أحدث الأخبار مع #حميدان_التركي


رائج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رائج
أمريكا تفرج عن السعودي حميدان التركي بعد 20 عاما بالسجن
أعلنت السلطات الأمريكية الإفراج عن المواطن السعودي حميدان التركي، البالغ من العمر 56 عاماً، بعد أن أمضى نحو عقدين خلف القضبان في ولاية كولورادو، وذلك إثر قرار قضائي بنقض الحكم السابق الصادر بحقه في قضية أثارت جدلاً واسعاً لسنوات. وأفادت تقارير أمريكية بأن التركي جرى تسليمه، الثلاثاء، إلى إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، التي باشرت بدورها إجراءات ترحيله إلى المملكة العربية السعودية. ويأتي هذا التطور عقب قرار قضائي صدر قبل ثلاثة أيام يقضي بنقض الحكم في قضية اعتداء أدين فيها التركي عام 2006، حيث أُعيدت محاكمته جزئياً بعد أن أظهرت جلسات استماع جديدة وجود تقصير قانوني في تمثيله خلال المحاكمة الأصلية. اقرأ أيضاً: تسجيل جديد لحميدان التركي يثير تفاعلا.. هذا ما جاء في رسالته وفي بيان أصدره مكتب المدعي العام للمنطقة القضائية الثامنة عشرة، تم التأكيد على صدور حكم بديل ضد التركي، جرى التوصل إليه ضمن اتفاق يقضي بترحيله خارج الأراضي الأمريكية، وذلك تفادياً لتعقيدات إعادة محاكمته بعد مرور قرابة 20 عاماً على القضية. محكمة أميركية تفرج عن #حميدان_التركي بعد مداولات استمرت 3 أيام.. واستعدادات لترحيله إلى المملكة#نشرة_النهار | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 9, 2025 وكان حميدان التركي قد وصل إلى الولايات المتحدة في تسعينات القرن الماضي بغرض الدراسة العليا، قبل أن توجه إليه اتهامات عام 2006 تتعلق باحتجاز عاملة منزلية والاعتداء عليها، وهي التهم التي أنكرها باستمرار، مشدداً على أن محاكمته شابها العديد من التجاوزات والدوافع العنصرية والسياسية، وفقاً لما أكده محاموه مراراً. ورغم صدور حكم بالسجن مدى الحياة، جرى تخفيف العقوبة لاحقاً إلى عدد سنوات محددة، وذلك استناداً إلى سلوكه الإيجابي داخل السجن وشهادات مسؤولي الإصلاحية، إلا أن طلباته المتكررة للإفراج المشروط قوبلت بالرفض حتى عام 2024. وخلال فترة سجنه، حظيت قضية التركي باهتمام واسع داخل المملكة، حيث تلقت دعماً شعبياً ورسمياً، في حين واصلت أسرته المطالبة بالإفراج عنه ونقله إلى السعودية، معتبرة أن ما تعرض له لم يكن محاكمة عادلة. اقرأ أيضاً: تفاصيل جلسة "الإفراج المشروط" للنظر في قضية حميدان التركي


صحيفة سبق
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
موجز "سبق" الأسبوعي: قرارات ملكية.. وتفوُّق رقمي وإنجاز طبي وبشائر اجتماعية.. يقابلها تصعيد إقليمي وتفاهمات دولية
شهد الأسبوع الماضي زخمًا في الأحداث المحلية والدولية، تصدَّرها إصدار خادم الحرمين الشريفين عددًا من الأوامر الملكية، كان أبرزها تعيين الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد أميرًا لمنطقة جازان، كما أصدرت وزارة المالية تقرير الميزانية للربع الأول من عام 2025 بإيرادات بلغت 263.6 مليار ريال، مقابل مصروفات قدرها 322.3 مليار ريال. وفي إنجاز رقمي جديد قفزت السعودية 28 مرتبة عالميًّا في مؤشر مخزون البيانات المفتوحة؛ لتحتل المرتبة الـ41 من بين 197 دولة. ومن البشائر التي لاقت تفاعلاً واسعًا في مواقع التواصل الإفراج عن المواطن السعودي حميدان التركي بعد قرابة 20 عامًا قضاها مسجونًا في الولايات المتحدة، في حين سجلت وزارة التعليم علامة فارقة باعتماد الزي المدرسي الإلزامي في جميع المدارس الحكومية. وطبيًّا، حققت السعودية نجاحًا جديدًا بفصل التوأم الطفيلي المصري في عملية دقيقة، تمت على مراحل. وعلى الصعيد الدولي، خيّم التوتر على المشهد اليمني بعد استهداف إسرائيل مواقع حيوية في البلاد ردًّا على مغامرات الحوثي، قبل أن تتدخل سلطنة عُمان للتوسط، ووقف إطلاق النار. وفي جنوب آسيا استمرت المواجهات الهندية-الباكستانية في أعنف صدام عسكري منذ عقدين، بينما يراقب العالم بقلق تطورات هذا التصعيد بين الجارتَيْن النوويتَيْن قبل تدخُّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وإعلان قبول البلدَيْن وقف الحرب. 263.6 مليار ريال إيرادات و322.3 مليار مصروفات.. صدور تقرير أداء الميزانية للربع الأول لعام 2025 الإفراج عن حميدان التركي بعد نحو عقدين من السجن في الولايات المتحدة السعودية تتقدم 28 مرتبة عالميًا في تقرير مخزون البيانات المفتوحة ..الـ 41 من بين 197 دولة منح البلديات صلاحية بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم.. "الحقيل": خطوة تواجه ارتفاع الأسعار وتسهل التملك انتهاء عملية فصل التوأم الطفيلي المصري في وقت قياسي بمستشفى الملك عبدالله التخصصي رغم ضغوط "ترامب".. الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يبقي على سعر الفائدة دون تغيير خشية ارتفاع الأسعار وزيادة البطالة المملكة ترحب بالبيان الصادر من سلطنة عُمان بشأن التوصل إلى وقف إطلاق النار في اليمن بهدف حماية الملاحة والتجارة الدولية


عكاظ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
عودة حميدان التركي !
يعود حميدان التركي إلى أرض وطنه قريباً بإذن الله، بعد أن قررت محكمة أمريكية الإفراج عنه بعد قضاء حوالي ٢٠ عاماً في أحد سجون ولاية كولورادو، سيعود لأحضان وطنه وأسرته ونفسه ليعيش حياة ينعم فيها بالحرية والطمأنينة! وجدت قضية التركي تعاطفاً شعبياً سعودياً منذ البداية، وشعر كثيرون أنه تعرض لحكم قاس، لكن قضيته نبهت الكثيرين بأهمية فهم قوانين بلدان الاغتراب التي يقيمون فيها سواء للهجرة أو الدراسة أو العمل بما في ذلك السياحة، فبعض العادات والسلوكيات المعتادة في المجتمعات المحلية قد تكون مجرمة في مجتمعات أخرى، ومن واجب الإنسان الحذر الشديد أولاً في التعرف على عادات وقوانين البلدان قبل السفر إليها، وثانياً في احترامها وتجنب المخالفات التي تعرضه للملاحقة وربما الظلم في الأحكام القاسية، فحتى وإن كانت مؤسسات القانون والعدالة في المجتمعات الغربية تبدو حريصة على تحقيق العدالة فإن الاستثناء وارد والتاريخ مليء بالنماذج التي أخطأت فيها العدالة أو انحرفت عن مسارها! من المهم أن يحرص المرء في مجتمعه أو غربته على ممارسة حياة تلتزم القانون وتتجنب المخالفات حتى وإن كان ارتكابها بحسن نية أو عن جهل، ففي الغالب يتعامل القانون مع الأفعال لا النوايا! أخبار ذات صلة


CNN عربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- CNN عربية
السجين السعودي بأمريكا حميدان التركي يشعل تفاعلا بعد تدوينة ICE
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل السجين السعودي في أمريكا، حميدان التركي، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب تدوينة نشرتها هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية "ICE"، الجمعة.وقالت الهيئة في التدوينة التي نشرتها على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا): "ألقت دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية في دنفر القبض على حميدان علي الإبراهيم التركي، وهو مجرم سعودي يبلغ من العمر 58 عامًا ومشتبه به في الإرهاب، بعد إطلاق سراحه من سجن مقاطعة أراباهو في سينتينال، كولورادو، في 6 مايو". وكانت مقاطعة أراباهو قد نشرت بيانا بتاريخ الـ6 من مايو، ورد فيه: "أقرّ حميدان التركي، البالغ من العمر 56 عامًا، بالذنب في إحدى عشرة (11) تهمة معدلة تتعلق بمحاولة ارتكاب اتصال جنسي غير مشروع باستخدام القوة البدنية (جناية من الدرجة الخامسة)، وحُكم عليه فورًا بالسجن ست سنوات متزامنة في إدارة الإصلاحيات بولاية كولورادو.."، مضيفة: "أدت إعادة الحكم يوم الثلاثاء إلى إطلاق سراح التركي من إدارة الإصلاحيات ونقله إلى عهدة إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية لترحيله فورًا من الولايات المتحدة". وتواصلت CNN بالعربية مع السفارة السعودية في أمريكا للحصول على تعليق دون رد حتى كتابة هذا التقرير. ولم ينشر تركي، نجل حميدان التركي أي تعليق أو تفاعل على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) وهو ما يقوم به عادة بعد كل جلسة أو تطور في قضية والده، إذ كانت آخر تدوينة ينشرها بتاريخ الـ30 من مارس/ اذار 2024 قال فيها: "والدي حميدان التركي يهنيئكم بالعشر المباركة، ويناشدكم الدعاء له، لديه جلسة استئناف في 25 أبريل 2024م.. نسأل الله أن يكتب له فيها التوفيق". ويشار إلى أن حميدان التركي اعتقل عام 2006، بتهم التحرش بخادمته وإساءة معاملتها وعدم دفع أجرها، ورغم نفيه للتهم الموجهة له واعتبارها "مؤامرة"، إلا أن القضاء الأمريكي رفض عدة طعون مقدمة لتبرئته من التهم المنسوبة، في حين قال هو إنه رفض خيانة بلده فتم تلفيق هذه التهم له واختار أن يتحملها، وفقا لمقطع فيديو سابق نشره ابنه، تركي. السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. ونجله يعلق شاكرا سفارة المملكة


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
محكمة أميركية تفرج عن السعودي حميدان التركي
تداولت وسائل إعلام محلية سعودية أن محكمة في ولاية كولورادو أفرجت عن المواطن حميدان التركي، الموقوف في السجون الأميركية منذ 19 عاماً، بتهمة الاعتداء على خادمته إندونيسية الجنسية التي كانت تعمل بمنزله في الولايات المتحدة وقالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، إن قرار المحكمة خلال جلسة النطق بالحكم، فجر الجمعة بتوقيت السعودية، تضمن إقفال ملف القضية، وتبرئة التركي من الحكم السابق بحقه، وذلك بحضور محامي السفارة السعودية لدى أميركا، وعدد من بناته. وأوضحت المصادر، أنه حسب ما صدر من الحكم القضائي، تمت إحالة حميدان التركي إلى سجن دارة الهجرة، تمهيداً لاستكمال إجراءات عودته للسعودية، مضيفةً أن أسرته ارتأت «عدم إذاعة الخبر حتى وصوله الرياض، برغبة من المحامين، إلا أن وسائل الإعلام الأميركية سبقت ذلك». وتعود قصة التركي إلى عام 2006 عندما وجهت له تهم بالاعتداء والاحتجاز غير القانوني تجاه عاملته المنزلية، وتصاعدت حدة تداول القضية والجدل حولها بسبب اتهامات بالتحيز ضد المسلمين بعد «أحداث 11 سبتمبر 2001»، وقد أصرّ على براءته من التهم الموجهة إليه، وصرَّح حميدان بأنه استُهدف بسبب تلك الأحداث، وأنه كان ضحية شعور معادٍ للمسلمين ساد لدى الأميركيين. وحُكِم على عالم اللغويات السعودي حميدان التركي في محكمة كولورادو في أغسطس (آب) 2006 بالسجن 28 عاماً، ودخل سجن «لايمن» بولاية كولورادو الأميركية، بعمر 37 عاماً، ليقضي نحو 19 عاماً قبل أن يصدر حكم، الجمعة، يقضي بالإفراج عنه وعودته للسعودية، وقد بلغ 56 عاماً. وحظيت قضية التركي باهتمام واسع ومتابعة إعلامية حثيثة، تضاعفت في كل مرة يتقدَّم فيها وعائلته بالتماس لإعادة النظر في القضية أو الموافقة على الإفراج غير المشروط عنه. عقدان خلف القضبان وأوقف الحكم بالسجن مسيرة تعليمية لعالم اللغويات السعودي الذي كان حينها طالب دكتوراه ابتعث من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في قسم اللغة الإنجليزية، لتحضير الدراسات العليا في «الصوتيات»، وهو حاصل على الماجستير بامتياز مع درجة الشرف الأولى من جامعة «دنفر» بولاية كولورادو. وبدأت بوادر القضية عند اعتقال حميدان التركي للمرة الأولى مع زوجته سارة الخنيزان، في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2004، من منزلهما، بعد مداهمة أمنية وصفت بالقاسية، ووجِّهت له تهمة مخالفة أنظمة الإقامة والهجرة، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد فترة قصيرة. وبعد مدة قصيرة من الإفراج عنه، اعتُقل التركي مجدداً عام 2006، وواجه تهمة الاعتداء والاحتجاز القسري لعاملة المنزل الإندونيسية، وحُكم عليه بالسجن 28 عاماً. وطوال فترة سجنه، تكررت محاولات عائلة التركي للحصول على حكم بالإفراج أو تعديل الأحكام الصادرة بحقه، لكن قُوبلت في كل مرة بالرفض القضائي. وفجر الجمعة، عاد اسم حميدان التركي إلى صدارة اهتمام السعوديين، بعد أن سجلت القضية انفراجة، تقضي بطيّ الملف وعودته لبلاده. وعقب ثلاثة أيام من المداولات لنقض الحكم الصادر ضده منذ عقدين، تقرر نقله مباشرة من المحكمة إلى دارة الهجرة استعداداً لترحيله إلى بلاده السعودية خلال الأسابيع القليلة المقبلة.