logo
#

أحدث الأخبار مع #حفظي

سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض 'جسور' في كوسوفا
سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض 'جسور' في كوسوفا

سويفت نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سويفت نيوز

سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض 'جسور' في كوسوفا

بريشتينا – واس : زار سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية ألبانيا وغير المقيم في كوسوفا، فيصل بن غازي حفظي، مساء اليوم، معرض 'جسور' في نسخته السادسة، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في العاصمة الكوسوفية بريشتينا.واطّلع السفير حفظي على أجنحة المعرض والفعاليات المصاحبة التي تبرز البعد الثقافي والديني للمملكة, وشاهد مكوناته المتنوعة التي تعكس الهوية السعودية، وتبرز جهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز قيم التسامح والاعتدال، من خلال محتوى تفاعلي يجمع بين الأصالة والحداثة.وأشاد بالتنظيم المتميّز والمضامين الثرية التي يتضمنها المعرض، منوّهًا بالرسالة السامية التي يقدمها في التعريف بثقافة المملكة وإسهاماتها الحضارية، وما تبذله من جهود في خدمة الإسلام ونشر قيم الوسطية والاعتدال. ونوه بالدور الذي تضطلع به وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تنظيم هذه المعارض النوعية خارج المملكة، التي تعزز من الحضور السعودي في المحافل الدولية، وتسهم في مدّ جسور التواصل الثقافي والديني مع شعوب العالم. مقالات ذات صلة

بإرادة وعقيدة.. مساعد وزير الدفاع الأسبق يسرد كيف أعاد الجيش بناء نفسه بعد 67
بإرادة وعقيدة.. مساعد وزير الدفاع الأسبق يسرد كيف أعاد الجيش بناء نفسه بعد 67

بوابة الفجر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

بإرادة وعقيدة.. مساعد وزير الدفاع الأسبق يسرد كيف أعاد الجيش بناء نفسه بعد 67

استعرض اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع ومحافظ شمال سيناء الأسبق، كيف تمكن الجيش المصري من إعادة بناء نفسه بعد هزيمة يونيو 1967، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة كانت محورية في تكوين الجيش المصري الحديث الذي حقق انتصار أكتوبر 1973. وأكد اللواء حفظي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الإرادة والعقيدة كانتا الركيزتين الأساسيتين في عملية إعادة بناء الجيش المصري بعد الهزيمة التي أصابت الأمة المصرية في حرب 1967. وأضاف أن مصر كانت تواجه تحديًا هائلًا، حيث فقدت العديد من مواردها الاقتصادية والعسكرية، إضافة إلى فقدان ثقة شعبها في قدرات الجيش. ومع ذلك، فإن القيادة المصرية وعلى رأسها الرئيس جمال عبد الناصر، كانت تدرك أنه لا بديل عن استعادة الكرامة الوطنية، وأن النصر سيكون هدفًا لا محيد عنه. وأوضح حفظي أن من أولويات المرحلة كانت إعادة بناء الروح المعنوية للمقاتل المصري، الذي تضرر من الهزيمة. وكان الجيش في حاجة ملحة لاستعادة ثقته بنفسه، وهو ما تحقق من خلال التركيز على التدريب المكثف والتحضير النفسي، بجانب تطوير الخطط العسكرية لتتناسب مع متطلبات المعركة القادمة. كما ذكر حفظي أن حرب الاستنزاف التي تلت الهزيمة كانت جزءًا أساسيًا من إعادة بناء الجيش، حيث شهدت تنفيذ أكثر من 4300 عملية عسكرية خلال 500 يوم، من ضمنها اشتباكات جوية وبحرية وعمليات على الأرض هذه العمليات لم تكن تقتصر فقط على استنزاف قدرات العدو، ولكنها كانت تدعيمًا لقدرة القوات المسلحة على القتال المستمر والتأقلم مع الظروف الصعبة. وأشار حفظي إلى أن أحد أبرز مفاتيح إعادة بناء الجيش المصري كان التحول من الهزيمة إلى الاستعداد للانتقام، حيث تمكنت القوات المسلحة من تطوير أساليب حرب جديدة تواكب العصر، وأصبحت قادرة على تحقيق التفوق الاستراتيجي رغم فارق الإمكانيات. كما أن القدرة على التحمل والصبر من قبل الجنود المصريين كانت محورية في هذه المعركة المستمرة. في الختام، شدد اللواء حفظي على أن الإرادة والعقيدة هما السلاح الأقوى الذي كان يمتلكه الجيش المصري في تلك الحقبة، وهو ما جعله يقف على قدمه مجددًا ليحقق النصر في معركة أكتوبر 1973، التي غيرت وجه المنطقة.

اللواء علي حفظي: الاحتلال الإسرائيلي أراد قطع الرابط بين الشرق والغرب عبر سيناء
اللواء علي حفظي: الاحتلال الإسرائيلي أراد قطع الرابط بين الشرق والغرب عبر سيناء

بوابة الفجر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

اللواء علي حفظي: الاحتلال الإسرائيلي أراد قطع الرابط بين الشرق والغرب عبر سيناء

كشف اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع الأسبق ومحافظ شمال سيناء السابق، أن الاحتلال الإسرائيلي لم يكن مجرد احتلال تقليدي لأرض مصرية، بل كان يحمل في طياته هدفًا استراتيجيًا بالغ الخطورة، تمثل في محاولة قطع الرابط الحيوي بين المشرق والمغرب العربي من خلال السيطرة على سيناء. وأوضح اللواء حفظي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن سيناء تمثل اليابسة الوحيدة التي تربط بين جناحي الوطن العربي، وأن من يهيمن عليها يمتلك مفتاح التحكّم في المنطقة بأسرها، لافتًا إلى أن الاحتلال أدرك هذه الحقيقة منذ اللحظة الأولى، فسعى إلى ترسيخ وجوده في هذه البقعة الاستراتيجية بهدف عزل الشرق عن الغرب، وخلق واقع جغرافي جديد يخدم مصالحه التوسعية. وأشار إلى أن هذا المخطط الاستيطاني لم يكن مجرد طمع في الأرض، بل كان يهدف إلى ضرب وحدة العالم العربي، وإضعافه جغرافيًا واستراتيجيًا، مؤكدًا أن تحرير سيناء لم يكن فقط انتصارًا عسكريًا، بل كان استعادة للرباط العربي، وإفشالًا لمخططات تفتيت المنطقة. وأضاف اللواء حفظي أن المعارك التي خاضتها القوات المسلحة المصرية، بدءًا من حرب الاستنزاف وصولًا إلى نصر أكتوبر المجيد، لم تكن دفاعًا عن قطعة أرض فحسب، بل كانت صراعًا وجوديًا لإفشال مخطط استعماري خطير يستهدف الأمة بأكملها. واختتم حديثه بالتأكيد على أن ما جرى في سيناء يجب أن يُروى للأجيال القادمة، ليس فقط كتاريخ من البطولات، بل كدروس حية في أهمية الجغرافيا والسيادة، وضرورة الحفاظ على الرباط العربي الذي تسعى قوى كثيرة إلى تقطيعه.

مساعد وزير الدفاع الأسبق: الأرض بالنسبة للمصريين شرف لا يُساوم عليه
مساعد وزير الدفاع الأسبق: الأرض بالنسبة للمصريين شرف لا يُساوم عليه

بوابة الفجر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

مساعد وزير الدفاع الأسبق: الأرض بالنسبة للمصريين شرف لا يُساوم عليه

أكد اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع ومحافظ شمال سيناء الأسبق، أن الأرض المصرية تمثل شرفًا لا يُساوم عليه بالنسبة لجميع المصريين. وقال حفظي في حديثه، إن الأرض ليست مجرد مساحة جغرافية، بل هي رمز للكرامة والعزة الوطنية، وهي جزء لا يتجزأ من تاريخ الأمة المصرية. وأشار خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم إلى أن هذا الارتباط العميق بالأرض هو ما جعل الشعب المصري على مدار العصور، يقف دائمًا بكل قوة في مواجهة أي محاولة لاحتلال أو الاعتداء على الأراضي المصرية. وأوضح حفظي، أن تاريخ مصر الحافل بالصراعات والمعارك يؤكد أن الأرض المصرية هي خط الدفاع الأول عن الهوية الوطنية، مشيرًا إلى أن حرب أكتوبر 1973 كانت تجسيدًا حقيقيًا لهذه الروح التي لا تقبل التفاوض أو التنازل عن أي جزء من أرض الوطن. وأكد اللواء حفظي أن المصريين لا يساومون على شبر واحد من أرض سيناء، التي كانت على مر العصور محورًا للعديد من المعارك الهامة، سواء كانت في مواجهة الغزوات القديمة أو التهديدات الحديثة. وأوضح أن الدفاع عن سيناء كان ولا يزال جزءًا من الواجب الوطني الذي لا يمكن التنازل عنه، لأن هذه الأرض ليست فقط محط تاريخ بل هي حامية لمصر وصلة الوصل بين المشرق والمغرب العربي. وتابع حفظي قائلًا إن تحرير سيناء لم يكن فقط انتصارًا عسكريًا بل انتصارًا للمبادئ التي تتعلق بالحرية والكرامة، مشيرًا إلى أن الجيش المصري والشعب المصري ظلوا في حالة استعداد دائم لحماية هذه الأرض الغالية على قلوب الجميع، لأن حمايتها هي حماية للوجود المصري نفسه. وفي ختام حديثه، أكد اللواء حفظي أن الوعي الجماعي في مصر بأن الأرض ليست للبيع ولا للخصومة كان له الأثر الكبير في تعزيز روح الوطنية في صفوف الجيش والشعب على حد سواء، وأن هذه الأرض ستظل دائمًا مصدر فخر وأمل للأجيال القادمة.

اللواء علي حفظي: سيناء أرض المعارك المقدسة منذ فجر التاريخ
اللواء علي حفظي: سيناء أرض المعارك المقدسة منذ فجر التاريخ

بوابة الفجر

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

اللواء علي حفظي: سيناء أرض المعارك المقدسة منذ فجر التاريخ

أكد اللواء علي حفظي، مساعد وزير الدفاع الأسبق ومحافظ شمال سيناء السابق، أن سيناء ليست مجرد أرض مصرية ذات أهمية تاريخية، بل هي نقطة الارتكاز الجغرافي والسياسي التي تربط بين جناحي الوطن العربي، المشرق والمغرب، موضحًا أن هذا الموقع الفريد منحها مكانة استراتيجية لا مثيل لها في المنطقة. وأشار اللواء حفظي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن سيناء تمثل اليابسة الوحيدة التي تشكّل حلقة الوصل بين المشرق العربي والمغرب العربي، وهو ما يجعلها هدفًا استراتيجيًا لكل من يسعى للهيمنة على المنطقة، مضيفًا أن "من يسيطر على سيناء، يملك بوابة التحكم في الشرق الأوسط بأكمله". ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي خلال العقود الماضية لم يكن عبثيًا، بل كان يهدف إلى قطع هذا الرابط العربي الحيوي، من خلال السيطرة على سيناء وعزلها عن عمقها العربي، وهو ما يفسّر إصرار العدو على ترسيخ وجوده فيها، ورفضه المتكرر لأي انسحاب منها. كما شدد حفظي على أن عبقرية موقع سيناء الجغرافي لا تقل عن عبقريتها التاريخية والدينية، فهي الأرض التي شهدت مرور الأنبياء، وتجلى فيها الخالق سبحانه وتعالى، ما يمنحها قدسية لا تقل عن أهميتها السياسية والعسكرية. وأضاف أن هذه الحقائق يجب أن تُرسخ في وعي الأجيال الجديدة، حتى يدركوا القيمة الحقيقية لهذه البقعة الغالية، التي لم تكن فقط مسرحًا للمعارك، بل كانت وما زالت همزة الوصل التي تحفظ تماسك الأمة العربية. واختتم اللواء علي حفظي حديثه بالتأكيد على ضرورة الاستثمار في سيناء تنمويًا وثقافيًا، بما يتناسب مع مكانتها الاستراتيجية، لأنها ليست مجرد أرض مصرية، بل قلب العروبة النابض، والجسر الذي يربط الماضي بالحاضر والمستقبل العربي، لافتا إلى أن سيناء أرض المعارك المقدسة منذ فجر التاريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store