logo
#

أحدث الأخبار مع #حسينة

حكومة بنغلاديش دعت الى الوحدة لتجنّب عودة الاستبداد
حكومة بنغلاديش دعت الى الوحدة لتجنّب عودة الاستبداد

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • الديار

حكومة بنغلاديش دعت الى الوحدة لتجنّب عودة الاستبداد

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شدّدت الحكومة المؤقتة في بنغلاديش ، على ضرورة الحفاظ على الوحدة "لتجنب عودة الاستبداد"، في حين دعا أحد الأحزاب السياسية الرئيسية إلى إجراء انتخابات قبل نهاية العام. وقالت الحكومة الموقتة في بيان، بعد أسبوع من التوتر بين الأحزاب السياسية المتنافسة التي تظاهرت في داكا، إن "الوحدة على نطاق واسع ضرورية للحفاظ على الاستقرار الوطني، وتنظيم انتخابات حرة ونزيهة، ومن أجل العدالة والإصلاحات، وتجنب عودة الاستبداد في البلاد بشكل مستدام". وجاء في البيان: "أنه إذا تعرضت استقلالية الحكومة وجهودها الإصلاحية والعملية القضائية والمشروع الانتخابي النزيه وسير عملها الطبيعي إلى عراقيل تجعل مهمتها غير قابلة للإدارة فإنها ستتخذ الإجراءات اللازمة مع الشعب"، من دون تقديم مزيد من التفاصيل. وشدد البيان على أن الحكومة واجهت مطالب غير معقولة وتصريحات استفزازية متعمدة، أدت إلى "إعاقة عملها بشكل مستمر". وتشهد بنغلاديش التي يبلغ عدد سكانها نحو 170 مليون نسمة، اضطرابات سياسية منذ أطاحت احتجاجات قادها طلاب في آب عام 2024 برئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة. وكان التقى رئيس الوزراء الموقت في بنغلاديش محمد يونس مساء السبت قادة أبرز الأحزاب التي تمارس ضغوطا على حكومته، بحسب المتحدث باسمه، بعد أيام من تلويحه بالاستقالة في ظل الأزمة السياسية التي تشهدها البلاد. ويتولى يونس (84 عاما)، الحائز جائزة نوبل ، السلطة في هذا البلد منذ إطاحة حسينة. ووعد يونس الذي عاد من المنفى بناء على طلب المحتجين، بإجراء انتخابات بحلول حزيران 2026 على أبعد تقدير، لكنه أكد أنه يتعين تنفيذ الإصلاحات الديمقراطية قبل ذلك. وهدد يونس بالاستقالة، حسبما ذكرت مصادر في مكتبه وأحد حلفائه السياسيين الخميس الماضي. لكن وزير المال والتخطيط وحيد الدين محمود أكد للصحفيين "أن يونس لن يستقيل في المستقبل القريب"، وقال: "يتعين علينا أن نتحمل المسؤوليات الملقاة على عاتقنا ولا نستطيع التخلي عن مهامنا بكل بساطة". وأكد فريق يونس أنه سيلتقي زعماء الحزب القومي البنغلاديشي النافذ الذي يعتبر الأوفر حظا في الانتخابات، والجماعة الإسلامية، أكبر حزب إسلامي في البلاد ذات الأغلبية المسلمة. وأكد الحزب القومي أنه سيحضر، وأكدت الجماعة الإسلامية أنها تلقت دعوة. واحتج الحزبان ضد الحكومة. وتظاهر آلاف من أنصار الحزب القومي للمرة الأولى ضد الحكومة الموقتة الأربعاء الماضي، وطالبوا يونس بتحديد موعد للانتخابات. وقال القيادي البارز في الحزب القومي صلاح الدين أحمد في مقابلة مع قناة تلفزيونية خاصة الجمعة: "إنه إذا لم يتمكن من الإعلان عن موعد محدد للانتخابات بحلول كانون الأول القادم، فسنعيد النظر في دعمنا لإدارته". وأشار يونس إلى أن الانتخابات قد تجرى اعتبارا من كانون الأول، ولكن موعدا لاحقا هو حزيران على أبعد تقدير، من شأنه أن يمنح الحكومة فرصة أكبر لتنفيذ إصلاحات. وذكرت وسائل إعلام محلية الأربعاء أن رئيس أركان الجيش الجنرال وقر الزمان أعلن دعمه إجراء انتخابات في البلاد بحلول كانون الأول. وحذّر ناهد إسلام الذي قاد احتجاجات الطلاب ضد الشيخة حسينة السبت من خطر تشكيل حكومة مدعومة من الجيش في المستقبل، في وضع مماثل لما حدث في 11 كانون الثاني 2007 عندما أعلنت حالة الطوارئ ، مما أدى إلى تشكيل حكومة يدعمها الجيش لعامين. وقال ناهد إسلام إن يونس: "تولى منصبه لإحداث تغيير جذري. ويتوقع الشعب أن يرى محاكمات وإصلاحات وانتقالا سلميا للسلطة. وفي الظروف الحالية، لا يمكن تحقيق هذه التوقعات"، ونقل عن يونس قوله خلال لقاء الخميس إنه "إذا وجد أنه مرغم على تلبية المطالب تحت الضغط، فلن يكون بإمكانه الاستمرار". وقال إسلام حليف يونس والذي شارك في حكومته ورئيس حزب المواطنين الوطنيين: "هناك مؤشرات إلى أن حكومة مدعومة من الجيش على غرار حكومة 2007، ممكنة، حكومة ستكون مناهضة للديموقراطية ومعادية للشعب". وأضاف: "رغم أن الجيش مؤسسة أساسية لأمن الدولة، ينبغي ألا يتدخل في الشؤون السياسية" مذكرا بـ "أن الإصلاحات الديمقراطية التي دعا إليها يونس هي التي أخرجت الطلاب إلى الشارع عام 2024".

نيويورك تايمز: زعيم بنجلاديش يهدد بالاستقالة بسبب ضغوط الانتخابات
نيويورك تايمز: زعيم بنجلاديش يهدد بالاستقالة بسبب ضغوط الانتخابات

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الدستور

نيويورك تايمز: زعيم بنجلاديش يهدد بالاستقالة بسبب ضغوط الانتخابات

عندما أطاحت حركة مثالية قادها الطلاب بحكومة الشيخة حسينة التي أصبحت أكثر استبدادًا في أغسطس الماضي، احتفل ملايين البنجاليين بالنهضة الوشيكة للديمقراطية. ووفقًا لـ"نيويورك تايمز" فإنه بعد مرور ما يقرب من تسعة أشهر، تُحبط الحكومة المؤقتة المُعيّنة كل من أراد انتخاب قادة جدد فورًا. والآن، يُهدد زعيمها الشهير، الحائز على جائزة نوبل للسلام محمد يونس، بالاستقالة إذا لم يُسمح له بمواصلة عمله وإعداد البلاد للانتخابات بوتيرة أبطأ. كان يُنظر إلى يونس، وهو تكنوقراطي يحظى باحترام دولي، على أنه أفضل فرصة لبنجلاديش لترتيب أمورها ريثما تُجرى انتخابات نزيهة. وقد عُيّن لقيادة حكومة مؤقتة بينما كانت الدماء لا تزال تسيل في الشوارع. لكن مساعديه يقولون إنه يشعر بالإحباط بسبب التحالف الناشئ بين أكبر حزب سياسي متبقٍ في البلاد والجيش، الذي انتقد سياساته وقال إنه بطيء للغاية في التخطيط للانتخابات. وهدد يونس يوم الخميس بالاستقالة إذا لم يحصل على الدعم السياسي والعسكري لمواصلة مهامه دون قيود. وذهب يونس إلى حد صياغة خطاب استقالته، وفقًا لمسئول رفيع المستوى في حكومته. وتمكن مستشارون آخرون من إقناعه بأن استقالته ستزيد من زعزعة استقرار بنجلاديش. وقال المسئول عبر الهاتف إن رئيسه كان مستاءً للغاية من التصريحات التي أدلى بها قائد الجيش مؤخرًا، والتي دعا فيها إلى إجراء انتخابات هذا العام، وشعر بالإرهاق من انتقادات المعارضين السياسيين. الاحتجاجات الطلابية في دكا العام الماضي، ساهمت في حركة أجبرت الشيخة حسينة، التي قادت البلاد لمدة 15 عامًا بأسلوب استبدادي، على الفرار. أعداء حسينة القدامى ومن المتوقع أن يكسب أعداء حسينة القدامى في أي انتخابات، وكلما أُجريت مبكرًا كان ذلك أفضل. فمع العار الذي لحق بحزبها، وحظره التام مؤخرًا، أصبحت البلاد بلا منافسة سياسية حقيقية. وتعاني بنجلاديش أيضًا من انهيارٍ في القانون والنظام، وجهودٍ عشوائيةٍ لإصلاحه. ويفتقر يونس، الذي يتعرض شخصيًا لضغوطٍ متزايدةٍ من جيش البلاد والحزب الوطني البنجلاديشي، إلى الدعم السياسي. وقال مُبشّر حسن، عالم السياسة والباحث في جامعة أوسلو، لـ"نيويورك تايمز" إن يونس كان بإمكانه أن يكون مصرفيًا بارعًا، وقائدًا بارزًا في قيادة المؤسسات، لكن ما ينقصه، والذي يتضح يومًا بعد يوم، هو افتقاره إلى شخصية قوية وحازمة. بل يعتقد حسن أن يونس قد يكون تحت تأثير مستشاريه بشكل مفرط. ويشعر يونس بالتهميش من قبل بعض الأشخاص الذين يُفترض أنهم يساعدونه في إعادة الديمقراطية في البلاد إلى مسارها الصحيح، وفقًا للمسئول الذي يعمل معه عن كثب. ويبدو أنه وصل إلى نقطة الانهيار بعد أن صرّح قائد الجيش البنغالي، الجنرال واكر الزمان، يوم الأربعاء بأنه ينبغي إجراء انتخابات بحلول ديسمبر. وأشار يونس سابقًا إلى أن البلاد قد تكون مستعدة لإجراء انتخابات بحلول يونيو 2026، لكنه لم يُحدد جدولًا زمنيًا واضحًا. وأبلغ حكومته بأنه لا يعتقد أن المناخ السياسي الحالي مناسب لإجراء انتخابات نزيهة. وفي خطابٍ للأمة في نوفمبر الماضي، قال يونس: لقد انطلق قطار الانتخابات، ولن يتوقف. لكن علينا إنجاز العديد من المهام في طريقه. ويُصر الحزب القومي البنجالي على ضرورة تفويض ديمقراطي قبل تحديد المسار المستقبلي للبلاد. بعد حظر حزب رابطة عوامي، خصمه التقليدي، بزعامة حسينة، يسعى حزب المعارضة السابق إلى اغتنام فرصته للفوز بالسلطة. وكان الحزب القومي البنجالي داعمًا في البداية لحكومة يونس، لكنه توقف عن التعاون في الأشهر الأخيرة بسبب سلسلة من الخلافات السياسية. على سبيل المثال، يسعى يونس ومسئولوه إلى خصخصة أكبر ميناء بحري في البلاد في شيتاغونغ؛ وفتح ممر مساعدات إلى المناطق التي مزقتها الحرب في ميانمار؛ وتقسيم سلطة الضرائب الرئيسية في بنجلاديش.

وزير بنغلادشي يقول إن محمد يونس لن يتنحى عن منصبه
وزير بنغلادشي يقول إن محمد يونس لن يتنحى عن منصبه

المشهد العربي

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • المشهد العربي

وزير بنغلادشي يقول إن محمد يونس لن يتنحى عن منصبه

قال وزير بنغلادشي إن محمد يونس الذي يقود الحكومة الموقتة "ينبغي أن يبقى" في منصبه لضمان انتقال سلمي للسلطة. ويونس الحائز جائزة نوبل للسلام والبالغ 84 عاما، يقود الحكومة الموقتة التي تشكلت إثر فرار رئيس الوزراء السابقة الشيخة حسينة إلى المنفى بعد اقتحام الحشود قصرها. وقال أحد حلفائه ومصادر في مكتبه إنه هدد بالتخلي عن منصبه ما لم تمنحه الأحزاب تأييدها. وتشهد الدولة الواقعة في جنوب آسيا وتعدّ 170 مليون نسمة اضطرابات سياسية منذ الأحداث التي أطاحت حسينة في آب/أغسطس 2024. وتنظم الأحزاب تظاهرات بشأن العديد من المطالب. وقال فايز أحمد طيب المساعد الخاص ليونس ووزير البريد والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في منشور على فيسبوك "من أجل مصلحة بنغلادش والانتقال الديموقراطي السلمي للسلطة، يتعين أن يبقى البروفيسور يونس في منصبه". وتابع "كبير المستشارين لن يتنحى" مضيفا "إنه لا يسعى للسلطة".

بنغلادش تحظر أنشطة حزب الشيخة حسينة بعد احتجاجات
بنغلادش تحظر أنشطة حزب الشيخة حسينة بعد احتجاجات

العربي الجديد

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربي الجديد

بنغلادش تحظر أنشطة حزب الشيخة حسينة بعد احتجاجات

حظرت الحكومة المؤقتة في بنغلادش جميع أنشطة حزب "رابطة عوامي"، الحزب السياسي الذي تنتمي إليه رئيسة الوزراء السابقة المعزولة الشيخة حسينة ، بموجب قانون مكافحة الإرهاب في البلاد وذلك بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ويأتي القرار، الذي أُعلن في وقت متأخر من أمس السبت، بعد أيام من الاحتجاجات في الشوارع قادها حزب "المواطن القومي" المدعوم من الطلاب، الذي تشكل بعد الانتفاضة التي أطاحت حسينة العام الماضي. وانضمت العديد من الأحزاب الإسلامية واليمينية، بما في ذلك الجماعة الإسلامية، وأحزاب معارضة أخرى إلى الاحتجاجات، مطالبين بتصنيف حزب "رابطة عوامي" منظمة إرهابية. وأعلنت الحكومة في بيان أن الحظر سيظل سارياً حتى الانتهاء من محاكمة الحزب وقيادته بشأن مقتل أكثر من ألف من المحتجين أمام المحكمة الجنائية الدولية. أخبار التحديثات الحية حكومة بنغلاديش المؤقتة تسعى لإعادة الشيخة حسينة من الهند ومحاكمتها وبحسب الأمم المتحدة، قتل نحو 1,400 متظاهر في يوليو/ تموز 2024 عندما شنت حكومة الشيخة حسينة حملة قمع وحشية لإخماد احتجاجات شعبية. ولا تزال الشيخة حسينة في منفاها الاختياري في الهند، وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب "مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية". ويقود محمد يونس، الحائز جائزة نوبل للسلام، حكومة مؤقتة في بنغلادش منذ إطاحة حسينة. وقال آصف نزرول، المستشار القانوني للحكومة للصحافيين: "تقرر حظر أنشطة رابطة عوامي - بما في ذلك في الفضاء الإلكتروني - بموجب قانون مكافحة الإرهاب حتى تنتهي محاكمة رابطة عوامي وقادتها". وأضاف نزرول أن القرار اتخذ لضمان "سيادة البلاد وأمنها" و"أمن المتظاهرين" إلى جانب حماية "المدعين وشهود المحكمة". كذلك وافقت حكومة يونس في الوقت نفسه على تعديل قانون محكمة الجرائم الدولية في البلاد، ما يسمح للسلطات بمحاكمة الأحزاب السياسية والهيئات التابعة لها. ورفض حزب رابطة عوامي قرار الحكومة، ووصفه بأنه "غير شرعي". ويأتي الحظر بعد يوم من احتشاد آلاف الأشخاص خارج مقر إقامة يونس للمطالبة بحظر الحزب. والخميس، نجح محمد عبد الحميد، زعيم رابطة عوامي السابق الذي يخضع للتحقيق أيضاً، في مغادرة البلاد. وقال مسؤولون إن ثلاثة على الأقل من ضباط الشرطة المسؤولين عن الإشراف على قاعات الوصول والمغادرة في المطار فُصلوا بسبب الإهمال في أعقاب مغادرة عبد الحميد. (رويترز، فرانس برس)

بنغلاديش حظر أنشطة دوري عوامي ، حزب PM حسينة الإطاحة
بنغلاديش حظر أنشطة دوري عوامي ، حزب PM حسينة الإطاحة

وكالة نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

بنغلاديش حظر أنشطة دوري عوامي ، حزب PM حسينة الإطاحة

حظرت الحكومة المؤقتة في بنغلاديش جميع أنشطة حزب رئيس الوزراء السابق الشيخ حسينة ، الذي تم طرده العام الماضي بعد انتفاضة يقودها الطلاب. قال مستشار الشؤون القانونية في بنغلاديش ، آصف نازرول ، في وقت متأخر يوم السبت إن مجلس الوزراء المؤقتة ، برئاسة الحائز على جائزة نوبل محمد يونوس ، قرر حظر رابطة العوامي بموجب قانون مكافحة الإرهاب. وقالت الحكومة في البيان إن الحظر سيبقى ساري المفعول حتى تم الانتهاء من محاكمة الحزب وقيادته على وفاة مئات المتظاهرين في محكمة الجرائم الدولية (ICT). تم حظر الجناح الطالب في دوري عوامي ، بانغلاديش تشاترا ، في أكتوبر بعد أن وصف بأنه 'منظمة إرهابية' لدورها في هجمات عنيفة على المتظاهرين خلال الانتفاضة. الآلاف من المتظاهرين ، بمن فيهم مؤيدو أ حفلة الطلاب التي تم تشكيلها حديثًا ، كان يأخذ إلى الشوارع في دكا لعدة أيام للمطالبة بحظر على دوري عوامي. كما شارك أعضاء جناح الطلاب في حزب الجماعة الإسلامي بشكل بارز في الاحتجاجات. انتفاضة جماعية بدأت بالاحتجاجات التي يقودها الطلاب في يوليو من العام الماضي أدت إلى طرد الحسينة ، التي حكمت بنغلاديش بقبضة حديدية لمدة 15 عامًا. حتى ربما قُتل 1400 شخص خلال ثلاثة أسابيع من الاحتجاجات ضد حسينة وحكومتها ، وفقًا لتقرير صادر عن مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. حسينة والعديد من كبار مسؤولي الحزب لها متهمون بالقتل والجرائم الأخرى نتيجة لذلك. في إعلانه ، قال نازرول أيضًا إن مجلس الوزراء وسع نطاقًا لتجربة أي أحزاب سياسية تتضمن تهم القتل أثناء الاحتجاجات. إن التغيير في قانون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) يمسح الطريق حتى تتم محاكمة رابطة عوامي ككيان جماعي للجرائم المزعومة التي ارتكبت خلال فترة وجودها في السلطة. جاءت هذه الخطوة إلى حظر الحزب بعد ساعات من قال نازرول إنه سيتم تشكيل لجنة الحقيقة والمصالحة للتطابق مع الوحدة الوطنية. يقول المحللون السياسيون ، إن هذه الخطوة الأخيرة ستتغلب على الوحدة اللازمة للانتقال السلس للسلطة في هذه الدولة الجنوبية الآسيوية التي يبلغ عددها 170 مليون شخص. أشاد ناهد الإسلام ، وهو قائد طالب ، وهو أيضًا قائد طالب ، حكومة قرار. لكن رابطة عوامي ، التي تأسست عام 1949 ، رفضت القرار على أنه غير شرعي ، ونشر على صفحتها الرسمية على Facebook: 'جميع قرارات الحكومة غير القانونية غير قانونية'. تعيش حسينة في المنفى في الهند منذ 5 أغسطس ، مع إقامتها الرسمية في بنغلاديش من قبل المتظاهرين بعد فترة وجيزة من مغادرتها. في وقت سابق من هذا الشهر ، عاد رئيس الوزراء السابق خالدا ضياء إلى دكا بعد أربعة أشهر من العلاج الطبي في العاصمة البريطانية ، لندن ، مما يزيد من الضغط على الحكومة المؤقتة لتحديد موعد للانتخابات الوطنية. تعهد يونس بإصلاحات للمؤسسات السياسية وقال إن استطلاعات الرأي قد تتأخر حتى عام 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store