logo
#

أحدث الأخبار مع #حملة_إلكترونية

لندن: حملة إلكترونية روسية تستهدف سبل إيصال الدعم لأوكرانيا
لندن: حملة إلكترونية روسية تستهدف سبل إيصال الدعم لأوكرانيا

العربية

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • العربية

لندن: حملة إلكترونية روسية تستهدف سبل إيصال الدعم لأوكرانيا

أصدرت بريطانيا وحلفاؤها، بما في ذلك الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء تحذيراً من حملة إلكترونية قالت إن روسيا تدعمها وتستهدف سبل توصيل الدعم إلى أوكرانيا والكيانات اللوجستية وشركات التكنولوجيا الغربية. وقال بول تشيتشيستر، مدير العمليات في "المركز الوطني للأمن السيبراني البريطاني": "تشكّل هذه الحملة الخبيثة التي يشنها جهاز المخابرات العسكرية الروسي خطراً جسيماً على المنظمات المستهدفة، ومنها تلك المشاركة في إيصال المساعدات إلى أوكرانيا". العرب والعالم وجاء في بيان المركز أن الحملة استهدفت أيضاً قطاعات الدفاع وخدمات تكنولوجيا المعلومات والخدمات البحرية والمطارات والموانئ وأنظمة إدارة الحركة الجوية في العديد من الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو). وصدر التحذير اليوم الأربعاء بالتعاون مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وحلفاء آخرين، ودعا المنظمات إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية نفسها. وقال تشيتشيستر: "نحث المؤسسات بشدة على الاطلاع على النصائح المتصلة بالتهديدات.. للمساعدة في حماية شبكاتها".

منصة "إيكاد": "الذباب الإلكتروني" يشن حملة تقودها حسابات مؤيدة لإيران وإسرائيل تهاجم الرئيس الشرع
منصة "إيكاد": "الذباب الإلكتروني" يشن حملة تقودها حسابات مؤيدة لإيران وإسرائيل تهاجم الرئيس الشرع

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

منصة "إيكاد": "الذباب الإلكتروني" يشن حملة تقودها حسابات مؤيدة لإيران وإسرائيل تهاجم الرئيس الشرع

وذكرت المنصة أنه تم شن الحملة الإلكترونية على خلفية لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المملكة العربية السعودية الذي رفع العقوبات عن سوريا، وفق ما نقلته صحيفة "الوطن". وكشفت "إيكاد" عبر تحقيق استقصائي، أنه خلال 48 ساعة التي تلت رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا ولقاء الرئيسين أحمد الشرع ودونالد ترامب، ظهرت حملة إعلامية هجومية على منصة "x" تستهدف الرئيس السوري. وأفادت المنصة بأن الحملة تقودها حسابات مؤيدة لإيران وإسرائيل وضخمها الذباب الإلكتروني. وأشارت المنصة إلى أنه من 13 حتى 14 مايو نُشر نحو 15927 منشورا شارك في كتابتها نحو 9300 حساب وبلغ الوصول المحتمل أكثر من 161 مليونا. وأكدت أن هذه الحسابات ركزت على سرديات وألفاظ معينة كمسألة التطبيع، والتنازل عن الأرض، والنفط لمصلحة ترامب، وغيرها من السرديات التي عمل الذباب الإلكتروني على تضخيمها. 15 ألف منشور خلال 48 ساعة.. حملة إلكترونية تقودها حسابات مؤيدة لإيران وإسرائيل تهاجم الرئيس السوري على خلفية لقائه ترامب.. فما الرسائل التي حاولت هذه الحملة إيصالها؟#ألبوم #إيكاد المصدر: منصة "إيكاد" + "الوطن" السورية بدأ اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، وذلك على هامش القمة الخليجية الأمريكية الخامسة.

من الذين يستهدفون الأردن؟
من الذين يستهدفون الأردن؟

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

من الذين يستهدفون الأردن؟

كلما حدثت حملة إلكترونية ضد الأردن، بحثنا أولا عن الطرف المحتمل الذي يستهدفنا، ولم نقم بمراجعة جذرية لتعاطينا مع الأزمات التي يفرضها الآخرون علينا، ونكتفي فقط ببث المظلومية من الحملات التي تسيء إلى الأردن. لدينا أمثلة كثيرة، أولها الحملات التي جرت تحت مسمى 'تصدير الخضار والفواكه إلى إسرائيل'، حيث تم شن حملة كبيرة جدا من خلال غرف انترنت في دول مختلفة، ليس هنا محل ذكرها، وهذه الحملات شوهت سمعة الأردن، وكان خلفها عدة أطراف وفقا لتحليلات كثيرين، بعضها عربي أراد تدمير سمعة الأردن، وربما الاحتلال الذي أراد رسم صورة سيئة للأردن واعتباره يقدم التسهيلات للاحتلال، وهي صورة ساهم مغردون إسرائيليون في تعزيزها، فيما يصدقهم البعض للأسف؟ ثانيها الحملات التي جرت بعد إسقاط الصواريخ الإيرانية التي عبرت الأجواء الأردنية، وتعرضنا إلى حملة غير مسبوقة، ولم نر مثلها في حياتنا، وكان الاتهام من جانبنا موجها لإيران وكيانات سورية تابعة، ومجموعات لبنانية وعراقية، وشهدنا آلاف الحسابات المزورة التي تحمل أسماء موريتانية وجزائرية ومصرية وفلسطينية، وغيرها في حرب تكاد تكون نووية اعلامية، وبقينا نتهم كل هذه الاطراف، وبقينا بذات الطريقة نبحث عن متهم لنحمله المسؤولية، دون تغيير جذري في طريقتنا، بل انصب كل همنا على تحييد الداخل الأردني، وكأن المطلوب أن يقنع الأردني أردنيا ثانيا بأن بلاده أسمى من كل هذه الحملات، فيما تم ترك سمعتنا تتضرر بين العرب الذين لا يعرفون عن كل حواراتنا الداخلية، وتم أيضا تجنب اتهام إسرائيل لأن الاستنتاج الأولي كان يتعلق بالمحور الإيراني وتوابعه، فيما نعرف أن إسرائيل تريد خلخلة الأردن داخليا، واشعال فتنة فيه، وصناعة انطباع أنه يحمي الاحتلال. تكررت القصة ثالثا في لقاء الملك بالرئيس الأميركي، حيث انهمرت الحملات من حسابات حقيقية في السوشال ميديا، ولحقتها حسابات مزورة تدار من دول كثيرة، وكانت الاتهامات الموجهة لأطراف كثيرة، بكونها تقف وراء الحملات، التي زاد من حدتها دخول مواقع إلكترونية، وتم إنتاج مئات الفيديوهات ضد الأردن، والذي يحلل تلك الحملات يكتشف أن العملية ليست عادية، بل تديرها على الأغلب دول وأجهزة، لكونها بحاجة إلى إمكانات مالية، وللأسف لم يذكر أحد إسرائيل كمتّهم وكلنا يعرف أن المشروع الإسرائيلي يريد تحطيم بنية الدولة، تمهيدا لمشروع مقبل. جاءت القصة الرابعة التي تتعلق بالمساعدات، والاتهام الجائر للأردن بكونه يحصل على مئات آلاف الدولارات مقابل الانزالات الجوية، والقوافل البرية، والكلام كذب، لأن الأردن الذي أقام عشرات المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية منذ 2007، وتقاسم مخزون القمح مع أهل الضفة الغربية، وعالج جرحى الانتفاضة الأولى والثانية، وأرسل أبناءه مخاطرا بحياتهم لإدارة المستشفيات والعمليات البرية والجوية، لا يسمسر على دماء الغزيين، ولا تقبل الدول والمنظمات المغيثة دفع مبالغ أصلا. في هذه القصة اتهمنا جهات عديدة، عكس كل الأطراف التي اتهمناها سابقا، وتناسى بعضنا اتهام إسرائيل وتمددها الخارجي، وحساباتها ضد الأردن، وبقينا ننتقل من متهم الى متهم، إيران وإسرائيل وأميركا ودول عربية ووصلنا الى جهات أردنية ايضا، ولم نترك أحدا الا واتهمناه، فيما الاتهام في ملف المساعدات يجب ان يتركز على الاحتلال الذي يريد معاقبة الأردن على كونه تصدر ملف الإغاثة، وأصبح مركزا دوليا لجمع المساعدات، ومن أجل قطع الطريق عليه وإضعافه قبيل وقف الحرب داخل القطاع الذي سيليه حملات ضخمة للإغاثة، والهدف عرقلة تسييل المساعدات الدولية والأردنية الرسمية، والأردنية الشعبية، عبر حدوده، وهي قصة معقدة جدا، ومن السطحية أن يوظفها البعض في حسابات داخلية أردنية تتهم هذا الطرف أو ذاك، وتتناسى أصلا كل أنواع الحملات التي تعرضنا لها آخر سنة ونصف، وتناقض دوافع الجهات المتهمة أصلا، وعدم تجانسها في الأساس. هكذا ظروف لا يجوز السماح بتحويلها إلى ملفات للمكاسرة الداخلية فهذه خفة سياسية، خصوصا، أن عدد الخصوم المحتملين في كل الأمثلة السابقة، أصبح بالعشرات ولا يجمعهم أي رابط فيما بينهم، فيما علينا أن نؤكد أن الأردن مستهدف، وأن الأردن سيبقى قادرا بفضل الله، ثم مؤسساته ووحدة شعبه على تجاوز كل هذه الحملات. هذه حملات تقف خلفها دول وأجهزة، والرد يجب أن يكون بذات المستوى.

من الذين يستهدفون الأردن؟
من الذين يستهدفون الأردن؟

الغد

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

من الذين يستهدفون الأردن؟

كلما حدثت حملة إلكترونية ضد الأردن، بحثنا أولا عن الطرف المحتمل الذي يستهدفنا، ولم نقم بمراجعة جذرية لتعاطينا مع الأزمات التي يفرضها الآخرون علينا، ونكتفي فقط ببث المظلومية من الحملات التي تسيء إلى الأردن. اضافة اعلان لدينا أمثلة كثيرة، أولها الحملات التي جرت تحت مسمى "تصدير الخضار والفواكه إلى إسرائيل"، حيث تم شن حملة كبيرة جدا من خلال غرف انترنت في دول مختلفة، ليس هنا محل ذكرها، وهذه الحملات شوهت سمعة الأردن، وكان خلفها عدة أطراف وفقا لتحليلات كثيرين، بعضها عربي أراد تدمير سمعة الأردن، وربما الاحتلال الذي أراد رسم صورة سيئة للأردن واعتباره يقدم التسهيلات للاحتلال، وهي صورة ساهم مغردون إسرائيليون في تعزيزها، فيما يصدقهم البعض للأسف؟ ثانيها الحملات التي جرت بعد إسقاط الصواريخ الإيرانية التي عبرت الأجواء الأردنية، وتعرضنا إلى حملة غير مسبوقة، ولم نر مثلها في حياتنا، وكان الاتهام من جانبنا موجها لإيران وكيانات سورية تابعة، ومجموعات لبنانية وعراقية، وشهدنا آلاف الحسابات المزورة التي تحمل أسماء موريتانية وجزائرية ومصرية وفلسطينية، وغيرها في حرب تكاد تكون نووية اعلامية، وبقينا نتهم كل هذه الاطراف، وبقينا بذات الطريقة نبحث عن متهم لنحمله المسؤولية، دون تغيير جذري في طريقتنا، بل انصب كل همنا على تحييد الداخل الأردني، وكأن المطلوب أن يقنع الأردني أردنيا ثانيا بأن بلاده أسمى من كل هذه الحملات، فيما تم ترك سمعتنا تتضرر بين العرب الذين لا يعرفون عن كل حواراتنا الداخلية، وتم أيضا تجنب اتهام إسرائيل لأن الاستنتاج الأولي كان يتعلق بالمحور الإيراني وتوابعه، فيما نعرف أن إسرائيل تريد خلخلة الأردن داخليا، واشعال فتنة فيه، وصناعة انطباع أنه يحمي الاحتلال. تكررت القصة ثالثا في لقاء الملك بالرئيس الأميركي، حيث انهمرت الحملات من حسابات حقيقية في السوشال ميديا، ولحقتها حسابات مزورة تدار من دول كثيرة، وكانت الاتهامات الموجهة لأطراف كثيرة، بكونها تقف وراء الحملات، التي زاد من حدتها دخول مواقع إلكترونية، وتم إنتاج مئات الفيديوهات ضد الأردن، والذي يحلل تلك الحملات يكتشف أن العملية ليست عادية، بل تديرها على الأغلب دول وأجهزة، لكونها بحاجة إلى إمكانات مالية، وللأسف لم يذكر أحد إسرائيل كمتّهم وكلنا يعرف أن المشروع الإسرائيلي يريد تحطيم بنية الدولة، تمهيدا لمشروع مقبل. جاءت القصة الرابعة التي تتعلق بالمساعدات، والاتهام الجائر للأردن بكونه يحصل على مئات آلاف الدولارات مقابل الانزالات الجوية، والقوافل البرية، والكلام كذب، لأن الأردن الذي أقام عشرات المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية منذ 2007، وتقاسم مخزون القمح مع أهل الضفة الغربية، وعالج جرحى الانتفاضة الأولى والثانية، وأرسل أبناءه مخاطرا بحياتهم لإدارة المستشفيات والعمليات البرية والجوية، لا يسمسر على دماء الغزيين، ولا تقبل الدول والمنظمات المغيثة دفع مبالغ أصلا. في هذه القصة اتهمنا جهات عديدة، عكس كل الأطراف التي اتهمناها سابقا، وتناسى بعضنا اتهام إسرائيل وتمددها الخارجي، وحساباتها ضد الأردن، وبقينا ننتقل من متهم الى متهم، إيران وإسرائيل وأميركا ودول عربية ووصلنا الى جهات أردنية ايضا، ولم نترك أحدا الا واتهمناه، فيما الاتهام في ملف المساعدات يجب ان يتركز على الاحتلال الذي يريد معاقبة الأردن على كونه تصدر ملف الإغاثة، وأصبح مركزا دوليا لجمع المساعدات، ومن أجل قطع الطريق عليه وإضعافه قبيل وقف الحرب داخل القطاع الذي سيليه حملات ضخمة للإغاثة، والهدف عرقلة تسييل المساعدات الدولية والأردنية الرسمية، والأردنية الشعبية، عبر حدوده، وهي قصة معقدة جدا، ومن السطحية أن يوظفها البعض في حسابات داخلية أردنية تتهم هذا الطرف أو ذاك، وتتناسى أصلا كل أنواع الحملات التي تعرضنا لها آخر سنة ونصف، وتناقض دوافع الجهات المتهمة أصلا، وعدم تجانسها في الأساس. هكذا ظروف لا يجوز السماح بتحويلها إلى ملفات للمكاسرة الداخلية فهذه خفة سياسية، خصوصا، أن عدد الخصوم المحتملين في كل الأمثلة السابقة، أصبح بالعشرات ولا يجمعهم أي رابط فيما بينهم، فيما علينا أن نؤكد أن الأردن مستهدف، وأن الأردن سيبقى قادرا بفضل الله، ثم مؤسساته ووحدة شعبه على تجاوز كل هذه الحملات. هذه حملات تقف خلفها دول وأجهزة، والرد يجب أن يكون بذات المستوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store