أحدث الأخبار مع #حسينمحمد،
Khaleej Times
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Khaleej Times
الإمارات: باكستان تطمح لاقتصاد تريليون دولار بحلول 2035
قال "أحسن إقبال" وزير التخطيط والتنمية والمبادرات الخاصة الباكستاني في دبي، إن باكستان تهدف إلى تنمية اقتصادها إلى تريليون دولار خلال السنوات العشر المقبلة. وفي حديثه خلال حفل استقبال أقيم في دبي للاحتفال باليوم الوطني الباكستاني، استعرض "إقبال" الرؤية الاقتصادية الطموحة للحكومة في إطار مبادرة "أوران" (Urran) باكستان، والتي تهدف إلى تحويل باكستان إلى اقتصاد بقيمة تريليون دولار بحلول عام 2035. وأشار إلى أن سكان باكستان الشباب، وموقعها الاستراتيجي، ومواردها غير المستغلة، والإصلاحات التي تُرسّخ مكانتها كمركز إقليمي للتجارة والابتكار. وسيلعب الاستثمار دوراً محورياً في تحقيق هدف تريليون دولار للاقتصاد. وبحسب أرقام البنك الدولي، فقد بلغ الناتج المحلي الإجمالي في باكستان 338 مليار دولار، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى الزراعة والبناء وتكنولوجيا المعلومات وغيرها. توقع صندوق النقد الدولي أن ينمو الاقتصاد الباكستاني بوتيرة ثابتة تبلغ 2.6% في عام 2025، وهي نسبة مماثلة تقريباً لنمو العام الماضي (2.5%). وتوقع نمواً أسرع بنسبة 3.6% في عام 2026. وفي كلمته أمام الحضور، سلط سعادة "حسين محمد"، القنصل العام في القنصلية الباكستانية في دبي، الضوء على أهمية قرار باكستان باعتباره الأساس لأمة مرنة ومتنوعة ومتطلعة إلى المستقبل. ودعا الشركاء العالميين لاستكشاف الفرص الواسعة المتاحة في باكستان في القطاعات الرئيسية مثل الطاقة وتكنولوجيا المعلومات والزراعة والمعادن والسياحة. وأكد القنصل العام أيضاً على العلاقات العميقة والتاريخية بين باكستان والإمارات العربية المتحدة، مشيداً بالقيادة الحكيمة للأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وأشاد بالجالية الباكستانية في الإمارات العربية المتحدة والتي يزيد عددها على 1.7 مليون نسمة، ووصفهم بأنهم جسر حيوي بين البلدين، وأعرب عن امتنانه لقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة على دعمها المستمر وصداقتها. من أبرز أحداث الأمسية عرض كتاب "زايد رجل بنى أمة" الذي تم إصداره مؤخراً في أبوظبي. تم تأليف هذا الكتاب من قبل "خان زمان سرور"، وهو عضو كبير ومخضرم في الجالية الباكستانية في الإمارات العربية المتحدة، وهو بمثابة تكريم صادق للمغفور له الشيخ زايد. وحضر الحفل سعادة خالد محمد الكعبي، من مكتب وزارة الخارجية بدبي، كضيف الشرف. كما حضر الحفل سعادة فيصل "نياز ترمذي"، مبعوث باكستان لدى دولة الإمارات العربية المتحدة. وكان أبرز ما جاء في حفل الافتتاح عرض ثقافي قدمه أطفال المدارس الذين ارتدوا الملابس التقليدية الباكستانية والإماراتية، والذين قاموا بأداء النشيد الوطني لكلا البلدين، في رمزية إلى الرابطة الدائمة بين باكستان والإمارات العربية المتحدة.
بلبريس
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بلبريس
ضمنها تطوير البنية التحتية..توقيع اتفاقية شراكة بين جامعة لقجع والاتحاد الكيني بالرباط
بلبريس - عمر الشرايبي وقع الاتحاد الكيني لكرة القدم (FKF) ونظيره المغربي، المتمثل في الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF)، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز القدرات الفنية، تطوير البنية التحتية لكرة القدم، وتفعيل برامج التبادل بين البلدين، في خطوة جديدة تعكس التوجه المغربي نحو تعزيز التعاون الرياضي في القارة السمراء، وأعلن الاتحاد الكيني عبر صفحته الرسمية أن هذه الشراكة تسعى إلى 'تعزيز منظومة كرة القدم' من خلال دعم التدريب، وتحسين المنشآت الرياضية، وتوفير فرص تبادل الخبرات بين اللاعبين والمدربين. كما عبر الاتحاد عن امتنانه لرئيس الجامعة الملكية المغربية، فوزي لقجع، وفريقه، مشيدًا بالتزامهم الكبير بتطوير كرة القدم الإفريقية. من جهته، أكد حسين محمد، نائب رئيس الاتحاد الكيني لكرة القدم، في منشور عبر حسابه الرسمي، أن هذا التعاون يمثل 'خطوة مهمة في استعادة أمجاد الكرة الكينية'، مثنيًا على دور المغرب في دعم كرة القدم الإفريقية. وأشاد حسين محمد بالنجاح الذي حققته الكرة المغربية، خصوصًا خلال كأس العالم 2022 في قطر، إلى جانب التطور الكبير الذي شهدته أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، والتي باتت نموذجًا عالميًا يُحتذى به. يأتي هذا الاتفاق ضمن سلسلة شراكات عقدتها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم مع عدة اتحادات إفريقية، في إطار الرؤية الاستراتيجية للمغرب لجعل المملكة مركزًا لتطوير كرة القدم بالقارة. ويُذكر أن المغرب سبق وأن قدم دعمه لعدة منتخبات إفريقية، سواء من خلال توفير معسكرات تدريبية أو تقديم دعم لوجستي ومادي، إضافة إلى استضافة مباريات دولية على أرضه بسبب مشكلات البنية التحتية في بعض الدول ع الاتحاد الكيني لكرة القدم (FKF) ونظيره المغربي، المتمثل في الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF)، مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز القدرات الفنية، تطوير البنية التحتية لكرة القدم، وتفعيل برامج التبادل بين البلدين. وأعلن الاتحاد الكيني عبر صفحته الرسمية أن هذه الشراكة تسعى إلى 'تعزيز منظومة كرة القدم' من خلال دعم التدريب، وتحسين المنشآت الرياضية، وتوفير فرص تبادل الخبرات بين اللاعبين والمدربين. كما عبر الاتحاد عن امتنانه لرئيس الجامعة الملكية المغربية، فوزي لقجع، وفريقه، مشيدًا بالتزامهم الكبير بتطوير كرة القدم الإفريقية. من جهته، أكد حسين محمد، نائب رئيس الاتحاد الكيني لكرة القدم، في منشور عبر حسابه الرسمي، أن هذا التعاون يمثل 'خطوة مهمة في استعادة أمجاد الكرة الكينية'، مثنيًا على دور المغرب في دعم كرة القدم الإفريقية. وأشاد حسين محمد بالنجاح الذي حققته الكرة المغربية، خصوصًا خلال كأس العالم 2022 في قطر، إلى جانب التطور الكبير الذي شهدته أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، والتي باتت نموذجًا عالميًا يُحتذى به. يأتي هذا الاتفاق ضمن سلسلة شراكات عقدتها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم مع عدة اتحادات إفريقية، في إطار الرؤية الاستراتيجية للمغرب لجعل المملكة مركزًا لتطوير كرة القدم بالقارة. ويُذكر أن المغرب سبق وأن قدم دعمه لعدة منتخبات إفريقية، سواء من خلال توفير معسكرات تدريبية أو تقديم دعم لوجستي ومادي، إضافة إلى استضافة مباريات دولية على أرضه بسبب مشكلات البنية التحتية في بعض الدول
