد قناعتنا، لأن طريقنا هو الطريق الصحيح، ويجب أن نحبط كل أهداف العدو والذين يتناغمون معه في تغريداتهم، فهناك من يبررون للعدو عدوانه، ويضعون المشكلة عند المقاومة، عند المحتلة أرضه وليس عند محتل الأرض، عند الضحية وليس عند القاتل، هناك أبواق تضع نفسها في خدمة العدو لتحبطكم، ونقول لهؤلاء نحن أهل المقاومة بعد الحرب أكثر تمسكا بالثنائي الوطني وبالمقاومة، وأكثر ثباتا مع الثنائي ومع المقاومة". وختم الحاج حسن معتبرا أن "الانتخابات البلدية المقبلة، ثم النيابية، ستكون مصداقا وخير شاهد على صدق بيئة المقاومة بثباتها مع الثنائي ومع المقاومة إن شاء الله".
