أحدث الأخبار مع #حسينحراكة


IM Lebanon
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
جمعية تُثير الشبهات في بريطانيا بسبب صلات بـ'الحزب'
كشفت صحيفة 'صنداي تايمز' البريطانية عن تحقيق يُسلّط الضوء على جمعية خيرية غير مسجلة تُدعى 'Zayir UK'، يديرها زوجان من سكان لندن، يُشتبه في ارتباط نشاطها بتنظيم 'حزب الله'، المصنّف كجماعة إرهابية في المملكة المتحدة. وبحسب التقرير، فإن حسين حراكة (29 عاماً)، وهو موظف سابق ضمن طاقم الخدمات الأرضية للخطوط الجوية البريطانية في مطار هيثرو، فقد تصريحه الأمني بعد أن رُصدت منشورات له على مواقع التواصل الاجتماعي يمدح فيها مقاتلي 'حزب الله' ويصفهم بـ'الشهداء الأبطال'، ما أثار قلقاً لدى الأجهزة الأمنية في أحد أكثر المطارات ازدحاماً في العالم. ويدير حراكة الجمعية إلى جانب زوجته زينب بسمة (28 عاماً)، وهي طبيبة تعمل في هيئة الصحة الوطنية (NHS) وخريجة كلية لندن الجامعية، ورغم عدم تسجيل الجمعية رسمياً لدى هيئة الجمعيات الخيرية، فإنها تمكنت من جمع أكثر من 300 ألف جنيه إسترليني من خلال حملات أقيمت داخل جامعات كبرى مثل 'UCL'، و'كينغز كوليدج'، و'SOAS'، بدعم من جمعيات طلابية ذات طابع مذهبي. وتُشير معلومات الصحيفة إلى ارتباط الجمعية بمقر رئيسي في منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت، وتُظهر بعض المواد الترويجية الخاصة بها مسؤولين إلى جانب رموز وشعارات تعود لـ'حزب الله'، كما أُشير إلى أن حراكة أبدى في تصريحات إعلامية سابقة تنسيقاً مباشراً مع أقسام اجتماعية تابعة للتنظيم في لبنان. كما نشرت صفحة الجمعية على 'فيسبوك' دعوات للمشاركة في جنازات شخصيات بارزة في 'حزب الله'، قبل أن يتم حذف هذه المنشورات لاحقاً، كما سُلّط الضوء على واعظ شيعي يُدعى حسين مكي، وهو من أبرز مؤيدي الجمعية، وشارك في فعاليات علنية داخل بريطانيا رُفعت خلالها أعلام لبنان وفلسطين، مستخدماً شعارات مثيرة للجدل، وقد سبق للسلطات الأسترالية أن ألغت تأشيرته إثر مشاركته في جنازة الامين العام لحزب الله حسن نصر الله. وفي تعليق رسمي، أكد متحدث باسم مطار هيثرو سحب التصريح الأمني الخاص بحراكة فور العلم بهذه الأنشطة، فيما وصفت الخطوط الجوية البريطانية المزاعم بأنها 'بالغة الخطورة' وأحالتها إلى الجهات المختصة. من جهتها، أوضحت هيئة الجمعيات الخيرية البريطانية أنها رفضت طلب تسجيل 'Zayir UK' بعد مراجعة دقيقة، مشددة على أن الجمعيات العاملة بشكل قانوني يجب أن تخدم الصالح العام من دون أي ارتباطات سياسية أو طائفية.


المركزية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
جمعية تُثير الشبهات في بريطانيا بسبب صلات بـ"الحزب"
كشفت صحيفة 'صنداي تايمز' البريطانية عن تحقيق يُسلّط الضوء على جمعية خيرية غير مسجلة تُدعى 'Zayir UK'، يديرها زوجان من سكان لندن، يُشتبه في ارتباط نشاطها بتنظيم 'حزب الله'، المصنّف كجماعة إرهابية في المملكة المتحدة. وبحسب التقرير، فإن حسين حراكة (29 عاماً)، وهو موظف سابق ضمن طاقم الخدمات الأرضية للخطوط الجوية البريطانية في مطار هيثرو، فقد تصريحه الأمني بعد أن رُصدت منشورات له على مواقع التواصل الاجتماعي يمدح فيها مقاتلي 'حزب الله' ويصفهم بـ'الشهداء الأبطال'، ما أثار قلقاً لدى الأجهزة الأمنية في أحد أكثر المطارات ازدحاماً في العالم. ويدير حراكة الجمعية إلى جانب زوجته زينب بسمة (28 عاماً)، وهي طبيبة تعمل في هيئة الصحة الوطنية (NHS) وخريجة كلية لندن الجامعية، ورغم عدم تسجيل الجمعية رسمياً لدى هيئة الجمعيات الخيرية، فإنها تمكنت من جمع أكثر من 300 ألف جنيه إسترليني من خلال حملات أقيمت داخل جامعات كبرى مثل 'UCL'، و'كينغز كوليدج'، و'SOAS'، بدعم من جمعيات طلابية ذات طابع مذهبي. وتُشير معلومات الصحيفة إلى ارتباط الجمعية بمقر رئيسي في منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت، وتُظهر بعض المواد الترويجية الخاصة بها مسؤولين إلى جانب رموز وشعارات تعود لـ'حزب الله'، كما أُشير إلى أن حراكة أبدى في تصريحات إعلامية سابقة تنسيقاً مباشراً مع أقسام اجتماعية تابعة للتنظيم في لبنان. كما نشرت صفحة الجمعية على 'فيسبوك' دعوات للمشاركة في جنازات شخصيات بارزة في 'حزب الله'، قبل أن يتم حذف هذه المنشورات لاحقاً، كما سُلّط الضوء على واعظ شيعي يُدعى حسين مكي، وهو من أبرز مؤيدي الجمعية، وشارك في فعاليات علنية داخل بريطانيا رُفعت خلالها أعلام لبنان وفلسطين، مستخدماً شعارات مثيرة للجدل، وقد سبق للسلطات الأسترالية أن ألغت تأشيرته إثر مشاركته في جنازة الامين العام لحزب الله حسن نصر الله. وفي تعليق رسمي، أكد متحدث باسم مطار هيثرو سحب التصريح الأمني الخاص بحراكة فور العلم بهذه الأنشطة، فيما وصفت الخطوط الجوية البريطانية المزاعم بأنها 'بالغة الخطورة' وأحالتها إلى الجهات المختصة. من جهتها، أوضحت هيئة الجمعيات الخيرية البريطانية أنها رفضت طلب تسجيل 'Zayir UK' بعد مراجعة دقيقة، مشددة على أن الجمعيات العاملة بشكل قانوني يجب أن تخدم الصالح العام من دون أي ارتباطات سياسية أو طائفية.

القناة الثالثة والعشرون
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
زوجان يديران جمعية مثيرة للجدل على صلة بـ"حزب الله" في بريطانيا
كشفت صحيفة «صنداي تايمز» عن تفاصيل مثيرة بشأن جمعية خيرية غير مسجلة في المملكة المتحدة، يديرها زوجان مقيمان في لندن، أحدهما موظف سابق في مطار هيثرو، وشريكته طبيبة في هيئة الصحة الوطنية (NHS)، وتجمع تبرعات لصالح لبنان تحت مظلة تنظيم يُشتبه في ارتباطه بجماعة «حزب الله» المصنفة تنظيماً إرهابياً في بريطانيا. الموظف المَعْنِيّ، حسين حراكة (29 عاماً)، كان يعمل ضمن طاقم الخدمات الأرضية التابع للخطوط الجوية البريطانية في مطار هيثرو، قبل أن يتم سحب تصريحه الأمني عقب رصد منشورات له على مواقع التواصل الاجتماعي تشيد بمقاتلين تابعين للحزب اللبناني قُتلوا في مواجهات مسلحة. ووصفت منشوراته المقاتلين بالشهداء الأبطال، ما أثار قلق الجهات الأمنية المشرفة على أمن أحد أكثر مطارات العالم ازدحاماً. جمعية مثيرة للجدل يدير حراكة جمعية تُدعى «Zayir UK» بالشراكة مع زوجته الطبيبة زينب بسمة (28 عاماً)، وهي خريجة كلية لندن الجامعية، وتعمل في القطاع الصحي العام. ورغم أن الجمعية غير مسجلة رسمياً لدى هيئة الجمعيات الخيرية البريطانية، فإنها نجحت في جمع أكثر من 300 ألف جنيه إسترليني، معظمها من حملات أقيمت داخل جامعات مرموقة مثل «UCL» و«كينغز كوليدج» و«SOAS»، بدعم من جمعيات طلابية ذات طابع مذهبي. الجمعية، التي تنشط تحت غطاء الإغاثة الإنسانية، ترتبط بمقر رئيسي في ضاحية الضاحية الجنوبية في بيروت، معقل «حزب الله»، وقد استُخدمت مقاطع ترويجية وصور تُظهر مسؤولي الجمعية إلى جانب رموز وشعارات مرتبطة بالتنظيم. تصريحات ودعوات تحت مجهر الأمن وفقاً للتقرير، فقد أظهر حراكة في مقابلات إعلامية تنسيقاً مباشراً مع أقسام اجتماعية تابعة لـ«حزب الله» في لبنان، بينما نشرت الجمعية على صفحتها في «فيسبوك» دعوات للمشاركة في جنازات شخصيات بارزة في الحزب، قبل أن تُحذف تلك المنشورات لاحقاً. وكان أحد أبرز مؤيدي الجمعية، واعظ شيعي يُدعى حسين مكي، قد شارك في فعاليات علنية داخل بريطانيا، بينها مسيرات رُفعت خلالها أعلام لبنان وفلسطين، واستخدم خلالها شعارات مثيرة للجدل. وسبق للسلطات الأسترالية أن ألغت تأشيرته بعد ظهوره في جنازة حسن نصر الله. موقف الجهات المعنية المتحدث باسم مطار هيثرو أكد أن التصريح الأمني الخاص بحراكة قد سُحب فور العلم بهذه الأنشطة، بينما شددت الخطوط الجوية البريطانية على أن المزاعم خطيرة للغاية، وتمت إحالتها إلى الجهات الأمنية المختصة. بدورها، قالت هيئة الجمعيات الخيرية إن طلب تسجيل جمعية «Zayir UK» رُفض بعد مراجعة دقيقة لممارساتها وأهدافها، مؤكدة أن الجمعيات التي تنشط بشكل قانوني يجب أن تعمل لصالح الجمهور دون ارتباطات سياسية أو طائفية. ردود متحفظة من القائمين على الجمعية في بيان مشترك، قال الزوجان إن الجمعية لا تتلقى تمويلاً من أي جهة سياسية أو مسلحة، وإن الأموال التي تُجمع تُستخدم فقط في شراء مساعدات إنسانية كالخيام وحليب الأطفال، ولا يتم تحويل أي أموال نقدية إلى لبنان. وأضافا: «(Zayir UK) تعمل وفق القانون البريطاني، وهدفنا الوحيد هو الإغاثة الإنسانية». لكن تصريحات الزوجين لم تُقنع مراقبين، أبرزهم مارك غاردنر، المدير التنفيذي لـ«صندوق أمن المجتمع»، الذي طالب الشرطة والجهات التنظيمية بالتحرك فوراً، واصفاً ما يحدث بأنه تسلل خفي لأنشطة متطرفة عبر ستار العمل الخيري. خيوط بين العمل الإنساني والدعاية الآيديولوجية تشير التحقيقات إلى خيط رفيع يفصل بين الأنشطة الإغاثية الظاهرة وأجندة سياسية طائفية يجري تمريرها داخل المملكة المتحدة عبر شبكات غير رسمية. وفي وقت تزداد فيه المخاوف من تغلغل نفوذ تنظيمات مصنفة إرهابية داخل المؤسسات التعليمية والمجتمعية، تبقى التساؤلات مفتوحة حول الرقابة الفعلية على الجمعيات غير المسجلة، والآليات التي تضمن عدم استغلال مظلة العمل الإنساني لأغراض سياسية وأمنية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
على صلة بـ"حزب الله"... "جمعية خيرية" تثير الجدل في بريطانيا
كشفت صحيفة "صنداي تايمز" عن تفاصيل مثيرة بشأن جمعية خيرية غير مسجلة في المملكة المتحدة، يديرها زوجان مقيمان في لندن، أحدهما موظف سابق في مطار هيثرو، وشريكته طبيبة في هيئة الصحة الوطنية (NHS)، وتجمع تبرعات لصالح لبنان تحت مظلة تنظيم يُشتبه في ارتباطه بجماعة "حزب الله" المصنفة تنظيماً إرهابياً في بريطانيا. الموظف المعني، حسين حراكة (29 عاماً)، كان يعمل ضمن طاقم الخدمات الأرضية التابع للخطوط الجوية البريطانية في مطار هيثرو، قبل أن يتم سحب تصريحه الأمني عقب رصد منشورات له على مواقع التواصل الاجتماعي تشيد بمقاتلين تابعين للحزب اللبناني الذين قُتلوا في مواجهات مسلحة. ووصف حراكة في منشوراته هؤلاء المقاتلين بـ"الشهداء الأبطال"، ما أثار قلق الجهات الأمنية المعنية بحماية أحد أكثر مطارات العالم ازدحامًا. يدير حراكة جمعية تُدعى "Zayir UK" بالشراكة مع زوجته، الطبيبة زينب بسمة (28 عاماً)، وهي خريجة كلية لندن الجامعية وتعمل في القطاع الصحي العام. ورغم أن الجمعية غير مسجلة رسميًا لدى هيئة الجمعيات الخيرية البريطانية، فإنها نجحت في جمع أكثر من 300 ألف جنيه إسترليني، معظمها من حملات أقيمت داخل جامعات مرموقة مثل "UCL"، و"كينغز كوليدج"، و"SOAS"، بدعم من جمعيات طلابية ذات طابع مذهبي. الجمعية، التي تنشط تحت غطاء الإغاثة الإنسانية، ترتبط بمقر رئيسي في ضاحية الضاحية الجنوبية في بيروت، معقل "حزب الله"، وقد استُخدمت مقاطع ترويجية وصور تُظهر مسؤولي الجمعية إلى جانب رموز وشعارات مرتبطة بالتنظيم. ووفقًا للتقرير، أظهر حراكة في مقابلات إعلامية تنسيقًا مباشرًا مع أقسام اجتماعية تابعة لـ«حزب الله» في لبنان، بينما نشرت الجمعية على صفحتها في "فيسبوك" دعوات للمشاركة في جنازات شخصيات بارزة في الحزب، قبل أن تُحذف تلك المنشورات لاحقًا. وكان أحد أبرز مؤيدي الجمعية، واعظ شيعي يُدعى حسين مكي، قد شارك في فعاليات علنية داخل بريطانيا، بينها مسيرات رُفعت خلالها أعلام لبنان وفلسطين، واستخدم خلالها شعارات مثيرة للجدل. وسبق للسلطات الأسترالية أن ألغت تأشيرته بعد ظهوره في جنازة حسن نصر الله. المتحدث باسم مطار هيثرو أكد أن التصريح الأمني الخاص بحراكة قد سُحب فور العلم بهذه الأنشطة، بينما شددت الخطوط الجوية البريطانية على أن المزاعم خطيرة للغاية، وتمت إحالتها إلى الجهات الأمنية المختصة. بدورها، قالت هيئة الجمعيات الخيرية إن طلب تسجيل جمعية "Zayir UK" رُفض بعد مراجعة دقيقة لممارساتها وأهدافها، مؤكدة أن الجمعيات التي تنشط بشكل قانوني يجب أن تعمل لصالح الجمهور دون ارتباطات سياسية أو طائفية. في بيان مشترك، قال الزوجان إن الجمعية لا تتلقى تمويلًا من أي جهة سياسية أو مسلحة، وإن الأموال التي تُجمع تُستخدم فقط في شراء مساعدات إنسانية كالأدوية والخيام وحليب الأطفال، ولا يتم تحويل أي أموال نقدية إلى لبنان. وأضافا: "Zayir UK" تعمل وفق القانون البريطاني، وهدفنا الوحيد هو الإغاثة الإنسانية". لكن تصريحات الزوجين لم تُقنع مراقبين، أبرزهم مارك غاردنر، المدير التنفيذي لـ"صندوق أمن المجتمع"، الذي طالب الشرطة والجهات التنظيمية بالتحرك فورًا، واصفًا ما يحدث بأنه تسلل خفي لأنشطة متطرفة عبر ستار العمل الخيري. تشير التحقيقات إلى خيط رفيع يفصل بين الأنشطة الإغاثية الظاهرة وأجندة سياسية طائفية يجري تمريرها داخل المملكة المتحدة عبر شبكات غير رسمية. وفي وقت تزداد فيه المخاوف من تغلغل نفوذ تنظيمات مصنفة إرهابية داخل المؤسسات التعليمية والمجتمعية، تبقى التساؤلات مفتوحة حول الرقابة الفعلية على الجمعيات غير المسجلة، والآليات التي تضمن عدم استغلال مظلة العمل الإنساني لأغراض سياسية وأمنية.