أحدث الأخبار مع #حسينعبدالبصير،


مصراوي
منذ 12 ساعات
- مصراوي
مسئول أثري: إنشاء متحف للآثار الغارقة عامل جذب للسائحين وهواة التاريخ
القاهرة (أ ش أ) أكد مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية حسين عبد البصير، أن إنشاء متحف للآثار والكنوز الغارقة، سيجذب فئة جديدة من السائحين وهواة التاريخ والمغامرة والغطس ويقدم تجربة غير تقليدية لهم، كما يضع مصر في مقدمة الخريطة السياحية العالمية للدول التي تمتلك متاحف غارقة. وقال مدير متحف الآثار - في مداخلة مع قناة "صدى البلد" اليوم /الأربعاء/ - "إن الدولة تسعى لإنشاء متحف للآثار الغارقة وتنظيم زيارات للسائحين والزائرين لها في موقعها الأصلي تحت الماء، واستثمار تلك الكنوز كمصدر ثقافي واقتصادي في ظل الاهتمام العالمي بالآثار الغارقة والسياحة المستدامة". وأشار إلى أنه تم استخراج عدد كبير من الكنوز الغارقة سواء في أبي قير أو الميناء الشرقي بجانب قلعة قايتباي، وهما أهم موقعين للآثار الغارقة، وتعرض تلك الآثار في معارض عدة حول العالم، لافتا إلى أن إنشاء المتاحف سيوفر بيئة مناسبة لحفظ تلك الآثار ويساهم في استقبال زائرين من جميع أنحاء العالم خاصة هواة الغطس والحضارات القديمة. وأوضح مدير متحف الآثار، أن الآثار الغارقة في أبي قير والميناء الشرقي ترجع إلى فترات متداخلة بين الحضارة المصرية القديمة والتحول لمدينة الإسكندرية كمدينة يونانية رومانية.


بوابة الفجر
منذ 13 ساعات
- علوم
- بوابة الفجر
تفاصيل مشروع المتحف الغارق في مياه البحر المتوسط (فيديو)
كشف الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، عن خطة طموحة لاستخراج وحصر الآثار المدفونة تحت مياه البحر المتوسط قبالة شواطئ الإسكندرية، بهدف إنشاء متحف غارق يعرض هذه الكنوز الأثرية بطريقة مبتكرة. وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد دياب، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، إن اكتشاف هذه الآثار يعود إلى عام 1910 عندما عثر عليها مهندس موانئ فرنسي صدفة، ومنذ ذلك الحين بدأت عدة محاولات لاستخراجها، خاصة في منطقة أبو قير والمينا الشرقية شرق قلعة قايتباي. وأشار إلى أن العديد من القطع الأثرية تم استخراجها بالفعل وعُرضت في معارض دولية منذ عام 1998، بالإضافة إلى تواجدها في المتحف القومي بالإسكندرية ومتاحف أخرى، لكن الجديد في المشروع الحالي هو إنشاء متحف غارق تحت الماء في موقع الآثار الأصلي، وهو ما يعد تجربة فريدة ومهمة على مستوى السياحة الثقافية في مصر، مضيفًا أن مصر تمتلك موقعين أثريين مهمين للأثار الغارقة في الإسكندرية، هما المدن الغارقة في أبوقير والمنطقة المعروفة بالمينا الشرقية، والتي تجمع بين حضارات فرعونية ويونانية ورومانية. وأكد أن المتحف سيقدم تجربة سياحية غير تقليدية تجمع بين التاريخ والمغامرة، مما يجذب عشاق الغطس والحضارات القديمة، ويعزز مكانة مصر على الخارطة السياحية العالمية، خاصة في ظل الاهتمام المتزايد بالآثار الغارقة والسياحة المستدامة. وأوضح أن الآثار تحفظ في مياه مشابهة للبيئة التي كانت مغمورة فيها لتجنب تعرضها للتلف، حيث يتم التعامل معها بحذر شديد لتعود تدريجياً إلى بيئتها الجديدة داخل المتحف، مشبهًا الأمر بتعويد طفل حديث الولادة على البيئة الجديدة. وأشار إلى أن المشروع في مراحل الدراسة والتخطيط، معربًا عن أمله في تنفيذه قريبًا، مشيرًا إلى أن فكرة المتحف الغارق كانت مطروحة منذ فترة طويلة، وكانت ضمن خطط الفنان فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق.

البوابة
منذ 18 ساعات
- علوم
- البوابة
بالفيديو.. تفاصيل مشروع المتحف الغارق لعرض كنوز البحر المتوسط
قال الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، إن هناك خطة طموحة لاستخراج وحصر الآثار المدفونة تحت مياه البحر المتوسط قبالة شواطئ الإسكندرية، بهدف إنشاء متحف غارق يعرض هذه الكنوز الأثرية بطريقة مبتكرة. وأضاف "عبد البصير" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الأربعاء، أن اكتشاف هذه الآثار يعود إلى عام 1910 عندما عثر عليها مهندس موانئ فرنسي صدفة، ومنذ ذلك الحين بدأت عدة محاولات لاستخراجها، خاصة في منطقة أبو قير والمينا الشرقية شرق قلعة قايتباي. وتابع، أن العديد من القطع الأثرية تم استخراجها بالفعل وعُرضت في معارض دولية منذ عام 1998، بالإضافة إلى تواجدها في المتحف القومي بالإسكندرية ومتاحف أخرى، لكن الجديد في المشروع الحالي هو إنشاء متحف غارق تحت الماء في موقع الآثار الأصلي، وهو ما يعد تجربة فريدة ومهمة على مستوى السياحة الثقافية في مصر. وأردف، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، أن مصر تمتلك موقعين أثريين مهمين للآثار الغارقة في الإسكندرية، هما المدن الغارقة في أبوقير والمنطقة المعروفة بالمينا الشرقية، والتي تجمع بين حضارات فرعونية ويونانية ورومانية. وأردف، أن المتحف سيقدم تجربة سياحية غير تقليدية تجمع بين التاريخ والمغامرة، مما يجذب عشاق الغطس والحضارات القديمة، ويعزز مكانة مصر على الخارطة السياحية العالمية، خاصة في ظل الاهتمام المتزايد بالآثار الغارقة والسياحة المستدامة، مؤكدًا أن الآثار تحفظ في مياه مشابهة للبيئة التي كانت مغمورة فيها لتجنب تعرضها للتلف، حيث يتم التعامل معها بحذر شديد لتعود تدريجياً إلى بيئتها الجديدة داخل المتحف، مشبهًا الأمر بتعويد طفل حديث الولادة على البيئة الجديدة. وأشار إلى أن المشروع في مراحل الدراسة والتخطيط، معربًا عن أمله في تنفيذه قريبًا، مشيرًا إلى أن فكرة المتحف الغارق كانت مطروحة منذ فترة طويلة، وكانت ضمن خطط الفنان فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق.


الدستور
منذ 5 أيام
- الدستور
حسين عبدالبصير: افتتاح المتحف المصرى الكبير لحظة مفصلية فى تاريخ الحضارة الإنسانية (خاص)
تتأهب الدولة المصرية خلال الأسابيع المقبلة لافتتاح المتحف المصري الكبير، والمقرر له الثالث من يوليو المقبل، وحول ما يمثله هذا الحدث العالمي، قال د. حسين عبدالبصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية: نحن أمام حدث تاريخي بكل المقاييس. افتتاح المتحف المصرى الكبير لحظة مفصلية فى تاريخ الحضارة الإنسانية وأوضح، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يُمثل لحظة فارقة في مسيرة مصر الحضارية، فهو ليس مجرد صرح ثقافي جديد، بل مشروع وطني عالمي يعيد تقديم الحضارة المصرية القديمة بصورة تليق بعظمتها أمام العالم، فهذا المتحف هو الأكبر في العالم المخصص لحضارة واحدة فقط، وهو الحضارة المصرية القديمة، وسيُعرض فيه أكثر من مئة ألف قطعة أثرية، من بينها المجموعة الكاملة لتوت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ. الموقع ذاته، بجوار الأهرامات، يجعل من المتحف جزءًا من مشهد بصري وسياحي لا مثيل له، يجمع بين الماضي العريق والحاضر المتطور. وحول أثر افتتاح المتحف المصري الكبير على حركة وقطاع السياحة في مصر، قال: افتتاح المتحف دفعة قوية للغاية لقطاع السياحة المصري. فبجانب قيمته التاريخية، هو مشروع اقتصادي وسياحي بامتياز. المتحف سيسهم في إطالة فترة إقامة السائح في مصر، وسيدفع بملايين من محبي التاريخ والثقافة إلى زيارة القاهرة والجيزة. كما أنه سيكون عنصر جذب جديدًا للسياحة العائلية، والتعليمية، والثقافية، ما يعزز من تنوع السوق السياحية المصرية ويُوسع من شرائحها المستهدفة. وتابع: إن المتحف سيكون مركزًا سياحيًا متكاملًا، ليس فقط بمحتواه، بل بما يوفره من خدمات، ومرافق، ومناطق ترفيهية، ومحلات تجارية، وقاعات مؤتمرات. قربه من الأهرامات، وربطه بشبكة النقل الحديثة مثل المونوريل والقطار الكهربائي، سيخلق ما يُعرف بـ"الحلقة الذهبية للسياحة الثقافية في مصر". كما سيوفر فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، وسيدفع الاستثمار في قطاع السياحة للأمام، خاصة في منطقتي الجيزة وأكتوبر. المتحف المصرى الكبير هدية مصر للعالم وعن دور المتحف المصري الكبير العلمي والبحثي في مجال المتاحف وعلم المصريات، أكد "عبدالبصير": إنه لأول مرة يكون لدينا في مصر متحف يجمع بين العرض المتحفي المتطور والدور البحثي الحقيقي. المتحف يضم مركزًا علميًا هو الأضخم في الشرق الأوسط، به معامل متخصصة في ترميم الآثار، وتحليل المواد، والبحث العلمي، وفقًا لأحدث المعايير الدولية. كما يحتوي على مكتبة علمية ضخمة، وقاعات للمؤتمرات وورش العمل، ما يجعله منصة عالمية للبحث والتبادل الأكاديمي. وهذا الدور العلمي يرسخ لمكانة مصر ليس فقط كبلد آثار، بل كمركز علمي دولي في علم المصريات. وأضاف: المتحف يفتح صفحة جديدة في علم المصريات. أولًا، من خلال العرض المتكامل لمجموعة توت عنخ آمون، سنتمكن من دراسة حياة هذا الملك الشاب بطريقة غير مسبوقة. ثانيًا، استخدام التكنولوجيا التفاعلية في الشرح والعرض سيُحدث نقلة نوعية في أساليب تعليم وتوثيق التاريخ المصري. ثالثًا، المتحف سيسهم في اكتشافات جديدة ليس في الحفريات فقط، بل في تحليل القطع الأثرية ذاتها، ما قد يُغير من فهمنا لبعض جوانب الحضارة المصرية. المتحف سيجعل من القاهرة مركزًا أكاديميًا عالميًا يجتذب العلماء والباحثين من كل مكان. وأكد: المتحف المصري الكبير هو هدية مصر للعالم، ورسالة واضحة تقول إن مصر، مهد الحضارة، ما زالت قادرة على الإبداع والقيادة الثقافية. هو جسر يصل بين الماضي العريق والمستقبل المشرق، ويُعيد للعالم ذاكرته الحضارية من قلب مصر.


الدستور
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
ثراء التاريخ.. متحف آثار مكتبة الإسكندرية قطع فريدة من مختلف العصور
تجربة فريدة تنقلك بين العصور المختلفة للتعرف على الحضارة والتاريخ، بداخل متحف آثار مكتبة الإسكندرية، والذي يعد أول متحف آثار يُقام داخل مكتبة على مستوى العالم، مما يجعله نموذجًا فريدًا يجمع بين البحث العلمي، والتوثيق التاريخي، والعرض المتحفي الحديث. المتحف الذي تجاوز الـ23 عامًا على إنشائه، يزخر بالعديد من القطع الأثرية المميزة والتي جمعت كافة العصور في مكان واحد، يجعل كل من يزوره يعيش بداخل التاريخ والثقافة والحضارة المصرية. وقال عالم الآثار المصرية الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف آثار مكتبة الإسكندرية، إن المتحف أحد أهم المشاريع الثقافية في مصر، حيث يعكس ثراء التاريخ المصري عبر العصور من خلال مقتنياته المتميزة، كما أنه ليس مجرد متحف للعرض، بل هو مركز علمي وبحثي يسهم في نشر الثقافة الأثرية وتعزيز فهم التراث المصري، مما يجعله نقطة جذب أساسية لزوار مكتبة الإسكندرية والمهتمين بالحضارات القديمة. واضاف لـ" الدستور" أن فكرة تأسيس المتحف جاءت مع بداية بناء المكتبة، حيث تم تشكيل لجنة من الأثريين لإعداد الدراسات اللازمة لإنشاء متحف يضم القطع الأثرية المكتشفة في موقع المكتبة، وافتُتح المتحف رسميًا في 16 أكتوبر 2002 ليصبح جزءً اساسيًا من المشهد الثقافي لمكتبة الإسكندرية، ويهدف إلى عرض تاريخ مصر عبر العصور، بدءً من الحضارة الفرعونية وحتى العصر الإسلامي. 1342 قطعة أثرية بمختلف العصور وأوضح أن المتحف يضم حاليًا 1342 قطعة أثرية موزعة بين مجموعتين "الدائمة والمؤقتة"، وتمثل مختلف العصور التي مرت بها مصر وهي: العصر الفرعوني، العصر اليوناني والروماني، العصر القبطي، العصر الإسلامي. وتشمل القطع الأثري تماثيل وأواني حجرية، وأدوات جنائزية، ولوحات تحمل نصوصًا هيروغليفية، ومجموعة من التماثيل والمجوهرات، والأعمدة المعمارية التي تعكس التأثير الهيلينستي في الإسكندرية بعد قدوم الإسكندر الأكبر، ومخطوطات قبطية، وأيقونات دينية، وعناصر معمارية من الكنائس القبطية القديمة، وعملات إسلامية، وأدوات خزفية، ومشغولات معدنية تعكس التطور الفني في مصر بعد دخول الإسلام. كما تشمل المقتنيات الأثرية أيضًا قطعًا تم استخراجها من قاع البحر المتوسط، خاصة من الميناء الشرقي وخليج أبي قير، وهي تمثل بقايا آثار غارقة تعود للفترة البطلمية والرومانية. نشر الوعي الأثري والتاريخي وأشار" عبد البصير" إلى أن المتحف يهدف إلى نشر الوعي الأثري والتاريخي من خلال برامج تعليمية مخصصة للطلاب والباحثين لتعريفهم بتاريخ مصر باستخدام تقنيات عرض تفاعلية، وتنظيم معارض مؤقتة تعرض قطعًا أثرية جديدة أو مكتشفات حديثة، ورش عمل ومحاضرات علمية. ولفت إلى أنه تم تصميم المتحف باستخدام أحدث معايير العرض المتحفي العالمية، كما يضم المتحف قاعدة بيانات إلكترونية توثق جميع القطع الأثرية،وهو الأول من نوعه في مصر الذي يتيح للزوار جولات افتراضية ثلاثية الأبعاد عبر الإنترنت، فضلا عن بطاقات شرح بثلاث لغات لتوفير معلومات شاملة للزوار. الكاتب المصري وبردية العالم السفلي وأوضح مدير متحف آثار مكتبة الإسكندرية أن المتحف استضاف قطعًا أثرية مميزة، والتي من بينها جزءً من بردية "إِمي-دِوُات"، المعروفة باسم "ما هو موجود في العالم السفلي"، وتُعد هذه البردية من أهم النصوص الجنائزية المصرية القديمة، وهي إضافة نوعية للمشهد الثقافي والتعليمي في مصر، وتم عرض البردية في مكتبة الإسكندرية، حيث تم تخصيص قاعة "الحياة في العالم الآخر" داخل متحف آثار مكتبة الإسكندرية لعرض البردية، بعد أن كانت قد تنقلت بين المتحف المصري بالتحرير والمتحف القومي للحضارة بالفسطاط. وجاء نقلها إلى مكتبة الإسكندرية ليكون جزءً من عرض دائم، حيث تُقدم للزوار تجربة استثنائية تجمع بين الدراسة الأكاديمية والمعايشة البصرية للنصوص الجنائزية المصرية القديمة. كما تم عرض تمثال الكاتب المصري "تب-إم-عنخ" بمتحف الآثار، حيث يعد هذا التمثال قطعة أثرية متميزة تضاف إلى مقتنيات المتحف، حيث يجسد الكاتب في عصر الدولة القديمة، وهي الفترة التي شهدت تطورًا إداريًا وعلميًا كبيرًا في مصر القديمة، وهو مصنوع من الجرانيت الوردي ويستند على قاعدة من الحجر الجيري الأبيض. ويمثل تمثال "تب-إم-عنخ" إضافة مهمة لمتحف مكتبة الإسكندرية، حيث يعكس عظمة الحضارة المصرية القديمة وأهمية الكتابة في تطور النظام الإداري للدولة، كما يسلط الضوء على الدور الحيوي للكُتّاب في الحفاظ على التراث والتاريخ، مما يجعله شاهدًا على إحدى أهم الفترات في تاريخ مصر. متحف آثار مكتبة الإسكندرية متحف آثار مكتبة الإسكندرية متحف آثار مكتبة الإسكندرية متحف آثار مكتبة الإسكندرية متحف آثار مكتبة الإسكندرية متحف آثار مكتبة الإسكندرية