logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينالشبلي،

بيان من منظمة "هيومان أبيل" الدولية غير الحكومية بشأن الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية
بيان من منظمة "هيومان أبيل" الدولية غير الحكومية بشأن الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية

رؤيا

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا

بيان من منظمة "هيومان أبيل" الدولية غير الحكومية بشأن الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية

تجدد هيومان أبيل تقديرها العميق واحترامها للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وجميع موظفيها المتفانين تدين منظمة "هيومان أبيل" بشدة المحاولات الأخيرة لتقويض مصداقية ومهمة الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية (JHCO) الإنسانية. ونؤكد دعمنا الكامل لمساهمات الهيئة الطويلة والمتميزة في الجهود الإنسانية الدولية، لا سيما عملها الحيوي في دعم شعب قطاع غزة. نجحت "هيومان أبيل" في إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو نجاح تحقق - أولاً وقبل كل شيء - بفضل الله تعالى، ومن خلال الدعم الثابت من الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وتعاونها مع "هيومان أبيل" وشركاء دوليين آخرين. اقرأ أيضاً: منظمة "مسلمون حول العالم" تنفي دفع أي رسوم لإسقاط مساعدات جوًا إلى غزة إن سجل إنجازات الهيئة ونطاق تأثيرها الإنساني يتحدثان عن نفسيهما ويقفان كشهادة قوية ضد أي محاولة للتشكيك في دورها الحيوي أو التقليل منه. وفي وقت يتركز فيه اهتمام العالم على غزة، برزت الهيئة كمصدر مركزي وموثوق للإغاثة الإنسانية. "تجدد هيومان أبيل تقديرها العميق واحترامها للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية وجميع موظفيها المتفانين. ونتقدم بخالص الشكر إلى الدكتور حسين الشبلي، الأمين العام للهيئة، على قيادته الدؤوبة والبناءة خلال هذه الفترة الحرجة، فيما تواصل الجالية الإنسانية العالمية مواجهة التحديات المتزايدة في إيصال المساعدات الأساسية إلى شعب غزة".

«التنمية»: وفّرنا 3 ملايين دولار لتأمين الحليب لأطفال غزة
«التنمية»: وفّرنا 3 ملايين دولار لتأمين الحليب لأطفال غزة

الدستور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

«التنمية»: وفّرنا 3 ملايين دولار لتأمين الحليب لأطفال غزة

عمان بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، ونظيرتها الفلسطينية، الدكتورة سماح حمد، أمس الأربعاء، أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة.وأكدت بني مصطفى، خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، دعم الأردن المستمر للأشقاء في قطاع غزة، مشيدةً بدور جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير القسري.وأشارت إلى أن كلمة جلالته خلال القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، عكست التزام المملكة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، لافتةً إلى مبادرة «استعادة الأمل» التي أُطلقت لدعم مبتوري الأطراف في قطاع غزة، واستفاد منها أكثر من 400 حالة، بينهم أطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة.وأضافت أن الوزارة، وضمن مخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمّان في تشرين الثاني الماضي، وفّرت ثلاثة ملايين دولار لتأمين مادة حليب الأطفال في غزة، بالتعاون مع «مؤسسة بيت المال»، في إطار الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال في القطاع.كما نوّهت بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بصفتها الجهة المخوّلة باستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وبما تحظى به من ثقة كبيرة لدى المتبرعين، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الرسمية.من جهتها، أعربت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية عن تقديرها لمواقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وجهوده في توفير المساعدات الإغاثية والطبية عبر الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.كما ثمّنت الكلمة التي ألقاها جلالته في القمة العالمية للإعاقة، لما كان لها من صدى واسع دولياً.وأكدت أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً لتزايد الحاجة إليه في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، بهدف توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، لضمان إدخال المساعدات وإعادة تأهيل البنية التحتية، وصولاً إلى مرحلة التعافي المبكر.من جانبه، أكّد الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، أن الهيئة تواصل جهودها الإغاثية، مستندة إلى التوجيهات الملكية السامية، ومن خلال التنسيق المباشر مع الشركاء الدوليين، تجسيداً لدورها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة.وأشار إلى أن مبادرة «استعادة الأمل» تُعدّ واحدة من أبرز المبادرات التي تنفذها الهيئة، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين للأطراف الاصطناعية.

بني مصطفى: الملك يقود الجهود لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير
بني مصطفى: الملك يقود الجهود لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير

الدستور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

بني مصطفى: الملك يقود الجهود لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير

عمان بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، ونظيرتها الفلسطينية، الدكتورة سماح حمد، أمس الأربعاء، أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة.وأكدت بني مصطفى، خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، دعم الأردن المستمر للأشقاء في قطاع غزة، مشيدةً بدور جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير القسري.وأشارت إلى أن كلمة جلالته خلال القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، عكست التزام المملكة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، لافتةً إلى مبادرة «استعادة الأمل» التي أُطلقت لدعم مبتوري الأطراف في قطاع غزة، واستفاد منها أكثر من 400 حالة، بينهم أطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة.وأضافت أن الوزارة، وضمن مخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمّان في تشرين الثاني الماضي، وفّرت ثلاثة ملايين دولار لتأمين مادة حليب الأطفال في غزة، بالتعاون مع «مؤسسة بيت المال»، في إطار الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال في القطاع.كما نوّهت بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بصفتها الجهة المخوّلة باستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وبما تحظى به من ثقة كبيرة لدى المتبرعين، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الرسمية.من جهتها، أعربت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية عن تقديرها لمواقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وجهوده في توفير المساعدات الإغاثية والطبية عبر الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.كما ثمّنت الكلمة التي ألقاها جلالته في القمة العالمية للإعاقة، لما كان لها من صدى واسع دولياً.وأكدت أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً لتزايد الحاجة إليه في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، بهدف توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، لضمان إدخال المساعدات وإعادة تأهيل البنية التحتية، وصولاً إلى مرحلة التعافي المبكر.من جانبه، أكّد الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، أن الهيئة تواصل جهودها الإغاثية، مستندة إلى التوجيهات الملكية السامية، ومن خلال التنسيق المباشر مع الشركاء الدوليين، تجسيداً لدورها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة.وأشار إلى أن مبادرة «استعادة الأمل» تُعدّ واحدة من أبرز المبادرات التي تنفذها الهيئة، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين للأطراف الاصطناعية.

وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة
وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة

الشاهين

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشاهين

وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة

الشاهين الاخباري بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، ونظيرتها الفلسطينية، الدكتورة سماح حمد، اليوم الأربعاء، أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة. وأكدت بني مصطفى، خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، دعم الأردن المستمر للأشقاء في قطاع غزة، مشيدةً بدور جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير القسري. وأشارت إلى أن كلمة جلالته خلال القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، عكست التزام المملكة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، لافتةً إلى مبادرة 'استعادة الأمل' التي أُطلقت لدعم مبتوري الأطراف في قطاع غزة، واستفاد منها أكثر من 400 حالة، بينهم أطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة. وأضافت أن الوزارة، وضمن مخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمّان في تشرين الثاني الماضي، وفّرت ثلاثة ملايين دولار لتأمين مادة حليب الأطفال في غزة، بالتعاون مع 'مؤسسة بيت المال'، في إطار الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال في القطاع. كما نوّهت بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بصفتها الجهة المخوّلة باستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وبما تحظى به من ثقة كبيرة لدى المتبرعين، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الرسمية. من جهتها، أعربت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية عن تقديرها لمواقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وجهوده في توفير المساعدات الإغاثية والطبية عبر الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. كما ثمّنت الكلمة التي ألقاها جلالته في القمة العالمية للإعاقة، لما كان لها من صدى واسع دولياً. وأكدت أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً لتزايد الحاجة إليه في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، بهدف توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، لضمان إدخال المساعدات وإعادة تأهيل البنية التحتية، وصولاً إلى مرحلة التعافي المبكر. من جانبه، أكّد الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، أن الهيئة تواصل جهودها الإغاثية، مستندة إلى التوجيهات الملكية السامية، ومن خلال التنسيق المباشر مع الشركاء الدوليين، تجسيداً لدورها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأشار إلى أن مبادرة 'استعادة الأمل' تُعدّ واحدة من أبرز المبادرات التي تنفذها الهيئة، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين للأطراف الاصطناعية.

وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة
وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة

هلا اخبار

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • هلا اخبار

وزيرة التنمية تبحث مجالات الدعم الإغاثي للضفة الغربية وغزة

هلا أخبار – بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، ونظيرتها الفلسطينية، الدكتورة سماح حمد، اليوم الأربعاء، أوجه التعاون والتنسيق المشترك في مجال الدعم الإغاثي للضفة الغربية وقطاع غزة. وأكدت بني مصطفى، خلال اللقاء الذي حضره الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، دعم الأردن المستمر للأشقاء في قطاع غزة، مشيدةً بدور جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يقود جهوداً سياسية ودبلوماسية لوقف معاناة الفلسطينيين ومنع التهجير القسري. وأشارت إلى أن كلمة جلالته خلال القمة العالمية للإعاقة 2025، التي عُقدت في العاصمة الألمانية برلين، عكست التزام المملكة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، لافتةً إلى مبادرة 'استعادة الأمل' التي أُطلقت لدعم مبتوري الأطراف في قطاع غزة، واستفاد منها أكثر من 400 حالة، بينهم أطفال، وتهدف للوصول إلى 16 ألف حالة. وأضافت أن الوزارة، وضمن مخرجات مؤتمر الطفل الفلسطيني الذي انعقد في عمّان في تشرين الثاني الماضي، وفّرت ثلاثة ملايين دولار لتأمين مادة حليب الأطفال في غزة، بالتعاون مع 'مؤسسة بيت المال'، في إطار الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات الأساسية للأطفال في القطاع. كما نوّهت بالدور المحوري الذي تقوم به الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بصفتها الجهة المخوّلة باستقبال وإيصال المساعدات إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، وبما تحظى به من ثقة كبيرة لدى المتبرعين، وبالتنسيق الكامل مع الجهات الرسمية. من جهتها، أعربت وزيرة التنمية الاجتماعية الفلسطينية عن تقديرها لمواقف الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وجهوده في توفير المساعدات الإغاثية والطبية عبر الخدمات الطبية الملكية والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. كما ثمّنت الكلمة التي ألقاها جلالته في القمة العالمية للإعاقة، لما كان لها من صدى واسع دولياً. وأكدت أهمية استمرار التنسيق في مجال الدعم الإغاثي، نظراً لتزايد الحاجة إليه في قطاع غزة والضفة الغربية، مشيرة إلى إنشاء غرفة عمليات في المحافظات الجنوبية بعد توقف العدوان على غزة، بهدف توحيد الجهود بين الحكومة والقطاع الخاص والجهات المانحة، لضمان إدخال المساعدات وإعادة تأهيل البنية التحتية، وصولاً إلى مرحلة التعافي المبكر. من جانبه، أكّد الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، أن الهيئة تواصل جهودها الإغاثية، مستندة إلى التوجيهات الملكية السامية، ومن خلال التنسيق المباشر مع الشركاء الدوليين، تجسيداً لدورها الإنساني تجاه الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة. وأشار إلى أن مبادرة 'استعادة الأمل' تُعدّ واحدة من أبرز المبادرات التي تنفذها الهيئة، بهدف الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين للأطراف الاصطناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store