logo
#

أحدث الأخبار مع #حورس

مصر.. على الأصل دوَّر
مصر.. على الأصل دوَّر

المصري اليوم

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

مصر.. على الأصل دوَّر

بدعوة كريمة من أ. د. أيمن صلاح، مدير مستشفى مصر للطيران، هذا الطبيب الإنسان، أستاذ طب العيون، الذى أحب الناس جميعًا فأحبه الناس جميعًا، والذى نهض بالمستشفى نهضة غير مسبوقة بسبب كفاءته ونزاهته، تحت رعاية وزير الطيران المدنى سامح أحمد زكى، الذى يقع فى هواه كل مَن يراه بسبب محبته وتواضعه، كان حفل الختام للمؤتمر الذى تشرف بوجود أ. د. محمد عوض تاج الدين، أ.د. أسامة عبدالحى، نقيب الأطباء، وغيرهما من أعلام الطب والصحافة. حدثتهم عن العلامة التى نضعها على روشتاتنا الطبية أو تذاكرنا الطبية قبل كتابة الدواء، هذه العلامة إنما هى عين حورس، ولها قصة. كانت المعركة بين حورس وعمه الشرير SET، ويقال إن كلمة شيطان جاءت من SET ولكن الأستاذ العقاد يرى أنها جاءت من «شاط» أى احترق، من شطن أى أخذ الجانب الآخر من الخير وهو الشر!. المهم أن ست تنكر على هيئة خنزير أسود وفقأ عين حورس، جاء تحوت، رب العلم والمعرفة، وأعاد لحورس عينه، وحين يضع الطبيب هذا الرمز، «عين حورس»، قبل كتابة الدواء، فهذا وعد من الطبيب للمريض: أعيد إليك صحتك كما عادت إلى حورس عينه. الجميل أن مصر هى أول مَن حرَّم أكل لحم الخنزير لأنه رمز للشر، أخذ العبرانيون من مصر كل شىء حتى ختان الذكور وتحريم أكل لحم الخنزير. نجد فى المسيحية أن السيد المسيح أخرج أرواحًا شريرة من مريض، خرجت منه، ودخلت فى قطيع من الخنازير، اندفعت وماتت فى النهر. جاء اليونانيون ومن بعدهم الرومان، أخذوا من مصر الكثير، ونسبوه لأنفسهم، كيمياء مثلًا من Chemistry والاثنان من كميت، أى مصر، أى التربة السوداء، فأطلق اليونانيون هذا الاسم بمعنى العلم الأسود لأنهم شاهدوا براعة المصريين فى هذا العلم العظيم، بل أخذوا كلمة مصرية قديمة، وهى «فارما كا»، أى بيت الشفاء والصفاء «الطب فى مصر القديمة- بول جليونجى- صفحة ١٠٠»، وقالوا إنها كلمة يونانية والتى جاءت منها فارماكولوجى «علم الأدوية»، فارماسى أى صيدلية، فارما سيست أى صيدلى، فارما كوكنازى، أى علم النباتات الطبية.. إلخ. لم تسلم عين حورس من هذه السرقة، أخذها الرومان، وقالوا إن هذا الرمز من كلمة لاتينية recipe أى خذ أو تناول «هذا الدواء» وإذا كان حورس رمزا للخير والصحة، نحن أيضًا لدينا Jupter جوبتر رب الصحة، ووضعوا اسمه على كوكب المشترى. جدير بالذكر أن مصر عرفت الكواكب السبعة التى كتب عنها إخوان الصفا وخلان الوفا، وقالوا إن الساعة الأولى من نهار الأحد للشمس، والاثنين للقمر، والثلاثاء لمارس، والأربعاء لعطارد، والخميس للمشترى، الجمعة للزهرة، والسبت لزحل، فكان الخميس Jude من جوبتر أى المشترى، أو Tursday أو ثور أى رب الفنون عند أمم الشمال، لم تسلم آثار مصر من أيدى اللصوص، بل أيضًا علومها وحضارتها، حتى البلهارسيا التى عرفتها مصر باسم عاع، الدودة حررت، والدواء أنتيمون، وكانت مصر تصنعه على هيئة لبوسات شرجية، جاء تيودور بلهارز وقرأ البرديات المترجمة، وقرأ عن استخدام الأنتيمون كعلاج، فجعله حقنًا فى الوريد وهو الطرطير Antimony - Tartrat. ولو كنا استخدمنا اللبوسات بدلًا من الحقن لما فتك بنا فيروس C بهذا الشكل المريع، والذى قضت عليه الدولة سنة ٢٠١٨، عالجت ٤ ملايين مريض مجانًا، انخفضت الإصابة إلى ١٪.

القاهرة تحصد المركز الثاني على مستوى الجمهورية في المسابقة الوطنية لشباب المبتكرين "iClub 2025"
القاهرة تحصد المركز الثاني على مستوى الجمهورية في المسابقة الوطنية لشباب المبتكرين "iClub 2025"

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

القاهرة تحصد المركز الثاني على مستوى الجمهورية في المسابقة الوطنية لشباب المبتكرين "iClub 2025"

في إنجاز جديد يُضاف لسجل العاصمة الحافل بالتميز، حصلت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة على المركز الثاني على مستوى الجمهورية في المسابقة الوطنية لشباب المبتكرين والنوابغ "iClub 2025"، والتي أُقيمت بالمدينة التعليمية بمدينة السادس من أكتوبر خلال الفترة من 30 أبريل حتى 4 مايو 2025، بمشاركة 101 فريق طلابي من مختلف محافظات الجمهورية. يأتي هذا الإنجاز في إطار دعم القيادة السياسية للتعليم القائم على الإبداع والابتكار، وبتوجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وبرعاية سماح إبراهيم، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، وبإشراف هشام قطب، مدير إدارة التطوير التكنولوجي بالمديرية. فريق "حورس" يحقق التميز ويصعد إلى القمة وقد نجح الطالبان مصطفى تامر محمد منير، ومعاذ تامر محمد منير، من فريق "حورس" بمدرسة أخناتون المصرية للغات، في الفوز بالمركز الثاني على مستوى الجمهورية، وحصلا على جائزة مالية قدرها ثلاثون ألف جنيه، بعد تقديم ابتكار مميز أمام لجنة من الخبراء المتخصصين. إشادة بقيادات المديرية والطلاب المشاركين أعربت الأستاذة سماح إبراهيم عن بالغ سعادتها وفخرها بهذا التتويج المشرف، مشيرة إلى أن المبتكرين هم قادة اليوم وصناع التغيير في المستقبل، وأن المديرية حريصة على دعم وتشجيع الطلاب للمشاركة في مثل هذه المسابقات، لما لها من أثر إيجابي في تنمية المهارات وبناء العقول. كما وجهت الشكر والتقدير للأستاذ هشام قطب وفريق العمل بإدارة التطوير التكنولوجي، لما بذلوه من جهد كبير في الإعداد والتدريب، مؤكدة على أهمية دورهم في صقل قدرات الطلاب وتحفيزهم على الوصول لأعلى المستويات. مشاركة متميزة لفرق تعليم القاهرة شاركت القاهرة في المسابقة بخمسة فرق متميزة من عدة مدارس، هي: فريق مدرسة صدقي سليمان، فريق مدرسة المتفوقين الثانوية بنين بعين شمس، فريق مدرسة الشهيد مصطفى يسري عميرة النموذجية، فريق من مدرسة العقول اللامعة، وفريق مدرسة أخناتون المصرية للغات. وقد تميزت هذه الفرق بابتكارات متنوعة تعكس وعيًا علميًا وقدرة على التفكير خارج الصندوق.

محمود عابدين يكتب: الحفار المصري.. وقدماء المصريين في "السويد"
محمود عابدين يكتب: الحفار المصري.. وقدماء المصريين في "السويد"

صوت بلادي

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت بلادي

محمود عابدين يكتب: الحفار المصري.. وقدماء المصريين في "السويد"

رحلة عمل شبابية جميلة.. كانت هذه المرة نحو مملكة السويد.. أقصى الشمال.. كأي شاب مصري يعشق السفر إلى بلاد ما يسمى بـ "الأحلام" آنذاك.. والله ولا أحلام ولا حاجة.. المهم.. أقلعت بي الطائرة من مطار القاهرة إلى مطار ستوكهولم.. بمجرد أن أنهيت إجراءات سفري.. خرجت من المطار قاصدا عنوان صديق مصري متزوج من سويدية في مدينة مالمو. استقبلني هذا الصديق الوفي بفيلته الجميلة.. واسمه "سامي".. وهو بالمناسبة – كما أخبرني - شقيق السيناريست الراحل محمود أبو زيد – رحمه الله – وأقمت معه نحو عشرة أيام.. خلال هذه الفترة.. وقبل أن يُكلفني صديقي المحترم بالعمل معه.. أهداني كتابًا حتى أقتل به وقتي - كما قال هو لي حينها - ولم يكن يُدرك صديقي أن هديته هذه كانت وستظل من أعظم وأهم الهدايا التي قبلتها بحياتي.. فكانت عبارة عن رواية أكثر من رائعة للكاتب الوطني المبدع صالح مرسي بعنوان "الحفار".. رواية مهمة جدا.. وكم تمنيت من مسئولينا في كافة مراحل التعليم أن يعتمدوها كمقرر لأبنائنا الدرسين في المراحل: الابتدائية والاعدادية والثانوية.. نظرا لأهميتها . الرواية عزيزي القارئ كانت باختصار شديد وغير مخل.. عبارة عن ملحمة عظيمة قام بها جهاز مخابراتنا "حورس" أثناء حرب الاستنزاف لكسر أنف القيادة الإسرائيلية بعد أحداث 1967.. حيث تبدأ فصولها بتسلم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر معلومات تؤكد أن "شركة إسرائيلية - أمريكية – بريطانية" تعاقدت مع شركة أوروبية لإدارة وتشغيل الحفار "Kenting 1 ".. وذلك بمنطقة خليج السويس لاستخراج البترول الخام من آبارنا المُحتلة في عام 1967 لحساب الكيان المحتل.. ولك دون أدنى اعتراض من مجلس الأمن والمنظمات التي تشبهه.. طبعا في تحد: سافل وسافرٍ لرفضنا وتنديدنا لهذا العمل الاستفزازي بكافة المحافل الدولية. فما كان من "عبد الناصر" إلا أنه أمر أبطال مصر العظام بتدمير هذا الحفار بأي ثمن.. وعليه أُسندت العملية للضابط العظيم مُحمد أحمد نسيم "قلب الأسد" الذي سعد جدا بالمهمة واختار بنفسه أربعة ضفادع بشرية من لواء الصاعقة البحرية بالإسكندرية.. وذلك ليكونوا تحت قيادته وهم: رائد خليفة جودت - قائداً للمجموعة.. ملازم أول حُسني الشراكي - ضابط عمليات - مُلازم أول محمود سعد - ضابط عمليات - وضابط صف أحمد المصري - مُساعد عمليات. يوم 12 فبراير عام 1970سافر "قلب الاسد" إلى باريس لتوفير مُعدات العملية.. وسافر فريقه بعده بـ 24 ساعة إلى داكار انتظارا لتعليماته.. لكن لسبب ما أمر "قلب الأسد" بإلغاء العملية في ليلة التنفيذ.. ومن ثم عادت عناصر الفريق صباح اليوم التالي على نفس الطائرة الفرنسية إلى باريس.. بينما مكث قائدهم في داكار ليلة عيد الأضحي المُبارك.. وبعد يومين بالتمام والكمال.. عاد "قلب الأسد" إلى القاهرة بعد اختفاء الحفار في عرض المُحيط الأطلسي مع عناصر جهاز الموساد الإسرائيلي الموكلة بحراسته. لكن سرعان ما ظهر الحفار عصر الاثنين الموافق 2 مارس 1970.. ومن ثم عاد "قلب الاسد" بسرعة البرق إلى باريس.. ومنها إلى ساحل العاج.. على أن يلحق به طاقم العملية في تمام الساعة السابعة والنصف مساء 7 مارس 1970بهويات مُختلفة لمجموعة تصوير مُحترفة ومُتخصصة في توثيق الحياة البرية وأفلام الأدغال. وبعين الصقور وجرأة وشجاعة الأسود.. راقب البطل بقارب سريع من الساحل موقع الحفار.. حيث تابع أسلوب حراسته بمُساعدة عناصر سرية ذات علاقة بسفارتنا في ساحل العاج.. وذلك تحسبا لإصداره أمرا بتنفيذ العملية.. بعدها حدد "قلب الأسد" ساعة الصفر لإتمام العملية في مُنتصف ليلة 8-3- 1970بعد نقل فريقه في سيارة فان صغيرة بداخلها 4 ألغام بحرية مع أدوات الغطس التي ستُستخدم في سحق الهدف. ومن مفارقات القدر.. أن "قلب الأسد" كان يحتفل مع فريقه بعيد ميلاده الـ 43.. كما اتفق في ذات الصباح مع مجموعة من الصيادين على احضار أربعة صناديق مملوءة بالألعاب النارية لا طلاقها تباعا لحظة القضاء على الهدف وسط الاحتفال بعيد زواج زوجين نرويجيين تعرف عليهما بالفندق الذي كان يقيم فيه من باب التمويه. و بتوفيق وتأييد من الله عز وجل ورسوله الكريم (ص).. كانت نساء ساحل العاج تحتفلن هن الأخريات بمراسم يوم المرأة العالمي.. ومن ثم بدأت الصواريخ النارية في الانطلاق بكثافة.. فغادر ضُباط الموساد الإسرائيلي الحفار الذي رسا على مسافة 400 متراً من الشاطئ في قارب سريع في اتجاه مصدر إطلاق الألعاب النارية لاستبيان التهديد.. في نفس اللحظة كان أبطال العملية قد خرجوا من الغابة تحت جُنح الظلام باتجاه الماء نحو الحفار.. وعلى عُمق متر واحد أسفل قاطرة الحفار.. ثبت أبطالنا الألغام وخرجوا من المكان في أمن وسلام بعيدا عن أعين عناصر الموساد. ولإثبات وجود أبطالنا وقدرتهم على لجم الصلف الصهيوني.. فقد تركوا بموقع العملية بعض أدواتهم التي استخدموها في تدمير الهدف.. وذلك ليُدرك العالم أجمع.. أننا قادرون على حماية مقدراتنا.. وفي الساعة السادسة صباحاً.. هزت الانفجارات المُتتالية مدينة أبيدجان النائمة بقوة عنيفة.. وكان "قلب الأسد" قد تأكد من نجاح كُل الترتيبات مع اجراءات التنفيذ الروتينية. حينها مشطت سُلطات الأمن بساحل العاج موقع تدمير الحفار حتى عثروا - مثلما خطط "قلب الأسد" مع العقول الجبارة التي دبرت للعملية في القاهرة - على الأدوات التي تركها أبطالنا عمدا.. ومنها: ثلاث بطاريات كشاف للعمل تحت الماء.. وثلاثة أزواج زعانف (أقدام غطس) صناعة إيطالية.. وثلاث نظارات غطس ألمانية الصُنع.. وجهاز لاسلكي ياباني المنشأ.. ولوحان من الحديد.. حمل عليها أبطالنا الألغام الأربعة التي استُخدمت في التفجير.. بالإضافة إلى بطاريات داخلية للكشافات اليدوي مصرية الصنع.. وهو ما نشرته حينئذ صحف ساحل العاج.. وبذلك استيقظ العالم على جنسية المنفذين.. ومن ثم وصلت الرسالة أن "مصر العظيمة قادرة على نوعية العمليات المُركبة التي لا يقدر عليها سوى أعتى أجهزة المعلومات الكُبرى على مُستوى العالم". ظُهر يوم 11-3-1970 عاد "قلب الأسد" مع سيارته الفان إلى مكان مرتفع من شاطئ العملية لالتقاط عشرات الصور للحفار الإسرائيلي الغارق.. ثم اتجه بعد ذلك مُباشرة إلى مطار ساحل العاج.. ومنه إلى باريس ثم القاهرة فجر ذات اليوم.. ليحتفل مع أبطال مصر وشعبها بنجاح أبرز العمليات البحرية الخاصة في تاريخ أجهزة الاستخبارات العالمية. نعود مرة أخرى لعملي في السويد مع "سامي".. فبعد ضيافته لي على مدار عشرة أيام متتالية.. استأجرت بمساعدته شُّقةُ عبارة عن صالةً ومطبخًا وحمامًا.. لا تزيد مساحتها على 20 مترًا مربعا فى مجمع سكنى فوق ربوة مرتفعة عن الأرض، بنحو 30 مترًا.. مكان غاية فى الروعة والجمال.. لا ينقصه سوى شاعر؛ يقطن فيه؛ حتى يشاهد من شُّباك الصالة الزجاجى الكبير منظر الثلج، يتساقط من السماء كما لو كان قطعًا من القطن المصرى، ناصع البياض.. ثم يصف ذلك فى أشعاره. حينها سألنى "سامى" عن رأيى فى المكان، وما إذا كنت أحتاج لأى شيء لزوم المعيشة، إلى أن يزورنى فى الميعاد نفسه من الأسبوع المقبل؟.. وقبل أن أشكره على كل ما فعله معى.. وجدته يخرج من حقيبته مجموعة من صور "البردى" المصرى، مرسومًا عليها شخصيات فرعونية شهيرة مثل: كليوباترا، ونفرتيتي، ونفرتاري، ورمسيس الثاني، وخوفو، وخفرع، وأمنحتب و.... وبجوار هذه الوجوه، كان يوجد فى البرديات بعضُ الرسومات الفرعونية، ذات المناظر الطبيعية الخلابة لـ: الجبال والسهول والوديان والزراعة والطب والفلك والصيد و.. .إلخ. كان "سامى" يعطينى درسًا جميلًا عن تاريخنا الفرعوني، إذ كان خبيرًا فيه.. كلما أخرج لى "بردية".. شرح لى لمن تكون.. ودور صاحبها فى الحضارة المصرية.. لأن عملى سيكون فى بيع البرديات للسويديين.. وظل "سامي" على هذه الحال 4 ساعات متواصلة.. بعدها شرح لى كيف أسُوِّق هذه البضاعة الراقية للزبائن من خلال كلمات سويدية بسيطة كتبها لى.. ثم حفظتها عن ظهر قلب مثل: " دو كان تيتا "؟؟.. وتعنى: " ممكن تشاهد ما معى من فضلك ".. فإذا وجدت قبولًا من الزبون السويدى.. أكمل معه بقية الحديث، وأخبره بالتفاصيل.. وإذا كان الأمر عكس ذلك، أشكره وأمضى إلى حال سبيلى......!! فهمت كل شيء من "سامى"، وبعدها استأذن وذهب إلى منزله.. بصراحة.. كان عملًا ممتعًا للغاية.. كنت أشعر حينها بأننى سفيرا سياحيا وأثريا لبلدى فى هذه المملكة الجميلة.. حكايات وروايات كنت أسمعها من الشعب السويدي"نساءً ورجالًا.. شبابًا وشابات" عن تاريخ مصر وحضارتها تقشعر لها الأبدان من فرط إعجابهم بتراثنا وحضارتنا وتاريخنا.. من زار منهم مصر كان يحدثنى عن أسماء مناطق بعينها، وعن تاريخنا العظيم، وعن الآثار الموجودة فيها، وقيمتها التاريخية بشكل مبهر. أما من لم يُزرها منهم.. فكان يُحدثنى بانبهار عن حبه الشديد لمصر.. وتاريخها وعظمة حضارتها.. وقيمة ومكانة قدماء المصريين العلمية.. وأمنيته بزيارة أطلال هؤلاء العظماء الذين أسهموا بعلومهم فى تقدم وتطور حضارات العالم كافةً.

حبس قاتل شقيقه بالخطأ في مشاجرة بأرمنت الحيط غرب الأقصر
حبس قاتل شقيقه بالخطأ في مشاجرة بأرمنت الحيط غرب الأقصر

أخبار اليوم المصرية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار اليوم المصرية

حبس قاتل شقيقه بالخطأ في مشاجرة بأرمنت الحيط غرب الأقصر

أمرت النيابة العامة بمركز أرمنت، غرب الأقصر، بحبس متهم بقتل شقيقه عن طريق الخطأ لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيقات. تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء محمد الصاوي، مدير أمن الأقصر، بلاغًا من غرفة شرطة النجدة يفيد بوقوع مشاجرة بين شقيقين وآخرين بمنطقة أرمنت الحيط، أسفرت عن سقوط قتيل نتيجة إطلاق نار. وانتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، حيث تبين مصرع الشاب أحمد. ف. خ، البالغ من العمر 30 عامًا، إثر إصابته بطلق ناري في الرأس، أُطلق عن طريق الخطأ من بندقية خرطوش كانت بحوزة شقيقه خلال المشادة. وعُثر على الجثمان في موقع الحادث جثة هامدة. جرى نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى حورس التخصصي بأرمنت، التابعة لهيئة الرعاية الصحية، لحين انتهاء التحقيقات وانتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة وبيان الوصف التفصيلي لها تمهيدًا للتصريح بالدفن. من جهة أخرى، تمكنت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن الأقصر من القبض على الشقيق الأصغر المتهم، ويدعى فؤاد. ف.، كما تم تحريز السلاح المستخدم في الواقعة. وتم تحرير المحضر اللازم، وأُخطرت النيابة العامة، التي باشرت التحقيق مع المتهم وأصدرت قرارها بحبسه أربعة أيام على ذمة القضية، مع انتداب الطبيب الشرعي لاستكمال التقرير الطبي التفصيلي عن جثمان المجني عليه.

مصرع شاب غرقا فى نهر النيل بجزيرة أرمنت غرب الأقصر
مصرع شاب غرقا فى نهر النيل بجزيرة أرمنت غرب الأقصر

مصرس

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • مصرس

مصرع شاب غرقا فى نهر النيل بجزيرة أرمنت غرب الأقصر

شهدت جزيرة أرمنت الحيط غرب محافظة الأقصر، ظهر اليوم الإثنين، غرق شاب في العقد الثاني من العمر في نهر النيل خلال السباحة في أعياد الربيع برفقة أصدقاؤه هربا من حرارة الطقس، فتم نقل جثمانه لمستشفي حورس التخصصي التابعة لهيئة الرعاية الصحية بمدينة أرمنت لحين تسليمه لذويه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق. بدأت تفاصيل الواقعة بتلقي غرفة عمليات مجلس مدينة أرمنت غرب محافظة الأقصر، يفيد بمصرع شاب يدعي "أسامة عزب" يبلغ من العمر 22 سنة، غرقا في نهر النيل خلال السباحة في أعياد الربيع برفقة أصدقاؤه هربا من حرارة الطقس، فتم نقل جثمانه لمستشفي حورس التخصصي التابعة لهيئة الرعاية الصحية بمدينة أرمنت لحين تسليمه لذويه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.وفى نفس السياق خرجت في سماء الأقصر أكثر من 70 رحلة بالون أقلت على متنها 1800 سائح من حول العالم، وذلك من وقت شروق الشمس وتستمر حتى قبل الظهيرة لتحلق بسياح العالم فى الرحلات للاستمتاع بسحر المشهد من السماء للطبيعة الساحرة والمعالم الأثرية والسياحية شرقاً وغرباً فى عاصمة مصر القديمة الأقصر، فلدى زيارات السياح للأقصر يحجز الجميع رحلات البالون الطائر، والتي يبدأ منها يومه السعيد من قلب مطار البالون الطائر فجراً بالتوجه عبر المراكب النيلية للبر الغربى للإستمتاع بالتحليق في أعلى نقطة بالسماء، حيث تحصل الشركات فجراً على إشارة البدء بالتجهيز من الشركة المصرية للمطارات ويتم بدء ملء البالونات بالهواء البارد ثم الهواء الساخن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store