logo
#

أحدث الأخبار مع #حماية_المدنيين

وزارة الدفاع الليبية تؤكد استمرار الهدوء في طرابلس وتحذر من الشائعات الإعلامية المغرضة
وزارة الدفاع الليبية تؤكد استمرار الهدوء في طرابلس وتحذر من الشائعات الإعلامية المغرضة

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وزارة الدفاع الليبية تؤكد استمرار الهدوء في طرابلس وتحذر من الشائعات الإعلامية المغرضة

وشددت الوزارة على أن أولويتها القصوى هي حماية المدنيين وتأمين المناطق الحساسة، داعية وسائل الإعلام إلى التحلي بالمسؤولية المهنية وتجنّب نشر الشائعات أو تداول معلومات غير دقيقة من شأنها إثارة القلق داخل الشارع الليبي. كما جددت وزارة الدفاع التزامها بإطلاع الرأي العام على أي مستجدات من خلال القنوات الرسمية، مؤكدةً أن القوات التابعة لها تعمل وفق تعليمات صارمة للحفاظ على النظام العام. يأتي هذا البيان في ظل تطورات أمنية متسارعة شهدتها طرابلس مؤخرا، وسط دعوات داخلية وخارجية لضبط النفس ووقف التصعيد.المصدر: RT أعلن محمد تكالة بصفته رئيس المجلس الأعلى للدولة، رفضه لما وصفه بـ"الإجراءات الأحادية" التي يجريها مجلس النواب بالتنسيق مع فريق رئيس المجلس الأعلى خالد المشري لاختيار رئيس للحكومة. عبّر رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، عن قلقه العميق من المسار الذي تسلكه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على خلفية التصريحات الأخيرة التي أطلقها. أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة، تعليمات بإزالة "معسكر 77" من قلب العاصمة طرابلس والذي كانت تتخذه قوة "جهاز الدعم والاستقرار" مقرا عسكريا. أعلنت مديرية أمن طرابلس اليوم الأحد عن إعادة فتح جميع الطرق التي تم إغلاقها في العاصمة، بما في ذلك طريق الشط، والطريق الدائري الثاني (السريع)، ومنطقة السبعة. وجّه رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة مساء يوم السبت، كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس. قال مصدر من المجلس الرئاسي الليبي لـ RT إن "الرئاسي يجري اتصالات مكثفة مع الأطراف الدولية"، موضحا دخوله في "حالة انعقاد طارئة لمتابعة التطورات الميدانية في العاصمة طرابلس". أعلنت وزارة الدفاع التابعة لحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا فجر اليوم الثلاثاء، انتهاء العملية العسكرية في طرابلس بنجاح. في ظل تصاعد حدة التوتر الأمني غربي ليبيا عقد بالعاصمة طرابلس اجتماع أمني بين قيادات التشكيلات المسلحة في محاولة لاحتواء الوضع المتدهور وتفادي اندلاع صراع جديد في العاصمة.

رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي
رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي

دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الاتحاد الأوروبي إلى تبنّي إستراتيجية جديدة وطموحة في منطقة الساحل بغرب أفريقيا، تضع حماية المدنيين وحقوق الإنسان في صلب أولوياتها، في ظل تصاعد الانتهاكات الإنسانية في بوركينافاسو، ومالي، والنيجر. وقالت المنظمة، في بيان أصدرته يوم الخميس الماضي، ووجّهته للممثل الأعلى للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن الإستراتيجية الأوروبية الخاصة بالساحل الأفريقي، والمعتمدة منذ أبريل/نيسان 2021 باتت متجاوزة بفعل الانقلابات العسكرية في دول المنطقة. وقالت المنظمة إن الاتحاد الأوروبي تراجع دوره، ولم يعد له تأثير في المنطقة، إذ إن عديدا من الدول الأعضاء باتت تفضّل اتفاقيات ثنائية، الأمر الذي تسبّب في غياب صوت موحّد تجاه حماية المدنيين مما سمته العنف والقمع الذي تمارسه الحكومات العسكرية. وطالبت المنظمة الحقوقية من الكيان الأوروبي اتخاذ موقف موحّد تجاه منطقة الساحل، بهدف المساهمة الإيجابية في حماية المدنيين، ودعمهم من أجل الوصول إلى حياة كريمة وآمنة. انتهاكات جسمية وسلّط البيان الحقوقي الضوء على ما وصفها بـ"الانتهاكات الجسيمة" التي يتعرض لها المدنيون، سواء من قبل الجماعات المسلحة، أو من طرف القوات الحكومية والمليشيات الموالية لها. ففي بوركينا فاسو، قالت المنظّمة إن بعض التقارير تقول إنه منذ أن تولّى الجيش الحكم في سبتمبر/أيلول 2022 قُتل نحو 5600 مدني، لكنّها تعتبر أن هذه الإحصائية أقلّ بكثير من الواقع. وقد تسبّب النزاع في بوركينا فاسو في تهجير أكثر من 2.3 مليون نسمة، أي ما يعادل 10% من مجموع سكان البلاد. أما في مالي، فقد تواصلت الهجمات على المدنيين من قبل الجماعات المسلحة، بالإضافة إلى العمليات العسكرية القمعية التي تنفذها القوات المسلحة المالية، ومقاتلون أجانب متحالفون معها، بحسب رايتس ووتش. وقالت المنظّمة إن الأحداث الأمنية في مالي تسبّبت في نزوح أكثر من 700 ألف إنسان داخل البلاد وخارجها، الأمر الذي فاقم من معاناة المواطنين وزاد تعقيد الأوضاع الإنسانية. وفي النيجر ، فقد شنّت السلطات العسكرية حملة قمعية على وسائل الإعلام، والمعارضة السياسية، والاحتجاجات السلمية، منذ الانقلاب العسكري في يوليو/تموز 2023، وفقا لبيان المنظّمة. وقالت هيومن رايتس ووتش إن الرئيس السابق محمد بازوم وزوجته قيد الاحتجاز التعسفي، ولا يزال آخرون يقبعون في السجن بتهم ذات دوافع سياسية. تحذيرات وحذّرت المنظمة من تداعيات انسحاب الدول الثلاث من مجموعة الإيكواس، معتبرة أن ذلك يحرم المواطنين من حق اللجوء إلى محكمة العدل التابعة للتكتل الإقليمي لطلب الإنصاف في قضايا حقوق الإنسان. وحثّت المنظمة الاتحاد الأوروبي على تبنّي إستراتيجية جديدة بشأن الساحل، تركّز على إلزام جميع الأطراف بحماية المدنيين في أثناء النزاعات وعمليات مكافحة الإرهاب، والترويج لاحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون، ودعم التدابير الكفيلة بمنع الانتهاكات. وطلبت المنظّمة من الاتحاد الأوروبي المساعدة في القيام بتحقيقات شاملة ونزيهة تشمل الانتهاكات الكبرى التي حدثت في المنطقة. وأكدت المنظمة أنها ستواصل متابعة هذا المسار، وتقديم ما يلزم من معلومات ودعم لضمان حماية حقوق الإنسان في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.

السفارة الأمريكية فى ليبيا تدعو جميع الأطراف فى طرابلس إلى ضبط النفس
السفارة الأمريكية فى ليبيا تدعو جميع الأطراف فى طرابلس إلى ضبط النفس

اليوم السابع

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

السفارة الأمريكية فى ليبيا تدعو جميع الأطراف فى طرابلس إلى ضبط النفس

دعت سفارة الولايات المتحدة فى ليبيا ، جميع الأطراف فى طرابلس إلى ممارسة ضبط النفس، وتجنب التصعيد. ودعت السفارة الأمريكية - فى منشور على منصة (أكس) أذاعته وكالة الأنباء الليبية (وال) إلى ضمان حماية المدنيين من الأذى، واحترام وقف إطلاق النار. وكانت بعثة الأمم المتحدة للدعم فى ليبيا قد حذرت - فى بيان أمس- من أى تصعيد فى العنف، مذكّرة جميع الأطراف بالتزاماتهم بحماية المدنيين.

سفارتا أمريكا وفرنسا بليبيا يدعوان للتهدئة الفورية واستعادة الهدوء بطرابلس
سفارتا أمريكا وفرنسا بليبيا يدعوان للتهدئة الفورية واستعادة الهدوء بطرابلس

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

سفارتا أمريكا وفرنسا بليبيا يدعوان للتهدئة الفورية واستعادة الهدوء بطرابلس

أعربت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية فى ليبيا عن قلقها البالغ إزاء تصاعد أعمال العنف فى الأحياء السكنية بالعاصمة طرابلس، داعية إلى تهدئة فورية واستعادة الهدوء فى المناطق المتضررة. وأكدت السفارة، في بيان لها اليوم الأربعاء، نقلته وكالة الأنباء الليبية (وال)، أنها تُشاطر بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا القلق من استمرار القتال في المناطق السكنية، مشددة على أن حماية المدنيين يجب أن تكون أولوية قصوى لجميع الأطراف. ودعت السفارة إلى وقف فوري لأعمال العنف من أجل تفادي مزيد من التصعيد وسقوط ضحايا من المدنيين. من جانبها، أعلنت السفارة الفرنسية في ليبيا انضمامها إلى موقف بعثة الأمم المتحدة، ودعت إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في جميع المناطق. وأكدت السفارة الفرنسية، في بيانها الصادر اليوم، أن استمرار الاشتباكات يُعرّض حياة المدنيين للخطر ويزيد من حدة التوتر والانقسام.

حكماء العاصمة الليبية ينددون بـ'الحرب العبثية' ويطالبون بإخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة
حكماء العاصمة الليبية ينددون بـ'الحرب العبثية' ويطالبون بإخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

حكماء العاصمة الليبية ينددون بـ'الحرب العبثية' ويطالبون بإخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة

أدان مجلس حكماء وأعيان طرابلس ما وصفه بـ'الحرب العبثية' الدائرة في شوارع العاصمة الليبية محملا المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية وأطراف الصراع مسؤولية حماية المدنيين وممتلكاتهم. وطالب المجلس في بيان عاجل بسحب كافة التشكيلات المسلحة من مدينة طرابلس فورا، مهما كانت مسمياتها، داعيا إلى وضع حد للاقتتال داخل المناطق السكنية. كما وجه نداء لعميد بلدية طرابلس والمجلس البلدي، داعيا إياهم إلى اتخاذ موقف واضح وحازم برفض الحرب، والعمل العاجل على إخراج التشكيلات المسلحة من العاصمة حفاظا على أمن السكان واستقرار المدينة. وتأتي هذه الدعوة بعد ساعات من إعلان الجهات الرسمية التوصل إلى اتفاق أولي لوقف إطلاق النار، فيما يستمر انتشار قوات محايدة في عدة مواقع من العاصمة في محاولة لفرض التهدئة وحماية المدنيين. إلى ذلك، أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة تعليماته بعقد اجتماع عاجل لبحث الأضرار التي لحقت بممتلكات المواطنين في طرابلس، بحضور وزير الحكم المحلي ووزير الإسكان والمرافق ومدير عام جهاز الإسكان والمرافق. وشدد الدبيبة على ضرورة الوقوف ميدانيا على حجم الأضرار وتشكيل فرق عمل فورية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتعويض المتضررين. وكانت أحياء حيوية في العاصمة الليبية طرابلس قد شهدت منذ فجر الأربعاء مواجهات عنيفة بين 'جهاز الردع' لمكافحة الجريمة المنظمة وقوات 'اللواء 444' قتال، التابعة لرئاسة أركان الجيش الليبي، مستخدمة أسلحة متوسطة وثقيلة في تصعيد هو الأخطر منذ شهور. وتركزت المواجهات في مناطق شارع النصر، وشارع عمر المختار، وسوق الثلاثاء، وطريق الشط، وفشلوم، وزاوية الدهماني، والجرابة، وعين زارة وصلاح الدين جنوبا، إضافة إلى مناطق غرب طرابلس مثل جنزور والسياحية، وسط تحذيرات متصاعدة من تفاقم الأوضاع وتحولها إلى نزاع مفتوح. وتبقى الأوضاع في طرابلس شديدة الهشاشة وسط ترقب حذر لما ستؤول إليه جهود التهدئة، في ظل دعوات متزايدة محليا ودوليا لإنهاء القتال وفرض سلطة الدولة على كل المؤسسات الأمنية والعسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store