أحدث الأخبار مع #حُميد

حضرموت نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
وزير النقل يبحث مع الفريق الصبيحي مستقبل مطار عدن ومنفذ رأس العارة البحري
ناقش معالي وزير النقل الدكتور عبدالسلام صالح حُميد، اليوم في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، عدداً من القضايا الهامة المتعلقة بمشروع إنشاء مطار عدن المستقبلي، ودراسة مقترح تنفيذ منفذ رأس العارة البحري، بالإضافة إلى السبل الكفيلة بتذليل الصعوبات التي تواجه المشروعين. وحضر الاجتماع مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي لشؤون الدفاع والأمن الفريق محمود الصبيحي، ووكيل وزارة النقل لقطاع الشؤون البحرية والموانئ القبطان علي الصبحي، ووكيل قطاع النقل الجوي المهندس طارق عبده، ووكيل هيئة الطيران المدني والأرصاد المهندس محمد ناشر، ومدير عام مكتب الوزير بسام المفلحي، ومستشار وزير النقل لقطاع النقل الجوي ديما عبدالقوي، ومدير عام مشروع مطار عدن المستقبلي محمد ثابت، ومدير عام التخطيط والمشاريع في هيئة الطيران المهندس يحيى الكاف. وتناول الاجتماع أبرز المستجدات والترتيبات الجارية لتسريع أعمال إنشاء المطار، بما في ذلك استكمال أعمال الإسقاطات والإحداثيات للمساحة المخصصة لحرم المطار، وفق المعايير والاشتراطات المعتمدة من الطيران المدني، بالإضافة إلى مناقشة أبرز التحديات التي تعيق تنفيذ المشروع. كما تم استعراض سير عمل اللجنة الفنية المختصة بدراسة مشروع منفذ رأس العارة في محافظة لحج. وخلال الاجتماع، استعرض الوزير حُميد كافة الإجراءات التي اتخذتها الوزارة وهيئة الطيران المدني بشأن أرضية المطار، والقرارات الصادرة من الجهات العليا، إضافة إلى التفاهمات التي تمت مع الوجاهات القبلية في المنطقة والعراقيل التي ما زالت تواجه البدء بتنفيذ المشروع. وأكد الوزير حُميد أهمية المشروع في تعزيز عجلة التنمية الاقتصادية في العاصمة عدن، لما سيشكله من نقلة نوعية في البنية التحتية وسلسلة من الخدمات والمشاريع التي ستنعكس إيجاباً على المناطق المجاورة. وشدد كل من الوزير حُميد والمستشار الفريق محمود الصبيحي على ضرورة تغليب المصلحة العامة، وتكثيف التنسيق مع الجهات المعنية لاستكمال الإجراءات والتدابير الكفيلة بحماية أرضية المشروع ومنع أي تجاوزات، خاصة بعد اتخاذ خطوات لمعالجة أوضاع الساكنين في موقع المشروع، بما يضمن تنفيذ قرار مجلس الوزراء بإنشاء مطار دولي وفق مواصفات منظمة الإيكاو (ICAO). وفي ختام اللقاء، توجه الوزير حُميد برفقة الفريق الصبيحي إلى موقع المشروع، حيث قاما بجولة ميدانية للاطلاع عن كثب على موقع المطار المستقبلي والتعرف على الاحتياجات والمعوقات بشكل مباشر.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
اليمن يشارك بالاجتماع الوزاري رفيع المستوى للمؤتمر الدولي لتسهيل النقل الجوي في قطر
شارك الجمهورية اليمنية، اليوم، في الاجتماع الوزاري رفيع المستوى، المنعقد في اليوم الختامي للمؤتمر الدولي لتسهيل النقل الجوي، في دولة قطر، تحت شعار (تسهيل مستقبل النقل الجوي: التعاون، الكفاءة، والشمولية)، بوفد ترأسه وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد، والذي كُرس لمناقشة الآليات والسُبل التي من شأنها أن تساهم في خلق المزيد من التسهيلات للنقل الجوي واعتماد إعلان الدوحة. وأعرب وزير النقل حُميد في كلمة اليمن خلال الاجتماع، عن شكره لدولة قطر الشقيقة على حُسن الاستضافة والتنظيم، وعلى الالتزام المتواصل بدعم الجهود العالمية لتطوير قطاع الطيران المدني .. منوهاً بأهمية شعار المؤتمر، كونه يجسد الرؤية التي يحتاجها الجميع في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها قطاع الطيران بعد تحديثات متراكمة فرضتها جائحة كورونا (COVID-19)، والتغيرات المناخية والتحولات التقنية المتسارعة. وأكد الوزير حُميد، إيمان اليمن رغم التحديات الجسيمة التي تواجهها، بأهمية تطوير سياسات وتسهيلات النقل الجوي كجزء لا يتجزأ من إستراتيجيتها الوطنية للنهوض بقطاع الطيران المدني، والعمل على إعادة بناء المطارات والمنافذ الجوية في البلاد بالتعاون والدعم المقدم من الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والشركاء الدوليين. واستعرض جهود وزارة النقل والهيئة العامة للطيران المدني في توفير كافة الوسائل والمعدات ورفع القدرات لتحسين عمل المطارات، ومدى الحاجة إلى الدعم والمساندة في مجال البنية التحتية والاستشارات الفنية والتدريب لرفع القدرات وتحسين الأدلة الإرشادية..مؤكداً على أهمية التنسيق الدولي لدعم الدول المتأثرة بالصراعات والأزمات التي منها بلادنا، وضرورة تمكينها من الانخراط الكامل في منظومة النقل الجوي العالمية، بما يحقق الأمن ويعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويحقق مبادرة منظمة الإيكاو (لا تترك دولة خلف الركب). ولفت وزير النقل، إلى قيام مليشيات الحوثي الإرهابية في صنعاء باختطاف 4 من طائرات شركة الخطوط الجوية اليمنية (الناقل الوطني)، منذ شهر يونيو من العام الماضي 2024م .. داعياً قيادة منظمة الايكاو ووزراء وهيئات الطيران في دول الإقليم والعالم إلى عدم التعامل مع تلك المليشيات الحوثية التي تم تصنيفها من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية وعدد من دول العالم "كمنظمة إرهابية أجنبية".. مجدداً تأكيده التزام اليمن بمبادئ منظمة الإيكاو والتطلع إلى الخروج من هذا المؤتمر بنتائج عملية وحلول مبتكرة وخارطة طريق واضحة، نحو تسهيلات نقل جوي أكثر كفاءة وعدالة وشمولية.


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
خلال مؤتمر دولي .. وزير النقل يدعو إلى دعم اليمن وتمكينها من الانخراط الكامل في منظومة النقل الجوي العالمية
شارك معالي وزير النقل الدكتور عبدالسلام صالح حُميد، اليوم، في الاجتماع الوزاري الرفيع المستوى، في اليوم الختامي للمؤتمر الدولي لتسهيل النقل الجوي، المنعقد بدولة قطر، المكُرس لمناقشة الآليات والسبل التي من شأنها أن تساهم في خلق المزيد من التسهيلات للنقل الجوي واعتماد إعلان الدوحة. وألقى معالي الوزير حُميد كلمة بلادنا في الاجتماع، جاء فيها: « معالي السيد سالفاتوري شاكيتانو/ رئيس مجلس منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) معالي السيد خوان كارلوس سالازار/ أمين عام منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) معالي محمد بن عبدالله آل ثاني - وزير المواصلات بدولة قطر الشقيقة السيد/ محمد الهاجري - القائم بأعمال رئيس الهيئة العامة للطيران المدني بدولة قطر أصحاب المعالي والسعادة الوزراء ورؤساء هيئات الطيران المدني.. الحضور الكرام.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يُشرفني أن أشارك اليوم بإسم الحكومة اليمنية في هذا الحدث الدولي البارز (مؤتمر تسهيلات النقل الجوي) الذي تنظمه منظمة "الإيكاو" هنا في الدوحة، عاصمة التميز في مجالات الطيران والتعاون الإقليمي والدولي، وأتقدم بخالص الشكر لدولة قطر الشقيقة على حسن الاستضافة والتنظيم، وعلى الالتزام المتواصل بدعم الجهود العالمية لتطوير قطاع الطيران المدني. السيدات والسادة.. ينعقد مؤتمرنا هذا العام تحت شعار "تسهيل مستقبل النقل الجوي: التعاون، الكفاءة، والشمولية"، وهو شعار يجسد الرؤية التي نحتاجها جميعاً في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها قطاع الطيران بعد تحديثات متراكمة فرضتها جائحة كورونا (COVID-19)، والتغيرات المناخية والتحولات التقنية المتسارعة، خاصة مع دخول النقل الجوي حقبة جديدة جديدة من التكنولوجيا والرقمنة والابتكارات الجديدة والذكاء الاصطناعي، وهي تطورات هائلة في مجال الطيران والنقل الجوي، خاصة أن المؤشرات المناخية تشير إلى أن حركة السفر الجوي تصل إلى نحو 4.5 مليار مسافر، ومن المتوقع أن يصل إلى نحو 4.7 مليار مسافر مع نهاية العام 2025، وخلال العقدين القادمين من المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 12 مليار بحسب معلومات الايكاو، مما يتطلب ذلك تطوير السياسات ووضع الحلول والمعالجات لتقديم المزيد من التسهيلات للنقل الجوي. إن من أبرز أجندة المؤتمر الحيوي شموله على محاور متعددة : تعزيز التعاون الدولي في مجال تسهيلات الطيران، وتيسير الإجراءات المرتبطة بحركة المسافرين والشحن، وتحسين الكفاءة التشغيلية في المطارات ونقاط الدخول من خلال التكنولوجيا الجديدة وتبادل البيانات وضمان شمولية الوصول والتنقل للجميع، بما في ذلك كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى كونه فرصة جديدة لمناقشة الابتكارات في مجالات أمن الطيران، والجوازات الإلكترونية، والهوية الرقمية، والإعلان الوزاري المشترك الذي يدعم السياسات العامة لتسهيلات الجوية على مستوى دول الأعضاء. السيدات والسادة.. نؤمن في الجمهورية اليمنية، رغم التحديات الجسيمة التي نواجهها، بأهمية تطوير سياسات وتسهيلات النقل الجوي كجزء لا يتجزأ من استراتيجيتنا الوطنية للنهوض بقطاع الطيران المدني، ونعمل على إعادة بناء مطاراتنا ومنافذنا الجوية بالتعاون والدعم المقدم من أشقائنا في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والشركاء الدوليين، والجهود التي تبذلها قيادات وزارة النقل والهيئة العامة للطيران المدني، في توفير كافة الوسائل والمعدات ورفع القدرات لتحسين عمل المطارات، لكننا نشعر اننا ما زلنا بأمس الحاجة إلى الدعم والمساندة في مجال البنية التحتية والاستشارات الفنية والتدريب لرفع القدرات وتحسين الادلة الإرشادية. ونؤكد هنا على أهمية التنسيق الدولي لدعم الدول المتأثرة بالصراعات والأزمات، واليمن واحدة من تلك الدول، وتمكينها من الانخراط الكامل في منظومة النقل الجوي العالمية، بما يحقق الأمن ويعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتحقيق مبادرة منظمة الإيكاو (لا تترك دولة خلف الركب).. حتى نتمكن في الجمهورية من المشاركة الفعالة للنقل الجوي، قررت وزارة النقل والهيئة العامة للطيران تشجيع الاستثمار في مجال النقل الجوي، وأصدرت رخص تشغيل لمجموعة من شركات القطاع الخاص للطيران بهدف المساعدة على تخفيف الضغوط على طلب المسافرين، خاصة بعد ان قامت المليشيات الحوثية الإرهابية في صنعاء باختطاف 4 طائرات على الناقل الوطني من شهر يونيو 2024م، والذي نطلب من قيادة منظمة الايكاو ومعالي الوزراء و هيئات الطيران في دول الإقليم والعالم بعدم التعامل مع تلك المليشيات الحوثية بعد أن تم تصنيفها من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول العالم على أنها مليشيات إرهابية أجنبية اعتباراً من شهر مارس 2025م. وفي الختام، نجدد التزام اليمن بمبادئ منظمة الإيكاو ونتطلع إلى الخروج من هذا المؤتمر بنتائج عملية وحلول مبتكرة وخارطة طريق واضحة، نحو تسهيلات نقل جوي أكثر كفاءة وعدالة وشمولية.. ولا يسعنا في الختام إلا أن نحث جميع الدول المشاركة في هذا الاجتماع الوزاري الرفيع إلى الالتزام باستخدام إعلان الدوحة كتعهد توجيهي، نظرًا للتوصيات الإيجابية التي تمخض عنها هذا الإعلان في مختلف الجوانب المتعلقة بتسهيلات النقل الجوي ومستقبله، من حيث التعاون والكفاءة والمسؤولية. شكرًا لحسن استماعكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته»..


اليمن الآن
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مسؤولو الانتقالي يفتتحون مطاراً غامضاً شيدته الإمارات في جزيرة عبد الكوري
مشاهدات افتتح مسؤولون في الحكومة اليمنية ـ محسوبون على المجلس الانتقالي المدعوم إمارتياً ـ مطاراً غامضاً شيدته الإمارات في جزيرة عبدالكوري في محافظة أرخبيل سقطرى اليمنية، بعد سنوات من بدء الإمارات تشييده ضمن قاعدة عسكرية لها. وذكرت وكالة سبأ الرسمية، أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد، ومعه محافظ أرخبيل سقطرى، رأفت الثقلي ـ وهما ينتميان للمجلس الانتقالي ـ افتتحا أمس الأربعاء مطار جزيرة عبدالكوري. وقال حُميد أن افتتاح المطار "سيساهم في ربط الجزيرة بأرخبيل سقطرى وباليمن والعالم"، مقدماً شكره للإمارات التي قال إنها قدمت لجزيرة عبدالكوري ومحافظة سقطرى واليمن بشكل عام، "مشاريع وخدمات في مختلف المجالات أسهمت في النهوض وتحسين حياة المجتمع". وإذ بيّن وزير النقل "أن الجزيرة عانت من الحرمان والعزلة حيث تفتقر إلى ابسط الخدمات الإنسانية والتعليمية والصحية والمياه النظيفة ووسائل الاتصالات منذ سنوات طويلة"، فقد أكد أن الوزارة والحكومة ستولي جزيرة عبدالكوري ومحافظة أرخبيل سقطرى اهتماماً كبيراً ورفدها بالمشاريع الحيوية. ورغم التقارير الدولية التي كشفت على مدى سنوات عن إنشاء المطار وإمكانية استخدامه لأغراض عسكرية من قبل دولة الإمارات التي تهيمن على الجزيرة، لم تصدر الحكومة اليمنية أي معلومات حول بناء مطار في عبدالكوري. وكان موقع the maritime executive, الأميركي، قال في تقرير له في 23 فبراير الماضي، إن المطار الغامض في جزيرة عبد الكوري في أرخبيل سقطرى باليمن بات الآن يعمل بكامل طاقته. وذكر الموقع أنه في 16 فبراير، التقط القمر الصناعي Sentinel 2 طائرة نقل كبيرة على الطرف الشمالي من المدرج. ومع الدقة المتاحة للمستخدمين العاديين، فإن تكوين الطائرة وجناحيها متوافقان مع طائرة نقل C-17. وتتهم دولة الإمارات بتشييد المطار ضمن قاعدة عسكرية لها في الجزيرة، التي قد تستخدمها في الصراعات الدولية، نظراً لموقعها ضمن ممر شحن رئيسي يربط بين أوروبا وآسيا، بالقرب من باب المندب الاستراتيجي.