أحدث الأخبار مع #حصرية_السلاح


LBCI
منذ 13 ساعات
- سياسة
- LBCI
رجي لـ"حوار المرحلة": لم أحوّل "الخارجية" إلى موقع قواتي... وحصرية السلاح تحل كل مشاكلنا
أكد وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي أن تصاريح الحكومة تتحدث عن حصرية السلاح وأنّ القرار اتخذ "ويبقى التنفيذ". وقال في حديث لبرنامج "حوار المرحلة" عبر الـLBCI: "هناك وجهات نظر عدة داخل الحكومة وداخل السلطة اللبنانية فهناك من هو مُستعجل ومن هو متريّث". وأكد رجي أن الحل في لبنان "سهل"، قائلا: "حصرية السلاح تحل كل مشاكلنا وتنفيذ القرارات الدولية هو الذي سيخلصنا". وشدد على أن مفاوضات السلام غير مطروحة أبدا، قائلا: "لم يفاتحنا أحد بالموضوع أصلا". وأشار وزير الخارجية الى أن "السياسة العامة للحكومة اللبنانية منذ زمن وحتى اليوم هي أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية للسلام". وعن إستدعاء السفير الإيراني لدى لبنان، أكد وزير الخارجية والمغتربين أن استدعاء السفير الإيراني لا يحتاج الى جرأة، قائلا: "رجعت الخارجية سيادية". وأضاف: "كل سفير "يتعدّى حدوده"، نحن ضمن المعاهدات الدولية، سنقوم بمواجباتنا". من جهة أخرى، أكد رجي أن قرارات المجلس الأعلى للدفاع حول السلاح الفلسطيني بدأت تُنفذ. وذكر أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس الموجود في لبنان أكد أن الفلسطينيين في لبنان "زوار موقتين" وأن السلاح لم يعد لديه جدوى. وعن سوريا، قال وزير الخارجية: "هناك تموضع جديد لسوريا في المنطقة ويهمنا أن يتثبت النظام في سوريا وأن تكون دولة قانون"، مؤكدا أن الاستقرار في سوريا مهم جدا للإستقرار في لبنان. وأشار الى أنه "عندما يكون الاقتصاد مزدهر في سوريا فهذا يفيد لبنان"، موضحا أن الموضوع يساعد على عودة النازحين الى بلادهم. ولفت الى أن اعادة اعمار سوريا سيكون لديها تداعيات ايجابية على لبنان. على صعيد آخر، نفى رجي أن يكون قد حوّل وزارة الخارجية إلى "موقع قواتي"، قائلا: "لم يأتِ أحد من خارج الوزارة وكل الموجودين هم من الإداريين والدبلوماسيين في ملاك الوزارة". وأشار الى أن "حزب القوات اللبنانية ساهم بإنتخاب رئيس الجمهورية وبتسمية رئيس الحكومة وساهم بتشكيل الحكومة ولديه 4 وزراء و19 نائبا"، معتبرا أنه من الطبيعي أن يشارك حزب القوات بالقرار السياسي بالبلد".


الجزيرة
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
عباس وعون يتفقان على حصر سلاح المخيمات الفلسطينية بيد الدولة
اتفق الرئيس الفلسطيني محمود عباس ونظيره اللبناني جوزيف عون ، اليوم الأربعاء، على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، وأكدا التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية. وحسب بيان مشترك صدر عقب لقائهما في قصر بعبدا الرئاسي شرق بيروت "أكد الجانبان التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وإنهاء أي مظاهر خارجة عن منطق الدولة". كما شدد عباس وعون على "أهمية احترام سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه"، وأعلنا "إيمانهما بأن زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية قد انتهى، لا سيما أن الشعبين اللبناني والفلسطيني تحملا طيلة عقود طويلة، أثمانا باهظة وخسائر فادحة وتضحيات كبيرة". وأشار البيان إلى أن الطرفين "اتفقا على تعزيز التنسيق بين السلطات اللبنانية والفلسطينية، لضمان الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية ومحيطها". وأشار الجانب الفلسطيني -وفق البيان- إلى "التزامه بعدم استخدام الأراضي اللبنانية كمنطلق لأي عمليات عسكرية، واحترام سياسة لبنان المعلنة والمتمثلة بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، والابتعاد عن الصراعات الإقليمية". واتفق الجانبان على تعزيز التعاون في "مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، وضمان عدم تحول المخيمات الفلسطينية إلى ملاذات آمنة للمجموعات المتطرفة". إعلان وكان الرئيس عون قد أكد الأسبوع الماضي -خلال مقابلة تلفزيونية- أن السلطات اللبنانية "تتحرك لنزع السلاح الثقيل والمتوسط على كل الأراضي اللبنانية، بما فيها المخيمات الفلسطينية". وأضاف "الجيش اللبناني فكك 6 تجمعات كانت تحت سيطرة مجموعات فلسطينية خارج المخيمات، وصادرنا أو دمرنا الأسلحة فيها". كما أوصى المجلس الأعلى للدفاع اللبناني مجلس الوزراء، مطلع مايو/أيار الجاري، بـ"تحذير حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس الأمن القومي اللبناني، حيث سيتم اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية". ويُقدّر عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بأكثر من 493 ألف شخص يعيشون في ظروف صعبة داخل مخيمات تُدار أمنيا من قِبل الفصائل الفلسطينية، بموجب تفاهمات غير رسمية تعود إلى اتفاق القاهرة عام 1969. ويُقيم أكثر من نصف اللاجئين في 12 مخيما منظما ومعترفا بها لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، ولا يدخل الجيش أو القوى الأمنية اللبنانية إلى المخيمات، بينما يفرض الجيش إجراءات مشددة حولها.


CNN عربية
منذ 20 ساعات
- سياسة
- CNN عربية
بيان لبناني-فلسطيني: زمن السلاح خارج سلطة الدولة اللبنانية انتهى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أكد بيان لبناني-فلسطيني مشترك التزام الجانبين بمبدأ "حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية"، في ختام زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، الأربعاء، ولقائه الرئيس جوزاف عون. وأكد البيان، الذي أوردته وكالة الأنباء اللبنانية، الالتزام "بإنهاء أي مظاهر خارجة عن منطق الدولة اللبنانية". وقال البيان إن "زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية، قد انتهى"، فيما اتفق الجانبان "على تعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، وضمان عدم تحول المخيمات الفلسطينية إلى ملاذات آمنة للمجموعات المتطرفة". وشدد الجانبان على تعزيز التنسيق بين السلطات الرسمية، اللبنانية والفلسطينية، لضمان الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان. الجيش اللبناني يعلن تسلمه فلسطينيين من حماس يشتبه بإطلاقهما صواريخ على إسرائيلكما أكد الجانب الفلسطيني "التزامه بعدم استخدام الأراضي اللبنانية كمنطلق لأي عمليات عسكرية، واحترام سياسة لبنان المعلنة والمتمثلة بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى والابتعاد عن الصراعات الإقليمية". يشار إلى أن الجيش اللبناني أعلن مطلع الشهر الحالي تسليم حركة "حماس" مطلوبين، بتهمة الاشتباه في ضلوعهما بإطلاق صواريخ على إسرائيل نهايات مارس/آذار الماضي. ويسري اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني منذ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني. كانت نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس قالت في تصريحات على هامش منتدى قطر الاقتصادي، الثلاثاء، إن لبنان لا يزال أمامه "الكثير" ليقوم بنزع سلاح حزب الله.


LBCI
منذ 3 أيام
- سياسة
- LBCI
مصادر لـ"الجمهورية": الموقف الإقليمي والدولي يركز على المقايضة بين حصرية السلاح وإعادة الإعمار
أكدت مصادر مطلعة أن "الموقف الإقليمي والدولي في التعاطي مع لبنان يركز على المقايضة بين حصرية السلاح وإعادة الإعمار، وذلك وفق معادلة زمنية. ويرى أصحاب هذا الموقف انّه يجب أن يتمّ الضغط على "حزب الله" لكي يبادر إلى القبول بهذه الحصرية، لأنّه إذا ماطل ربما يكون يراهن على الوقت لحصول متغيّرات في الظروف الداخلية والإقليمية والدولية، تمكّنه من التملّص من أي التزام في هذا الصدد". ولفتت هذه المصادر، الى أن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون يتعاطى مع هذا الملف بهدوء بما لا يؤدي إلى حصول أي صدام حوله، كاشفة لـ" الجمهورية" أن قسماً من السلطة وقوى سياسية يقاربون هذا الملف بطريقة مختلفة، ويعتبرون أنّ الظروف في المنطقة تغيّرت، وأنّه يجب الاستفادة من الدعم الأميركي لإقفال هذا الملف ووضع حدّ للتفلّت الإسرائيلي. ولكن المصادر نفسها أكدت أن "حزب الله" أبدى مرونة وانفتاحاً لمعالجة هذا الأمر، كذلك أكّد الانفتاح على العرب وتشجيع حضورهم إلى لبنان، بدليل ما أعلنه أمينه العام الشيخ نعيم قاسم في إطلالته الأخيرة، مؤكداً "الحرص على مصالح العرب في مقابل حرصهم على مصالحنا". وأشارت إلى أن "حزب الله" هو في موقع المعتدى عليه وهناك قسم من الأرض ما زال محتلاً ويعمل الإسرائيلي على تحويله منطقة عازلة، ما يدلّ إلى أنّه سيستمر في احتلاله خلافاً لوقف النار وللقرار الدولي 1701.


الشرق الأوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الرئيس اللبناني قبيل وصوله إلى الكويت: لا تراجع عن قرار حصر السلاح بيد الدولة
أكدّ الرئيس اللبناني جوزيف عون أن بلاده اتخذت قراراً لا تراجع عنه بشأن حصرية قرار السلاح بيد الدولة، وأنها تعمل على تفكيك مخيمات التدريب ومصادرة الأسلحة اللبنانية والفلسطينية، مشدداً على أهمية استكمال هذه المرحلة بالحوار وتجنب أي صراع دموي. وقبيل وصوله إلى الكويت، أدلى بتصريح لقناة «الأخبار» الكويتية، أكدّ فيه أنه يتطلع إلى «تفعيل العمل الدبلوماسي بين البلدين والبحث في الملفات الاقتصادية والإنمائية وتشجيع الكويتيين على المجيء إلى لبنان». ويصل الرئيس اللبناني جوزيف عون، إلى الكويت، اليوم (الأحد)، في زيارة رسمية تستمر يومين، بدعوة من الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت. كما أكدّ الرئيس اللبناني على أن «قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُّخذ، وما من أحد يريد أي صراع عسكري دموي، والحل يكون بالتحاور». وأوضح الرئيس عون أن «الدولة اللبنانية موجودة أينما كان. هناك مشكلة السلاح، وأنا تحدثتُ في خطاب القسم، وأكرِّر أن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُّخذ، وتبقى كيفية التنفيذ. وهناك السلاح اللبناني وغير اللبناني، أي السلاح الفلسطيني. وقد تم تفكيك مخيمات التدريب الفلسطيني خارج المخيمات. وفي جنوب لبنان، يقوم الجيش اللبناني بجهد جبار لمعالجة جميع هذه الأوضاع، ومخازن الذخيرة والأنفاق يقوم الجيش بتدميرها أو مصادرة ما فيها. ولكن العبء كبير على المؤسسة العسكرية، وتباعاً نحن نسير نحو تحقيق كامل هذا الأمر، الذي يتم حله بالتحاور، وبالتشاور مع الآخر لبلوغه. فما من أحد يريد أي صراع عسكري دموي. والحل يكون بالتحاور حتى مع السلطة الفلسطينية». وأوضح أن المشاريع الأساسية التي يحتاج إليها لبنان في المرحلة الراهنة تتعلق بالطاقة والمرافئ والمطار والكهرباء، مشدداً على أن «لبنان ليس بحاجة إلى هبات، بل إلى استثمارات». وكشف الرئيس عون عن اجتماعه مع وفد الصندوق الكويتي للتنمية، قبل مدة قصيرة، بهدف تفعيل المشاريع الاقتصادية المشتركة، مشدداً على أهمية مشاريع الطاقة، مشيراً إلى أن المشاريع الأساسية التي يحتاج إليها لبنان في المرحلة الراهنة تتعلق بالطاقة والمرافئ والمطار والكهرباء. وقال: «كلي ثقة بأننا قادرون على التوافق على مشاركة الكويت في مثل هذه المشاريع». وأوضح عون أن الكويت التي وصل إليها أول لبناني في عام 1914، يبلغ عدد أعضاء الجالية اللبنانية فيها اليوم نحو 40 أو 45 ألفاً. رئيس الجمهورية اللبنانية الشقيقة فخامة الرئيس العماد جوزاف عون:نشكر الكويت دولة وشعبا على دعمها المتواصل للبنان ونثمن احتضانها للجالية اللبنانيةلبنان بلد الكويتيين الثاني وهم من أكبر الملاك فيها بعد اللبنانيين#الكويت #لبنان #قناة_الأخبار — قناة الأخبار (@newsktv) May 10, 2025 في حين قال القائم بأعمال سفارة الكويت لدى لبنان، المستشار ياسين الماجد، اليوم (الأحد)، إن زيارة الرئيس جوزيف عون إلى الكويت «تمثل محطة مهمة في تعزيز التعاون الثنائي بمختلف المجالات، وتعكس عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين». وذكّر القائم بأعمال سفارة الكويت في بيروت بأن الكويت وقفت إلى جانب الشعب اللبناني «خلال عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلية الأخير على لبنان؛ بتسيير جسر جوي إغاثي لمساعدة الأشقاء فيه»، وأوضح أن ذلك يأتي تأكيداً على التزام دولة الكويت الثابت بالوقوف إلى جانب لبنان في مختلف الظروف. من جانبه، أكَّد القائم بالأعمال في السفارة اللبنانية بدولة الكويت، أحمد عرفة، أن زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية الشقيقة العماد جوزيف عون إلى الكويت «تمثل فرصة لتعزيز التعاون الثنائي والتباحث حول سُبل تطوير العلاقات في شتى المجالات، وهي تأتي في توقيت مهم، نظراً إلى التحديات الإقليمية والدولية الراهنة، وتشكل مناسبة للتشاور وتبادل الآراء حول القضايا ذات الاهتمام المشترك».