أحدث الأخبار مع #حسينجشي،


بيروت نيوز
منذ 7 أيام
- سياسة
- بيروت نيوز
لتحرير ما تبقى من أرض محتلة وردع الاعتداءات اليومية
تحدث عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب حسين جشي، خلال كلمته في الاحتفال التكريمي الذي أقامه 'حزب الله' للشهيد علي حسن عبد اللطيف سويدان 'نور' في النادي الحسيني لبلدة ياطر، عن ذكرى عيد المقاومة والتحرير في الخامس والعشرين من أيار، واصفاً إياه بأنه 'يوم مجيد ومحطة مفصلية في تاريخ لبنان والمنطقة، أنعم الله فيه على شعبنا بنعمة التحرير ودحر الاحتلال'، داعياً إلى حفظ هذه النعمة بالوفاء لتضحيات الشهداء والجرحى والمقاومين. وفي السياق السياسي والأمني، شدّد جشي على أنه 'لا خيار أمامنا سوى المواجهة في ظل عدو متغطرس يتمركز على حدودنا، وهذه المواجهة تتطلب الاستعداد الدائم للتضحية والفداء، كما فعل شهداؤنا الأبرار'. ورفع جشي شعار المرحلة: 'نحمي ونبني'، موضحاً أن الحماية تعني الدفاع عن الأرض والشعب، بينما البناء يقتضي إقامة دولة قوية وعادلة تصون حقوق المواطنين وتحفظ ثروات البلاد. وختم جشي بالتأكيد على أن 'الدولة القوية هي المسؤولة عن حماية الوطن والمواطنين، ويقع على عاتقها استخدام كل الوسائل الممكنة، دبلوماسية كانت أو غير دبلوماسية، لتحرير ما تبقى من أرض محتلة وردع الاعتداءات اليومية على شعبنا'، مشدداً على أن 'أي كلام عن إنهاء المقاومة في ظل غياب الحماية الكاملة للوطن، هو كلام غير منطقي ومرفوض'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 7 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
نائب حزب الله يؤكد: لا خيار سوى مواجهة العدو!
أقام "حزب الله" احتفالًا تكريميًا للشهيد علي حسن عبد اللطيف سويدان المعروف بـ"نور"، في النادي الحسيني ببلدة ياطر الجنوبية، بحضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي، عائلة الشهيد، علماء دين، فعاليات وشخصيات وحشود من البلدة والقرى المجاورة. في كلمته، أكد النائب جشي أن الشهادة تمثل ذروة البر وأسمى درجات العطاء في سبيل الله، مشيرًا إلى أن الشهداء هم منارات الطريق وأهل الفضل والكرامة الذين اختصهم الله برحمته. تحدث جشي عن عيد المقاومة والتحرير في 25 أيار، واصفًا إياه بيوم مجيد في تاريخ لبنان والأمة، محطة مفصلية أنعم الله فيها بتحرير الأرض ودحر الاحتلال، داعيًا الجميع إلى حفظ هذه النعمة من خلال الوفاء لتضحيات الشهداء والجرحى والمقاومين. وشدد على أنه لا خيار سوى المواجهة في ظل وجود عدو متغطرس عند الحدود، مؤكدًا أن هذه المواجهة تتطلب الاستعداد للتضحية والفداء كما فعل شهداؤنا الأبرار. وأكد أن شعار المرحلة يجب أن يبقى "نحمي ونبني"، موضحًا أن الحماية تعني الدفاع عن الأرض والشعب، أما البناء فهو إقامة دولة عادلة وقوية تحمي حقوق المواطنين وثروات البلاد. وختم النائب جشي مؤكداً أن الدولة القوية مسؤولة عن حماية الوطن والمواطنين، ويجب أن تستخدم كل الوسائل، دبلوماسية وغير دبلوماسية، لتحرير ما تبقى من الأراضي المحتلة وردع الاعتداءات اليومية التي يواجهها الشعب، مشددًا على أن أي حديث عن إنهاء المقاومة دون توفير حماية كاملة للوطن هو كلام غير منطقي وغير مقبول. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
"المقاومة ستبقى حاجة ما دام العدو يواصل احتلال جزء من أرضنا" حزب الله: أي حوار داخلي يجب أن ينطلق من الأولوية الوطنيّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب *أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل، أن "أي حوار داخلي يجب أن ينطلق من الأولوية الوطنية والقضية المحورية وعنوانها أن "اسرائيل" عدو لبنان، وأن طردها من أرضنا وتحرير اسرانا ووقف عدوانها واستباحتها لسيادتنا وإعادة اعمار ما دمره العدو هو واجب ملقى على عاتق اللبنانيين المخلصين لبلدهم وعلى عاتق دولتهم ومؤسساتها". موقف فضل الله جاء خلال إحياء ذكرى ٦٥ شهيدا في بلدة البازورية، وقال: "إن الحملة التحريضية على المقاومة تقودها الادارة الاميركية، وتجد صداها في لبنان لدى جهات أو مجموعات معروفة وهي الجهات نفسها التي كانت دائما ضد مقاومة الاحتلال وفي بعض المحطات جزءا من مشروعه التدميري. وهي اليوم تروج لتهديداته وتبرر ممارساته ضد اللبنانيين، وبذلك لا تخالف الدستور والقانون فحسب بل هي تخرج عن منطق الدولة وعن الفطرة الوطنية، ومثل هذه الجهات ليست في موقع من تقرر عن اللبنانيين أو عن الدولة ومؤسساتها. صحيح أن دول تسخر لحملتها وسائل اعلامية وصوتها مرتفع، لكنها ليست في موقع من يستطيع تحقيق أهدافها. لذلك دعوتنا لشعبنا أن لا يعيرها بالا فهم يكثرون من الكلام من أجل تقديم أوراق اعتماد للخارج، ولا تمت حملتهم التحريضية للمصلحة الوطنية بصلة". *اعتبر عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي، أن "من يطالب بالتخلي عن المقاومة في ظل الاحتلال واعتداءاته اليومية، إنما يخدم العدو عن حسن أو سوء نية، وهو يريد أن يتخلى وطننا عن أهم عناصر قوته، وأن يكشف البلد أمام العدو القابع على حدود وطننا والذي لا يفهم إلا لغة القوة، ولا يقيم وزناً لأي من القرارات والمواثيق الدولية، ولم ينفذ قراراً واحداً من هذه القرارات على مر تاريخه، وقد رأينا جميعا كيف أن المندوب "الإسرائيلي" قد مزّق الميثاق الأممي أمام الكاميرات وفي الأمم المتحدة". وتابع: "من هنا نقول إن المقاومة ستبقى حاجة وضرورة ما دام العدو يواصل احتلال جزء من أرضنا ويهدد أمن بلدنا ومواطنينا، ولحين تستطيع الدولة القادرة والقوية مواجهته وردعه ومنعه من تحقيق أي من أطماعه في بلدنا، في الوقت الذي نواصل التزامنا باتفاق وقف اطلاق النار الذي التزمت الدولة اللبنانية، ولكن على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية لحماية الوطن والمواطنين بكل السبل المتاحة ".


ليبانون ديبايت
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"مضلل وغير صحيح"... نائب "حزب الله": التخلي عن المقاومة يخدم العدو
أحيا "حزب الله" حفلًا تكريميًا لشهداء بلدة طلوسة في قضاء مرجعيون، بحضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي، إلى جانب عوائل الشهداء وفعاليات سياسية ودينية واجتماعية، وحشود من أبناء البلدة والقرى المجاورة. افتتح الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلتها كلمة للنائب جشي باسم "حزب الله"، استهلّها بتقديم التعازي والتبريكات لعوائل الشهداء، مشيدًا بتضحياتهم ومواقفهم الوطنية. وتطرّق جشي إلى الأوضاع العامة، معتبرًا أن "المقاومة وُجدت لمساعدة الدولة في مواجهة أي عدوان خارجي، ولحماية الوطن والمواطنين"، مشيرًا إلى أن "المقاومة انطلقت كرد فعل على اجتياح العدو الإسرائيلي للبنان عام 1982، بعد تخلي الدولة آنذاك عن القيام بدورها في الدفاع وتحرير الأرض". وأكد أن المقاومة "خاضت مواجهة طويلة استمرت 18 عامًا، وانتهت بتحرير بيروت وصيدا وصور، ومن ثم الشريط الحدودي في العام 2000، مُحققة انتصارًا كبيرًا توّجته بهزيمة العدو في عدوان تموز 2006، باعتراف لجنة فينوغراد الإسرائيلية". وفي سياق حديثه عن التصعيد الأخير، قال جشي إن "العام 2024 شهد معركة الإسناد في ظل توسيع العدو عدوانه على امتداد الجبهة اللبنانية، ومحاولته اجتياح الأراضي مجددًا بحشد خمس فرق عسكرية وطلبه من الأهالي مغادرة مناطقهم إلى ما بعد نهر الأولي". وأضاف: "واجه المقاومون هذا العدوان بملاحم بطولية أقرّ بها العدو نفسه، حيث فشل في احتلال أي قرية على مدى 66 يومًا من القتل والتدمير". وأكد أن "المقاومة نجحت في إفشال محاولة العدو إنشاء شريط أمني على طول الحدود، وأحبطت جميع أهداف الحرب المعلنة وغير المعلنة، ما اضطره إلى طلب وقف إطلاق النار عبر الوسيط الأميركي". وتابع: "الكلام عن هزيمة المقاومة مضلل، وغير صحيح". وهاجم جشي الأصوات المطالبة بالتخلي عن المقاومة، معتبرًا أنها "تخدم العدو، سواء عن قصد أو بغير قصد، وتسعى لإضعاف البلد وكشفه أمام عدو لا يفهم إلا لغة القوة". وقال: "هذا العدو لم يلتزم بأي من القرارات الدولية منذ نشأته، وقد رأينا كيف مزق مندوبه الميثاق الأممي على منبر الأمم المتحدة". وختم جشي بالتشديد على أن "المقاومة ستبقى حاجة وطنية ما دام العدو يحتل أراضينا ويهدد أمن بلدنا"، مؤكدًا في الوقت نفسه على "التمسك باتفاق وقف إطلاق النار الذي التزمت به الدولة اللبنانية"، داعيًا الدولة إلى "تحمّل مسؤولياتها في حماية الوطن والمواطنين"، ومكررًا دعوة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله إلى "قيام دولة قوية وعادلة تحمي اللبنانيين وتحقق الإنصاف لجميع المواطنين".


الديار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
حزب الله شيّع ثلّة من الشهداء على طريق القدس جشي: نطالب الدولة بأن تفي بالتزاماتها بدحر العدوان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب *شيّع حزب الله الشهيد علي ذياب أيوب "حيدر"، بموكب حاشد وبمشاركة عضو كتلة "الوفاء للمقاومة "النائب حسين جشي، لفيف من العلماء، شخصيّات وفاعليات إلى جانب عائلة الشهيد وعوائل شهداء. وألقى جشي كلمة طالب فيها من خلالها الدولة اللبنانية رئيساً وحكومةً ومؤسسات، "بأن تفي بالتزاماتها وبتنفيذ ما ورد في خطاب القسم والبيان الوزاري حول دحر العدوان وحماية اللبنانيين وإعادة الإعمار". وقال: "على الرغم من مضي أشهر عديدة، لم نر حتى اليوم أثراً إيجابياً من خلال الجهود الديبلوماسية لمنع الاعتداءات اليومية التي يقوم بها العدو وآخرها هو الاعتداء على الضاحية الجنوبية، وانّه حتى اليوم لم نلتمس أي إجراء عملي من قبل الدولة في ما يتعلق بما التزمت به حول إعادة الإعمار، نحن من دعاة بناء الدولة القوية العادلة القادرة على حماية شعبها وحفظ مصالح المواطنين، وعندما تكون الدولة عاجزة عن ذلك فمن الحق للشعب والمقاومين أن يستخدموا كل الإمكانات المتاحة لحماية أنفسهم وحماية أرزاقهم". *شيّع حزب الله وجمهور المقاومة في بلدة القصيبة الجنوبية الشهيد على طريق القدس علي محفوظ مهدي، في مراسم تكريمية، تخللها قسم العهد والوفاء، وبعد الصلاة على الجثمان، جاب النعش شوارع البلدة، على وقع الشعارات المقاومة وصولًا إلى جبانة البلدة، حيث وُوري الشهيد في الثرى إلى جانب من سبقه من المؤمنين والشهداء. *وفي بلدة كفرتبنيت، شيّع حزب الله وجمهور المقاومة الشهيد علي حسين كجك، في مراسم تكريمية، أدى خلالها رفاق الدرب القسم والعهد، ثم تمت الصلاة على الجثمان، لينطلق بعدها التشييع على وقع الشعارات المؤيدة للمقاومة، يتقدمه حملة صور القادة الشهداء والفرق الكشفية، ووُورِي الشهيد في الثرى إلى جانب من سبقه من المؤمنين والشهداء في جبانة البلدة.