logo
#

أحدث الأخبار مع #حلم

"مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن ينطلق من الأعلى للثقافة
"مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن ينطلق من الأعلى للثقافة

البوابة

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

"مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن ينطلق من الأعلى للثقافة

في ندوة مميزة احتضنها المجلس الأعلى للثقافة تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي، شهد الجمهور انطلاق "مشروع حلم"، المبادرة الرائدة لدمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المشهد الفني، برؤية وإشراف المخرج محمد الأنصاري، مؤسس شركة "ليمونوس". الندوة التي أدارتها الإعلامية سندس عادل، المنسق الإعلامي للمشروع، كانت بمثابة احتفال حقيقي بالإرادة والموهبة، حيث أكد المخرج محمد الأنصاري أن "مشروع حلم" لم يعد مجرد اسم، بل أصبح واقعًا ملموسًا بفضل ما تحقق من إنجازات على مدار سبع سنوات، رغم التحديات وضعف التمويل. وأوضح الأنصاري أن المشروع يهدف إلى إنشاء مسرح خاص بذوي الهمم، يديره ويُشرف عليه أبطاله من هذه الفئة، بدءًا من الكتابة والتمثيل وصولًا إلى الإدارة الكاملة. وشكر الأنصاري الفنانين ليلى عز العرب وبيومي فؤاد لمشاركتهما التطوعية في أعمال المشروع، مشيدًا بروح التضامن التي أظهراها، ومؤكدًا أن الدعم الحقيقي لا يزال ينتظر ترجمة على أرض الواقع. كلمات داعمة من رموز أكاديمية وفنية تحدثت الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بكليه التربية جامعة القاهرة ، عن أهمية اكتشاف ورعاية مواهب الأطفال ذوي الإعاقة، وطالبت الأم التي لديها طفل من ذوي الإعاقة بأن تنتبه لما يملكه طفلها من موهبة وتنميها وترعاها، معتبرة أن الفن والموسيقى وسيلتان فعالتان لعلاج الاضطرابات النفسية وليس الجسدية فقط، وقالت: "اسم المشروع وهو "حلم" أصبح علماً، لا حلماً، وهذا بفضل ما رأيته من عزيمة تتفوق على الأصحاء". أما الفنانة ليلى عز العرب، فأكدت استمرار دعمها للمشروع، مشيدةً بموهبة المشاركين، واختتمت كلمتها بعبارتها الملهمة: "لو بطلنا نحلم نموت". من جهته، أشار الدكتور أيمن عبد العزيز إلى النماذج التاريخية الملهمة من ذوي الهمم مثل طه حسين وسيد مكاوي، مؤكدًا أن طاقة هؤلاء الشباب تشعل الأمل وتلهم الجميع. كما عبّرت المخرجة رشا عبد المنعم، المستشار بالمركز القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، عن دعم المركز الكامل للمشروع، مشيرةً إلى ضرورة تقديم صورة إيجابية عن ذوي الإعاقة في الأعمال الفنية، ومؤكدة أن مصطلح "ذوي الإعاقة" يحمل البعد الحقوقي الذي يضمن تمكين هذه الفئة المتميزة. وقد تخللت الندوة لحظة مؤثرة بإلقاء روضة وليد من ذوي الهمم قصيدتها المعنونة: "أبتسم رغم الظروف"، والتي لامست القلوب ونالت إعجاب الحضور.

'مشروع حلم'.. المخرج محمد الأنصاري: الفن قادر على احتواء ذوي الهمم
'مشروع حلم'.. المخرج محمد الأنصاري: الفن قادر على احتواء ذوي الهمم

الدستور

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

'مشروع حلم'.. المخرج محمد الأنصاري: الفن قادر على احتواء ذوي الهمم

نظم المجلس الأعلى للثقافة، لقاءا ثقافيا بعنوان "مشروع حلم" لدمج ذوي الهمم في الفن، والتي استهلت بكلمة للمخرج محمد الأنصاري، وتحدث عن "مشروع حلم" الذي بدأ منذ سبع سنوات كما علَّل سبب تسميته بهذا الاسم لأن كلمة حلم ستظل هي الهدف من هذا المشروع، فحلمه الذي تحدث عنه هو دمج ذوي الهمم في المجتمع المدني عامة والفن بصفه خاصة. الفن قادر على احتواء ذوي الهمم في المجتمع وقال 'الأنصاري': إننا في هذا المشروع قمنا بعمل ورش للتمثيل والأداء، كذلك قام بإخراج عدد من المسرحيات والأفلام القصيرة، وأكد أنه بذل خطوات كبيرة ومتميزة رغم الصعوبات التي واجهته ولكنه حاول هو وفريقه أن يستمروا في التحدي، وأن يثبتوا قدرة الفن على احتواء تلك الشريحة المهمة في المجتمع، فيجب أن يدمج فيها تلك الفئة المتميزة، والتي رأى من أفرادها كل تحدٍّ وإصرار على النجاح وإثبات الذات، تلك الصفات التي شهد بها كل من تعامل معهم من الفنانين في الأعمال الفنية التي قدمت. وأضاف: 'لدينا مشروعًا كاملًا، وكل ما تم إنجازه من أعمال فنية كان على حسابنا الشخصي لم تساعدنا بشكل مادي أي مؤسسة أو كيان ثقافي، وأثنى على الفنانة ليلى عز العرب والفنان بيومي فؤاد لقبولهما التعاون مع فريقهم وأكد أنهم لم يتقاضوا أي أجر عن ذلك". وطالب 'الأنصاري' الجميع بالدعم والمساعدة لهذا المشروع المتميز، وقال إن كثيرًا من المؤسسات والأفراد عرض المساعدة والدعم ولكن لا شيء يحدث حين يأتي وقت الجد، وتابع الأنصاري بأن مشروع حلم هو حلم حقيقي لكل شاب من ذوي الهمم، فيجب أن يهتم بهم وتُقدَّم لهم ورش للتمثيل المسرحي، كذلك طالب بتخصيص مسرح خاص بهم. وهم كما أكد جديرين بإدارته من كل شيء، فهم من يكتبون وهم من يمثلون وهم من يقومون بعمل كل شيء إذا تم تخصيص هذا المسرح، وأشار الأنصاري إلى أنه لن يستطيع بمفرده أن يفعل كل شيء، وتمنى في النهاية أن يخرج مشروع حلم للنور ليس على مستوى مصر فقط ولكن على مستوى العالم أجمع. ثم ألقت روضة وليد من ذوي الهمم قصيدتها الجميلة والتي تحمل العنوان "أبتسم رغم الظروف".

المخرج محمد الأنصاري: نريد مسرحًا خاصًّا بذوي الهمم وهم من يقومون على إدارته
المخرج محمد الأنصاري: نريد مسرحًا خاصًّا بذوي الهمم وهم من يقومون على إدارته

بوابة الأهرام

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

المخرج محمد الأنصاري: نريد مسرحًا خاصًّا بذوي الهمم وهم من يقومون على إدارته

منة الله الأبيض تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة والمخرج محمد الأنصاري أقيم بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة "مشروع حلم" لدمج ذوي الإعاقة في الفن، أدار المائدة الإعلامية سندس عادل المنسق الإعلامي لمشروع حلم. موضوعات مقترحة مشروع حلم بدأت الندوة بكلمة للمخرج محمد الأنصاري، والذي عبر عن سعادته بتلك الندوة شاكرًا كل القائمين عليها في المجلس الأعلى للثقافة، ثم تحدث عن "مشروع حلم" الذي بدأ منذ سبع سنوات كما علَّل سبب تسميته بهذا الاسم لأن كلمة حلم ستظل هي الهدف من هذا المشروع، فحلمه الذي تحدث عنه هو دمج ذوي الإعاقة في المجتمع المدني عامة والفن بصفه خاصة، فقال إننا في هذا المشروع قمنا بعمل ورش للتمثيل والأداء، كذلك قام بإخراج عدد من المسرحيات والأفلام القصيرة. وأكد أنه بذل خطوات كبيرة ومتميزة رغم الصعوبات التي واجهته ولكنه حاول هو وفريقه أن يستمروا في التحدي، وأن يثبتوا أن الفن قادر على احتواء تلك الشريحة المهمة في المجتمع، فيجب أن يدمج فيها تلك الفئة المتميزة، والتي رأى من أفرادها كل تحدٍّ وإصرار على النجاح وإثبات الذات، تلك الصفات التي شهد بها كل من تعامل معهم من الفنانين في الأعمال الفنية التي قدمت. بيومي فؤاد وليلى عز العرب وأضاف الأنصاري أن لديهم مشروعًا كاملًا، وكل ما تم إنجازه من أعمال فنية كان على حسابهم الشخصي لم يساعدهم بشكل مادي أي مؤسسة أو كيان ثقافي، وأثنى على الفنانة ليلى عز العرب والفنان بيومي فؤاد لقبولهما التعاون مع فريقهم، وأكد أنهم لم يتقاضوا أي أجر عن ذلك، وطالب الأنصاري الجميع بالدعم والمساعدة لهذا المشروع المتميز، وقال إن كثيرًا من المؤسسات والأفراد عرض المساعدة والدعم ولكن لا شيء يحدث حين يأتي وقت الجد، وتابع الأنصاري بأن مشروع حلم هو حلم حقيقي لكل شاب من ذوي الإعاقة، فيجب أن يهتم بهم وتُقدَّم لهم ورش للتمثيل المسرحي، كذلك طالب بتخصيص مسرح خاص بهم، وهم كما أكد جديرون بإدارته من كل شيء، فهم من يكتبون وهم من يمثلون وهم من يقومون بعمل كل شيء إذا تم تخصيص هذا المسرح. وأشار الأنصاري إلى أنه لن يستطيع بمفرده أن يفعل كل شيء، وتمنى في النهاية أن يخرج مشروع حلم للنور ليس على مستوى مصر فقط ولكن على مستوى العالم أجمع. ثم ألقت روضة وليد من ذوي الهمم قصيدتها الجميلة والتي تحمل العنوان "أبتسم رغم الظروف". ليلى عز العرب وجاءت كلمة الفنانة ليلى عز العرب، والتي تحدثت عن موهبة كل فرد من مجموعة عمل مشروع حلم وما يملكون من مواهب متميزة، كما أكدت استمرار دعمها للمشروع، وطالبت الجميع بالاهتمام به ودعمه وكذلك دعم المؤسسات المشابهة له، واختتمت حديثها بجملة "لو بطلنا نحلم نموت". ثم تحدث الدكتور أيمن عبد العزيز أستاذ علم النفس والصحة النفسية، والذي قال إنه يستمد طاقته الإيجابية كلما خفتت من تلك الكوكبة من الشباب الواعد، كذلك تحدث عن علم النفس الإيجابي ودمج ذوي الهمم في الفن والمجتمع المدني، وذكر بعض النماذج الناجحة من ذوي الهمم أمثال طه حسين وسيد مكاوي وغيرهما، مؤكدًا أنهم سوف يظلون مصدر إلهام وطاقة بناءة للجميع. ثم تحدثت المخرجة رشا عبد المنعم المستشار بالمركز القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكدت أن المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة مدرك تمامًا لدور الفن ودمج ذوي الإعاقة فيه، كما رصدت عددًا من النماذج التي قدمت ذوي الإعاقة بشكل لا يليق وبصورة سلبية، وأكدت أن جملة ذوي الإعاقة هي جمله صحيحة في السياقات الحقوقية حتى ولو اختلف عليها البعض، فهي التي تقر نصيب ذوي الإعاقة في الحقوق لكي تمكن تلك الفئة الرائعة من أخذ حقوقهم، وأضافت أن المجلس القومي لذوي الإعاقة سعيد بتلك التجربة، وأبدت استعدادها لتقديم أي دعم لتلك التجربة المتميزة والفريدة. أما الدكتورة غادة عبد الرحيم أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بكليه التربية جامعة القاهرة فقد تحدثت عن الأم التي لديها طفل من ذوي الإعاقة، وقامت بتحيتها وتبجيلها، وطالبتها بأنها لا بد أن تنتبه لما يملكه طفلها من موهبة وتنميها وترعاها وتضمن لها مناخًا سليمًا لكي تنهض بتلك المواهب لدى طفلها، كما أكدت أهمية ودور الفن لذوي الإعاقة، وأنها تؤمن جيدًا بأن للفن والموسيقى دورًا كبيرًا لعلاج الاضطرابات المختلفة وليس فقط الإعاقة الجسدية، وتابعت بأن اسم المشروع وهو "حلم"، لم يعد بعد كل ما رأته حلمًا، بل أصبح علمًا، بما حققوه من إنجازات وبما يملكون من إرادة وعزيمة لا يوجد مثلها في الأصحاء. جانب من ندوة مشروع حلم جانب من ندوة مشروع حلم

ظل يدخر 10 سنوات لشراء سيارة أحلامه.. واحترقت بعد دقائق من استلامها
ظل يدخر 10 سنوات لشراء سيارة أحلامه.. واحترقت بعد دقائق من استلامها

الإمارات اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الإمارات اليوم

ظل يدخر 10 سنوات لشراء سيارة أحلامه.. واحترقت بعد دقائق من استلامها

ذاق شاب ياباني طعم المرارة الشديدة عندما اضطر للجلوس ومشاهدة سيارته الجديدة كلياً وهي تحترق، بعد دقائق من شرائها فقط؛ وبعدما ادّخر لـ10 سنوات من أجل الحصول عليها. وضجت وسائل التواصل الاجتماعي اليابانية بقصة هونكون الحزينة، وهو منتج موسيقي شاب أنفق ثروة على سيارة أحلامه الرياضية من فئة فيراري 458 سبايدر جديدة كلياً، ليشاهدها تحترق في اليوم الذي قادها فيه لأول مرة. ونشر الشاب البالغ من العمر 33 عاماً مؤخراً على منصة «إكس»، قصة احتراق سيارة أحلامه بعد قيادتها لبضع دقائق فقط لتشتعل فيها النيران أثناء قيادتها على طريق شوتو السريع في طوكيو، في 16 أبريل الماضي. وكان الشاب يقود السيارة التي استلمها للتو، عندما لاحظ دخاناً أبيض. وفي البداية، ظن أنه صادر من السيارة المجاورة له، ولكن عندما ابتعدت تلك السيارة، أصبح من الواضح أن الدخان كان يتصاعد من سيارة «الفيراري»؛ لذا توقف هونكون، وخرج من السيارة، واتصل بقسم الإطفاء. وأمضى 20 دقيقة يشاهد حلمه يحترق بالكامل تقريباً. وكتب هونكون على «إكس»، معلقاً على صورة للسيارة المحترقة: «أعتقد أنني الشخص الوحيد في اليابان الذي واجه مثل هذه المشكلة. لقد أنفقت 43 مليون ين (306000 دولار) وكل ما حصلت عليه هو هذه الصورة». وأعلنت إدارة شرطة العاصمة طوكيو أنه لا توجد أي علامة على تصادم في سيارة فيراري هونكون، لكن التحقيق لا يزال جارياً. ويُعتقد أن الحريق بدأ في محرك السيارة، لكن السبب لا يزال مجهولاً. ولم يوضح موقع «أوديتي» الذي نشر القصة إن كانت شركات التأمين ستعوض الشاب على خسارته الفادحة.

من لاجئ إلى نجم محتمل، حلم سوري يبدأ من ملاعب ألمانيا!
من لاجئ إلى نجم محتمل، حلم سوري يبدأ من ملاعب ألمانيا!

BBC عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • BBC عربية

من لاجئ إلى نجم محتمل، حلم سوري يبدأ من ملاعب ألمانيا!

جاء صبري إيبو إلى ألمانيا لاجئا عام 2015، لم يحمل معه سوى حلم واحد: أن يصبح لاعب كرة قدم محترف. اليوم، بعد سنوات من التحدي، يلعب في نادٍ ألماني هاوٍ ويواصل السعي نحو النجومية، دون أن ينسى بلده سوريا أو هويته. في هذا الفيديو نتعرّف على صبري في رحلته بين التدريبات والمباريات والذكريات، ونستمع إليه وهو يتحدث عن التمسّك بجذوره، والاندماج في مجتمع جديد، والحلم الذي لا يزال يركض خلفه بكل قوّته. فهل يمكن للكرة أن تغيّر حياة لاجئ؟⚽️ عن البرنامج يعرض البرنامج كل خميس 17.30 بتوقيت غرينتش. شاهدوا الحلقات السابقة من بي بي سي اكسترا هنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store