أحدث الأخبار مع #حمدانبلال


الإذاعة الوطنية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإذاعة الوطنية
مهرجان كان: 380 فنانا عالميا يُدينون الإبادة الجماعية في غزة
استبق فنانون عالميون افتتاح مهرجان كان السينمائي، ببيان إدانة الصمت إزاء جريمة الإبادة الجماعية التي تقوم بها قوات الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة، وطالبوا في رسالة مفتوحة إلى صناع السينما بالتحرك لنقل معاناة الضحايا. وأدان 380 من كبار صناع السينما في رسالة مفتوحة نشرتها أمس كبرى الصحف الفرنسية، الصمت الدولي حيال الإبادة الجماعية في غزة، وأشاروا إلى اغتيال المصورة فاطمة حسون معربين عن خيبة أملهم من موقف أكاديمية الأوسكار تجاه اعتداء استهدف المخرج الفلسطيني حمدان بلال. واستحضر البيان الذي تزامن مع افتتاح مهرجان كان ، المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة التي قضت في قصف صهيوني منتصف أفريل الماضي، موضحا أن عشرة من أقاربها بينهم شقيقتها الحامل لقوا حتفهم في الغارة نفسها، علما بأن حسونة هي بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن برنامج المهرجان. وطالب الموقعون بتحرك فعلي من أجل كل ضحايا العدوان الصهيوني في ظل عدم مبالاة، مؤكدين أن السينما يجب أن تحمل رسائلهم إلى العالم.


وكالة الأنباء اليمنية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة الأنباء اليمنية
فنانون عالميون يدينون "الصمت" إزاء "إبادة" في غزة عشية افتتاح مهرجان كان
باريس-سبأ: أدان فنانون عالميون الصمت إزاء جريمة الإبادة الجماعية التي تقوم بها قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة مطالبين صناعة السينما بالتحرك لنقل معاناة الضحايا وذلك في رسالة مفتوحة عشية افتتاح مهرجان كان السينمائي . ووفقا لما نقلته وكالة فرانس برس، فإنه "قبل ساعات من رفع الستار عن مهرجان كان السينمائي، وجه 380 من كبار صناع السينما رسالة مفتوحة نشرت في ليبيراسيون اليوم الثلاثاء يدينون فيها الصمت الدولي حيال ما وصفوه إبادة جماعية في غزة، مشيرين إلى قتل المصورة فاطمة حسونة ومعربين عن خيبة أملهم من موقف أكاديمية الأوسكار تجاه اعتداء استهدف المخرج الفلسطيني حمدان بلال". استهلت الرسالة بعبارة نحن الفنانين الثقافيين والممثلين لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة، وقد وقع عليها مخرجون وممثلون بارزون بينهم بيدرو ألمودوفار، سوزان ساراندون، ريتشارد غير، روبن أوستلوند، ديفيد كروننبرغ وخافيير بارديم، ليبلغ عدد التواقيع حوالى 380 اسما من دول مختلفة. واستحضر البيان الذي تزامن مع افتتاح مهرجان كان المصورة الصحفية فاطمة حسونة التي قضت في قصف إسرائيلي منتصف أبريل الماضي، موضحا أن عشرة من أقاربها بينهم شقيقتها الحامل لقوا حتفهم في الغارة نفسها، علما بأن حسونة هي بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن برنامج المهرجان. وعبرت الرسالة كذلك عن قلق الموقعين من غياب الدعم المؤسسي عقب تعرّض المخرج الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء نفذه مستوطنون أواخر مارس الماضي بعد أيام على فوزه بأوسكار أفضل فيلم وثائقي عن لا أرض أخرى، منتقدين سلبية أكاديمية الأوسكار التي وصفوها بأنها تجعلنا نشعر بالخجل. وطالب الموقعون بتحرك فعلي من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة، مؤكدين أن السينما يجب أن تحمل رسائلهم إلى العالم.


يمن مونيتور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- يمن مونيتور
فنانون عالميون يستنكرون "الصمت" أمام "إبادة غزة" عشية افتتاح مهرجان كان
يمن مونيتور/ أ ف ب استنكر فنانون عالميون الصمت إزاء ما يصفونه إبادة جماعية في غزة في رسالة مفتوحة عشية افتتاح مهرجان كان، مطالبين صناعة السينما بالتحرك لنقل معاناة الضحايا. قبل ساعات من رفع الستار عن مهرجان كان السينمائي، وجه 380 من كبار صناع السينما رسالة مفتوحة نشرت في ليبيراسيون الثلاثاء يدينون فيها الصمت الدولي حيال ما وصفوه إبادة جماعية في غزة، مشيرين إلى قتل المصورة فاطمة حسونة ومعربين عن خيبة أملهم من موقف أكاديمية الأوسكار تجاه اعتداء استهدف المخرج الفلسطيني حمدان بلال. استهلت الرسالة بعبارة نحن الفنانين الثقافيين والممثلين لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة، وقد وقع عليها مخرجون وممثلون بارزون بينهم بيدرو ألمودوفار، سوزان ساراندون، ريتشارد غير، روبن أوستلوند، ديفيد كروننبرغ وخافيير بارديم، ليبلغ عدد التواقيع حوالى 380 اسما من دول مختلفة. واستحضر البيان الذي تزامن مع افتتاح مهرجان كان المصورة الصحفية فاطمة حسونة التي قضت في قصف إسرائيلي منتصف نيسان / أبريل، موضحا أن عشرة من أقاربها بينهم شقيقتها الحامل لقوا حتفهم في الغارة نفسها، علما بأن حسونة هي بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن برنامج المهرجان. وأفادت مصادر المبادرة لوكالة الأنباء الفرنسية بأن رئيسة لجنة تحكيم كان الممثلة الفرنسية جولييت بينوش كانت في البداية ضمن الموقعين لكنها لم تظهر في القائمة المنشورة التي ضمت 34 اسما بارزا كشفتهم ليبيراسيون. وعبرت الرسالة كذلك عن قلق الموقعين من غياب الدعم المؤسسي عقب تعرّض المخرج الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء نفذه مستوطنون أواخر آذار / مارس بعد أيام على فوزه بأوسكار أفضل فيلم وثائقي عن لا ارض اخرى، منتقدين سلبية أكاديمية الأوسكار التي وصفوها بأنها تجعلنا نشعر بالخجل. وطالب الموقعون بتحرك فعلي من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة، مؤكدين أن السينما يجب أن تحمل رسائلهم إلى العالم. وتتهم منظمات حقوقية دولية بينها العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة في القطاع، اتهام ترفضه تل ابيب وتصفه بالأكاذيب. مقالات ذات صلة


فرانس 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فرانس 24
فنانون عالميون يستنكرون "الصمت" أمام "إبادة غزة" عشية افتتاح مهرجان كان
قبل ساعات من رفع الستار عن مهرجان كان السينمائي ، وجه 380 من كبار صناع السينما رسالة مفتوحة نشرت في ليبيراسيون الثلاثاء يدينون فيها الصمت الدولي حيال ما وصفوه إبادة جماعية في غزة ، مشيرين إلى قتل المصورة فاطمة حسونة ومعربين عن خيبة أملهم من موقف أكاديمية الأوسكار تجاه اعتداء استهدف المخرج الفلسطيني حمدان بلال. استهلت الرسالة بعبارة نحن الفنانين الثقافيين والممثلين لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة، وقد وقع عليها مخرجون وممثلون بارزون بينهم بيدرو ألمودوفار، سوزان ساراندون، ريتشارد غير، روبن أوستلوند، ديفيد كروننبرغ وخافيير بارديم، ليبلغ عدد التواقيع حوالى 380 اسما من دول مختلفة. واستحضر البيان الذي تزامن مع افتتاح مهرجان كان المصورة الصحفية فاطمة حسونة التي قضت في قصف إسرائيلي منتصف نيسان / أبريل، موضحا أن عشرة من أقاربها بينهم شقيقتها الحامل لقوا حتفهم في الغارة نفسها، علما بأن حسونة هي بطلة فيلم وثائقي يُعرض ضمن برنامج المهرجان. وأفادت مصادر المبادرة لوكالة الأنباء الفرنسية بأن رئيسة لجنة تحكيم كان الممثلة الفرنسية جولييت بينوش كانت في البداية ضمن الموقعين لكنها لم تظهر في القائمة المنشورة التي ضمت 34 اسما بارزا كشفتهم ليبيراسيون. وعبرت الرسالة كذلك عن قلق الموقعين من غياب الدعم المؤسسي عقب تعرّض المخرج الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء نفذه مستوطنون أواخر آذار / مارس بعد أيام على فوزه بأوسكار أفضل فيلم وثائقي عن لا ارض اخرى، منتقدين سلبية أكاديمية الأوسكار التي وصفوها بأنها تجعلنا نشعر بالخجل. وطالب الموقعون بتحرك فعلي من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة، مؤكدين أن السينما يجب أن تحمل رسائلهم إلى العالم. وتتهم منظمات حقوقية دولية بينها العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش إسرائيل بارتكاب أعمال إبادة في القطاع، اتهام ترفضه تل ابيب وتصفه بالأكاذيب.


اليوم السابع
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
قاعدة جديدة تضيفها الأوسكار.. تعرف عليها
أعلنت جوائز الأوسكار عن تطبيق قاعدة جديدة لحفل العام المقبل، حيث كتبت الأكاديمية على موقعها الإلكترونى أنه على عكس الدورات السابقة سيُطلب من جميع المصوتين مشاهدة جميع الأفلام فى الفئات التى يصوتون عليها: "يجب على أعضاء الأكاديمية الآن مشاهدة جميع الأفلام المرشحة فى كل فئة ليكونوا مؤهلين للتصويت فى الجولة النهائية لجوائز الأوسكار". ومن غير الواضح حاليًا كيفية تطبيق هذه القاعدة لضمان مشاهدة جميع المصوتين فعليًا لجميع الأفلام المرشحة فى فئاتهم. وحول ما إذا كان استخدام الذكاء الاصطناعى يؤثر على الأهلية، كتبت الأكاديمية: "فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي التوليدي والأدوات الرقمية الأخرى المستخدمة في صناعة الفيلم، فإن هذه الأدوات لا تُعزز ولا تُضعف فرص الحصول على ترشيح، ستُقيّم الأكاديمية وكل فرع من فروعها الإنجاز، مع مراعاة مدى مساهمة الإنسان فى الإبداع عند اختيار الفيلم الذى سيُمنح". وذلك بعدما اعتذرت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة " الأوسكار"، بعد أن انتقدها مئات من أعضائها لعدم دعمها للمخرج الفلسطينى حمدان بلال ، الحائز على جائزة الأوسكار، والذى اعتقله مستوطنون إسرائيليون مؤخرًا. واعتذرت الأكاديمية عن عدم "الاعتراف المباشر بالسيد بلال وبالفيلم بالاسم"، بعد أن وقّع ما يقرب من 700 عضو تصويت، من بينهم عدد من الممثلين البارزين، رسالةً تُدينها. السيد بلال هو أحد المخرجين المشاركين للفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى"، الحائز على جائزة الأوسكار. وذلك بعدما وقّع أكثر من 500 عضو في أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (AMPAS)، بمن فيهم الممثل مارك رافالو، والمخرجة آفا دوفيرناي، والمخرج الحائز على جائزة الأوسكار ألفونسو كوارون، رسالة مفتوحة تُدين افتقار الأوسكار للدعم العلني للمخرج الفلسطيني حمدان بلال ، عقب اعتقاله مؤخرًا من قِبل السلطات الإسرائيلية. وذلك بعدما أصدرت الأكاديمية بيانًا أدانت فيه "إيذاء الفنانين"، لكنها لم تُسمِّ الفنانين الذين كانت تُشير إليهم. وتُدين الرسالة، ما وصفه الموقعون بفشل قيادة الأكاديمية في الدفاع عن بلال، أحد مخرجي الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة الأوسكار "لا أرض أخرى". وجاء في الرسالة: "نُدين الاعتداء الوحشي والاحتجاز غير القانوني للمخرج الفلسطيني الحائز على جائزة الأوسكار حمدان بلال من قِبل المستوطنين والقوات الإسرائيلية في الضفة الغربية، الفوز بجائزة الأوسكار ليس بالأمر الهيّن. فمعظم الأفلام المتنافسة تحظى بشهرة واسعة وحملات إعلانية باهظة الثمن، وفوز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الأوسكار دون هذه المزايا يُظهر مدى أهمية الفيلم لدى أعضاء هيئة التصويت. إن استهداف بلال ليس مجرد هجوم على مخرج واحد، بل هو هجوم على كل من يجرؤ على الشهادة ورواية حقائق مُزعجة".