أحدث الأخبار مع #حفر


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق الأوسط
«شركة الحفر المصرية» تعتزم التوسع في السعودية والكويت
أعلن رئيس «شركة الحفر المصرية»، أسامة كامل، أن شركته تستهدف التوسع في السوق السعودية والكويتية خلال الفترة المقبلة، وذلك بعد النجاح الذي حققته في الأسواق الخليجية مؤخراً، الذي أشادت به شركة «أرامكو السعودية». وأوضح كامل، خلال الجمعية العامة للشركة، أن «الشركة تمتلك وتدير أسطولاً متكاملاً يضم 69 جهازاً لحفر وصيانة آبار النفط والغاز البرية والبحرية، بحجم عمالة يبلغ نحو 6 آلاف عامل وفني ومهندس في مناطق عملها الحالية في مصر، والسعودية والكويت»، موضحاً أنه خلال عام 2024 «نجحت الشركة في حفر ما يناهز 200 بئر جديدة وصيانة وإصلاح أكثر من 600 بئر، وإضافة جهازَي حفر بريين إلى أسطولها». أشار كامل إلى أن «شركة الحفر والخدمات البترولية»، وهي شركة تابعة لـ«شركة الحفر المصرية» بالسعودية، قد حافظت على أدائھا المتمیز لدى شركة «أرامكو السعودية»، حيث «تعمل عشرة أجهزة حفر برية وبحرية تابعة للشركة في مناطق عدة من المملكة، وحاز جهاز الحفر البري EDC 45 جائزة تميز من (أرامكو) عام 2024 استمراراً لتميز أجهزة الحفر المصرية سنوياً بين الأجهزة العاملة مع مؤسسة (أرامكو)». وأضاف، أن الشركة «حققت متوسطاً بلغ 97.2 في المائة في مؤشر كفاءة أداء الأجهزة خلال السنوات الثلاث الماضية، وذلك وفقاً لتقارير شركة (أرامكو السعودية)، التي أشادت رسمياً بالأداء القياسي لأجهزة الحفر المصرية؛ ما يعكس التزام الشركة المستمر بالتمیز التشغیلي والجودة العالية... في حين واصلت (شركة الحفر المصرية) تميزها في السوق الكويتية وحازت كذلك شهادة تميز». واتخذت الشركة، وفق البيان، خطوات تستهدف التوسع وتنمية حجم أعمالها خارج مصر من خلال التعاون مع عملاء جدد وعقد شراكات تستهدف أسواقاً جديدة: في دول الهند، والإمارات، وقطر، وسلطنة عُمان، وتركيا، والجزائر، ومنطقة غرب أفريقيا، والبرازيل وتايلاند. وفيما يخص المؤشرات المالية، بلغت إيرادات الشركة خلال العام نحو 406 ملايين دولار. من جانبه، قال وزير البترول المصري كريم بدوي، إن شركة الحفر المصرية EDC تعد من الأسماء البارزة في مجال حفر آبار البترول والغاز البرية والبحرية على المستوى الإقليمي، حيث سجلت نجاحات ملموسة في كل من المملكة العربية السعودية والكويت، مشيراً إلى أن وجودها في هذه الأسواق يعكس قدرتها على العمل بكفاءة عالية وتميز أسطولها من أجهزة الحفر والعنصر البشري لديها. وأضاف بدوي، خلال الجمعية العامة للشركة، أن الوزارة تدعم خطط «شركة الحفر المصرية» للتوسع في الأسواق الخارجية، مع التركيز على تعزيز وجودها في السعودية والكويت، وفتح أسواق جديدة خلال الفترة المقبلة.


جريدة المال
منذ يوم واحد
- أعمال
- جريدة المال
«الحفر المصرية»: خطة طموح للتوسع في الأسواق الخارجية عبر أسطول يضم 69 حفارا
أكد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، أن شركة الحفر المصرية EDC تعد من الأسماء البارزة في مجال حفر آبار البترول والغاز البرية والبحرية على المستوى الإقليمي، إذ سجلت نجاحات ملموسة في السعودية والكويت، مشيرا إلى أن تواجدها في هذه الأسواق يعكس قدرتها على العمل بكفاءة عالية وتميز أسطولها من أجهزة الحفر والعنصر البشري لديها. وأضاف وزير البترول خلال الجمعية العامة للشركة، أن الوزارة تدعم خطط شركة الحفر المصرية للتوسع في الأسواق الخارجية، مع التركيز على تعزيز وجودها في السعودية والكويت، وفتح أسواق جديدة خلال الفترة المقبلة. وأشار إلى أن الشركة تمتلك مميزات تنافسية قوية تؤهلها للتوسع، في مقدمتها ريادتها في السوق المحلية، وخبرتها الواسعة في التعاون مع كبرى الشركات العالمية العاملة في مصر، إلى جانب أسطولها المتكامل من أجهزة الحفر البرية والبحرية، وسجلها الناجح في العمل الخارجي مع مؤسسات كبرى مثل أرامكو السعودية وKOC الكويتية. وشدد الوزير على أهمية تعظيم الاستفادة من الأصول متمثلة في أجهزة الحفر خاصة مع الدور المتعاظم للشركة في تنفيذ محاور عمل استراتيجية الوزارة المتعلقة بزيادة الإنتاج المحلي من الثروة البترولية أو تعزيز الشراكات الخارجية، ووجه الوزير كذلك بالاهتمام برفع كفاءة العنصر البشري من خلال التدريب والتأهيل في هذا المجال شديد التخصص، والعمل على إعداد وتأهيل كوادر جديدة لدعم تنافسية الشركة ونجاحها. وأشار الوزير إلى ضرورة الأخذ بالدروس المستفادة في مجال السلامة، ومراجعة أي وقائع بما يضمن بيئة عمل آمنة، ووجه وزير البترول الشكر لكل العاملين بالشركة، مؤكدًا أن العنصر البشري هو كلمة السر في نجاح خطة التوسع للشركة بشكل أكبر خارج مصر. واستعرض المهندس أسامة كامل رئيس الشركة أهم مؤشرات الأداء حيث أشار إلى أن الشركة اتخذت خطوات جادة تستهدف التوسع وتنمیة حجم أعمالھا خارج مصر من خلال التعاون مع عملاء جدد وعقد شراكات تستھدف أسواقا جديدة للشركة في دول الھند والإمارات العربیة المتحدة و قطر وسلطنة عُمان وتركیا والجزائر ومنطقة غرب أفریقیا والبرازيل وتايلاند. وتستهدف التوسع بالسعودية والكويت، فيما تمتلك الشركة وتدیر أسطولا متكاملا یضم 69 جھازا لحفر وصیانة آبار البترول والغاز البرية والبحرية بحجم عمالة يبلغ نحو 6 آلاف عامل وفني ومھندس في مناطق عملها الحالية في مصر والسعودیة والكویت. وخلال عام 2024 نجحت الشركة في حفر ما يناهز 200 بئر جديدة وصيانة وإصلاح أكثر من 600 بئر، وإضافة جھازي حفر بریین إلى أسطولھا، تستخدم أحدث ما توصلت إلیه تقنیات الحفر مع الحفاظ على مؤشرات أداء السلامة بمعدلات تفوق المتوسطات العالمیة حيث لم يتم تسجيل أي إصابات مضيعة للوقت أثناء عمل أجهزة الحفر، و تحرص الشركة علي عمل مراجعات مستمرة لمنظومة السلامة بالأجهزة عبر جهة خارجية معتمدة. وخارجيا، أشار المهندس أسامة كامل إلى أن شركة الحفر والخدمات البترولیة وھي شركة تابعة لشركة الحفر المصریة بالسعودیة قد حافظت على أدائھا المتمیز لدى شركة أرامكو السعودیة، حيث تعمل عشرة أجهزة حفر برية و بحرية تابعة للشركة في مناطق عدة من المملكة، و حاز جهاز الحفر البري EDC 45 علي جائزة تميز من ارامكو عام 2024 استمراراً لتميز أجهزة الحفر المصرية سنويا بين الأجهزة العاملة مع مؤسسة ارامكو . كما حققت الشركة متوسطًا بلغ 2ر97% فى مؤشر كفاءة أداء الأجھزة خلال السنوات الثلاث الماضیة وذلك وفقاً لتقاریر أرامكو التي اشادت رسمياً بالاداء القياسي لأجهزة الحفر المصرية، ما یعكس التزام الشركة المستمر بالتمیز التشغیلي والجودة العالیة ، فيما واصلت شركة الحفر المصرية تميزها في السوق الكويتية وحازت كذلك شهادة تميز. وفيما يخص المؤشرات المالیة، بلغت إیرادات الشركة خلال العام نحو 406 ملايين دولار، وفى إطار الالتزام بتنمیة قدرات ومهارات الكوادر البشریة، قامت الشركة بتنفیذ برامج تدریب وتأھیل للمھندسین حدیثى التخرج لضمان استمراریة توافر الكفاءات المؤھلة، ويعد مركز التدریب التابع لشركة الحفر المصریة أحد أبرز مراكز التدریب المتخصصة فى القطاع، إذ یحظى باعتمادات دولیة ویقوم بتقدیم برامج تدریبیة وفقاً لأحدث المعاییر العالمیة بما یسھم في تعزیز كفاءة العاملین بالشركة.


مباشر
منذ يوم واحد
- أعمال
- مباشر
"الحفر المصرية" تستهدف عقد شراكات جديدة في آسيا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية
القاهرة – مباشر: قال أسامة كامل رئيس شركة الحفر المصرية، إن الشركة اتخذت خطوات جادة تستهدف التوسع و تنمیة حجم أعمالھا خارج مصر من خلال التعاون مع عملاء جدد وعقد شراكات تستھدف أسواقاً جديدة في دول الھند والإمارات العربیة المتحدة و قطر وسلطنة عُمان وتركیا والجزائر ومنطقة غرب أفریقیا والبرازيل وتايلاند. كما تستهدف الشركة التوسع بالسعودية والكويت ، فيما تمتلك الشركة وتدیر أسطولاً متكاملاً یضم 69 جھازاً لحفر وصیانة آبار البترول والغاز البرية والبحرية بحجم عمالة يبلغ نحو 6 آلاف عامل وفنى ومھندس فى مناطق عملها الحالية في مصر والسعودیة والكویت. وخلال عام 2024 نجحت الشركة فى حفر ما يناهز 200 بئر جديدة و صيانة واصلاح أكثر من 600 بئر، وإضافة جھازى حفر بریین إلى أسطولھا. بلغت إیرادات الشركة خلال العام نحو 406 ملیون دولار ، وفى إطار الالتزام بتنمیة قدرات ومهارات الكوادر البشریة، قامت الشركة بتنفیذ برامج تدریب وتأھیل للمھندسین حدیثى التخرج لضمان استمراریة توافر الكفاءات المؤھلة. "تستخدم الشركة أحدث ما توصلت إلیه تقنیات الحفر مع الحفاظ على مؤشرات أداء السلامة بمعدلات تفوق المتوسطات العالمیة حيث لم يتم تسجيل أي إصابات مضيعة للوقت أثناء عمل أجهزة الحفر" بحسب رئيس شركة الحفر المصرية. وأضاف أن الشركة تحرص علي عمل مراجعات مستمرة لمنظومة السلامة بالأجهزة عبر جهة خارجية معتمدة . وأشار أسامة كامل إلى أن شركة الحفر والخدمات البترولیة وھي شركة تابعة لشركة الحفر المصریة بالسعودیة قد حافظت على أدائھا المتمیز لدى شركة أرامكو السعودیة، حيث تعمل عشرة أجهزة حفر برية و بحرية تابعة للشركة في مناطق عدة من المملكة، و حاز جهاز الحفر البري EDC 45 علي جائزة تميز من أرامكو عام 2024 استمراراً لتميز أجهزة الحفر المصرية سنويا بين الأجهزة العاملة مع مؤسسة ارامكو. كما حققت الشركة متوسطًا بلغ 2ر97% فى مؤشر كفاءة أداء الأجھزة خلال السنوات الثلاث الماضیة وذلك وفقاً لتقاریر أرامكو التي أشادت رسمياً بالأداء القياسي لأجهزة الحفر المصرية ، ما یعكس التزام الشركة المستمر بالتمیز التشغیلي والجودة العالیة، فيما واصلت شركة الحفر المصرية تميزها في السوق الكويتية وحازت كذلك شهادة تميز . ويعد مركز التدریب التابع لشركة الحفر المصریة أحد أبرز مراكز التدریب المتخصصة فى القطاع، حيث یحظى باعتمادات دولیة ویقوم بتقدیم برامج تدریبیة وفقاً لأحدث المعاییر العالمیة بما یسھم في تعزیز كفاءة العاملین بالشركة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب.. اضغط هنا


الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
كبرى شركات النفط تستعد لأوقات عصيبة مع تأثر المنتجين بانخفاض الأسعار
أعلنت كبرى شركات خدمات حقول النفط الأميركية عن فترة صعبة قادمة، حيث دفع الانخفاض الأخير في أسعار النفط المنتجين إلى تقليص أنشطة الحفر وإعادة النظر في ميزانياتهم. وأشارت كل من شركات إس إل بي، وهاليبرتون، وبيكر هيوز، إلى إنفاق حذر من جانب العملاء في تقاريرها للربع الأول، مشيرةً إلى ضعف الرؤية، لا سيما في أميركا الشمالية. وأدى ارتفاع الإنتاج من مجموعة أوبك + وحرب الرسوم الجمركية العالمية، التي أثارت مخاوف الطلب، إلى دفع أسعار الخام إلى ما يقرب من 55 دولارا للبرميل هذا الشهر، من نحو 78 دولارا قبل تولي الرئيس الأميركي دونالد ترمب منصبه في يناير. وقال محللون في شركة ريموند جيمس: "مع انخفاض أسعار النفط عن نطاقها المحدد جيدًا والذي استمر لمعظم العامين الماضيين، تواجه ميزانيات المنتجين ضغطًا كبيرًا لأول مرة منذ عدة سنوات". وحذّر العديد من المنتجين من أن الحفر يصبح غير مربح عند سعر أقل من 65 دولارًا للبرميل. وكان سعر خام برنت يُتداول عند نحو 63 دولارًا يوم الجمعة. وخفّضت شركة دايموندباك إنرجي ميزانيتها الرأسمالية لعام 2025 بمقدار 400 مليون دولار، وقالت إنها ستحفر وتُكمل عددًا أقل من الآبار، بينما قالت شركة كوتيرا إنرجي، إنها ستخفض عدد منصات الحفر في حوض برميان بنسبة 30 % في النصف الثاني من العام. وقد تؤثر تخفيضات المنتجين المستقلين على شركات الخدمات التي تُزوّدهم بالمنصات والطواقم والمعدات. وقال جيف ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة هاليبرتون، بأن العملاء يراجعون خططهم لعام 2025، مما قد يؤدي إلى زيادة أوقات توقف الأساطيل، وفي بعض الحالات، إرسال المعدات إلى الخارج أو إحالتها إلى التقاعد. وأشار محللون في جيفريز إلى أنه في حين امتدت التأخيرات في أنشطة أميركا الشمالية إلى الربع الثاني، فإن المشاريع الدولية تواجه تباطؤًا. وتتوقع الآن انخفاض الاستثمار العالمي في قطاع المنبع في عام 2025. وتوقعت بيكر هيوز انخفاضًا طفيفًا في الإنفاق في أميركا الشمالية بنسبة ضئيلة، وتخفيضات تتراوح بين متوسطة وعالية في خانة الآحاد على المستوى الدولي. كما تُضيف الرسوم الجمركية حالة جديدة من عدم اليقين، بما في ذلك ارتفاع تكاليف المعدات. وتوقعت هاليبرتون تأثيرًا يتراوح بين سنتين وثلاثة سنتات للسهم في الربع الثاني نتيجةً للتوترات التجارية، بينما حذرت بيكر هيوز من انخفاض قدره 100 مليون دولار إلى 200 مليون دولار في الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لعام 2025 في حال استمرار فرض الرسوم الجمركية. في الوقت نفسه، تُركّز الشركات الثلاث على قطاعات مرنة، مثل البنية التحتية للغاز الطبيعي المُسال، وتحديثات شبكات الطاقة، وتلبية الطلب على الطاقة من مراكز البيانات، لمواجهة تعافي أبطأ وأكثر تفاوتًا. وتتوقع شركة بيكر هيوز حجز طلبات لا تقل عن 1.5 مليار دولار أميركي لمعدات مراكز البيانات خلال السنوات الثلاث المُقبلة. وقال الرئيس التنفيذي، لورينزو سيمونيلي: "لا نرى أي تراجع من قِبل العملاء عن مشاريع الغاز الطبيعي المُسال، أو البنية التحتية للغاز، أو مراكز البيانات". في وقت، خفضت شركات الطاقة الأميركية هذا الأسبوع عدد منصات النفط والغاز الطبيعي العاملة إلى أدنى مستوى لها منذ يناير، وفقًا لشركة خدمات الطاقة بيكر هيوز، والتي أعلنت في تقريرها الذي حظي بمتابعة واسعة يوم الجمعة، عن انخفاض عدد منصات النفط والغاز، وهو مؤشر مبكر على الإنتاج المستقبلي، بمقدار ست منصات ليصل إلى 578 منصة في الأسبوع المنتهي في 9 مايو. وأشارت شركة بيكر هيوز إلى أن انخفاض هذا الأسبوع يُقلص إجمالي عدد منصات الحفر بمقدار 25 منصة، أي بنسبة 4 % عن مستواه في نفس الفترة من العام الماضي. وانخفض عدد منصات النفط بمقدار خمس منصات ليصل إلى 474 منصة هذا الأسبوع، وهو أدنى مستوى له منذ يناير، بينما استقر عدد منصات الغاز عند 101 منصة. في خليج المكسيك، خفضت شركات الحفر ثلاث منصات، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى تسع منصات، وهو أدنى مستوى منذ سبتمبر 2021. في منطقة دنفر-جولسبيرج (دي جيه)-نيوبرارا الصخرية في كولورادو ووايومنغ ونبراسكا وكانساس، خفضت شركات الحفر منصة واحدة، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى خمس منصات، وهو أدنى مستوى منذ يناير 2021. في منطقة بيرميان الصخرية في غرب تكساس وشرق نيو مكسيكو، أكبر حوض لإنتاج النفط الصخري في البلاد، خفضت شركات الحفر منصتين، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى 285 منصة، وهو أدنى مستوى منذ ديسمبر 2021. وفي نيو مكسيكو، خفضت شركات الحفر أربع منصات، ليصل إجمالي عدد منصات الحفر إلى 96 منصة، وهو أدنى مستوى منذ أبريل 2022. انخفض عدد منصات النفط والغاز بنحو 5 % في عام 2024 و20 % في عام 2023، حيث دفع انخفاض أسعار النفط والغاز الأميركية خلال العامين الماضيين شركات الطاقة إلى التركيز بشكل أكبر على تعزيز عوائد المساهمين وسداد الديون بدلاً من زيادة الإنتاج. على الرغم من أن المحللين توقعوا انخفاض أسعار النفط للعام الثالث على التوالي في عام 2025، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية هذا الأسبوع ارتفاع إنتاج النفط الخام من مستوى قياسي بلغ 13.2 مليون برميل يوميًا في عام 2024 إلى نحو 13.4 مليون برميل يوميًا في عام 2025. مع ذلك، كانت هذه الزيادة في الإنتاج أقل من توقعات إدارة معلومات الطاقة الأميركية في أبريل، وذلك بسبب انخفاض توقعات أسعار النفط، حيث تزيد الرسوم الجمركية الأميركية من احتمالات ضعف النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط. على صعيد الغاز، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاعًا بنسبة 88 % في أسعار الغاز الفورية في عام 2025، مما سيدفع المنتجين إلى تعزيز أنشطة الحفر هذا العام، بعد أن أدى انخفاض الأسعار بنسبة 14 % في عام 2024 إلى خفض العديد من شركات الطاقة إنتاجها لأول مرة منذ أن أدت جائحة كوفيد-19 إلى انخفاض الطلب على الوقود في عام 2020. وتوقعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية ارتفاع إنتاج الغاز إلى 104.9 مليار قدم مكعب يوميًا في عام 2025، ارتفاعًا من 103.2 مليارات قدم مكعبة يوميًا في عام 2024، ومستوى قياسي بلغ 103.6 مليارات قدم مكعبة يوميًا في عام 2023. وأعلنت شركة إنفيروس الاستشارية يوم الخميس أن طلبات تصاريح حفر النفط والغاز في تكساس، أكبر ولاية منتجة للنفط في الولايات المتحدة، وصلت إلى أدنى مستوى لها في أربع سنوات في أبريل، وسط مخاوف من أن استمرار تأثير ارتفاع إمدادات أوبك+ والحرب التجارية على أسعار النفط الخام. وقدم المشغلون في تكساس 570 طلبًا جديدًا لتصاريح الحفر في أبريل، بانخفاض عن 795 طلبًا في مارس، وهو أدنى رقم منذ فبراير 2021، وفقًا لشركة إنفيروس. وأعلنت شركة دايموندباك لإنتاج النفط الصخري، يوم الاثنين، أنها ستخفض عدد منصات الحفر ثلاث منصات في الربع الثاني، وقد تقلص نشاطها أكثر إذا انخفضت أسعار النفط أكثر. وتعمل شركة كوتيرا إنرجي المنافسة على خفض نشاطها في حوض بيرميان بحلول عام 2025 بثلاث منصات، في حين تخفض شركة ماتادور ريسورسز المنتجة منصة حفر واحدة بحلول منتصف عام 2025.

العربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
وزير النفط الإيراني أمر باستئناف الحفر الاستكشافي
ذكرت وكالة أنباء شانا التابعة لوزارة النفط الإيرانية اليوم الجمعة أن الوزير محسن باك نجاد أمر باستئناف أعمال الحفر الاستكشافي في بحر قزوين بعد توقفها عام 1997. وقالت شانا إن الحفر يهدف إلى الوصول إلى عمق نهائي 5077 مترا لتقييم إمكانات مكمن رودسار في الامتياز 18 على عمق 70 مترا. وكانت آخر بئر حفرت في المياه الضحلة لبحر قزوين عام 1997. كما توقف الحفر في الأجزاء العميقة من البحر منذ 2014، وفقًا لـ "رويترز".