أحدث الأخبار مع #حضرموتالجامع


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
لقاء نسوي في المكلا للتعريف بحكم حضرموت الذاتي وتحقيق المطالب والاستحقاقات المشروعة
نظّمت دائرة المرأة بالهيئة التنفيذية لمكتب مؤتمر حضرموت الجامع بمديرية المكلا، صباح الأحد، لقاءً نسويًا في القاعة الكبرى لاتحاد نساء حضرموت، للتعريف بمفهوم الحكم الذاتي لحضرموت، ومواكبة للحراك السياسي والمجتمعي لتحقيق تطلعات واستحقاقات حضرموت وأهلها . وشهد اللقاء الذي أقيم برعاية الشيخ عمرو بن حبريش العليي، رئيس حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع، وبحضور رئيسة دائرة المرأة بالأمانة العامة ، الدكتورة شادن يسلم بازهير، و عضوة الهيئة العليا لمؤتمر حضرموت الجامع الأستاذة مدينة عدلان، وجمع من القياديات والناشطات في العمل التربوي والسياسي والحقوقي، نقاشًا مفتوحًا من الحاضرات، تضمن مداخلات ثرية أكدت على الدعم النسوي الكامل لمطلب الحكم الذاتي، والخروج بعدد من التوصيات، أبرزها الدعوة إلى تنظيم ورشة عمل قانونية وسياسية لمناقشة وايضاح أهمية هذا المشروع المستقبلي لحضرموت. وكانت الدكتورة بازهير قد أكدت خلال اللقاء أن مطلب الحكم الذاتي يأتي تتويجًا لنضال أبناء حضرموت المشروع والعادل، مشددة على أهمية تكاتف المرأة الحضرمية في هذه المرحلة لتعزيز الوعي المجتمعي والمشاركة في تحقيق هذا الاستحقاق التاريخي. كما دعت إلى تنسيق الجهود بين دوائر المرأة في مؤتمر حضرموت الجامع لتنفيذ برامج توعوية تستهدف النساء والمجتمع ككل. وقدّم الأستاذ سعيد علي الحاج محاضرة موسعة بعنوان «الأبعاد والاستحقاقات» ، تناول فيها مدلولات الحكم الذاتي لحضرموت، و مواصلة العمل السياسي والمجتمعي الداعم لحلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع بهدف تحقيق المطالب الحقوقية المشروعة ، وما يترتب عليها من انعكاسات إيجابية على مختلف جوانب الحياة في حضرموت.


حضرموت نت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
لقاء نسوي في المكلا للتعريف بحكم حضرموت الذاتي وتحقيق المطالب والاستحقاقات المشروعة
نظّمت دائرة المرأة بالهيئة التنفيذية لمكتب مؤتمر حضرموت الجامع بمديرية المكلا، صباح الأحد، لقاءً نسويًا في القاعة الكبرى لاتحاد نساء حضرموت، للتعريف بمفهوم الحكم الذاتي لحضرموت، ومواكبة للحراك السياسي والمجتمعي لتحقيق تطلعات واستحقاقات حضرموت وأهلها . وشهد اللقاء الذي أقيم برعاية الشيخ عمرو بن حبريش العليي، رئيس حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع، وبحضور رئيسة دائرة المرأة بالأمانة العامة ، الدكتورة شادن يسلم بازهير، و عضوة الهيئة العليا لمؤتمر حضرموت الجامع الأستاذة مدينة عدلان، وجمع من القياديات والناشطات في العمل التربوي والسياسي والحقوقي، نقاشًا مفتوحًا من الحاضرات، تضمن مداخلات ثرية أكدت على الدعم النسوي الكامل لمطلب الحكم الذاتي، والخروج بعدد من التوصيات، أبرزها الدعوة إلى تنظيم ورشة عمل قانونية وسياسية لمناقشة وايضاح أهمية هذا المشروع المستقبلي لحضرموت. وكانت الدكتورة بازهير قد أكدت خلال اللقاء أن مطلب الحكم الذاتي يأتي تتويجًا لنضال أبناء حضرموت المشروع والعادل، مشددة على أهمية تكاتف المرأة الحضرمية في هذه المرحلة لتعزيز الوعي المجتمعي والمشاركة في تحقيق هذا الاستحقاق التاريخي. كما دعت إلى تنسيق الجهود بين دوائر المرأة في مؤتمر حضرموت الجامع لتنفيذ برامج توعوية تستهدف النساء والمجتمع ككل. وقدّم الأستاذ سعيد علي الحاج محاضرة موسعة بعنوان «الأبعاد والاستحقاقات» ، تناول فيها مدلولات الحكم الذاتي لحضرموت، و مواصلة العمل السياسي والمجتمعي الداعم لحلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع بهدف تحقيق المطالب الحقوقية المشروعة ، وما يترتب عليها من انعكاسات إيجابية على مختلف جوانب الحياة في حضرموت.


المشهد العربي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
البيض: المشروع الجنوبي الأكثر شعبية في حضرموت
أشار عمرو البيض، ممثل الرئيس عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي للشؤون الخارجية، إلى الحديث حول "عدالة المشروع الحضرمي" ولم نستطع فهم هذا المشروع بوضوح حيث يعتبر "مؤتمر حضرموت الجامع" وبعض الأحلاف القبلية قيادة لهذا التوجه. وأضاف في تغريدة على منصة إكس اليوم الثلاثاء أنه "من خلال الخطابات، يبدو أن مشروع حضرموت يتمحور حول رفض هيمنة الآخرين ولا يتعدى أكثر من ذلك، وهذا حق مشروع لأي مكون يسعى لصون إرادته". وتابع "الملاحظ أن هناك مطالبة بعدم هيمنة أطراف من خارج حضرموت وفي نفس الوقت تترافق مع ممارسة هيمنة سياسية داخلية عبر فرض متحدثين باسم حضرموت وعن "مشروع اللامشروع في حضرموت". وأردف "يتبع ذلك القول بأن حضرموت ليست تابعة لأي مشروع وهذا يتناقض مع الاعتراف بتعدد المشاريع داخلها كما يدعي رافعون هذا الشعار، ويكرسون فرض هذا النوع من الخطابات كمحاولة لفرض "الهيمنة الداخلية". وأوضح أنه "يرمى المشروع الوطني الجنوبي بوصفه مشروع دخيل وفي الحقيقة لا أعرف أي مشروع أكثر أصالة وشعبية منه في حضرموت واعتبر ذلك محاولة لإيجاد خصوم من خارج حضرموت الهدف منه ضرب المنافسين داخل المحافظة ومحاولة "للهيمنة الداخلية " عليها. وقال "إن ما سبق يعيد التأكيد على أن الإشكال ليس في رفض الهيمنة الخارجية، بل محاولة للهيمنة الداخلية باسم المشروع الحضرمي وبالإمكان تسميته "بمشروع اللامشروع" وفي نهاية المطاف، يجب أن لا يسعى أحد إلى الهيمنة على أحد، فالمشروع الوطني الجنوبي هو مشروع حضرموت بقدر ما هو مشروع المهرة وأبين ولحج وعدن وشبوة وهو ملك لكل الجنوبيين دون استثناء". ونبه إلى أن: "هذا المشروع وجد ليعبّر عن تطلعات شعب الجنوب في التحرر والشراكة، مستفيدًا من دروس الماضي ومُتجنبًا إعادة إنتاج أي شكل من أشكال الإقصاء أو الهيمنة"، مضيفا "إن وجدت ملاحظات على أداء المجلس الانتقالي الجنوبي فهي لا تبرر بالضرورة الطعن في المشروع الوطني ذاته ما لم يكن هناك مشروع آخر فيجب الإفصاح عنه".