أحدث الأخبار مع #حليمةكروفت


الموقع بوست
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الموقع بوست
أوبك تتجه لزيادة إنتاج النفط وتسريع وتيرة التخفيض التدريجية
قالت أربعة مصادر لوكالة "رويترز" إن من المرجح أن توافق الدول الثماني الأعضاء في تحالف "أوبك+"، خلال اجتماعها المقرر السبت، على تسريع جديد في وتيرة رفع إنتاج النفط لشهر حزيران/يونيو القادم، في خطوة تندرج ضمن خطتها للتخلص التدريجي من تخفيضات الإنتاج المعتمدة سابقاً. وكان التحالف قد قرر في الشهر الماضي زيادة الإنتاج لشهر أيار/ مايو الجاري بما يصل إلى 411 ألف برميل يوميًا، متجاوزًا ما كان مخططًا له. وأسهم هذا القرار، إلى جانب فرض رسوم جمركية أمريكية، في دفع أسعار النفط للانخفاض إلى ما دون 60 دولارًا للبرميل، وهو أدنى مستوى تصل إليه منذ أربع سنوات. ومن المقرر أن يُعقد الاجتماع عبر الإنترنت في الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت غرينتش، بعدما تم تقديم موعده ليُعقد السبت بدلاً من الاثنين المقبل. ووفقًا للمصادر، من المتوقع أن تقر الدول زيادة في إنتاج حزيران/يونيو القادم. وكانت أسعار النفط قد تراجعت بأكثر من واحد بالمئة أمس الجمعة، وسط ترقب في الأسواق لزيادة محتملة في إمدادات أوبك+، في وقت تتزايد فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي نتيجة الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين، ما دفع خبراء لتوقع خفض في معدل نمو الطلب العالمي على النفط. وقد انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 84 سنتًا، أي بنسبة 1.4%، لتسجل 61.29 دولارًا للبرميل عند التسوية. وأشارت تقارير سابقة إلى أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع الطاقة بعدم رغبة المملكة في دعم السوق عبر المزيد من التخفيضات، في ظل استياء من تجاوز كل من العراق وكازاخستان حصصهما الإنتاجية المحددة ضمن الاتفاق. من جهتها، قالت المحللة حليمة كروفت من شركة "آر.بي.سي كابيتال ماركتس" إنه رغم عدم اتخاذ قرار نهائي بعد، فإن النقاشات تسير في اتجاه زيادة إنتاج إضافية لثلاثة أشهر مقبلة، مؤكدة أن التركيز لا يزال منصبًا على مسألة التزام الدول الحصص المحددة، لا سيما العراق وكازاخستان، بالإضافة إلى روسيا بدرجة أقل. ويذكر أن تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاءها من خارج المنظمة وعلى رأسهم روسيا، يواصل خفض إنتاجه بأكثر من خمسة ملايين برميل يوميًا، ومن المقرر أن تستمر بعض هذه التخفيضات حتى نهاية عام 2026. تأثير رسوم ترامب الجمركية ومن المرتقب أن يعقد التحالف اجتماعًا وزاريًا موسعًا في 28 أيار/مايو الجاري. وكانت أسعار النفط قد فقدت ما يقرب من خمس قيمتها منذ بداية العام الجاري، في ظل استمرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فرض رسوم جمركية ضمن محاولاتها لإعادة تشكيل النظام التجاري العالمي، ما أثار مخاوف من انكماش اقتصادي عالمي قد يؤدي إلى تراجع الطلب على الطاقة. وقد زادت هذه المخاوف بعد صدور بيانات اقتصادية تشير إلى انكماش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول من العام، إلى جانب ضعف الأداء في قطاع التصنيع الصيني. وفي السياق ذاته، ساهم تهديد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على الدول المستوردة للنفط الإيراني في تخفيف الضغوط على الأسعار، إذ قد يؤدي ذلك إلى تقليص المعروض العالمي من الخام، خصوصًا أن الصين تُعد أكبر مشترٍ للنفط الإيراني.


صوت بيروت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
دول أوبك+ ستتفق على زيادة إنتاج النفط في يونيو بمقدار 411 ألف برميل يومياً
قالت أربعة مصادر مطلعة لرويترز إن من المرجح أن توافق الدول الثماني الأعضاء في أوبك+ خلال اجتماعها اليوم السبت على تسريع آخر لإنتاج النفط لشهر يونيو حزيران. وقال مصدر لرويترز إن هذه الدول ستوافق على زيادة أخرى متسارعة في إنتاج النفط لشهر يونيو حزيران بمقدار 411 ألف برميل يوميا. وستكون هذه الخطوة الأحدث في خطة التخلص التدريجي من تخفيضات الإنتاج التي طبقتها المجموعة. وفي الشهر الماضي، زادت الدول الثماني الإنتاج بمعدل أكبر من المخطط له بما يصل إلى 411 ألف برميل يوميا لشهر مايو أيار. وساهم ذلك القرار، إلى جانب الرسوم الجمركية الأمريكية، في الضغط على أسعار النفط لتهبط إلى ما دون 60 دولارا للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في أربع سنوات. من المقرر أن تعقد الدول اجتماعا عبر الإنترنت لتحديد إنتاج يونيو حزيران في الساعة العاشرة بتوقيت جرينتش، وجرى تقديم موعده ليكون اليوم بدلا من يوم الاثنين. وذكرت المصادر الأربعة أنه من المرجح الموافقة على زيادة لإنتاج يونيو حزيران لتكون مماثلة لتلك المتفق عليها لشهر مايو أيار. وهوت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة أمس الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات أوبك+، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء لترقب خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات أمس الجمعة 84 سنتا أو 1.4 بالمئة إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية. ونقلت رويترز عن مصادر الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع النفط بأن المملكة لا ترغب في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وذكرت مصادر أن الرياض غاضبة بسبب إنتاج قازاخستان والعراق نفطا بمعدلات تتجاوز الأهداف التي حددتها أوبك+. وقالت حليمة كروفت المحللة في آر.بي.سي كابيتال ماركتس إنها لا تعتقد أنه تم اتخاذ قرار نهائي، لكن 'يبدو أن المناقشات تتجه نحو زيادة أخرى لمدة ثلاثة أشهر'. وأضافت 'من جديد، يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار قازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما للتعويض، إلى جانب روسيا بدرجة أقل'. وتخفض أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بأكثر من خمسة ملايين برميل يوميا، ومن المقرر أن يستمر تطبيق العديد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026. وتعتزم المجموعة عقد اجتماع وزاري في 28 مايو أيار الجاري.


البيان
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
8 دول في أوبك+ توافق عن تسريع لإنتاج النفط لشهر يونيو
أعلنت ثماني دول منضوية في تحالف "أوبك+ " السبت، زيادة كبيرة في إنتاج النفط لشهر يونيو، رغم خطر تراجع الأسعار المنخفضة أصلا. وستقوم السعودية وروسيا وست دول أخرى في التحالف بإنتاج 411 ألف برميل إضافي يوميا في يونيو، كما هو المستوى خلال شهر مايو، وفقا لبيان صادر عن أوبك بلاس، بينما كانت الخطّة الأساسية تنص على زيادة قدرها 137 ألف برميل يوميا. ووافقت اليوم السبت خلال اجتماع أوبك+ عبر الإنترنت على تسريع آخر لإنتاج النفط لشهر يونيو حزيران بمقدار 411 ألف برميل يوميا، فيما لا يزال الاجتماع جاريا. في الشهر الماضي، زادت الدول الثماني الإنتاج بمعدل أكبر من المخطط له بما وصل أيضا إلى 411 ألف برميل يوميا لشهر مايو. وساهم ذلك القرار، إلى جانب الرسوم الجمركية الأمريكية، في الضغط على أسعار النفط لتهبط إلى ما دون 60 دولارا للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في أربع سنوات. جاء تعليق المصدرين بينما لا يزال الاجتماع عبر الإنترنت مستمرا، وجرى تقديم موعده ليكون اليوم بدلا من يوم الاثنين. وهوت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة أمس الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات أوبك+، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء إلى خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات أمس الجمعة 84 سنتا أو 1.4 % إلى 61.29 دولارا للبرميل عند التسوية. ونقلت رويترز عن مصادر الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع النفط بأن المملكة لا ترغب في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وذكرت المصادر أن الرياض غاضبة بسبب تجاوز إنتاج كازاخستان والعراق الأهداف التي حددتها أوبك+. وقالت حليمة كروفت المحللة في آر.بي.سي كابيتال ماركتس "يبدو أن المناقشات تتجه نحو زيادة أخرى لمدة ثلاثة أشهر". وأضافت "من جديد، يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار كازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما التعويضية، إلى جانب روسيا بدرجة أقل". وتخفض أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بأكثر من خمسة ملايين برميل يوميا، ومن المقرر أن يستمر تطبيق العديد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026. وتعقد اللجنة الوزارية المشتركة لأوبك+ اجتماعها المقبل في 28 مايو الجاري.


أهل مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
رويترز: أوبك+ ستتفق على زيادة إنتاج النفط في يونيو بمقدار 411 ألف برميل يومياً
قالت أربعة مصادر مطلعة لرويترز إن من المرجح أن توافق الدول الثماني الأعضاء في أوبك+ خلال اجتماعها اليوم السبت على تسريع آخر لإنتاج النفط لشهر يونيو حزيران. وقال مصدر لرويترز إن هذه الدول ستوافق على زيادة أخرى متسارعة في إنتاج النفط لشهر يونيو حزيران بمقدار 411 ألف برميل يوميا. وستكون هذه الخطوة الأحدث في خطة التخلص التدريجي من تخفيضات الإنتاج التي طبقتها المجموعة. وفي الشهر الماضي، زادت الدول الثماني الإنتاج بمعدل أكبر من المخطط له بما يصل إلى 411 ألف برميل يوميا لشهر مايو أيار. وساهم ذلك القرار، إلى جانب الرسوم الجمركية الأمريكية، في الضغط على أسعار النفط لتهبط إلى ما دون 60 دولارا للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في أربع سنوات. من المقرر أن تعقد الدول اجتماعا عبر الإنترنت لتحديد إنتاج يونيو حزيران في الساعة العاشرة بتوقيت جرينتش، وجرى تقديم موعده ليكون اليوم بدلا من يوم الاثنين. وذكرت المصادر الأربعة أنه من المرجح الموافقة على زيادة لإنتاج يونيو حزيران لتكون مماثلة لتلك المتفق عليها لشهر مايو أيار. وهوت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة أمس الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات أوبك+، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء لترقب خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات أمس الجمعة 84 سنتا أو 1.4 بالمئة إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية. ونقلت رويترز عن مصادر الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع النفط بأن المملكة لا ترغب في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وذكرت مصادر أن الرياض غاضبة بسبب إنتاج قازاخستان والعراق نفطا بمعدلات تتجاوز الأهداف التي حددتها أوبك+. وقالت حليمة كروفت المحللة في آر.بي.سي كابيتال ماركتس إنها لا تعتقد أنه تم اتخاذ قرار نهائي، لكن 'يبدو أن المناقشات تتجه نحو زيادة أخرى لمدة ثلاثة أشهر'. وأضافت 'من جديد، يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار قازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما للتعويض، إلى جانب روسيا بدرجة أقل'. وتخفض أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بأكثر من خمسة ملايين برميل يوميا، ومن المقرر أن يستمر تطبيق العديد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026. وتعتزم المجموعة عقد اجتماع وزاري في 28 مايو أيار الجاري.


الجزيرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
رغم تراجع الأسعار أوبك بلس تتفق على زيادة جديدة في إنتاج النفط
قال مصدر لوكالة رويترز إن عدة دول من تحالف أوبك بلس اتفقت خلال اجتماع اليوم السبت على زيادة أخرى في إنتاج النفط لشهر يونيو/ حزيران المقبل بمقدار 411 ألف برميل يوميا. وقبيل انطلاق الاجتماع عبر الإنترنت الذي تعقده ثماني دول في تحالف أوبك بلس اليوم السبت، قالت أربعة مصادر مطلعة لرويترز إن من المرجح أن توافق الدول المجتمعة على تسريع آخر لإنتاج النفط لشهر يونيو/حزيران. وستكون هذه الخطوة الأحدث في خطة التخلص التدريجي من تخفيضات الإنتاج التي طبقتها المجموعة. وفي الشهر الماضي، زادت الدول الثماني الإنتاج بمعدل أكبر من المخطط له بما يصل إلى 411 ألف برميل يوميا لشهر مايو/ أيار. وساهم ذلك القرار، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في الضغط على أسعار النفط لتهبط إلى ما دون 60 دولارا للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في أربع سنوات. وهوت أسعار النفط بأكثر من 1% أمس الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات أوبك بلس، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء لترقب خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات أمس الجمعة 84 سنتا أو 1.4% إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية. ونقلت رويترز عن مصادر الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع النفط بأن المملكة لا ترغب في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وذكرت مصادر أن الرياض غاضبة بسبب إنتاج كازاخستان والعراق نفطا بمعدلات تتجاوز الأهداف التي حددتها أوبك بلس. وقالت حليمة كروفت المحللة في آر.بي.سي كابيتال ماركتس إنها لا تعتقد أنه تم اتخاذ قرار نهائي، لكن "يبدو أن المناقشات تتجه نحو زيادة أخرى لمدة ثلاثة أشهر". وأضافت "من جديد، يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار كازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما للتعويض، إلى جانب روسيا بدرجة أقل". وتخفض أوبك بلس، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بأكثر من 5 ملايين برميل يوميا، ومن المقرر أن يستمر تطبيق العديد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026. وتعتزم المجموعة عقد اجتماع وزاري في 28 مايو أيار الجاري. زيادة ثانية في الإمدادات وأمس قال بنك غولدمان ساكس إنه يتوقع أن يعلن اجتماع الدول الثماني في تحالف أوبك بلس زيادة ثانية على التوالي في الإمدادات لشهر يونيو/ حزيران. وأضاف البنك أن توقعاته سببها الالتزام المتواضع من كازاخستان، ومخزونات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الأقل من المتوقع، وقدرة السعودية على التعامل مع انخفاض أسعار النفط. وقال غولدمان ساكس إن توقعاته السابقة لأوبك اعتمدت على زيادة كبيرة في الالتزام بتخفيضات الإنتاج، لكن التزام كازاخستان ارتفع بدرجة متواضعة فقط. وعلاوة على ذلك، جاءت المخزونات في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في أبريل/ نيسان أقل من توقعات البنك بنحو 28 مليون برميل بسبب نقص الإمدادات من فنزويلا والنفط الصخري في الولايات المتحدة. وقال البنك في المذكرة إن السعودية أشارت أيضا إلى أنها قادرة على تحمل انخفاض أسعار النفط، وهو ما يتسق مع أبحاث خبراء الاقتصاد في غولدمان ساكس. وهبطت أسعار النفط 8% الأسبوع الماضي مسجلة أكبر خسائرها الأسبوعية منذ نهاية مارس/ آذار قبيل اجتماع أوبك بلس، مع هبوط العقود الآجلة لخام برنت إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية الجمعة وتراجع العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي إلى 58.29 دولار للبرميل. وأبقى البنك على توقعاته لمتوسط سعر خامي برنت وغرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 63 و59 دولارا للبرميل على التوالي في الفترة المتبقية من عام 2025، وعند 58 و55 دولارا على التوالي في 2026. وأضاف أنه لا يزال يتوقع أن يؤدي التباطؤ العالمي أو التراجع الكامل عن تخفيضات أوبك بلس الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميا إلى وصول سعر خام برنت إلى ما بين 40 و49 دولارا في 2026 وأقل من 40 دولارا في سيناريو أكثر حدة وأقل احتمالا.