أحدث الأخبار مع #حميدمجولالنعيمي،


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
48 مشروعاً بمعرض «Spark17» بجامعة الشارقة
نظمت كلية الاتصال بجامعة الشارقة، النسخة ال17 من معرض مشاريع التخرج السنوي «Spark17»، تحت شعار «الشراكة المجتمعية»، بمشاركة 88 طالباً وطالبة قدموا في مختلف تخصصات الاتصال والإعلام، وبحضور عدد من الشخصيات الأكاديمية والمهنية، يتقدمهم الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير الجامعة، وسارة موني، قنصل عام المملكة المتحدة في دبي والإمارات الشمالية. ويأتي تنظيم المعرض في إطار استراتيجية الجامعة الرامية إلى تعزيز التكامل بين المخرجات الأكاديمية واحتياجات سوق العمل، ودعم الشراكات مع المؤسسات المحلية والدولية، حيث عُرضت مشاريع ركزت على قضايا معاصرة مثل الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، وريادة المرأة، والعمل التطوعي، باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والبث الرقمي والتصميم الإعلامي. وشهد المعرض مشاركة سفارة المملكة المتحدة كضيف شرف، وقدّمت من خلاله معرضاً للصور عن الثقافة البريطانية، إضافة إلى عروض أفلام نظّمها المركز الثقافي البريطاني في سينما سيتي ب«06 مول». وأكد الدكتور هايرو لوجو أوكاندو، عميد كلية الاتصال، أن المعرض يشكل منصة لعرض إبداعات الطلبة وتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل، مشيراً إلى أهمية التكامل بين التعليم الأكاديمي والتطبيق العملي. كما وقّعت الجامعة على هامش الفعالية مذكرة تفاهم مع شركة «فيجينيرز»، لتعزيز التعاون في استخدام تقنيات المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، وتطوير مهارات ريادة الأعمال لدى الطلبة. وفي ختام المعرض تم تكريم الشركاء والرعاة والمنظمين، بحضور واسع من أعضاء الهيئة التدريسية ونواب مدير الجامعة وطلبة الكلية. (وام)


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
جامعة الشارقة تنظّم المنتدى العلمي الدولي التاسع
الشارقة: «الخليج» تحت رعاية الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، نظمت «مؤسسة الشارقة الدولية لتاريخ العلوم عند العرب والمسلمين» التابعة للجامعة، المنتدى العلمي الدولي التاسع ضمن سلسلة منتديات المؤسسة، تحت شعار «التراث والتقاليد العلمية الإسلامية في الأندلس»، بمشاركة عدد من الباحثين المتخصصين من جامعتي الشارقة وإسبانيا. والمنتدى منصة فكرية تضيء على الإرث المعرفي الإسلامي في الأندلس، كونه مورداً مستمراً للإبداع والتجديد العلمي. كما يُجسد جهود الجامعة في إحياء قضايا التراث الإسلامي، عبر منظور أكاديمي عابر للتخصصات، واستضافة مجموعة من الخبراء والمتخصّصين. بدأ الملتقى بالورقة البحثية التي قدمتها الباحثة الإسبانية الدكتورة مونتسيرات بنيتز فـــرنانديز، بعـــنوان «مدرسة الدراسات العربية.. من بيت موريسكي إلى مركز بحثي معني بالأندلس»، تناولت خلالها التحوّل التاريخي لمبنى «كازا ديل تشابيز» في غرناطة، إلى مركز بحثي يُعرف بـ«مدرسة الدراسات العربية»، التي أسست عام 1932 لتعزيز الدراسات العربية وحماية التراث العربي الإسلامي في إسبانيا. كما استعرضت أبرز المسارات البحثية في اللهجات واللسانيات الاجتماعية. كما قدمت الدكتورة إستفانيا اموشون، دراسة بعنوان «علم اللغة في الأندلس.. التنوع اللغوي والمنهجية في المخطوطات»، عرضت فيها التراث اللغوي الذي أنتجه علماء الأندلس، وناقشت التنوع اللساني الموجود في المخطوطات، ودورها في تطوير فهمنا للتاريخ اللغوي للعربية. واختتمت فعاليات الملتقى بالدراسة التي قدمها الدكتور سامي دي جيوزا، من جامعة الشارقة، بعنوان «الحضارة المستمرة بالأندلس في الفن والمعرفة»، عرض فيها كيف ألهمت الأندلس المعارض الفنية الحديثة في الشارقة لتجمع بين الأصالة والرؤية المعاصرة. حضر الملتقى عدد من الباحثين وطلبة الدراسات العليا والمهتمين.


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
جامعة الشارقة تنظّم المنتدى العلمي الدولي التاسع
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: جامعة الشارقة تنظّم المنتدى العلمي الدولي التاسع - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 01:28 صباحاً الشارقة: «الخليج» تحت رعاية الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، نظمت «مؤسسة الشارقة الدولية لتاريخ العلوم عند العرب والمسلمين» التابعة للجامعة، المنتدى العلمي الدولي التاسع ضمن سلسلة منتديات المؤسسة، تحت شعار «التراث والتقاليد العلمية الإسلامية في الأندلس»، بمشاركة عدد من الباحثين المتخصصين من جامعتي الشارقة وإسبانيا. والمنتدى منصة فكرية تضيء على الإرث المعرفي الإسلامي في الأندلس، كونه مورداً مستمراً للإبداع والتجديد العلمي. كما يُجسد جهود الجامعة في إحياء قضايا التراث الإسلامي، عبر منظور أكاديمي عابر للتخصصات، واستضافة مجموعة من الخبراء والمتخصّصين. بدأ الملتقى بالورقة البحثية التي قدمتها الباحثة الإسبانية الدكتورة مونتسيرات بنيتز فـــرنانديز، بعـــنوان «مدرسة الدراسات العربية.. من بيت موريسكي إلى مركز بحثي معني بالأندلس»، تناولت خلالها التحوّل التاريخي لمبنى «كازا ديل تشابيز» في غرناطة، إلى مركز بحثي يُعرف بـ«مدرسة الدراسات العربية»، التي أسست عام 1932 لتعزيز الدراسات العربية وحماية التراث العربي الإسلامي في إسبانيا. كما استعرضت أبرز المسارات البحثية في اللهجات واللسانيات الاجتماعية. كما قدمت الدكتورة إستفانيا اموشون، دراسة بعنوان «علم اللغة في الأندلس.. التنوع اللغوي والمنهجية في المخطوطات»، عرضت فيها التراث اللغوي الذي أنتجه علماء الأندلس، وناقشت التنوع اللساني الموجود في المخطوطات، ودورها في تطوير فهمنا للتاريخ اللغوي للعربية. واختتمت فعاليات الملتقى بالدراسة التي قدمها الدكتور سامي دي جيوزا، من جامعة الشارقة، بعنوان «الحضارة المستمرة بالأندلس في الفن والمعرفة»، عرض فيها كيف ألهمت الأندلس المعارض الفنية الحديثة في الشارقة لتجمع بين الأصالة والرؤية المعاصرة. حضر الملتقى عدد من الباحثين وطلبة الدراسات العليا والمهتمين.


صحيفة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
جامعة الشارقة تستضيف مؤتمر ومعرض تدريس اللغة الإنجليزية
الشارقة: «الخليج» تستضيف جامعة الشارقة المؤتمر والمعرض الدولي التاسع والعشرين لتدريس اللغة الإنجليزية للمتحدثين بلغات أخرى (TESOL)، والذي تنظمه منظمة تيسول الدولية، بالتعاون مع معهد اللغات في الجامعة، تحت شعار «ثورة الذكاء الاصطناعي ومستقبل تعليم اللغات»؛ بهدف مناقشة أحدث الاتجاهات والتطورات في مجال تعليم اللغات، وذلك على مدار 3 أيام بمقر الجامعة. يتضمن برنامج المؤتمر متحدثين رئيسيين عالميين، ومناقشات جماعية حول موضوعات حيوية مثل التعليم والابتكار في المناهج الدراسية، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من العروض التقديمية وورش العمل التطبيقية وأكثر من 200 جلسة متفرعة. كما يضمّ المؤتمر منتديات مختلفة تركز على مجالات اهتمام متنوعة مثل الذكاء الاصطناعي، والتعدد اللغوي، واللسانيات، والطفولة المبكرة، والترجمة، وتدريس المهارات اللغوية المختلفة. كما يتضمن المؤتمر معرضاً تعليمياً يعرض أحدث موارد التعليم، والمنتجات، والخدمات المتعلقة بالتكنولوجيا التعليمية، والكتب الإلكترونية، والذكاء الاصطناعي. وفي بداية الكلمة الافتتاحية الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، والتي ألقاها نيابة عنه الدكتور عصام الدين عجمي، نائب مدير الجامعة للفاعلية المؤسسية والاعتماد، قدّم فيها خالص الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، على قيادته ودعم سموه لأنشطة وفعاليات الجامعة، ثم أكد على أهمية موضوع المؤتمر في ظل التحولات التكنولوجية الراهنة، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل طرائق، وأساليب التدريس والتعليم والتعلم. من جانبها، أكدت الدكتورة أسماء عوض، مديرة معهد اللغات ورئيس مشارك للمؤتمر، على أهمية المؤتمر قائلة: «اليوم نحن مساهمون فاعلون في حوار عالمي يسعى لإعادة تصور طرائق تدريس اللغات وتعلمها في عصر الذكاء الاصطناعي». وفي نهاية حفل الافتتاح تم تكريم جامعة الشارقة من قبل منظمةTESOL الدولية، كما تم تكريم المتحدثين.


الشارقة 24
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشارقة 24
جامعة الشارقة تستضيف مؤتمر "تدريس الإنجليزية للمتحدثين بلغات أخرى"
الشارقة 24: تستضيف جامعة الشارقة المؤتمر والمعرض الدولي التاسع والعشرين لتدريس اللغة الإنجليزية للمتحدثين بلغات أخرى " TESOL "، والذي تنظمه منظمة تيسول الدولية " TESOL "، بالتعاون مع معهد اللغات في الجامعة، تحت شعار " ثورة الذكاء الاصطناعي ومستقبل تعليم اللغات"، بهدف مناقشة أحدث الاتجاهات والتطورات في مجال تعليم اللغات، وذلك على مدار 3 أيام بمقر الجامعة . نقاشات جماعية حول التعليم والابتكار في المناهج الدراسية يتضمن برنامج المؤتمر متحدثين رئيسيين عالميين، ومناقشات جماعية حول موضوعات حيوية مثل التعليم والابتكار في المناهج الدراسية، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من العروض التقديمية وورش العمل التطبيقية وأكثر من 200 جلسة متفرعة، كما يضم المؤتمر منتديات مختلفة تركز على مجالات اهتمام متنوعة مثل الذكاء الاصطناعي، والتعدد اللغوي، واللسانيات، والطفولة المبكرة، والترجمة، وتدريس المهارات اللغوية المختلفة، كما يتضمن المؤتمر معرضاً تعليمياً يعرض أحدث موارد التعليم، والمنتجات، والخدمات المتعلقة بالتكنولوجيا التعليمية، والكتب الإلكترونية، والذكاء الاصطناعي . وفي بداية الكلمة الافتتاحية للأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، والتي ألقاها نيابة عنه الأستاذ الدكتور عصام الدين عجمي، نائب مدير الجامعة للفاعلية المؤسسية والاعتماد، قدم فيها خالص الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، على قيادته ودعم سموه لأنشطة وفعاليات الجامعة، ثم أكد على أهمية موضوع المؤتمر في ظل التحولات التكنولوجية الراهنة، مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل طرائق، وأساليب التدريس والتعليم والتعلم، وبينما تتبنى جامعة الشارقة هذه التطورات، فقد أكد الدكتور حميد مجول النعيمي أيضاً على ضرورة التفكير في التحديات الأخلاقية والعملية التي تصاحبها هذه التطورات التكنولوجية . وأضاف النعيمي: "تقف جامعة الشارقة رائدة في مجال البحث العلمي والابتكار والتميز الأكاديمي، حيث تضم 3 معاهد بحثية رئيسية، والعديد من مراكز التميز، وأكثر من 100 مجموعة بحثية نشطة، تعالج تحديات حيوية في مجالات الصحة والاستدامة والتعليم"، وأشار إلى تقدم الجامعة في تصنيف QS العالمي للجامعات، حيث تصنف من بين أفضل ثلاث جامعات في دولة الإمارات العربية المتحدة، والسادسة على مستوى العالم العربية . من جانبها، أكدت الدكتورة أسماء عوض، مديرة معهد اللغات ورئيس مشارك للمؤتمر، على أهمية المؤتمر قائلة: "اليوم نحن مساهمون فاعلون في حوار عالمي يسعى لإعادة تصور طرائق تدريس اللغات وتعلمها في عصر الذكاء الاصطناعي، إن التحدي الذي نواجهه ليس ما إذا كنا سنستخدم الذكاء الاصطناعي، بل كيف سنستخدمه بمسؤولية وإنسانية ." وأشارت الدكتورة عوض إلى البرنامج العلمي المكثف للمؤتمر، موضحة: "سيشهد المؤتمر على قوة التعاون العالمي من خلال أكثر من 200 عرض تقديمي وورش عمل ومناقشات للبحوث، بالإضافة إلى متحدثين رئيسيين دوليين ومناقشات تفاعلية تثير التساؤلات وتلهم المشاركين، كما سيتم نشر أعمال المؤتمر هذا العام من قبل دار نشر Springer العالمية ." الدكتورة كريستين كومب، الرئيسة المشاركة للمؤتمر والرئيسة السابقة لمنظمة TESOL الدولية، قالت: "يشرفنا أن نستضيف مؤتمر TESOL التاسع والعشرين في رحاب جامعة الشارقة العريقة، ونحن نشهد هذا العام توسعاً ملحوظاً في نطاق عملنا وتأثيرنا، حيث نتواصل مع أساتذة في مناطق جديدة من مختلف أنحاء العالم، وإن مجتمعنا المتنامي هو شهادة على شغف وتفاني المحترفين أمثالكم ." وفي كلمة رئيس منظمة TESOL الدولية، والأستاذ بجامعة أريزونا، الدكتور جاستن شيويل، تحدث عن نشأة الذكاء الاصطناعي وتطوره، والتحول غير المسبوق والتطورات الهائلة في تقنيات الذكاء الاصطناعي. والتي شهدها العالم في العقد الأخير مع ظهور التعلم العميق والشبكات العصبية . ثم تناول الفرص التي يقدمها الذكاء الاصطناعي في مجال تعليم اللغات، وأكد أن الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً عن المعلم، بل أداة قوية يمكن توظيفها لتعزيز العملية التعليمية، لذلك يجب على كل مُعلم الانفتاح على هذه التقنيات ودراستها بعمق، لفهم إمكاناتها وتحدياتها، وتطوير الممارسات الفضلى لدمجها في العملية التعليمية، وذلك لخلق تجارب تعليمية أكثر فاعلية وإثراء لمتعلمي اللغات في جميع أنحاء العالم . وفي نهاية حفل الافتتاح تم تكريم جامعة الشارقة من قبل منظمة TESOL الدولية، كما تم تكريم المتحدثين .