أحدث الأخبار مع #حكام_الإمارات


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
الإمارات تُعزي سلطان عُمان بوفاة والدة السيدة الجليلة
بعث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تعزية إلى أخيه السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان الشقيقة، عبّر فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته بوفاة والدة السيدة الجليلة. كما بعث صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى السلطان هيثم بن طارق. وبعث صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وصاحب السموّ الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وصاحب السموّ الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وصاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلّا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، وصاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، برقيات تعزية إلى أخيهم السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان الشقيقة، عبّروا فيها عن خالص تعازيهم وصادق مواساتهم، في وفاة والدة السيدة الجليلة. كما بعث سموّ الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، وسموّ الشيخ عبد الله بن سالم بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، وسموّ الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، وسموّ الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، وسموّ الشيخ ناصر بن راشد النعيمي، نائب حاكم عجمان، وسموّ الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، وسموّ الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلّا ولي عهد أم القيوين، وسموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، برقيات تعزية مماثلة إلى السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان الشقيقة. (وام)


صحيفة الخليج
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
رئيس الدولة ونائباه وسلطان والحكام يُعزون خادم الحرمين في وفاة الأميرة جواهر
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، عبر فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته بوفاة الأميرة جواهر بنت بندر بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى خادم الحرمين الشريفين. وبعث صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وصاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وصاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وصاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، وصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، برقيات تعزية إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، عبروا فيها عن خالص تعازيهم وصادق مواساتهم، في وفاة الأميرة جواهر بنت بندر. كما بعث سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة وسمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة وسمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان وسمو الشيخ ناصر بن راشد النعيمي نائب حاكم عجمان وسمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة وسمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا ولي عهد أم القيوين وسمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، برقيات تعزية مماثلة إلى خادم الحرمين الشريفين. (وام)


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
توحيد القوات المسلحة.. بصمة خالدة في سجل الوطن
بل كان تتويجاً لرؤية استراتيجية بعيدة المدى، نسج خيوطها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، الذين آمنوا أن الوحدة الحقيقية لا تكتمل إلا بتوحيد القوة التي تحميها وتصون سيادتها. وكان هذا القرار خطوة مفصلية في ترسيخ أسس الاتحاد وتجسيداً حياً لمعاني الوحدة، ومطلباً وطنياً أساسياً لإبراز الهوية الوطنية وترسيخ قوة الاتحاد في كيان موحد يجمع أبناء الإمارات تحت راية واحدة. حيث كان يؤمن بأن الأمن القومي لا يتحقق إلا بقوة عسكرية موحدة، قادرة على الدفاع عن الوطن وردع أي تهديد خارجي. وأن السيادة لا تتجزأ، فإذا توحدت الإمارات تحت علم واحد، فلا بد أن تكون لها قوة موحدة تحمي هذا العلم. وأراد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أن يكون الجندي الإماراتي ابناً لهذا الوطن بكل مكوناته، يخدم الدولة ويضحي لأجل رفعتها، ما رسخ قوة الانتماء وعزز الهوية الوطنية، وسعى من أجل تحقيق ذلك إلى بناء جيش عصري، مجهز بأحدث التقنيات، ويقوم على أسس علمية وتنظيمية احترافية. وتجسيدهم لفكر وحدوي أصيل، واجتمع المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه الحكام، في السادس من مايو 1976، وأصدروا قرار توحيد القوات المسلحة. وتميز هذا القرار بكونه نتاج حوار وتفاهم عميق بين القيادة، وحرصهم على صياغة مستقبل الدولة بناءً على أسس صلبة. حيث أتاح التوحيد الفرصة لبناء جيش احترافي يخضع لمعايير موحدة في التدريب والتسليح والانضباط. كذلك ترسيخ الهوية الوطنية، إذ انصهر الجنود من مختلف الإمارات تحت مظلة واحدة، ما عزّز مفهوم الانتماء للدولة. كما مثلت القوات المسلحة دولة الإمارات إقليمياً ودولياً تمثيلاً مشرفاً وأصبحت نموذجاً يحتذى في المنطقة، وشاركت في مهام حفظ السلام والدفاع عن الحق في ساحات عدة. وتأهيل الكوادر القيادية، إيماناً من سموه بأن تحديث القدرات القتالية للقوات المسلحة، وتعزيز جاهزيتها العملياتية، يعدان أولوية استراتيجية للدفاع عن الدولة والمحافظة على أمنها واستقرارها وإنجازاتها وضمان مستقبل مشرق لأبنائها. وهذا ما نراه اليوم واقعاً ملموساً من خلال النقلة النوعية الكبيرة التي شهدتها القوات المسلحة كماً وكيفاً في جميع افرعها البرية والبحرية والجوية، وكانت نتاج خطط ودراسات متأنية وكذا نتيجة دعم واهتمام متواصلين من القادة وإحساساً بأهمية دور القوات المسلحة التي تمثل إحدى ركائز الدولة العصرية.