أحدث الأخبار مع #حنينالسيد،


الديار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
وزيرة "الشؤون": على لبنان الاستعانة بالمساعدات لفترة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد، في حديث تلفزيوني، الى أنه "خلال زيارة واشنطن كنا موحدين كوفد وأعدنا الثقة وقمنا كحكومة بإصلاحات عديدة خلال 70 يومًا أولها موازنة 2025". ولفتت السيد، الى أن "لبنان دولة يجب أن تمول من موازنتها برامج كأمان فلا يمكننا الاعتماد دائمًا على الخارج لكن ذلك لا يحدث بين ليلة وضحاها بل يتطلب وقتًا"، مضيفةً "نحدث رزمة مساعدات صحية وتربوية ونعمل مع وزارتي الصحة والتربية لتقديم هذه المساعدات". وقالت "لبنان عليه الاستعانة بمساعدات خارجية لفترة، وسمعنا من البنك الدولي أنه يقدم هذه القروض على مدى طويل جدًا".


IM Lebanon
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- IM Lebanon
السيد: نحدث رزمة مساعدات صحية وتربوية
أكدت وزيرة الشؤون الإجتماعية حنين السيد، أنه 'خلال زيارة واشنطن كنا موحدين كوفد لبناني وأعدنا الثقة وقمنا كحكومة بإصلاحات عدة خلال 70 يومًا أولها موازنة 2025'. وتابعت في حديث لـ'LBCI'، 'لبنان دولة يجب أن تمول من موازنتها برامج كأمان فلا يمكننا الإعتماد دائمًا على الخارج لكن ذلك لا يحدث بين ليلة وضحاها بل يتطلب وقتًا'، مشيرة إلى أن ' برنامج أمان 'ماشي' لآخر السنة'. وأكدت أننا 'نحدث رزمة مساعدات صحية وتربوية ونعمل مع وزارتي الصحة والتربية لتقديم هذه المساعدات'.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
في اليوم العالمي للتوحّد.. اضاءة واجهة السراي الحكومي بالأزرق
برعاية وحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، وبمناسبة اليوم العالمي للتوحّد، قامت جمعية open minds باضاءة واجهة السراي الحكومي وتحت عنوان:" اضيئوها باللون الازرق" في حفل اقيم مساء اليوم في السراي للتوعية على اضطراب طيف التوحد. وشارك في هذه المناسبة وزراء: الشؤون الاجتماعية حنين السيد، السياحة لورا لحود، الثقافة غسان سلامة، الاتصالات شارل الحاج، الأمين العام لمجلس الوزراء القاضي محمود مكية، والرئيسة الفخرية لجمعية open minds غيدا رباط اضافة الى مجلس إدارة الجمعية وعدد من الإعلاميين. رباط بداية تحدثت رئيسة الجمعية غيدا رباط وقالت:" نحتفل سويا بـ 'اليوم العالمي لتقبّل التوحّد'، تحت ضوء اللون الأزرق، لون الأمل والاحتواء. باسم OpenMinds أريد أن أتوجّه بتحيّة تقدير كبيرة لمعالي الوزراء الحاضرين معنا، وللحكومة اللبنانية التي تشاركنا في هذا اليوم، وتؤكد بأن دعم قضايا ذوي الاحتياجات الخاصة هو واجب وطني، وإنساني، وأخلاقي. اضافت: منذ أكتر من عشر سنوات، وتحديداً من سنة 2012، تعمل OpenMinds لتكون إلى جانب كل شخص لديه احتياجات خاصة، ولتكون سند لعائلته. نحن جمعية غير ربحية، هدفنا دعم العلاج، التعليم، والطب، من خلال برامج شاملة تساعد على الدمج، وتفتح مجالا لكل فرد إن يعيش بكرامة، ويشارك بالمجتمع بشكل فعّال. واعلنت بأن هذه الحملة، هي رسالة فالعالم يضيء كل سنة معالمه الأساسية باللون الأزرق – من نيويورك، الى دبي، فطوكيو ولندن، واليوم أيضا في بيروت. وهذا دليل إن لبنان جزء من هذا الصوت العالمي الذي يطالب بالتقبّل، والاحترام، ويفرص متساوية للجميع. الوزيرة السيد بدورها القت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد كلمة جاء فيها:: يسعدني ويشرّفني أن أشاركَ معكم اليوم بإضاءةِ واجهةِ السراي الكبير باللونِ الأزرق الذي يرمز للهدوء والتقبّل، بدعوةٍ من جمعية Open minds لتسليط الضوء على التوحّد،أحد أبرز التحديات التي تواجهُها الأسر في مجتمعاتِنا. وما يميّزُ جمعية Open minds، هو أنها تُولي أهميّةً كبيرةً للأبحاث العلميّة، ولَفَتَني في إحدى الدراسات المنشورة على موقعها الألكتروني، أن معدّل إنتشار التوحّد في 177 حضانة في محافظتي جبل لبنان وبيروت هو 1 من كلّ 66 طفلًا، مقارنةً بالولايات المتحدة التي سجّلت بحسبِ الدراسات الأخيرة نسبة 1 من كلّ 36 طفلاً. نحن طبعاً بحاجةٍ للمزيدِ من الدراسات والتعمّق في نِسَب التوحّد في لبنان، ولكن هذه الدراسة كفيلة بدقّ ناقوس الخطر، لأن العالمَ في ظلّ ارتفاعٍ كبيرٍ بالنِسَب منذ 20 سنة. على الرغمِ من ذلك، التوحّد ليس حكمَ إعدام، لأن حُسنَ إدارةِ هذه الحالة أصبحَ مُتاحاً إذا توفّرت المعلومات الصحيحة والنصائح العمليّة للأهل أو لمقدّمي الرعاية. لذا، هذا اليوم هو فرصةٌ لنحتفلَ بهؤلاء الأشخاص المميّزين الذين يخبّأون الكثير من الطاقات والمواهب والأحلام والإمكانيات،تماماً مثل أي شخصٍ آخر. اضافت: هذا اليوم هو فرصةٌ لنذكّرَ مجتمعَنا بكلّ مكوّناته بأن تنوّع البشر هو غنى، وبأهمية دمجِ الأشخاص الذين يعانون من التوحّد في المجتمع، لأنهم يستحقّون الحصول على فرصةٍ ليعيشوا حياةً طبيعيةً وكريمة، وليكونوا مُنتجين ويتعلّموا كيفية الإعتماد على أنفسهم، كأيّ فردٍ من أفراد المجتمع. إنطلاقاً من هذه المبادىء، تُولي وزارة الشؤون الإجتماعية إهتماماً كبيراً لقضايا ذَوي الإعاقة بشكلٍ عام عبر برنامج تأمين حقوق المعوّقين وبرنامج البدل النقدي للأشخاص ذَوي الإعاقة. ومنذ العام 2012، بدأت الوزارة بتشخيص الأولاد الذين يعانون من التوحّد عبر فريقٍ متخصّص للتمكّن من تقديمِ الخدمات المُتاحة لهم عبر بطاقة الإعاقة الشخصية، علماً أن الوزارة أصدرت 2157 بطاقة إعاقة شخصيّة لأفرادٍ يعانون من التوحّد. كما أن هناك 12 مؤسسة متعاقدة مع الوزارة تقدّم خدمات وبرامج خاصّة بالأشخاص الذين يعانون من التوحّد. أما على صعيد الدعم النقدي، إبتداءً من هذا الشهر، شهر نيسان، أصبحَ برنامج البدل النقدي للأشخاص ذَوي الإعاقة يستهدف جميع الفئات العمريّة لحاملي بطاقة الإعاقة الشخصية الصالحة، وطبعاً من بينهم الذين يعانون من التوحّد. كما أطلقنا الأسبوع الماضي ورشةَ عمل على عدّة مستويات لتحديد الأولويات في الوزارة، وأبرزُها تأمين المزيد من الدعم لجميع حاملي بطاقة الإعاقة الشخصية واعلنت: إن الدمجَ ليس فقط من مسؤوليةِ الجهاتِ الرسميّة والمؤسسات، بل هو من مسؤولية الجميع. فكلُّ فردٍ في المجتمع يمكنهُ أن يلعبَ دوراً بمساعدةِ كلّ من يعاني من التوحّد على أن يشعرَ هو وعائلتِه بالقبولِ والاحترام. لذا، يجب أن نتكاتف ونعملَ سوياً لتوفيرِ بيئةٍ داعمة ومُلائمة لهم، وهي ضرورية لنتمكّن من تعزيزِ حظوظِ دمجهم في المجتمع، ما يتطلّب تعاوناً وتنسيقاً بين الجهات الحكومية والأهلية والطبيّة والتعليمية. مِن على هذا المِنبر أدعو اليومَ كلٌّ من موقعِه، من موظّفين حكوميين ومعلّمين، أهالي الطلاب في المدارس والجامعات، الأطباء والإعلاميين ... للمساهمةِ بنشر الوعي حول التوحّد. فكلّ واحدٍ منّا قادرٌ على أن يكونَ جزءً من الحلّ، من خلال التفهّم أولاً، وتقديم الدعم والمساندة. هذه الطريقُ طويلة، ونحن بحاجةٍ للكثير من العمل والصبر، ولكن مع كل خطوةٍ صغيرة من كلّ واحدٍ منا، نستطيع أن نُحدِثَ فرقاً إيجابياً في حياةِ ومستقبلِ كلّ شخصٍ يعاني من التوحّد.


الديار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
حنين السيد: لبنان لا يمكن ان يحقق نموا اقتصاديا من دون استقرار اجتماعي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّدت وزيرة الشؤون الإجتماعية حنين السيد، على هامش مشاركتها في اجتماعات الربيع لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن، أن "لبنان لا يمكن أن يحقق نمواً اقتصادياً من دون استقرار اجتماعي، وهو ما نعمل عليه في وزارة الشؤون الاجتماعية من خلال تعزيز شبكات حماية فعّالة ومستدامة، رغم التحديات العميقة التي تفرضها الأزمة الاقتصادية المستمرة". وتطرّقت إلى برنامج "أمان" "الذي يُعدّ ركيزة أساسية في الاستجابة الاجتماعية، إذ يقدّم تحويلات نقدية شهرية لحوالى 800 ألف لبناني من الفئات الأكثر فقراً، ويساهم في ما يقارب 25 مليون دولار شهرياً في الاقتصاد الوطني. وهو برنامج رقمي بالكامل تقريباً ويُسهم في تحقيق أثر اقتصادي واجتماعي مزدوج"، موضحة "أنني أعمل على استكمال البرنامج وتوسيع نطاقه ليشمل العائلات المتأثرة بالحرب، من خلال تأمين تمويل إضافي بقيمة 200 مليون دولار من البنك الدولي، إلى جانب 100 مليون دولار من مانحين آخرين". أضافت السيد: "ناقشت مع البنك الدولي سياسات الدمج الاقتصادي في سوق العمل، باعتبارها مساراً أساسياً لإخراج الناس من الفقر، انطلاقاً من قناعتي بأن البعد الاجتماعي يشكّل جزءاً لا يتجزأ من أي مسار إصلاحي اقتصادي فعلي". وأشارت إلى أن "العامين المقبلين سيكونان مفصليّين وصعبين، وستكون الدولة بحاجة إلى دعم خارجي مستمر في هذه المرحلة الانتقالية، إلى حين تمكّنها من تمويل برامج الحماية الاجتماعية محلياً وبشكل مستدام".


النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
وزيرة الشؤون في لبنان: 200 مليون دولار لدعم برنامج "أمان"
أعلنت وزيرة الشؤون الاجتماعية في لبنان حنين السيد، مساء اليوم الجمعة، أنه "تم الاتفاق مع البنك الدولي على مساعدة بقيمة 200 مليون دولار لدعم برنامج أمان للأسر الأكثر فقراً لتوسعة التغطية لتشمل العائلات اللبنانية المتضررة من الحرب". وأشارت في حديثٍ تلفزيوني إلى أن "الوزارة ستباشر بالإجراءات المطلوبة خلال الأشهر القليلة المقبلة". وأكدت السيد أن "المبلغ الذي اتفق عليه مع البنك الدولي هو عبارة عن مساعدات نقدية وبرامج دمج لتأمين الدخول الى سوق العمل والتوظيف". ويواجه لبنان اليوم تحديات غير مسبوقة تهدد استقراره الأمني والغذائي في آنٍ واحد. فبعد الانهيار الاقتصادي الذي بدأت ملامحه في 2019، أصبح لبنان على شفير أزمة إنسانية مع تدهور القدرة الشرائية لمعظم الأسر اللبنانية. في الأرقام، أفاد التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي في لبنان بين عامي 2024 و2025، بأنَّ 17 في المئة من الأسر اللبنانية غير قادرة على تأمين نظام غذائي كافٍ، في حين أن هناك 39 في المئة من اللاجئين السوريين يواجهون الأمر نفسه، وكذلك 36 في المئة من اللاجئين الفلسطينيين.