أحدث الأخبار مع #حماس،


الشرق الجزائرية
منذ 27 دقائق
- سياسة
- الشرق الجزائرية
'القسام': قتل عسكريين إسرائيليين بكمين مركب' شمال غزة
أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس، الاثنين، قتل وإصابة عسكريين إسرائيليين في كمين مركب قبل أيام، غرب بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.وقالت 'القسام'، في بيان، إن مقاتليها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال 'تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع'. وخلال هذا الكمين، أوضحت 'القسام' أن مقاتليها استهدفوا '3 آليات صهيونية بعبوتي شواظ وقذيفة تاندوم ومن ثم الاشتباك بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة صهيونية أخرى'. وذكرت القسام أن مقاتليها 'أوقعوا أفراد القوة بين قتيل وجريح'، لافتة إلى أنهم 'رصدوا هبوط الطيران المروحي للإخلاء يوم الجمعة الماضي'. ولم يصدر تعقيب فوري من جيش الاحتلال الإسرائيلي على بيان 'القسام'.


الشرق الجزائرية
منذ 27 دقائق
- سياسة
- الشرق الجزائرية
تلّ أبيب تقترح وقف الحرب مقابل نصف الأسرى وحلّ الفصائل
اعتبر رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود باراك، أن الهدف الحقيقي للحرب على قطاع غزة ضمان بقاء رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو في السلطة، لا أمن إسرائيل أو استعادة الأسرى من القطاع. وقال باراك في منشور على منصة إكس، الاثنين 'إن الهدف الحقيقي من حرب الأشرار (على قطاع غزة) هو ضمان بقاء نتنياهو، لا أمن إسرائيل، وإن هذه حرب من أجل عرشه، لا من أجل المختطفين' يقصد الأسرى الإسرائيليين بقطاع غزة. وتابع رئيس وزراء إسرائيل الأسبق 'يجب الإطاحة بنتنياهو لا إنقاذه. هذه هي مهمتنا. وفيها سنختبر'. من جهته، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد إنه آن الأوان لرحيل حكومة نتنياهو. وأضاف لبيد، في مؤتمر صحفي عقده بالكنيست، أن الكل يدعم تدمير حماس، غير أن الحركة لن تختفي دون إيجاد بديل لها لحكم غزة، وأشار إلى أن على الحكومة الإسرائيلية إطلاعهم على إستراتيجيتها ومخططاتها بشأن حكم قطاع غزة. بدوره، قال رئيس حزب الديمقراطيين في إسرائيل يائير غولان إنه بات من الضروري إنقاذ إسرائيل من حكومة نتنياهو، مضيفا أن إسرائيل تتجه نحو العزلة والانهيار الاقتصادي والاجتماعي، وتفقد قدرتها على توفير الأمان لمواطنيها. وقال إن إسرائيل توشك على خسارة المساعدات الأميركية السنوية، المقدرة بـ3 مليارات و800 مليون دولار، إثر تدهور مكانتها في واشنطن. وأضاف غولان أن من وصفه 'باللاعب الجانبي الفاشل' اختار بتسلئيل سموتريتش، إيتمار بن غفير بدلا من اختيار طاولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإستراتيجية. ومساء الأحد، ادعت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن مصادر لم تسمها، أن تل أبيب قدمت مقترحا لوقف حرب الإبادة 60 يوما، مقابل إفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء. وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. كما يشمل المقترح أن تتم خلال الهدنة مناقشة مستقبل الحرب، والتفاوض على نزع سلاح الفصائل الفلسطينية وترحيل قادتها، وهما مطلبان تصمم عليهما تل أبيب، وفق المصادر. وفي أكثر من مناسبة، أكدت حركة حماس رفضها التخلي عن السلاح، ما دامت إسرائيل تواصل احتلال الأراضي الفلسطينية.


ليبانون ديبايت
منذ 40 دقائق
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"إن لم تُنهِ الحرب في غزة"... ترامب قد يتخلى عن اسرائيل!
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغوا إسرائيل بأن واشنطن قد تتخلى عن الدولة العبرية إذا لم تُنهِ الحرب في قطاع غزة. وأكد المصدر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قادر على إنهاء الحرب في غزة، خصوصًا وأنه يحظى بالأغلبية السياسية التي تمكنه من اتخاذ هذه الخطوة، لكنه يفتقر إلى الإرادة السياسية لذلك، على حد تعبيره. وأوضح المصدر أن نتنياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات الإنسانية في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد، واعتبرها مجرد مسألة شكلية لا تتطلب جهدًا كبيرًا، مما يعكس نقصًا في جدية التعامل مع الأزمة الإنسانية في غزة. وأشار المصدر إلى أن ضغوط ترامب على نتنياهو تصاعدت في الأيام الأخيرة، تزامنًا مع استدعاء إسرائيل لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيد القصف على قطاع غزة، واقتراب الوضع من نقطة اللاعودة في الحرب. وخلال الأسبوع الماضي، التزمت الحكومة اليمينية في إسرائيل صمتًا دبلوماسيًا، في حين أطلق ترامب سلسلة من التصريحات التي هزت افتراضات الإسرائيليين حول مكانة بلادهم لدى أهم حلفائهم. إذ تجاوز ترامب الدولة العبرية خلال جولته في الشرق الأوسط التي شملت السعودية وقطر والإمارات، ما أثار تساؤلات حول أولويات الإدارة الأميركية. ويواجه نتنياهو ضغوطًا داخل حكومته من المتشددين الدينيين القوميين الذين يصرون على مواصلة الحرب حتى تحقيق هزيمة ساحقة لحركة حماس، إضافة إلى ضغوط متزايدة من المواطنين الإسرائيليين الذين يعانون من تبعات الصراع الممتد لأكثر من 18 شهراً. وحتى الآن، انحاز نتنياهو إلى صف المتشددين. وفي الوقت نفسه، أكد مسؤولون في إدارة ترامب أن العلاقات الأميركية الإسرائيلية لا تزال قوية، لكنهم عبّروا في جلسات خاصة عن خيبة أملهم من نتنياهو، خاصة مع سعي ترامب لتحقيق وعده الانتخابي بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا بسرعة، وفق وكالة رويترز. ويطالب المسؤولون الإسرائيليين بأن يبذل نتنياهو جهداً أكبر للتوصل إلى وقف إطلاق نار، وتحقيق اتفاق مع حماس للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جيمس هيويت، إن الإدارة الأميركية تواصل العمل مع إسرائيل لتحرير الرهائن الذين لا يزال عددهم 58 محتجزًا في غزة، وتعزيز الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط. وأضاف: "لن تحظى إسرائيل بصديق في تاريخها أفضل من الرئيس ترامب".


العين الإخبارية
منذ 42 دقائق
- سياسة
- العين الإخبارية
تحذير واشنطن لإسرائيل وراء مساعدات غزة: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا الحرب
في منعطفٍ مفاجئ، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن خطة لإدخال مساعدات "محدودة" إلى قطاع غزة، فما الذي بدل موقفه؟. وجاء اعترف نتنياهو بوجود "أزمة جوع" حادة تُهدد بمجاعة جماعية في غزة، وسط تصعيد عسكري إسرائيلي غير مسبوق في القطاع، وسط تصاعد التحذيرات الدولية للدولة العبرية. لكن الدافع الأبرز وراء القرار، بحسب مصادر مُطلعة، كان إنذارًا من مقرّبين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإسرائيل مفاده: "سنتخلى عنكم إذا لم تُنهوا هذه الحرب". وذكر مصدرٍ داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي، أن ضغوط ترامب تصاعدت في الأسابيع الأخيرة، بالتزامن مع تصريحاته خلال جولة بالخليج قال فيها: "الكثير من الناس يتضورون جوعًا في غزة". وأشار المصدر إلى أن استمرار الأزمة الإنسانية قد يُكلف إسرائيل دعم واشنطن الاستراتيجي، بما في ذلك الحماية الدبلوماسية في مجلس الأمن، حسب "واشنطن بوست". وأضاف أن مسؤولي إدارة ترامب أوضحوا أن "الوقت ينفد"، وأن واشنطن لن تستطيع تحمُّل صور المجاعة التي تُنقل عالميًّا، ما دفع نتنياهو لاعتماد خطوة "تقنية" لاستئناف المساعدات دون التخلي عن أهداف الحرب. وفي هذا السياق، ذكر موقع أكسيوس أن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس ألغى زيارة مخططة إلى إسرائيل بسبب تصعيد العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة. ورغم أن السبب الرسمي للإلغاء كان "لوجستيًا"، إلا أن مسؤولًا أمريكيًا أوضح أن القرار جاء لتجنب إعطاء انطباع بأن الإدارة الأمريكية تدعم العملية العسكرية الإسرائيلية، خاصة في ظل جهودها لدفع إسرائيل وحماس نحو قبول خطة ويتكوف. وكان مبعوث الرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، قد تقدم باقتراح لإسرائيل وحماس يتضمن إطلاق سراح 10 رهائن مقابل وقف إطلاق نار لمدة 45 إلى 60 يومًا، بالإضافة إلى إطلاق سراح سجناء فلسطينيين. وتشير المصادر إلى أن إدارة ترامب تضغط على الطرفين لقبول هذا العرض، مع التركيز على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة فورًا لتجنب المجاعة. لكن الواقع الميداني يُظهر تناقضًا صارخًا مع الوعود الإسرائيلية؛ فبينما تُعلن إسرائيل عن فتح معابر "محدودة"، تواصل غاراتها الجوية على القطاع، حيث قصفت مستودع أدوية تابعا لمستشفى ناصر في خان يونس. كما أمر الجيش الإسرائيلي سكان المدينة بالإخلاء الفوري تحضيرًا لهجوم بري "غير مسبوق". من جهتها، حذّرت الأمم المتحدة من أن "المخابز أغلقت، والمخزونات نفدت، والمطابخ المجتمعية (التكيات) تتوقف يوميًّا"، فيما تُقدّر وزارة الصحة في غزة عدد القتلى بأكثر من 53 ألفًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، بعد 19 شهرًا من الحرب. لكن إسرائيل – التي تعترف الآن بأزمة الجوع – تُصر على مواصلة عملياتها، مؤكدةً أن استئناف المساعدات "لن يوقف الحرب"، بل سيمنحها غطاءً دوليًّا لتحقيق أهدافها المعلنة المتمثلة في تدمير حماس، واستعادة 58 رهينةً لا تزال الحركة تحتجزهم، والتوسع في السيطرة على الأراضي. دعمًا لهذا التوجّه، عبّر شركاء نتنياهو في الائتلاف الحاكم عن تأييدهم للخطوة، حيث قال وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش: "المساعدات ستُطعم المدنيين فقط، وستسمح لأصدقائنا بحمايتنا دوليًّا"، في إشارة إلى الضمانات الدبلوماسية الأمريكية. لكن مصادر كشفت أن نتنياهو قدّم القرار في الكنيست كـ"إجراء" لامتصاص الغضب الدولي، بينما تستعد إسرائيل لـ"حملة عسكرية أوسع" حال فشل المفاوضات مع حماس، مُعتمدَةً على تعبئة آلاف الجنود الاحتياط وتكثيف القصف. aXA6IDg5LjM0LjIzOS4zNyA= جزيرة ام اند امز IT


المدى
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- المدى
غالانت: سيطرة 'حماس' على غزة بعد 591 يوماً من الحرب فشل صارخ
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، اليوم، استمرار حركة 'حماس'بالسيطرة على قطاع غزة بعد 591 يوماً من الحرب هو 'فشل صارخ' لتل أبيب. وقال غالانت، في منشور على منصة 'إكس' إن 'قرار إدخال المساعدات الإنسانية هو نتيجة مباشرة لرفض الحكومة المستمر الترويج لبديل لحماس'. وأضاف: 'لو كانت الاعتبارات الوطنية هي التي وجهت عملية اتخاذ القرار بشأن هذه القضية، ولو كنا قد شجعنا خطة استبدال نظام حماس، لما كان هناك نقاش حول ما إذا كانت المساعدات ستقع في أيدي حماس، لأنها لم تعد تسيطر على غزة'. وتابع غالانت: 'في العام الأول قمنا بتصفية الأطر العسكرية وقيادة حماس، وحقيقة أن 'حماس' لا تزال تسيطر على غزة بعد 591 يوماً من الحرب تشكّل فشلاً صارخاً'.